أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الله عنتار - ملاحظات حول ظروف بحث صديق















المزيد.....

ملاحظات حول ظروف بحث صديق


عبد الله عنتار
كاتب وباحث مغربي، من مواليد سنة 1991 . باحث دكتوراه في علم الاجتماع .


الحوار المتمدن-العدد: 3691 - 2012 / 4 / 7 - 02:32
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


من أجل ذاتي ،من أجل فينوس،من أجل الأنثربولوجيا،؛من أجل الواقع أكتب؛لا بل أتحلى بالفلسفة الكتابية:



في المساء؛حينما وصل صديقي الطالب السوسيولوجي إلى البرتوش؛كان متعبا تعبا فيزيقيا،ومعنويا؛لقد غرق في الكلية منذ الصباح،إضافة إلى الرحلة الطويلة ذهابا،وإيابا على متن الحافلة وقوفا،وكذلك الجوع،والحصة المملة،والصراخ،والضجيج،والروتين الذي يعم الدرس؛إنها شتى أنواع الإكراهات.

وصل إلى البرتوش،وأزال جكيطته،فقذف محفظته؛عندئد بدأ يقرقب في البراد،فلم يجد غير "اللقامة"،وبعض الفتات المتناثر هنا،وهناك،فأحس بالضجر،وخيبة الأمل،ووجم وجهه،وإرتفعت حدة قلقه؛جلس برهة يتأمل،ويحرك عيونه في كل النواحي؛لم يهدأ له بال،فنهض للتو لمواجهة السغب الذي يجتاح كيانه.

أزال "اللقامة"،ووضع الماء في البراد،وأطلق الغاز،فغلي الماء،ووضع فيه الحبوب،فالسكر؛حينئد أصبح الشاي موجودا بالفعل،وبعدها؛توجه صوب البقال للإتيان بالخبز،وحين عودته؛لم يغسل الأكواب؛المهم هو إزالة الجوع،والإحساس بالراحة،والنوم في إنتظار الغد من أجل إعداد البحث،والذهاب إلى الميدان.

في الصباح؛إستيقظنا في حدود الساعة الثامنة،ولما رن الهاتف؛كنت قد تفاعلت معه،وعلى الفور ذهبت إلى المرحاض من أجل التبول،وفي هذه اللحظة؛إنتابني حلم لقائي مع فينوستين؛كنا نمارس الحب،ونضحك،ونلعب،ونتعانق،ونتطارد،كما كنا نناقش مطالب الحركات النسائية،وخلصنا إلى ضرورة إقامة مجتمع تسوده العدالة،والمساواة.

تناولنا الفطور،وإنطلقنا صوب الميدان راجلين،وكان مكان الإنطلاق هو:الحي الحسني،والموضوع هو:إستعمال الشباب للأنترنت،ومن الأشياء التي أثارتني هو الصخب،وصراخ الأطفال،وهم يدحرجون الكرة،والحمير،و"الكرارس"،والأزبال المتناثرة،كما لاحظت بعض السكان ينشرون ملابسهم في الزقاق،ويشمسون الحبوب في الهواء الطلق،وهناك من يدجن الدجاج البلدي،ومن الأشياء التي أثارتني هو كثرة الراجلين،وبإمكانك أن تجد الأزقة مليئة بمختلف الأعمار؛إما يسيرون صامتين،أو يتحدثون،أو يصرخون،أو يجلسون،كما تتواجد بعض الحوانيت،والمحلات؛إضافة إلى مسجد بني حديثا.

غادرنا الحي الحسني،وسرنا في الشارع الذي يفصله عن حي الفرح،وانتابتني براميل مكدسة بالأزبال،ويحيط بها بعض الأطفال الذين يلعبون بالقرب منها؛سرت مع صديقي،ونحن نناقش الإنتخابات الفرنسية،والصراع الذي يدور بين هولاند،وساركوزي،فظهر لي أطفال يعملون في إحدى المرائب،وكانت ملابسهم متسخة ب"لاكريس"؛تبعث على الدوار؛مرائب متسخة،وأطفال في وضعية يرثى لها؛تراهم يحملون الأثقال تارة،وتارة أخرى تراهم منغرسين أسفل بعض السيارات.

مررنا بالقرب من ثانوية الحسن الثاني؛أعشاب الحديقة طالها التخريب،والبتر،أزبال هنا،وهناك؛الشارع ممتلىء بالضجيج،بالراجلين؛صراخ المحركات،وعدم إحترام ممر الراجلين؛أي شخص أراد أن يمر؛لا يهتم لمكان المرور؛المهم عنده هو تحقيق هذا الغرض،ونفس بالنسبة لأصحاب السيارات؛إنهم في شارع عام،ووسط المدينة؛يذهبون بسرعة.....

