أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - العتابي فاضل - عراق عام 2012!!!!!!!














المزيد.....

عراق عام 2012!!!!!!!


العتابي فاضل

الحوار المتمدن-العدد: 3692 - 2012 / 4 / 8 - 17:42
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


مهاترات اعلامية بين قتلة العراق يتهمون بعضهم البعض وفضائحهم ماعادت تخفى على العراقيين منهم الارهابي والقاتل والسارق.هم من يتحكمون بالعراق عبارة عن عصابات ومافيات تطلق الشعارات الرنانة كي تكسب ود الشارع العراقي الأمي والساذج فقط.بالأمس رجل الدين وقائد التيار الصدري يصرح بحق القاتل والسارق مشعان الجبوري بأنه قاتل الشعب وسارق امواله وهو في ذلك على صواب ونسي من هو .ورد عليه مشعان الجبوري (من كان بيته من زجاج لايرمني بحجر) والجميع يعرف مايرمي اليه مشعان الجبوري والاثنان هم من نفس الطينة الاول قائد مليشيات ويده ملطخة بدم عبد المجيد الخوئي والألاف والثاني سارق وقاتل وصاحب قناة فضائية كانت تروج للأرهاب والفتنة الطائفية والاثنان صدرت بحقهم مذكرات قبض لكن الاول لسطوته القوية ويتحكم ب 10 مليون شيعي من اتباعه ومقلدي تياره وله اكثر سطوة على حكومة المالكي ويفعل بها مايشاء ولو اراد سحب الثقة من المالكي لتمكن من ذلك وبلمح البصر لكن من يعطيه الاوامر لايوافق على مثل هكذا فعل والكل يعلم من يصدر له الاوامر.اما الثاني فعنوانه معروف وشخصيته معروفة انه رجل بليد وثرثار لايفقه في السياسة الى الكلام البذئ منها لكن ماذا نقول لعراق تسيده امثال مقتدى ومشعان الثرثار الذي عاد الى العراق بوعد من المالكي ان تسقط جميع التهم منه كي يكون بوقه ويسخر قناته للمالكي والايام القادمة ستشهد على هذا الكلام.واليوم الاثنين يتبارون من خلال التصريحات الاعلامية وينشرون غسيلهم القذر على حبال الجهل العراقي ومالك الكرسي يتفرج من خلال كرسية ويضحك على جهل مثل هكذا سياسيين وقتلة وقادة مليشيات تتحكم بمصير الشعب والعراق .و بين المركز وكردستان مناوشات اعلامية وصلت حد انفصال الشمال عن العراق ومشغول بسفر الهاشمي الارهابي الى دول الخليج التي هي اصلاً منبع الارهاب وراعيته من خلال الدعم المادي والاعلامي وتسخير رجالات الدين للأرهاب من خلال فتاويهم. وكردستان العراق تسرق الحكومة علناً من خلال تهريب النفط العراقي الى ايران والى افغانستان عن طريق ايران وحسين الشهرستاني يجعجع ويتوعد ولا يحرك ساكن ولعيبي يصرح ويعطي ارقام مهولة لسرقات ولايفعل.والمالكي مشغول بتثبيت اقدامه من جديد لفترة رئاسة الوزراء لمرة ثالثة من جديد حين يقود العراق الى كوارث وسرقات لاتعد ولا تحصى .ونحن لاحول لنا ولا قوة نكتب ونكتب ونملاً المواقع بكتاباتنا وندفع ثمنها تشردنا في المنافي لكي نضمن حياتنا من الكواتم والقتل كما حصدت كواتهم من قبل هادي المهدي وغيره الكثير لو اردنا ان نذكرهم لملأت اسمهائهم مجلدات وليس هناك من حامي لهم ولنا.هذا هو العراق الذي يتباهى به المالكي انه بلد له وزنه في المحيط العربي والدولي بلد لم يُحترم جواز سفره الذي هو الوحيد بين جوازات العالم يصدر بثلاث لغات وأحدى هذه اللغات لايتكلم بها سوى في مناطق كردية محصورة بين ايران وتركيا وسوريا والعراق.ونشيد وطني مختلف عليه واخرها اقتراح يحتوي على كلمات عربية وكردية وتركمانية واشورية وكلدانية ووووو وعلمه حدث بلا حرج على مدار 8 سنوات تغير اربع مرات ولازال مثار نقاش في برلمان العراق الذي عد اسوء برلمان بين برلمانات العالم حسب صحيفة بريطانية ومقدار ما يتقاضاة العضو فيه 1000 دولار في الساعة.كل هذا ومازال المالكي يتبجح بحكومة هو رئيس وزرائها وخالية من وزراء امنين للدفاع والداخلية والامن الوطني الذي هو اصلاً بلا امن وبالامس يحاول من جديد ان يضم البنك المركزي تحت رعايته وهيمنته وحسب احصائية نشرت اليوم ان من بين اكثر من مئة مفتش في الوزارات والدوائر الأخرى يوجد 56 هم من حزب الدعوة الذي هو رئيسه ويريدون العراق يكون مثل اليابان بلد يصدر التكنلوجيا الى العالم الاخر وهو يعج بالسراق والقتله ولانزكي احد منهم مهما كان وزن عمامته او وزنه شخصياً او حتى تاريخ اسرته او ثقل عشيرته او طول شهادته الدراسية التخصصية.هذا عراق ال 2012 !!!!!!!!!!



#العتابي_فاضل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة قصيرة
- المالكي يدعم الارهاب والارهابيين والفساد والمفسدين!!!!
- صلاة الحب
- الفن رجس من عمل الشيطان فأجتنبوه
- أنا من بلد
- قطر الراعي الرسمي للأرهاب الأسلامي
- بين غربتين
- صباح الموت
- أللامنتمي
- حوالات صفراء رشاوي حكومات
- النظام السعودي يرعى الخريف العربي ويترك شأنه الداخلي يتخبط
- في عيدك تنحني لك الهامات ايتها العراقية
- أذا لم تتمكنوا من حماية انفسكم أذن كيف ستحمون الشعب!!!!!!!!!
- الحكام العرب مصدر سخرية وتندر في الافلام الغربية
- كذبة اسمها فروقات اسعار النفط
- النقمة العربية المزمع عقدها في بغداد
- الى اين تسير العلاقات العراقية الكويتية بعد فوز الاسلاميين ف ...
- قبح الربيع العربي بدأ يوضح للعيان!!!!!
- حسن العلوي يعلن انتحاره السياسي!!!!!
- الى متى يستمر كره حكام دول الخليج لكل ماهو عراقي؟؟؟؟؟


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - العتابي فاضل - عراق عام 2012!!!!!!!