|
ماهو نمط وطباع وخلق انسان خلقته الطبيعه وتربى بين احضانها
عبد الحكيم عثمان
الحوار المتمدن-العدد: 3691 - 2012 / 4 / 7 - 17:44
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
السلام عليكم: دائما ما يطرح المحاورون او حملة الافكار والنظريات والمعتقدات عبارة استخدم عقلك حركه واجعله الميزان في قبولك للطروحات ومع مايعرض عليك من افكار ولاتجعله جامدا متحجرا ولاتقبل اي معلومه على علاتها الا بعد اخضعها للعقل وتقليبها في ثناياه وحتى القرآن كتاب المسلمين حث على اعمال العقل وحذر من الاتباع بالوراثه أو على الهوى كما في قوله تعالى:البقرة (آية:170): واذا قيل لهم اتبعوا ما انزل الله قالوا بل نتبع ما الفينا عليه اباءنا اولو كان اباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون وايضا:الاعراف (آية:28): واذا فعلوا فاحشه قالوا وجدنا عليها اباءنا والله امرنا بها قل ان الله لا يامر بالفحشاء اتقولون على الله ما لا تعلمون / وايضا:يونس (آية:78): قالوا اجئتنا لتلفتنا عما وجدنا عليه اباءنا وتكون لكما الكبرياء في الارض وما نحن لكما بمؤمنين /وايضا:ابراهيم (آية:10): قالت رسلهم افي الله شك فاطر السماوات والارض يدعوكم ليغفر لكم من ذنوبكم ويؤخركم الى اجل مسمى قالوا ان انتم الا بشر مثلنا تريدون ان تصدونا عما كان يعبد اباؤنا فاتونا بسلطان مبين // اذا كل صاحب نظريه او فكر يدعوا لااستخدام العقل لااقناع الاخر بصحة ماجاء به اضافة الى مايستخدمه المحاور لاقناع الاخر بصحة معتقده وفكره وطرح من محاولة تسفيه الفكر المضاد وتسخيفه وابراز علله واخطائه وان الفكر الذي يقدمه وياتي به هوالافضل وكما كان اهل مكه يعيبون على نبي الاسلام بقولهم اجأت لتسفه احلامنا ولااعرف استخدام اسلوب الطعن والتشكيك بالاخر و اسلوب اسقاط الا خر هل هو اسلوب حضاري مشروع ولماذا لايعرض كل فكره ويقدمه ويجعل الاخرين يقيمون ذالك بدون تشويه فكر ومعتقد الاخر وبدون كيل الاتهامات وبدون اتباع اساليب الترغيب والترهيب والطعن واللعن وان نترك الانسان يستخدم عقله في جو من الحريه ليصل في نهاية الامر الى اجابات على مايطرح عليه وبالتالي ترك خيار الاعتقاد بهذا الفكر او ذاك لذات الانسان وما محولات البعض من اتباع الدينة الاسلاميه على اتهام من يناقش الدين الاسلامي ويطرحه على طاولة النقاش والتحليل والحوار بالكفر والزندقة واهدار الدم الا اسلوب العاجز الغير قادر على الاتيات بالحجة القاطعه بالبراهين والادله ومنهم الذين يحجرون على اتباعهم عدم الاطلاع على الدينات او المذاهب الاخري ويحذرونهم من الاختلاظ بمخالفيهم ويحثونهم على ضرورة اظهار الكراهية والعداء للمخالفين الا وهو نابع عن عدم قدرتهم على اثبات مايعتنقون به بالحجه والمنطق والعقل وغيرهم من اتباع الدينات الاخرى ايضا فهم فرضوا على اتباعهم ذات النهج واتهموا من يخالفهم بالهرطقة والسحره واحرقوهم واعدوا لهم المصالب والمقاصل وايضا اتبع نهجهم اصحاب الاحزاب السياسية الوضعية فحذروا المنتمنين لهم بان التعامل او الاتصال باعضاء الاحزاب المخالفه ماهو الا خيانة للحزب الذي ينتمى اليه واذا فعل يصبح خائن وتصبح عقوبته جزاء على ذالك الموت المحتم وقبل انتماءه لحزبهم عليه ان يوقع على تعهد خطي يمنعه من العمل مع حزب اخر وما يطلقون عليه بالازدواجه وايضا اذا ترك الحزب عليه ان لاينتمي الى حزب اخر وايضا انتقل هذا الفهم والتصرف ذاته على قومية الانسان اي اصله فلا يحق له ان يتزوج من من تخالفه في الاصل وان هذه القومية ارقى وانقى من تلك