قطعنا الشارع،ولم نعر إهتماما لممر الراجلين؛يظهر أنه موجود،لكنه يبدو باهثا،وفقد الكثير من بريقه،ناهيك عن غياب أضواء الإشارة،ثم توجهنا صوب السبير،فوجدناه خاليا من الزبناء بسبب الأشغال الجارية فيه،لكن صاحبه تعامل معنا،وقام بإخراج طلب الإذن الذي نريد أن نوجهه إلى مدير المؤسسة المدروسة.

كانت تسيطر على السبير رائحة كريهة،وهذه الرائحة ناتجة عن مياه الصرف الصحي؛إضافة إلى الصوت الحاد الناتج عن الضربات المتلاحقة التي يوجهها العمال إلى السطح،بالنسبة للسبير ظهر لي أنه يتوفر على عدد من البسيات،منها ما هو معطل،ومكتب المسؤول عنه،وحائط زجاجي لبيع النعليات،إضافة إلى مجموعة من الهواتف؛أما على مستوى الخارج؛يظهر كأنه مستطيل،بينما في مقدمته؛يتواجد ستار زجاجي مكتوب عليه الخدمات التي يسديها السبير،ناهيك عن هذا؛تتواجد إشارة زرقاء تحتل مكانا في الشارع.

غادرنا السبير،والتحق بنا صديق آخر،وتوجهنا ضاحكين عبر الشارع الرئيسي،وفي نفس الوقت كنت أكتب،ومن الأشياء التي كتبتها هي:ملاحظتي لنساء،ورجال يتسولون،ويحتلون حيزا في الرصيف،ويرتدون أسمالا بالية،ونعالا متسخة،بعض منهم فقد رجله،أو يرافقه أطفال حرموا من طفولتهم،ومن لعبهم،ويحمل بعضهم قفة،وأو كيسا.

لما إقتربنا نحوهم،قال لنا أحدهم:"الله يحفظك ،آسيدي،آ الشريف"،وقال آخر:" لميمة،والوالدين.."،بينما قالت أخرى: "عاالله"؛لم نبال بهم،وما كان يثيرني في تلك اللحظة هي:الوجوه العابسة،والنظرات الحادة،والقدحية التي كانت تسود السليمانيين،ونحن نقطع الطريق في اتجاه مكان البحث،وزاد هذا؛ "الخرا" الذي يملأ الرصيف،و"الجلف"،و"الكرارس" المتناثرة،كما كانت تتواجد بعض العصافير التي تحط تارة،وتطير تارة أخرى؛خوفا من الراجلين.

إقتربنا من المارشي،وما لفتني هنا؛هو وضع صديقي الأول لجكيطة على كتفيه،وقيام إحدى السيارت بحرق السطوب،وإنتهاك لقانون الإشارات الضوئية،وإحتلال حائط قزديري للرصيف،ناهيك عن المقاهي،وأدوات البناء،والموطورات.

في إحدى جوانب الشارع؛بدا لي مجموعة من المواقفية يكورطون،ويلعبون الشطرنج،بعض منهم يضحك،وبعض منهم ينتج الأحجيات،وغير بعيد عنهم،ظهر لي شخص آخر يبيع صيكوك،وبالقرب منه بوليسي يتشطط بسلطته،ويرغد،ويزبد،وملوحا بيديه؛يمينا،وشمالا،وأمامه صاحب سيارة بقامته القصيرة؛الشيء الذي زاد من عنفوان البوليسي.

السماء مرعدة،والأجواء مكفهرة،والحرارة مرتفعة؛عوامل متعددة تحيل على هطول الأمطار؛بالقرب من الحديقة،قابلتنا فتاة ترتدي الميني،فاعترضها صديقي الأول،وقال لها: يااااااه على عوينااات (يبتسم) كمغيمضيين (يضحك)"؛أحرجت،لكن لم أعرف:هل هو إحساس بالفخر؟ أم بالضيم؟؛المهم أنها وجهت نظرتها نحو الأسفل،وهمت مسرعة.

في حدود العاشرة إلا الربع؛بدأت تتهاطل الأمطار،وبغزارة شديدة؛في الأول لم نهتم بها،لكن حينما صعدت من وتيرتها؛جرينا صوب إحدى التليبوتيكات،ونفس الشيء أحست به فتاة،فقالت لصديقتها:"واش خايفة من الشتا؟"،وعلى نفس المنوال ذهب صديقي الثاني حينما قال:"واش حنا باغينها،وكنهربو منها"،ويكمن سياق هذه القولة في الغياب الطويل للأمطار،وإعتقاد الأهالي بذهابها بلا رجعة.

