تساؤلات من السفح

سمير الياسري

الحوار المتمدن-العدد: 3681 - 2012 / 3 / 28 - 00:03
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    

لماذا نطلب الشرعية ممن يفتقد الشرعية او ... بشرعية ملتحية !!!!
ماالذي سنقدمه من ثمن ........لاخذ الثمن ؟؟
هل يستحق الثمن ...........ما دفعناه وسندفعه من ثمن ؟؟؟؟؟
هل نحن قادرون على....... دفع الثمن ؟؟؟؟
هل سيسمح لنا بالمقايضة .....
هل نملك حق التفاوض اصلا
هل هناك ثمة امة عربية... او امن عربي
هل سنقدر .... هل سنفهم ..... وندرك ...ونتحرك ...وفق هذا الفهم والادراك
ان تغيرات وتغيرات قد حدثت وانتهى...... وان الامر قد قضي !!!
وان مغاليق الامس هي ......مفاتيح اليوم
وان قشور وقشور قد ازيلت ....وكشرت الحقيقة عن انيابها كما هي دائما.... مؤلمة ومباشرة وصادمة ولكن..... لابديل عنها ولامفر
اليوم يرتدي خلافنا ... كرهنا الابدي........ ثوب عمر وعلي...
بعد ان تمزق ثوب من تقدم ومن تراجع ......ومن ترسمل ومن تشارك
ماالذي يطلبه من يمثل جزءا من جزء من جزء من اهل العراق....لجزء من العراق
الامة اليوم لاترتدي البنطال وربطة العنق انها بعقال مقصب او بعمامة....
اليوم وكما في كل يوم ومن سالف العصر والزمان.....
نحن على حافة البركان وخط الزلازل التاريخي نحن تحت لعنة الجغرافيا
وفي منطقة الحجاب وب ...............حجاب !!!!
ترى هل نمتلك البصيرة لنعرف ان وقت انصاف الحلول قد ولى ...؟؟؟
وان البحث عن مكاسب انية وضيقة لايجدي ......
ولكن صمتا صمتا ... اصيخوا السمع ....... اصيخوا السمع ................................................................................................................................................................................لقد وصل رئيس جزر القمر !!!!!!


سمير الياسري
27 – 3- 2012

#سمير_الياسري (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات