أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مازن فيصل البلداوي - قصة أختلاف التقاويم المسيحية/مقال مترجم















المزيد.....

قصة أختلاف التقاويم المسيحية/مقال مترجم


مازن فيصل البلداوي

الحوار المتمدن-العدد: 3698 - 2012 / 4 / 14 - 21:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بقلم:لويس أ.ربريشت,جي أر
استاذ الدين،جامعة ولاية جورجيا الأميركية
صحيفة الهافنكتون بوست
4/12/2012
ترجمة بتصرف:مازن فيصل البلداوي

بينما أنهى المسيحيون الغربيون موسم صومهم واستمتعوا بعيد(الأيستر-الفصح-القيامة)خاصتهم،يقوم المسيحيون الشرقيون للتو بالأستعداد لموسهم والعيد الخاص بهم! كيف يمكن لهذا ان يكون؟ كيف يمكن ان يكون عيد الفصح الغربي والشرقي بهذا التباعد في التوقيت!

في الحقيقة ان لهذا الأمر علاقة بالأمبراطورية الرومانية قبل اعتناق الديانة المسيحية، وله علاقة أكبر بما حدث في الأمبراطورية الرومانية فيما بعد.
وأقول بصراحة،ان التحديات المبكرة التي واجهت المسيحيين الأوائل كانت تتمحور في موضوع مماهاة دينهم الجديد مع مضمون دستور الأمبراطورية الرومانية القديم،فكان ان قاموا بتوأمة بعض احتفالاتهم المبكرة مع بعض ايام العطل المقدسة ذات الشعبية العالية والطويلة المدّة لدى الرومان.هذا ماحدث مثلا بالنسبة للتوأمة بداية ثم بعد ذلك بدأت عملية الحلول محل الأحتفالات الرومانية مثلما حدث مع عيد(ساتورناليا)،هذا العيد الروماني المقدس القديم الذي كان يتم الأحتفال به في(معبد زحل) يوم 17 كانون الأول من كل عام والذي تمدد وقت الأحتفال به فيما بعد لغاية يوم 23 كانون الأول،عندما كان زحل يمثل الأله الزراعي الأول والذي كان يتحكم في الزراعة والحصاد(يضاف اليها العدالة والقوة)على الأرض خلال العصر الذهبي وتتمثل صورة الأله في شكل رجل يحمل معه صولجان باليد اليسرى وباقة من القمح في يده اليمنى،حيث كان الأنسان يتمتع بنتاج الأرض في ذلك العصر الذهبي بدون اي عمل زراعي وفي حالة توصف بأنها من حالات العدالة الأجتماعية.

وفي الحقيقة ان هذا الوصف(للأله) قد تم استقصائه وجمعه من عدة مصادر استقرائية أهمها أعمال(ماكروبيوس) الذي ذكر هذا الأمر بتفصيل واضح.
واستنادا الى الدليل الذي قدمه(الموقر بيد/673-735 م/في دير نورثمبريان-التابع لكنيسة القديس بطرس في مونك ويرثماوث-تقع حاليا قرب مدينة سندرلاند في وسط الساحل الشرقي البريطاني عند مصب نهر ويير/ويعد اب التاريخ الأنكليزي/وأبرز اعماله كان-التاريخ الكنسي للشعب الأنكليزي)،قال فيه ان ابناء رعية الكنيسة الذين يطلقون اسم(ايستر-عيد القيامة)على عيدهم مأخوذ تسميته من أسم آلهة فصل الربيع لدى الشعوب الأنكلوساكسونية وأسمها(ايوستر)،ومن ناحية اخرى فأن ذات العيد يتصل بعيد(الفصح) اليهودي ايضا والذي يحتفل به اليهود باعتباره يمثل يوم تحرير اليهود من العبودية وخروجهم من مصر الفرعونية،ويحتفل به في القسم الشمالي من الكرة الأرضية في يوم 15 من شهر نيسان(نيسان/تسمية من اصل بابلي-وفي التوراة نجده بأسم-أفيف- وهي تعني الحالة التي تصل اليها سنابل الشعير الى مرحلة تستحق الحصاد قريبا حيث السنابل ممتلئة ولكنها مازالت خضراء) ولمدة 7-8 أيام ويعد اهم الأعياد اليهودية.