جلسنا تحت سقف التليبوتيك،وإلتحقت بنا ثلاث فتيات-تلميذات،وسألناهن عن إسم المدير،فلم يعرفنه؛في هذه اللحظة كنت أكتب،وبعد برهة؛ذهبت الأمطار،فواصلنا طريقنا،نظرات حادة موجهة نحونا،كل شيء يحيل على الغرابة.

"أحسست أنني غريب،وأنا عائد إلى ثانويتي التي كانت حتى عهد قريب جزءا مني،وأنا جزء منها،ولكنني الآن،وأنا مقبل عليها؛أفتقد لميكانيزمات،وقواعد،وتحيينات صلبة تجعلني أحس بذاك الإحساس الذي تملكني منذ ثلاث سنوات؛وبينما أنا أتغور،وألامس أطراف ثانويتي بواسطة عمل يشبه عمل عالم الأركيولوجيا،لم أجد إلا البقايا،فهذا تلميذ أسمراني،لم يكن من أصدقائي المقربين؛كرر سنتين،وكنت أنادي عليه بممادو،صافحته،وتكلمت معه،لكنه تغير كثيرا،كثيرا،ليس هو ممادو الذي كنت أعرفه،ممادو الذي يدرس في الجذع المشترك،هذه هي البقايا؛غير ذلك؛لاحظت أجسادا غريبة،إستحوذت على المكان،وإستعمرته،ذاك المكان الذي كنت أظن أنه سكنني بالمرة،بعدما سكنته ببناياته،وتلاميذه،وأساتذته،دون أن أنسى؛عبد الكريم الذي ظننت أنني سأجده،وهو يواجهني بوجهه البشوش،ليحدثني عن الريال الذي يحب،آه كم صفعت حينما وجدت الثانوية غارقة في الوحشة،والخلاء،فاستحوذت علي،وذكرتني بالوحشة التي تملكتني،وأنا متوجه إلى الثانوية خريف 2006؛إن المكان كلما إرتبطنا به أكثر سكننا أكثر،والعكس صحيح؛علي أن أعرف أنني في السنة القادمة؛لن أجد ممادو بعدها سأنفصل كلية عن المكان،وسيتحول إلى مومياء في متحف ذاكرتي،لكن حينما أزوره سيتحين عبد الكريم،وضحكاته،لا عبد الكريم،سيظل راسخا في مخيلتي إلى الأبد،لا بل المرحلة كلها،إنها تحتزل الحياة،وأي حركة صادرة،ستثير لقطة من لقطات تلك المرحلة الخالدة،آه كم أحس بالغرابة"

دخلنا إلى الثانوية من باب الأساتذة،لم نجد حارسها؛الأبواب مشرعة؛غرفة الأساتذة ممتلئة،ومقسمة جنسيا،وتلاميذ ذاخل المكتبة،حراس عامون يتحدثون،بعض منهم يدخن،وواحد يرمقنا بنظرته الحادة،والجهنمية،وبين الفينة،والأخرى يلتفت،وما ظهر لي أستاذات شابات خرجن للتو من غرفة الأساتذة.

وقفنا بعض اللحظات نعاين ما يحدث،وفي نفس الوقت ننتظر ظهور المدير الغائب عن مكتبه،لكن ذلك الذي كان يرمقنا؛أخبر صديقي الأول بغيابه،بل أخبره بلغة فظة،وخشنة،وفي أحيان أقرب إلى الصلادة؛إن "فمو خاسر"،وهنا أتذكر العراك الذي قمت به ضده،ورغبتي في تهديمه،وإزالته منذ ثلاث سنوات من الآن (بعدما رفض أخذ الملف المتعلق بالمنحة)؛شخص كذاك مكبوت،وقمعي، وعنصري(كان يتعنصر على التلاميذ الأدبيين؛مدعيا أن لا مستقبل لهم بالمغرب،لكن هيهات على فم "الخرا" كهذا؛إن التلاميذ الأدبيين،وجميع التلاميذ طاقات حية،ودينامية،تفوق فمه العثن،ورائحته الكريهة،وجبهته المسطحة،وأسنانه التي تشبه المذراة،هيهات على وجوه "الخرا" التي أصبح لها "الشان والمرشان" في هذا العالم المتحربىء،والمتقلون) إسمه بوالقلاوي،ويلقبه التلاميذ ب"خاسر الفم"،و"موسخ المصاطة".

