أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - منذر خدام - حول محاضرة نائب رئيس الجمهورية العربية السورية السيد عبد الحليم خدام















المزيد.....

حول محاضرة نائب رئيس الجمهورية العربية السورية السيد عبد الحليم خدام


منذر خدام

الحوار المتمدن-العدد: 1083 - 2005 / 1 / 19 - 12:09
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


حول محاضرة نائب رئيس الجمهورية العربية السورية
السيد عبد الحليم خدام
د.منذر خدام
نشرت جريدة الثورة السورية بتاريخ4/1/2005 " أهم محاور المحاضرة" التي ألقاها السيد عبد الحليم خدام نائب رئيس الجمهورية، في جامعة قطر، بتاريخ 6/12/2004 ، والتي تناول فيها الوضع العربي، باحثا في أسباب ترديه المستمر، محاولا استشراف أفاق المستقبل. والسيد عبد الحليم خدام أشهر من أن يعرف، فهو في موقع المسؤولية منذ نحو أربعين عاما، وهو من صناع القرار السياسي في سورية، لذلك فعندما يتحدث سيادته، فإن لحديثه أهمية خاصة، لا يمكن تجاهلها. غير أن مازاد في قوة انجذابي لمحاضرة السيد النائب، ليس فقط كونه بالذات، وبصفته الرسمية، هو المحاضر، وبالتالي فإن أي مهتم بالشأن العام، مثلي، لا بد أن يدفعه الفضول لكي يطلع على جديد السيد خدام، في مجال التفكير والرؤى السياسية، بل المشهد الذي حاول الظهور به وهو يحاضر، أعني اصطناع الحيادية، بل المعارضة في وجه من وجوهها. لذلك كانت المفارقة حادة بين حديثه، وبين الواقع الذي ساهم في تشكيله كمسؤول، في سورية، وفي غير سورية..الخ. لنحاول تتبع هذه المفارقة، وما يمكن أن يتولد عنها من أسئلة.
تحت عنوان > أشار السيد النائب إلى أن العلاقات العربية، ومنذ الاستقلال، كانت محكومة بـ> الذي زرع بينها. ولم يتغير هذا الوضع بعد إنشاء إسرائيل، التي كانت تهددهم جميعا، أو لنقل أنهم كانوا متفقين، في ذلك الوقت، على أنها تمثل خطراً أكيدا على مصالحهم كدول. لذلك بقيت جميع الاتفاقيات العربية حبراً على ورق، وبدلا من تحقيق طموح العرب <<بدولة واحدة، أصبح( لديهم) 22 دولة>>. ويتساءل السيد النائب<<ماذا ترتب عن ذلك؟>>، ويجيب سيادته، بأنه قد ترتب عنه<< الانقسامات الحادة بين الدول العربية، وتجذر المصالح القطرية، وبروز التناقضات في هذه المصالح،(...) وأصبحت المصالح الضيقة أقوى من المصالح القومية المشتركة>>. بحيث نجم عن مجمل هذا الوضع، حالة من <<عدم الالتزام>>، وهذا بدوره أدى إلى <<زيادة حالة التفسخ>> في الوضع العربي العام، فتراجع << الحس بالمسؤولية القومية والوطنية إلى ما دون الصفر>>. وفي بحثه عن تداعيات هذا التفكك يتساءل السيد النائب بشيء من الاستغراب<< هل يعقل أن تمثل الدول الأوربية مجموعة صغيرة في روما عام 1985، وتوقع اتفاقية روما، وتصل إلى مرحلة الاتحاد الأوربي، والعرب...>>..الخ.
إن توصيف السيد خدام للواقع العربي، هو صائب، بلا شك ، غير أن المسكوت عنه في هذا الواقع كثير. وباعتبارنا نحاور ما قاله السيد خدام بصفته الرسمية، نتساءل عن دور سورية في تشكيل هذا الواقع؟ وماذا صنعت لكي تزيل الخوف والشك، على الأقل، بينها وبين جيرانها؟ ثم، سيادتك، ألا ترى معي أن المقارنة مع أوربا هي مقارنة في غير محلها، بل هي مقارنة خاطئة؟ فأنتم، أعني، أنت وزملاؤك من الحكام العرب غير، والحكام الأوربيون غير. أنظمتهم غير، وأنظمتكم غير، فكرة السلطة محورية لديكم، في حين فكرة الوطن محورية لديهم. مواطنهم حر لا يخاف، لأنه محصن بمنظومة كاملة من الحقوق والواجبات، في حين مواطنكم، حولتموه إلى عبد، وزرعتم الخوف فيه، وجردتموه من أبسط حقوقه الطبيعية، ووقفتم حراساً عليه. هم يفكرون بشعوبهم، وأنتم تفكرون بأنفسكم، وتقررون عن شعوبكم..