ترشيح خيرت الشاطر كرئيس لمصر -اسوا من ترشيح المقبور اسامة بن لادن ملكا على السعودية

جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 3687 - 2012 / 4 / 3 - 00:20
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

معلش انا ها اجيب من الاخر بهذا المقال القصير

ترشيح خيرت الشاطر كرئيس لمصر يشبه او اظنه اسوا من ترشيح الظواهرى مجرم القاعدة الفار فى باكستان واسوا ايضا من ترشيح المقبور اسامة بن لادن ملكا على السعودية -- هل هناك سعودى غير ارهابيى القاعدة و مناصريها يقبل ان يكون اسامة ملكا على السعودية بافتراض عدم قتله؟؟
نفس الشىء بالنسبة لمصر -- هذه جماعة ارهابية جاءت بغفلة من الزمن لتخطيط وقح من اوباما ونتنياهو وملك السعودية و نفذه العسكر والاخوان عملائهم لتنهى على حلم الثورة المصرى بالضربة القاضية ولتحول مصر وللابد على ايديهم الى مزرعة وحديقة خلفية لهم للهو النجس و لتصبح بنات مصر عبيد للجنس و خادمات بقصور البدو وهذا ماكان بعصر السادات ومبارك ويخططوا لتقنينه و زيادة اعداده - بدلا من مليون ساقطة و مليون لقيط نتيجة سياحة الاشقاء البدو ما المانع برعاية وعناية ومباركة ديوث السلفيين والاخوان ان يصبحوا ثلاثة ملايين او اربعة او حتى خمسة ملايين؟؟؟

والى الشعب المصرى الاصيل

من يفتكر زى جحا ان اللى يحصل يحصل مادام بعيد عن مقعدته الشخصية واهم وسينالو مقعدته وحريمه لان السعار الجنسى لدى البدو لا يقف عند حد وتاريخهم حافل بجرائم الكر والفر و سبى النساء وبيع الجوارى وزواج المسيار والمسفار وزنا المحارم و نكاح الاطفال و التسافح ..

ترشيح الشاطر هو ترشيح مجرم من جماعة اجرامية منحلة بالملكية وبالجمهورية بموجب جرائم قتل وحرق و كراهية و استغلال للدين و محاولات انقلاب على الشرعية وحمل سلاح وقتل سياح وارهاب دولى وغسيل اموال مثبته ومبرهنه بمحاكمات والعفو عنهم ليس قانونيا و يجب محاسبة العسكرى على ذلك لسوء استغلال سلطة هو مغتصبها بدون وجه حق

وللمصريين جميعا

استيقطوا يرحمكم الله فان خبر اليوم الذى تناقلته جميع وكالات الانباء العالمية ان خمسين بالمائة من المصريين يريدون الهجرة خارج مصر

فهل تريدوا ترك مصر لهم ؟؟

#جاك_عطالله (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات