أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - كاظم حبيب - رسالة مفتوحة إلى هيئة تحرير الحوار المتمدن














المزيد.....

رسالة مفتوحة إلى هيئة تحرير الحوار المتمدن


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 1087 - 2005 / 1 / 23 - 12:35
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


برلين في 22/1/2005
رسالة مفتوحة إلى
الأخوات والأخوة الأفاضل في هيئة تحرير الصحيفة الإلكترونية "الحوار المتمدن".
تحية طيبة
تكونت لي خلال الفترة الأخيرة علاقة صحفية طيبة مع موقعكم على الإنترنيت تستند إلى مفهوم ومضمون الحوار المتمدن.
وبسبب الروح المتمدنة التي تميزت بها صحيفتكم مع صحف أخرى مثل صوت العراق, شاركت في النشر في موقعكم لأنه التزم إلى حدود طيبة في هذا المجال رغم بعض الهنات التي حصلت خلال الفترة الأخيرة. وقد أشرت إلى ذلك في تقويمي وتقييمي لموقعكم في الذكرى السنوية لتأسيسه.
وأخيراً نشر السيد نزار الرهك مقالاً مسيئاً ومحاولة للتشهير الكاذب بي. وقد أبلغتكم رأيي بذلك واعتذر السيد رز?ار عقراوي عن نشر المقال المذكورً دون أن ينتبه إلى الإساءات التي وردت في سط ونهاية المقال بشكل خاص, رغم أنه غير العنوان الذي كتب به المقال والذي كان إساءة بحد ذاته, في حين رفضت نشره مواقع أخرى احترمت العلاقة الطيبة المطلوبة بين الكاتب والصحيفة كما فعل موقع صوت العراق.
طلبت في رسالتي التي وجهتها إلى السيد رز?ار عقراوي اعتذاركم رسمياً عن نشر ذلك المقال, ولكنكم عدتم ونشرتم مقاله لأني قد كتبت تعقيباً على مقاله. وهو أمر غير مقبول في عرف الصحافة بعد أن كنتم قد نشرتم مقاله وقرأه كثيرون, وكان لا بد لي من الرد عليه.
لهذا قررت الكف عن نشر أي مقال لي في صحيفتكم قبل أن تسحبوا مقالة السيد نزار الرهك وتعتذروا لما حصل ليعرف القراء أن الحوار المتمدن متمدن حقاً ويرفض التشهير والإساءة المقصودة التي لا تستند إلى الواقع والحقائق.
إن رسالتي تهدف إلى منع تكرار هذه الإساءات للآخرين أيضاً وتأمين رقابة ذاتية على الكاتب قبل أن تكون رقابة الصفحات على كتاباته ولنخلق جواً متمدناً في الصراع الفكري والسياسي بدلاً من المهاترات والإساءات, وبدون ذلك فسيعم عدم التمدن في الكتابة الصحفية.
بانتظار جوابكم, مع خالص التقدير.
كاظم حبيب



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع السيد نزار رهك حول تعقيبه على مقالي إيران وعروبة الع ...
- ! العقلية الصدامية ما تزال فاعلة في بغداد
- !إيران وعروبة العراق
- كيف نواجه قوى الإرهاب المنظم في الموصل؟
- مقابلة صحفية بين السيدة فينوس فائق وكاظم حبيب
- مبادرة جديدة من المجلس العراقي للسلم والتضامن تستحق الدعم وا ...
- رسالة اعتذار وودٍ مفتوحة إلى الصديق والفنان المبدع والمتميز ...
- ما الموقع الذي يحتله العراق في قائمة الفساد في العالم؟ ومن ن ...
- هل من يمارس نشاطاً تآمرياً ضد استقرار العراق؟
- هل تدرك الحكومات الأوروبية ما يريده الإرهابيون في العراق؟
- هل من بديل غير المعركة الحاسمة مع أعداء الشعب عبر صناديق الا ...
- المستقبل المشرق والمستقل للعراق ليس بعيداً رغم أنف الإرهاب!
- نعم, هناك تدخل فظ ومتواصل من جانب إيران وغيرها في الشئون الع ...
- هل هناك تدخل من بعض دول الجوار في شئون الانتخابات العراقية؟ ...
- هل هناك تدخل من بعض دول الجوار في شئون الانتخابات العراقية؟
- ماهي طبيعة العلاقة بين القاعدة الاقتصادية والبناء الفوقي في ...
- ما الدور الذي يلعبه موقع الحوار المتمدن في الصحافة الإلكترون ...
- !إذا كان الإرهاب والموت لا يوحدان القوى الوطنية والديمقراطية ...
- ما الطريق لتحقيق الوحدة الوطنية العراقية في المرحلة الراهنة؟
- هل عصابات الإرهاب في العراق هم من مواطني شعبنا من أتباع المذ ...


المزيد.....




- رصدتهما الكاميرا.. مراهقان يسرقان سيارة سيدة ويركلان كلبها ق ...
- محاولة انقلاب وقتل الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا.. تهم من ا ...
- ارتفاع قياسي للبيتكوين: ما أسباب دعم ترامب للعملات المشفرة، ...
- الكربون: انبعاثات حقيقية.. اعتمادات وهمية، تحقيق حول إزالة ا ...
- قائد القوات الصواريخ الاستراتيجية يؤكد لبوتين قدرة -أوريشنيك ...
- روسيا تهاجم أوكرانيا بصاروخ جديد و تصعد ضد الغرب
- بيع لحوم الحمير في ليبيا
- توقيف المدون المغربي -ولد الشينوية- والتحقيق معه بتهمة السب ...
- بعد أيام من التصعيد، ماذا سيفعل بوتين؟
- هجوم بطائرات مسيّرة روسية على سومي: مقتل شخصين وإصابة 12 آخر ...


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - كاظم حبيب - رسالة مفتوحة إلى هيئة تحرير الحوار المتمدن