الخ. بعد كل هذا، وتستغرب يا سيادة النائب أن يكون الإنسان العربي خائفا. وبالمناسبة الخوف الذي يعيشه المواطن العربي، ليس موروثاً بأكمله، بل مستحدثاً، وتتحملون المسؤولية كاملة عنه. فانتم ليس فقط لم تحاولوا إزالة الخوف المتوارث، إذا كان ثمة خوف متوارث، بل عززتموه بخوف أشد وأدهى، بخوف <<يشل العقل، ويشل القدرة على الرؤية الصحيحة وعلى الاختيار الصحيح>>. ربما الشق الأخير من العبارة المقتطفة لا تعنيها سيادة النائب، هي على الأرجح زلة لسان، فالمواطن العربي لم يكن أمامه أي اختيار، بل المواطن السوري الذي كنت سيادتك أحد أفراد طاقمه الحاكم الفاعلين لمدة تزيد عن الأربعة عقود، لم يتح له يوما حرية الاختيار.
تتحدث سيادتك عن الجمود الذي أدى إلى <<جمود العقل والفكر..>>، مما جعل <<النقل والتقليد>> يحتل مكان <<الإبداع والتجديد>>..الخ، وأنت، بالطبع، لم تخطئ فيما قلته، لكن المسكوت عنه ربما كان أعمق دلالة، أعني سبب الجمود. أليس هو عينه نظامكم السياسي، الذي كل شيء فيه إلى الأبد... اعزرني سيادة النائب، ربما لو تحدث غيرك عن الجمود لاختلف الأمر، أما أن تتحدث أنت عنه، بعد أربعة عقود وأنت في موقع المسؤولية وصنع القرار، فهذا أمر لا يستقيم. ومما زاد في حيرتي قولك << ولذلك...إذا أطلق إنسان رؤيته نتيجة جهد عقلي نجد الحملة على هذه الرؤية والحملة على الشخص>>، خصوصا وأن ما أصبح يعرف بربيع دمشق الموءود حاضرا في الذاكرة، وقد كنت سيادتك شديد التوتر والمعارضة للحراك الاجتماعي الذي أعقب خطاب القسم.
وفي محور<< ضعف التنمية وتخلف المناهج>> يقول سيادة النائب:<< أما السبب الثالث في وضع الأمة العربية فيتعلق بضعف التنمية الاقتصادية وانتشار الفقر والبطالة والأمية والفساد...>>. لقد أصبت سيادتك في إبراز هذا العامل، الذي أصبح فقرة دائمة في جميع التقارير الدولية التي تتحدث عن التنمية في العالم. لكم هو محزن، ويدعو لليأس، أن يرد في أخر تقري عن التنمية في العالم وبالخط العريض<< العالم كله يتقدم والعرب يتخلفون>>. غير أن ما يسكت عنه السيد النائب هو الأخطر والأدهى، أعني السبب الحقيقي في الوصول إلى هذه الوضعية ألا وهو النهب. يشير المرحوم الدكتور رمزي زكي أن سورية كانت تحتل مقدمة قائمة الدول العربية في الثمانينات، من حيث نسبة الأموال المهربة(97%) من حجم المديونية الخارجية البالغة نحو 22 مليار دولار. وهناك سبب أخر وهو كيفية توزيع الدخل الوطني. فحسب الدكتور الياس نجمة(بعثي)، فإن حصة العاملين باجر من الدخل الوطني في الستينات بلغت نحو 45%، في حين كان يمثل هؤلاء نحو 30% من قوة العمل،. أما في مطلع القرن الحالي فقد انخفضت حصتهم إلى نحو 20% من الدخل الوطني، في حين ازدادت نسبتهم إلى نحو60% من قوة العمل. ثم هل يعقل يا سيدي أن تتحدث عن الفساد ودوره في تردي أوضاع الأمة، وأنت في أعلى سلم المسؤولية منذ عقود من السنين. كان من الممكن أن تكون أكثر إقناعا لو أشرت إلى حقيقة الأمر وهي؛ أن الفساد هو أسلوب أنظمتكم السياسية في الإدارة والحكم، وإلا لما كان لهذا الجمود أن يستمر كل هذه المدة. ولا أخفيك القول بأنني لوهلة تخيلتك وقد انضممت إلى صفوف المعارضة عندما أخذت تحمل الأنظمة السياسية العربية جزءا من المسؤولية عن الأوضاع التي آلت إليها الأمة. لقد قلت سيادتك <<... وهناك سبب أخر هو طبيعة النظام السياسي للأقطار العربية، بمعنى أن النظام السياسي العربي لم يعط الشعوب دورها في المشاركة في صنع مستقبلها وفي صنع مصيرها>>. نعم، صدقوا أو لا تصدقوا، هذا قول يصدر عن نائب رئيس الجمهورية العربية السورية، الذي لا يزال منذ نحو أربعة عقود في مواقع المسؤولية المختلفة، في هرم السلطة في سورية. لقد أصبت يا سيدي، وأنت صاحب الخبرة بنظامك السياسي، الذي هو في طليعة الأنظمة العربية التي حرمت شعوبها من حق المشاركة في صنع مستقبلها. ألم تستلموا السلطة لتريحوا هذه الشعوب من عناء التفكير في مستقبلها طالما انتم تفكرون عنها وتصنعون لها مستقبلها؟! وأي مستقبل؟!!