وهذا يدعونا للقول بأن(عيد ولادة المسيح-كريتسماس)و(عيد الأيستر) هما عيدان يختلفان عن بعضهما بشكل أساسي،فبينما نرى ان الكريتسماس يتم الأحتفال به في يوم محدد ثابت بينما لانجد هذا التاريخ الثبات مع الأيستر!! وفيما نجد ايضا ان هناك عدة اعياد مسيحية مهمة اخرى يتم الأحتفال بها في ذات التاريخ من كل عام،مثل(عيد الظهور الألهي-او مايعرف بيوم العماد/التعميد،(الدنح،الدنّج في الكلدانية والسريانية)،حيث تم تعميد المسيح في نهر الأردن على يد يوحنا المعمدان في 6 كانون الثاني،وتذكر-الروايات-بأن السماء انفتحت وانطلق صوت يقول-هذا هو ابني الحبيب فله اسمعوا) والأخر هو(عيد البشارة في 25 مارس)وهو عيد يمثل الأحتفال بيوم البشارة بحمل عيسى من قبل أمه مريم والتي جرى تبشيرها بهذا الحدث عن طريق جبريل-كما تذكر الروايات-وكما نرى في(( أنجيل لوقا: (الاصحاح الأول 26-33): (26) وفي الشَّهرِ السّادِسِ أُرْسِلَ جِبرائيلُ المَلاكُ مِنَ اللهِ إلى مدينَةٍ منَ الجَليلِ اسْمُها ناصِرَةُ، (27)إلى عذراءَ مَخْطوبَةٍ لِرَجُلٍ مِنْ بيتِ داوُدَ اسمُهُ يُوسُفُ. واسْمُ العْذراءِ مرْيَمُ. (28)فَدَخَلَ إليها المَلاكُ وقالَ سلامٌ لكِ أيَّتُها المُنْعَمُ علَيْها. الرَّبُّ معَكِ. مُبارَكَةٌ أنْتِ في النِّساءِ. (29)فلَمّا رأَتْهُ اضطَرَبَتْ مِنْ كَلامِهِ وفَكَّرَتْ ما عَسَى أنْ تَكونَ هذِهِ التَّحِيَّةُ.(30)فقالَ لها المَلاكُ لا تَخافي يا مَرْيَمُ لأَنَّكِ قدْ وَجَدْتِ نِعْمَةً عِندَ اللهِ. (31)وها أَنْتِ سَتَحْبَلينَ وتَلِدينَ ابناً وتُسَمّينَهُ يَسوعَ. (32)هذا يكونُ عَظيماً وابْنُ العَلِيِّ يُدْعَى ويُعْطيهِ الرَّبُّ الإِلَهُ كُرْسِيَّ داوُدَ أَبيهِ. (33)ويَمْلِكُ على بَيْتِ يَعقوبَ إلى الأبَدِ ولا يَكونُ لِمُلْكِهِ نِهايَةٌ.)).

وعيد آخر هو(عيد صعود العذراء الى السماء يوم 15 آب قبل ان يتحلل جسدها)وهذا المعتقد يعتبر مهما جدا وفي صلب (دوغمائية العقيدة الكاثوليكية) حيث تم تمثيله(حدث الصعود) لأول مرة على شكل لوحة رسمها الفنان الأيطالي تيتيان(واسمه بالأيطالية تزيانو فيتشيلي)بين عامي 1516-1518 وقد كانت مفتاحا لأتساع شعبيته في مدينة فينيسيا، ناهيك عن عيد الكريتسماس-ولادة المسيح-يوم 25 كانون الأول من كل عام.

الا ان كل الأعياد المسيحية الأخرى كانت اعياد متغيرة بتاريخ الأحتفال بها،حيث جرى حسابها تبعا لتاريخ عيد(الأيستر) والذي هو ايضا بطبيعته يتحرك خارج نطاق تحديد يوم معين للأحتفال به،لقد كان يطلق على العيد أسم(باستشا)في اليونان وهي تسمية مشتقة من كلمة-معاناة- باللغة اليونانية(باستشيين) وكان عيدا دينيا مميزا ومهما ومقدسا بامتياز في البدايات الأولى لتشكّل الكنيسة المسيحية.ولقد قام المسيحيون الأوائل بأمرين أساسيين، أولهما كان الأحتفال (بصعود المسيح-قيامته من بين الأموات) الى السماء بعد صلبه،والثاني كان ينصب على الترحيب بالمسيحيين الجدد المنضمين الى الكنيسة،لقد كانت فترة الأربعين يوما التي تسبق الأحتفال بعيد(الأيستر)تعد فترة تحضير وتهيئة للأحتفال الذي يتم تكثيف مظاهر الأحتفال به خلال الأسبوع المقدس تتوج بأحياء يوم السبت المقدس،ويكون الناس الذين تلقوا الوعظ قد تلقوا توجيهات بشأن انضمامهم الى الكنيسة وتعميدهم صباح يوم عيد(الأيستر) وبعدها يتم التعريف بينهم والأخرين من اجل تواصلهم مع بعضهم البعض للمرة الأولى.
لكن متى حدث كل هذا؟ أنه من الضروري ان نذكر ان يسوع قد ذهب الى أورشليم للأحتفال بعيد(الفصح اليهودي)عندما قتل،وعيد الفصح كما ذكرنا هو عيد يهودي يتم احياؤه لذكرى خلاص العبرانيين من الأستعباد الفرعوني وخروجهم من مصر، اذا هنا لدي السؤال الأول وهو: هل كان على اتباع يسوع الأحتفال بعيد الفصح كما فعل(ربّهم)، ام ان عليهم ان يستسقوا احتفالهم بشكل مشابه لعيد الفصح اليهودي؟

في الحقيقة انه في بداية تشكل العقيدة المسيحية،قام بعض اتباع يسوع بالأحتفال بعيد(الأيستر) حسب التقاليد اليهودية وفي يوم محدد على التقويم القمري اليهودي كان يوم(14 نيسان)،اما الأخرين فشعروا بأنه لابد ان يكون هناك تمييزا واختلافا لعيد الأيستر عن عيد الفصح بأسابيع ان لم يكن بالأيام،ومن المهم ان نستحضر امرا مهما يتمحور حول انه لم يكن هناك جهة مركزية كمرجعية دينية خلال تلك الفترة خاصة عندما كان يطرح نقاش مثل هذا حول تاريخ وطبيعة الأحتفال،وهنا ايضا نجد ان المسيحيين قامو بموائمة هيكليتهم الأدارية على هيكل اداري موجود اساسا على ارض الأمبراطورية الرومانية،فنجد ان المدينة الرومانية المهمة قد أصبحت مدينة مسيحية مهمة ايضا.تم أنشاء خمسة مراكز ادارية في اواخر القرن الرابع كمراكز مسيحية مهمة وهي: روما،القسطنطينية،انطاكية،قيسارية والأسكندرية ومما يجدر ذكره أن روما وأنطاكية كانا يعدان أهم مركزين مسيحيين احدهما غربي والأخر شرقي قبل ان يتم تأسيس القسطنطينية عام 330 م واعتبارها المركز الأهم فيما بعد بينما كانت تعد الأسكندرية مركزا يقع في وسط المركزين أعلاه.