ذهبنا إلى الساحة،وتركنا صديقي الأول؛يذهب على القاعات،فلوحظت فظاظته في مساءلة الأساتذة؛من صلادة،وإشارات بوليسية،ووقفة عسكرية،إضافة إلى دقة الباب القوية،كما كان من المطلوب أن يشرح للعينة ماهية البحث،فالتعليم الذي ينضوون تحت لوائه؛لم يعلمهم معنى،وجدوى البحث،فقال أحد التلاميذ لصديقه:"راه يقيد فك،واحد الشوية غادة تجي الصطافيط-الفركونة طلعك".

بعد أن تأكدنا أن المدير غير موجود،طلب صديقي الأول من أحد الحراس أن يعطي ورقة الإذن للمدير،فاعترض،بينما الثاني لم يمتنع.

وإذا بنا نحن خارجون،لوحظ في السبورة الحائطية أن فتاة اتخذ في حقها عقوبة توقيف لمدة 29 يوما،زيادة على إجبارها على الإعتذار،وتوقيع الإلتزام من طرف أبيها،وبعد أن قرأت هذا الإعلان؛بدأت سلسلة من الأسئلة تتبلور،ومنها:منذ مدة طويلة،وأنا ألاحظ عقوبات كهذه؛هل هذه الظاهرة وجد لها بعض الحلول؟ وهل أثناء سريان العقوبة،وتفعيلها نقوم بإنهائها؟ وهل توقف التلاميذ عن شغبهم؟ وحينما نتكلم عن الشغب؛هل هو شغب التلاميذ فقط؟ أليس هناك تدخل للأساتذة،والحراس العامين،والجهاز التعليمي القمعي؟ والوزارة التعليمية؟

على سبيل الإفتراض،ومن منطلق سوسيولوجي؛إذا أردنا أن ننظر إلى ظاهرة الشغب؛يتوجب أن ننظر إليها كبنية قائمة بذاتها،ولكي يستمر لابد أن يقوم به مجموعة من الفاعلين،وليس فاعلا واحدا؛من هنا؛لماذا نورط التلميذ لوحده؟ أليس هناك إرتباط بين وضعيته الدونية،والتهمة الموجهة إليه؟ نفترض أن التلميذ يوجد في مرتبة دونية من الناحية الرمزية،والمادية،فليس هناك حس تلاميذي،وليس هناك مؤسسة تلاميذية تدافع عن التلاميذ (جمعية الآباء متواطئة مع الإدارة)؛الشيء الذي يفسر لنا،ويجيبنا عن وجود تلميذ مورط في أي ظاهرة في المدرسة،ولا سيما الشغب،وليس الأستاذ،أو الوزير.

...............عندئد عدنا أدراجنا،نضحك.....نتناقش..................

24-03-2012

عبد الله عنتار(الإنسان)



#عبد_الله_عنتار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نعم للتحدي
- تعهرات
- متيم أنا
- آه أيها الرحيل
- لحظات لا تنس
- حبيبتي فينوس
- تقلونات
- الموت في بني كرزاز
- مدرستي السادية
- من الطريق وإلى الطريق(ملاحظات)
- شمس الثورة
- رغما عن أنفكم إنني موجود
- ملاحظات من الواقع السليماني
- طقس صلاة العيد الأضحى وجدلية الحضور والغياب بين المعنى واللا ...
- تأملات كرزازية
- البرتوش(عمل وصفي)
- ذاكرتي والطفولة - طفولتي والذاكرة
- جولات نقدية...من الشارع السليماني!
- يوميات طفل قروي كرزازي (1)
- إكتشاف الحب-جبران خليل جبران-تعريب:عبد الله عنتار ‏‏


المزيد.....




- سفير الإمارات لدى أمريكا يُعلق على مقتل الحاخام الإسرائيلي: ...
- أول تعليق من البيت الأبيض على مقتل الحاخام الإسرائيلي في الإ ...
- حركة اجتماعية ألمانية تطالب كييف بتعويضات عن تفجير -السيل ال ...
- -أكسيوس-: إسرائيل ولبنان على أعتاب اتفاق لوقف إطلاق النار
- متى يصبح السعي إلى -الكمالية- خطرا على صحتنا؟!
- الدولة الأمريكية العميقة في خطر!
- الصعود النووي للصين
- الإمارات تعلن القبض على متورطين بمقتل الحاخام الإسرائيلي تسف ...
- -وال ستريت جورنال-: ترامب يبحث تعيين رجل أعمال في منصب نائب ...
- تاس: خسائر قوات كييف في خاركوف بلغت 64.7 ألف فرد منذ مايو


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الله عنتار - ملاحظات حول ظروف بحث صديق