وفي محور<< التطوير حاجة ملحة>> يتساءل السيد النائب<< ماذا على العرب أن يفعلوا؟>>،ويجيب السيد النائب بأن على العرب أولا أن يغيروا في << مفاهيمهم وتوجهاتهم>>، وهذا أمر صحيح ومؤكد، فهل فعلت سورية ذلك ؟ أم أن << هذا القهر وهذا الظلم وهذا الشعور بالمذلة وهذا الفقر..>> سوف يستمر. وإذا كان<< التطوير حاجة ملحة..لكل دولة عربية ولكل مواطن عربي..>>،لماذا تتعثر عملية التطوير والإصلاح في سورية؟؟ لا أخفيك يا سيادة النائب، وباعتباري مواطن سوري، حرص أن لا يكون له مكان تحت الشمس إلا وطنه، بأنني، ومنذ زمن ليس بالقصير، كما هو حال أغلبية الشعب السوري، محبط، والإحباط حسب قولك << يفرز حالتين: إما الانكفاء، وإما الخروج عن المألوف؛أي الخروج للعنف>>،وقد اخترت مع جميع القوى الوطنية الديمقراطية في البلد الانكفاء الايجابي، دون العنف، لأن العنف لا يحقق شيئاً وهو دليل ضعف وليس دليل قوة. وعندما أقول الانكفاء الايجابي فقد قصدت، أن <<السكوت عن الشر شيطان أخرس>>، فاكتفينا بوسط الإيمان، بعد أن كنتم قد أرغمتمونا لعقود خلت على الاكتفاء بأضعفه.
لقد أصبت يا سيادة النائب عندما قلت<< لا يمكن الحديث عن تطوير النظام العربي دون الحديث عن تطوير الدولة القطرية...والعرب منذ استقلالهم موضوعياً لم يبنوا دولا بالمعايير الموضوعية للدولة العصرية>>. ولكن، أتساءل، يا سيادة النائب، لماذا لم تستطيعوا بناء الدولة الحديثة؟، علما أن دولا إسلامية (من بيئتنا) قد نجحت في ذلك خلال مدة ليست طويلة. لا شك، سيادتك، تتذكر دولة ماليزيا الإسلامية، التي استطاعت خلال أقل من ثلاثة عقود أن تصبح في مصاف الدول المتقدمة، علما أن نصيب المواطن السوري من الدخل الوطني، في بداية الثمانينات، كان أعلى من نصيب الماليزي من الدخل الوطني لبلده(1200دولار، مقابل نحو800دولار)، أما في مطلع القرن الحالي فقد انقلبت الوضعية بشكل جذري (نحو1000 دولار مقابل نحو7000دولار). أين يكمن السر في ذلك؟ أليس هو بالضبط في طبيعة النظام السياسي؟ ثم هل هناك من دولة حديثة، ينطبق عليها هذا الوصف، غير الدولة الديمقراطية، دولة الحق والقانون، دولة المؤسسات، دولة يستطيع شعبها محاسبة مسؤوليه عبر صناديق الاقتراع. نعم، يا سيادة النائب أوافقك القول بأنه إذا لم<< يستطع النظام السياسي أن يخلق حالة يطمئن فيها البعض للبعض الآخر ويتعاون معه>>، لا يمكن بناء الدولة الحديثة، التي هي بالضرورة دولة الحرية والديمقراطية. وكم كانت مقارنتك للوضع العربي (اللاديمقراطي) بالوضع في إسرائيل الديمقراطية بليغا، حتى من الزاوية التي نظرت منها للأمر، علما أننا بحاجة للحرية، والديمقراطية لذواتنا، لحياتنا، لمستقبلنا، قبل كل شيء. وبالفعل <<كلما كان دور الشعوب دوراً حقيقياً قويت الدولة، وكلما ضعف دور الشعوب ضعفت الدولة..>>، وأضيف عبارة لرئيس اليمن السيد عبد الله الصالح:<< كلما كانت المعارضة قوية كانت الحكومة قوية، وبالعكس كلما كانت المعارضة ضعيفة، لا يعني ذلك أن الحكومة قوية>>.
في محاضرة السيد النائب الكثير الكثير مما يشي، فهل السوريون على موعد قريب مع الحرية والديمقراطية، أم أنها خطاب الوداع؟ و<< تعود حليمة إلى عادتها القديمة>>.