القومية (العرق)وبعضهم قسم الانسان الى درجات من حيث الاصول وعراقتها وانسحب هذا على الاديان والمذاهب وبعض الاديان تقوقعت على نفسها وانعزلت عن الاخرين فلا يتم بين افرادها والمعتنقين لديانتهم المصاهرة مع الاديان المخالفه لا لذكورها ولا لااناثها ومنها ديانة الصابئة المندائية بينما اختلفت عنهم في ذالك كل من الديانة الاسلامية فاباحت لزكورها الزواج من غير المسلمين بينما لم تبح ذالك لااناثها وكذلك الديانة المسيحية واليهودية ولو كانوا يدركون ان من يؤمن بمعتقد ديني او سياسي عن قناعة تامة لن تستطيع اية قوة تغير مايعتقدون به فما كلفوا نفسهم عناء فرض القيود على اتباعهم رغم ان لديهم الكثير من الادلة في كتبهم وتراثهم تشير الى انه لايمكن تغير معتقد شخص مؤمن بمعتقده حتى لوصل به الامر الى الموت فلن يتخلى عن معتقده الذي آمن به عن قناعه فهل غير الصلب الذي تعرض له النبي موسى من معتقده وهل غير سحرة فرعون عندما آمنوا برب موسى صلبهم على جذوع الشجر وتقطيع ارجلهم وايديهم من خلاف اعتقادهم وهل غير شق ام عمار بن ياسر الى نصفين حتى الموت من معتقدها واعتقد ان من يؤمن ان معتقده ودينه وحزبه هو الاصح لمالجأ الى القتل واستخادم القوة والحجر والمنع على اتباعه ولما لجآ الى اسلوب القوة والارهاب لفرض ديانته ومعتقده وفكره. ولنعود الان الى مناقشة نظرية خلق الطبيعة للكون والذي تم على اساس حدوث انفجار نووي هائل والذي اطلق عليه الفيزيائين(بساعة الصفر) وتجمعت الملاين من الذرات لتكون هذا الكون الهائل ومافيه من مخلوقات وكيف تمكن هذا التفجير العفوي الغير منظبط من انشاء الاجرام السماويه ومجراتها وكواكبها وكيف اقام نظام الجاذبيه والسرعه في حركة هذه الاجرام بحيث يبقى كل جرم سماوي يسير في فلكه دون ان يصطدم بالجرم السماوي الاخر وكيف استطاع من انبات النبات المفيد والسام والدوائي وكيف نظم جسم الكائن الحي واعضاءه واجهزته المنظمة ولكل منها عمله المتخصص فيه وكيف اوجد نظام تعاقب اليل والنهار بهذه الدقة المتناهيه مااروع هذه العفويه وما ادقها بحيث يكون كل ماقامت به ومااحدثته اقل من جزء من اجزاء الثانيه وعلى افتراض انه آمنا بهذه النظريه ووجدنها هي الاقرب للعقل من كل النظريات الاخرى سواء كانت دينية او وضعيه ,فالنناقش طباع الانسان وخلقه كيف تكون ومن اين اقتبسه وبمن اقتدى ومن كان معلمه الاول وطبعا اذا اعتمدنا على اراء العلماء لان رأي العلماء هو الاصوب وخاصة انه يستند على التجربه العلميه الغير قابله للنقض او للتشكيك فكل علماء النفس والمتخصصين في مجال التربية اجمعوا على ان الانسان يكتسب خلقه وطباعه من عائلته ولاذلك عندما ينحرف شخص ما عن الطريق السوي ويتجه الا الانعزال عن المجتمع او يصاب بالكأئه او بالتخلف العقلي او بالجنون او يتجه الى الاجرام والسودايه يقول العلماء انه قد تعرض في طفولته الى اسباب ربما تكون عائلية او مجتمعية سببت له عقده اثرت عليه في القادم من سنواته ودفعته او كانت سببا في سلوكه هذا السلوك الغير سوي والشاذ ,نعود الان الى الانسان الذي كونته تجمع الملاين من الذرات بعد التفجير الكبير الذي تعرض له الكون ونعلم ان الانسان خلق من تلك الذرات فكان وحيد الجنس لامثيل له الا الانثي فلم يكن لهما ابوين بستقيان منهما الطباع ولا يعلمانهما اي شيئ فمن اين تعلما ومن اين اقتبسا طباعهما وخلقهما اكيد ولا شك من الطبيعة ومن ما يحيط بهما من مخلوقات تكون قريبة الشبه بهما فبدأ بتعلم التعامل بينهما من تلك الحيونات فوجدت الانثى اقصد انثى الانسان انثى الحيوان خاضعة لذكورهاوتقديم فروض الطاعه لذكورها فتعلمت ان تقدم فروض الطاعه والخضوع للرجل وخدمته كما تقدمه اناث الحيونات لذكورها فنجد انثى الاسد(اللبوه) هي التي اختصت بجلب الطعام للذكر فماثلتها انثى الانسان بذالك وتعلمت الانقياد للرجل كما تنقاد كل الاناث في الحيونات لذكورها وتعلم الرجل استخدام القوة والعنف في تعاملاته مع الاخرين لان ذكور الحيونات تنتهج ذات النهج والسلوك وتعلم الانسان فرض سيطرته على الجماعة باسلوب القتال مع امثاله كما تفعل ذكور الحيونات وخاصة في فترات التزاوج من الدخول في صرعات بين بعضها البعض ومن ينتصر يحضى بالسياده والقيادة الكاملة على القطيع وتصبح كل الاناث ملك يمينه فتعلم الرجل من ذكور الحيونات تعدد الزوجات وملكات اليمين وقد تكون تعلمت الانثى اسلوب الاغراء واثارة الرجل من بعض اناث الحيوان التي تتبع ذالك الاسلوب للفت انتباه الذكور لها وتعلم الرجل منهم العدائية(اي ذكور الحيوان) وعدم قبول الاخر فذكر الحيوان لايقبل بالاخر وقد وصفت لنا ملحمة كلكامش وصفا دقيقا لنوعية الانسان الذي يعيش في الغاب واسلوب حياته وطرق تعامله وخلقه وطباعه من خلال ذكر اوصاف انكيدو الذي اصبح فيما بعد صديقه الحميم وكما ورد وصفه في العمود الثالث من تلك الملحمه ونصها التالي:
العمود الثالث 1- فتح الرجل فمه قائلاً لأبيه 2- ((أي أبت. قد هبط في أرضك رجل فريد، 3- أقوى من الفلاة ذو بأس عظيم، 4- متين العزم كشهاب آنو الثاقب. 5- (دوماً) يطوف أرجاء أرضك، 6- دوماً يأكل العشب مع الحيوان، 7- ودوماً يأخذ مسالك مورد الماء. 8- خفت ولم أجرؤ منه اقتراباً. 9- ردم حفري التي حفرت، 10- وقلع مصائدي التي نصبت. 11- بعونه فر من يدي حيوان البر وطرائده، 12- لا يدع لي فرصة الايقاع بها)). 13- ففتح فمه أبوه قائلاً له: 14- ((أي بني. في أوروك يقيم جلجامش. 15- ما بزه من قبل أحد قط، 16- قوي العزم كشهاب آنو الثاقب. 17- اذهب، يمم وجهك شطر أوروك، 18- انقل لجلجامش خبر هذا الرجل الجبار، 19- ولعيطك كاهنة حب تصحبها معك. 20- دعها تكسر شكيمته، بقوة تفوق قوته. 21- فعندما يرد الماء لسقي الحيوان، 22- دعها تنضو ثيابها وتكشف مفاتنها، 23- فإنه لمقاربها إذا رآها، 24- فتتنكره طرائد الفلاة التي شبت معه)). 25- (مستجياً) لنصح أبيه، (....) 26- مضى الصياد إلى (جلجامش) 27- شد الرحال وحط في مدينة أوروك. 28- مثل أمام جلجامش (....) وحدثه قائلاً: 29- ((هناك رجل فريد هبط أرض أبي، 30- أقوى من في الفلاة، ذو بأس عظيم، 31- متين العزم كشهاب آنو الثاقب. 32- دوماً يطوف أرجاء أرض أبي، 33- دوماً يأكل العشب مع الحيوان، 34- ودوماً يأخذ مسالك مورد الماء. 35- خفت ولم أجرؤ منه اقتراباً. 36- ردم حفري التي حفرت، 37- وقلع مصائدي التي نصبت. 38- بعونه فر من يدي طرائد البر وحيوانه، 39- لا يدع لي فرصة الايقاع بها)). 40- فقال جلجامش: 41- ((امض أيها الصياد وخذ معك كاهنة حب. 42- وعندما يرد الماء لسقي الحيوان، 43- دعها تنضو ثيابها وتكشف مفاتنها، 44- فإنه لمقاربها إذا رآها، 45- فتنكره طرائد الفلاة التي شبت معه)). 46- تولى الصياد، آخذاً معه كاهنة حب. 47- شدا الرحال، يغذان السير قدماً، 48- فبلغا المكان في اليوم الثالث. 49- قبع الصياد والمرأة عند الموضع، 50- عند مورد الماء جلساً يوماً، وثانياً. 