دليل مهم آخر نراه شاهدا على هذا الأختلاف للأحتفال بعيد(الأيستر) في التقرير الذي قدمه القديس أوغسطين عام 387م وكان يعبر عن أستيائه من حالة هذا الأختلاف حيث ذكر فيه ان جرى الأحتفال عند(الجول-فرنسا حاليا) يوم 21 مارس،بينما في روما كان يوم 18 أبريل،وفي الأسكندرية يوم 25 أبريل.وقد كانت الناس تتحدث اليونانية-الأغريقية-في الأسكندرية بينما يتحدثون اللاتينية في روما وهنا يبرز الأمر الأكثر غرابة،فهم يستخدمون تقاويم زمنية مختلفة،فأمر الأمبراطور اليوناني بطليموس الثاني(309-246 ق.م)في الأسكندرية بأيجاد تقويم جديد يعتمد على الشمس مما يجعل اهم الأحداث مثل(الأنقلاب الصيفي والشتوي، والأعتدال الربيعي والخريفي) تأتي بنفس الموعد سنويا،لأنه في التقاويم القديمة كان من الأستحالة ان تتماثل مثل هذه الأحداث المهمة بذات التأريخ.اما في روما فقد أعد يوليوس قيصر الأمور هناك عام 46 ق.م لأضفاء التصحيحات على هذا التقويم البطليمي ليصبح اسمه التقويم الجولياني او الشرقي،وفي الوقت الذي اعتنق فيه الأمبراطور قسطنطين الديانة المسيحية عام 312 م،كان التقويم الجولياني-الشرقي يحتوي على 4 أيام غير متماثلة التدوير والوقوع(اما اليوم فهو يحتوي على 13 يوم غير متماثلة الوقوع).
وهكذا وفي عام 1582م صرح البابا جريجوري الثالث عشر بأنشاء هيئة الفلكيون البابوية والذين اصبحوا اكثر خبرة وعلما بعلاقة الشمس والأرض لأصلاح التقويم الشرقي.
فقرروا ان أسهل الطرق لتصحيح التقويم المذكور تجري من خلال شقيّن اساسيين،اولهما:هو أضافة 10 ايام الى كامل السنة،فمثلا ان كان يوم الجمعة يصادف 5 شباط-فبراير فسيكون 15 شباط-فبراير في عام 1582 م، والثاني يكون في أضافة يوم كامل الى نهاية شهر شباط-فبراير مرة واحدة في كل اربع سنوات متتالية،ومن هنا أتتنا السنة الكبيسة.وهذا ماندعوه بالتقويم الجريجوري ونفهم ايضا من هذا الحدث ان أغلب البروتستانت ومنهم المتشددين بالطبع خلال فترة الأستعمار وفي(الشمال الأميركي) لم يتقبلوا هذا التعديل لفترة من الوقت لأن التقويم كان(تقويم البابا)،ويجدر ذكر ان (جورج واشنطن) احتفل بعيد ميلاده في يوم 11 شباط-فبراير حسب التقويم الشرقي بينما نحتفل نحن بعيد ميلاده في يوم 22 شباط-فبراير حسب التقويم الجريجوري،الا ان انكلترا ومستعمراتها في اميركا الشمالية اعتمدوا اخيرا التقويم الجريجوري عام 1752م.

اما اليونان فقد كانت آخر البلدان الأرثذوكسية(أسميا فقط) التي قبلت بالتقويم الجريجوري وكان هذا عام 1923 ولكن هذا القبول كان من اجل اغراض علمانية تحديدا،وفي عام 1924م نادى البطريارك المسكوني في أسطنبول بأعتماد التقويم الجريجوري من اجل الأعياد المسيحية الثابتة من مثل(الكريتسماس) ولكن لم تستجب كل الكنائس الأرثوذوكسية لهذه الدعوة،ومن اجل ادامة وحدة الطقوس في الكنائس الأرثوذوكسية،فأن الأعياد المسيحية المتغيرة الأوقات مثل(الأيستر) وغيرها، مازالت تعيّن بحسب التقويم الجولياني-الشرقي.