#منذر_خدام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف ستبدو سورية بعد الانسحاب من لبنان
- مستقبل العلاقات السورية اللبنانية
- ملاحظات على البرنامج السياسي للحزب الديمقراطي الاجتماعي السو ...
- ملاحظات حوا البرنامج السياسي للحزب الديمقراطي الاجتماعي 2
- ملاحظات على مشروع البرنامج السياسي للحزب الديمقراطي الاجتماع ...
- حول الإصلاح في سورية: رؤية من الداخل
- الديمقراطية ذات اللون الواحد
- هواجس لتطوير التعليم العالي والبحث العلمي في سورية
- القوانين الاستثنائية في سورية
- نحو وحدة وطنية قائمة على التنوع
- نحو رؤية وطنية ديمقراطية للإصلاح
- لجان إحياء المجتمع المدني في سورية والمسؤولية التاريخية
- سياسة كسب الأعداء
- المياه العربية: الأزمة، المشكلات، والحلول
- أربع سنوات من عمر العهد الجديد: ما لها وما عليها
- نحو نقد للمعارضة لا يخدم الاستبداد
- أثر الاستبداد في الحياة السياسية السورية
- أنا سوري ما نيالي
- (بمثابة موضوعات لحزب سياسي) د-منطق التاريخ والبديل الديمقراط ...
- د(بمثابة موضوعات لحزب سياسي) منطق التاريخ والحياة السياسية ف ...


المزيد.....




- رقمٌ قياسيّ لعملة فضية نادرة سُكَّت قبل الثورة الأمريكية بمز ...
- أهمية صاروخ -MIRV- الروسي ورسالة بوتين من استخدامه.. عقيد أم ...
- البرازيل.. اتهام الرئيس السابق جايير بولسونارو بالضلوع في مح ...
- اكتشاف عمل موسيقي مفقود لشوبان في مكتبة بنيويورك
- وزيرة خارجية النمسا السابقة: اليوم ردت روسيا على استفزازات - ...
- الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا إلى سكان الحدث وحارة حريك في ال ...
- أين اختفى دماغ الرئيس وكيف ذابت الرصاصة القاتلة في جسده كقطع ...
- شركة -رايان- للطيران الإيرلندية تمدد تعليق الرحلات الجوية إل ...
- -التايمز-: الغرب يقدم لأوكرانيا حقنة مهدئة قبل السقوط في اله ...
- من قوته إلى قدرة التصدي له.. تفاصيل -صاروخ MIRV- الروسي بعد ...


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - منذر خدام - حول محاضرة نائب رئيس الجمهورية العربية السورية السيد عبد الحليم خدام