51- ثم أتت الحيوانات مورد الماء. وتصف لنا هذه الملحه انسان الغاب الذي اقتبس خلقه من الحيوان كم هو مرعب وصعب المراس وكم كان بأسه عظيم والذي منع خوف كلكامش المعروف بشجاعته وقوته من الاقتراب منه ولذلك استخدم الحيله بان كلفت مرأه جميلة بترويضه من خلال اغراءه , ولو لم تعرف المرأه انذاك بقدرتها على الاغواء والاغراء وتطويع من لايمكن تطويعه واخضاع من لايمكن اخضاعه لم استخدم كلكامش المرأه في ترويض رجل الغابه المتوحش المرعب وقد تكون المرأة اقتبست ذالك من انثى الحيوان عندما رأت ذالك الذكر المرعب صاحب العنفوان كيف يصبح انعم من السمسم وكيف يتخلى عن وحشيته وطبيعته العدائية عندما تقترب منه انثاه هذا ماتنتجه الطبيعة من انسان وهذه هي الخلق والطبائع التي يكتسبها ويتعلمها الانسان من الطبيعة القاسية والتي لاتقبل الاالبقاء للاقوى والتي تسود فيها شرعة الغاب لذا نستنتج من كل ما تقدم ان هناك للانسان خالق قام بتوجيهه ونصحه وتربيته من خلال الكتب السماوية التي توالت بالنزول على الرسل والانبياء ونستنتج ان بعض الغلظه والقسوة التي انتهجها بعض بني البشر في التعامل مع الاخرين ماهي الا من صنع البشر وما اهداه اليه فكره ورغباته ومصالحه فلذا اعتقد ان نظريه خلق الله للانسان هي الاقرب للعقل من نظريه خلق الطبيعه من انفجار عفوي غير منظبط وغير موجه وغير مدروس وغير مسيطر عليه ولماذا لم يتكررذات الانفجار بعد كل تلك الملايين من السنوات التي اعقبت انفجاره ولماذا لم تتطور وتتغير باقي المخلوقات والتي اثبتت المتحجرات التي اكتشف ان بعض الحيونات التي عاشت في الملاين الغابره من السنوات لازالت اشباهها موجودة حتى يومنا هذا ذاتها ذاتها ونفس الشبه مع اسلافها التي عاشت قبل ملايين السنين واذا رفضنا نظريه ان للكون خالق فعلينا ان نرفض ان الطبيعة هي التي خلقت الكون وعلينا البحث عن نظرية اخرى اكثر اقناعا
#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
البشرية بالعقل توصلت ان للكون خالق وبعضهم بالعقل ايضا انكر ذ
...
-
مالغرض من تغليظ العقوبة في القرآن الكريم
-
المصيبة أن الطفلة تصبح انثى كاملة الانوثه
-
دفع الجزيه يتعارض مع ايات القتال ام ان هناك فهم اخر لها
-
إِ سْلِمْ تَسْلَمْ, ولكنهُ أسْلَمَ ولمْ يَسْلَمْ- أينَ ألاشك
...
-
هكذا يتعامل الاسلام مع السارق
-
للحرب قوانينها
-
هل للقوة القدرة على ترسيخ العقيده في اذهان الناس او محوها
-
علينا الفصل بين حكومة الاسلام وبين الدعوه الى الاسلام
-
هل انتشر الاسلام بالسيف؟
-
هذا هو الاسلام الذي تعلمته والذي عرفتهُ ولا اقبل اسلام غيره
-
تحري الحق والحقيقه من ذوي الاختصاص طبيعه بشريه علاوة انها تو
...
-
اجابات على تساؤلات مشروعه/الجزء الثاني
-
اجابات على تساؤلات مشروعه/الجزء الاول
-
قيام الدوله الاسلاميه تحصيل حاصل لانتشار الاسلام ولم تكن من
...
-
ليس من اسباب تخلفنا رجال الدين فقط/سيدي القمني
-
علينا الفصل بين الاسلام كديانه وعقيده وبين حكومة الاسلام
المزيد.....
-
82 قتيلا خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
-
1 من كل 5 شبان فرنسيين يودون لو يغادر اليهود فرنسا
-
أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
-
غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في
...
-
بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي
-
بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
-
قائد الثورة الاسلامية آية اللهخامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع
...
-
اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع
...
-
إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش
...
-
مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|