تقليديا،فأن المسيحيين يحتفلون بعيد الأيستر في اول يوم أحد بعد ظهور القمر مكتملا وبعد(الأعتدال الربيعي-وهو اليوم الذي يتساوى فيه الليل والنهار حيث يبلغ كل منهما 12 ساعة)،ولهذا نرى ان الأيستر يقع دائما مابين(22 مارس و 25 ابريل)،وعلى الرغم من هذا،يصر الأرثوذوكس الشرقيون على ان يكون عيد(الأيستر) خاصتهم بعد انتهاء عيد الفصح اليهودي وانتهاء مراسيمه.في عام 2012 سيكون اول قمر مكتمل بعد الأعتدال الربيعي في يوم 20-21 مارس بينما هو يوم ثابت في التقويم الجريجوري وسيصادف يوم الجمعة 6 أبريل،لذا فأن الكنائس الغربية احتفلت بعيد الأيستر الخاص بها يوم الأحد الماضي،الا ان عيد الفصح اليهودي جرى الأحتفال به في ذات عطلة نهاية الأسبوع وهذا هو احد الجوانب المعقدة لأعتماد التقويمين المختلفين(الجولياني والجريجوري) بينما سيحتفل الأرثوذوكس يوم الأحد القادم بعيد الأيستر خاصتهم.
تضع التقاويم تصورات وحقائق لتتطابق في معظم تفاصيلها بنفس الطريقة التي تؤدي بها الخرائط الغرض الذي وضعت من اجله،ان التقاويم تعمل على تنظيم الوقت كما تعمل الخرائط على تنظيم الأمكنة،لذا فأن الكنيسة الأولى كانت حريصة على ترك بصمتها على الطريقة التي يدرك بموجبها المسيحيون ارتباط المكان والزمان،ولهذا فأننا نستنتج لماذا نجد هذه المركزية في الحسابات السياسية المختلفة،وان موضوع توحيد اقامة عيد مثل(الأيستر) قد يعد ضربا من الخيال وسيبقى مختلفا في موعده.
http://www.huffingtonpost.com/louis-a-ruprecht-jr/the-tale-of-confused-christian-calendars_b_1421713.html?ref=religion



#مازن_فيصل_البلداوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التطور العلمي وتأثيره على حياتنا/تقريران مترجمان
- اللغة كوسيلة للتواصل وأزمة الفهم
- نحن....... بين الرغبات الآملة وسبل تحقيقها
- ماذا نريد؟!
- هنري كيسنجر:اذا كنت لاتسمع طبول الحرب فأنت بالتأكيد تعاني من ...
- في الذكرى العاشرة لأنبثاق الحوار المتمدن......مسيرة ونتائج
- التقدمية الواهمة في المنطقة العربية
- مليونيرات العالم يسيطرون على ٣٩٪من الثروة ...
- كيف سيبدو الأمر لك بعد الموت/مترجم
- العلماء يأخذون خطوتهم الأولى نحو تخليق حياة من أصل غير عضوي
- الأنسان في العصور القديمة كان يقوم بتناسل مختلط
- متحجرة جديدة ربما تعيد ترسيم الأصل الأنساني
- تأثير المعرفة العلمية على صياغة النص المقدس
- منطاد ضخم وأنبوب يماثله بالحجم لضخ الماء الى السماء!
- حوار حول وجود آدم وحواء
- كوكب شبيه بالأرض....هل يصبح قبلة نجاة أهل العلم؟
- المواطنة الحقيقية هي مفتاح الديمقراطية
- لماذا لايلتزم الناس بقواعد الدين في البلدان الأسلامية؟
- السعوديون غزوا البحرين(مقال مترجم عن الأندبندنت)
- المشروع العربي لخنق العراق والأتجار بمقدّراته


المزيد.....




- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرتا اعتقال نتنياهو وجال ...
- الأميرة المسلمة الهندية -المتمردة- التي اصطادت النمور وقادت ...
- تأسست قبل 250 عاماً.. -حباد- اليهودية من النشأة حتى مقتل حاخ ...
- استقبل تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024 بجودة عالية
- 82 قتيلاً خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- 82 قتيلا خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- 1 من كل 5 شبان فرنسيين يودون لو يغادر اليهود فرنسا
- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
- غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في ...
- بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مازن فيصل البلداوي - قصة أختلاف التقاويم المسيحية/مقال مترجم