|
الإنتخابات العراقية لا تلبي الحد الأدنى من طموحات الشعب العراقي
اتحاد الشيوعيين في العراق
الحوار المتمدن-العدد: 1080 - 2005 / 1 / 16 - 23:41
المحور:
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
تتصاعد الازمة الشاملة في العراق وتزداد حدة يوماً بعد يوم. فبينما يقترب موعد اجراء الانتخابات تزداد حدة العنف بوتائر سريعة وصور دراماتيكية لم يسبق لها مثيل. فالحرب الامريكية في العراق ليست متواصلة فقط بل تتخذ اشـــــكالا و صورا جديدة. أما عمليات الارهاب البعثي_الاسلامي فإنها تاخذ منحى جديدا باتجاه إذكاء نار الحرب الاهلية ورفد اطراف المدافعين عن نزعات التفوق والاستعلاء والصراع المذهبي والطائفي والعرقي باسلحة وذرائع جديدة. اما السلطة الانتقــالية فانها تائهة في مجرى تبعيتها لقوى الاحتلال وسياساتها ومتخبطة في تعدد ولاء اركانها وعاجزة حتى عن تحقيق الحد الادنى من وعودها عدا توفير المستلزمات الاساسية للاستقرار وبناء المؤسسات وتحقيق مطاليب الشعب العراقي ومواجهة التحديات الجسام التي تواجه شعبنا بكل فئاته وتمادي النظام في سياسة فرض حالة الطوارئ. وفي غياب الدور السياسي والاجتماعي الفاعل للطبقة العاملة والقوى الشيوعية واليسارية والسعي الدوؤب من قبل الامبريالية الامريكية والقوى المتعاونة معها لتحجيمها وسحقها وتهميشها، كل ذلك أدى بالعراق إلى شفير الحرب الاهلية الدامية ولم يأت ذلك من فراغ بل هي حصيلة مباشرة لعوامل اساسية ثلاث :- 1- مخلفات النظام البائد الذي امعن وطوال اكثر من ثلاثة عقود في سياسة القتل والبطش والافقار والدكتاتورية ومسلسل الحروب والعنجهية القومية الفارغة. 2- الاحتلال الامريكي ونزوعه نحوة الهيمنة على المنطقة من خلال بوابة الحرب في العراق ومسلسل تدخلاته المستمرة وسياساته الامبريالية التي بدأت بعد الاحتلال العراقي للكويت ولازالت مستمرة والتي اخذت منذ اطاحة النظام ابعادا خطيرة وخاصة في دفعها للقوى الاسلامية الشيعية وبعض القوى الرجعية الاخرى لمقدمة المسرح السياسي واثارتها الى اقصى حد للحزازات العرقية والدينية التي ادت الى تشظي ودمار مقومات المجتمع العراقي وجعل العراق اخيرا وبصورة متعمدة الحلبة الاولى في الصراع الرجعي مع قوى الارهاب الاسلامي العالمي وبوابة لتكريس النظام السياسي الاقليمي في الشرق الاوسط الذي عجزت عن انجازه منذ انهيار الاتحاد السوفياتي والكتلة الشرقية. 3- الدور الخطير الذي لعبته ولازالت تلعبه الاطراف الاسلامية والقومية العربية والكردية في صفوف الاحزاب السياسية العراقية والمئات من المنظمات والاحزاب والقوى الاخرى التي خرجت من تحت عباءة المخابرات الامريكية والايرانية والسعودية والسورية والتركية من عشائرية ودينية وقومية وعرقية ومذهبية والى آخره سواء في ركوب موجة الحرب الامريكية العراق والاحتلال أو في تعزيز وإذكاء النعرات العرقية والدينية والمذهبية والعشائرية في صفوف الشعب العراقي. كل ذلك ادى من جهة الى تحويل العراق الى ساحة للمواجهات الطائفية والى مسرح يصول ويجول فيها قوى الارهاب الاسلامي_البعثي المدعومة بشكل مباشر من قبل الدول المحيطة بالعراق والى ساحة لحل الصراع الرجعي بين امريكا والقاعدة من جهة اخرى وبوابة لفرض الاجندة الامريكية في الشرق الاوسط وسعي انظمة مثل سوريا وايران وتركيا والأردن وغيرها الى تصدير نفايات ازماتها الى العراق وجعله ميداناً لبعض الدول لوضع العصي امام عجلة الامبريالية الامريكية للحيلولة دون ممارسة الضغوط عليها أو تخفيف حدتها. ايها العمال، ايها الكادحون، يا ابناء الشعب العراقي لقد فشلت امريكا عبر سلسلة متتالية من الخطط مثل تشكيل مجلس الحكم واقرار قانون ادارة الدولة الانتقالية وتحويل السلطة الى الحكومة الموقتة في 28 حــزيران 2004، في الهروب من استحقاقات ما جنتها سياستها وتهوراتها في العراق وافرازاتها التي لاتعد ولاتحصى وهي تحاول اليوم وعبر ايجاد إصطفاف جديد بين القوى الموالية لها في العراق تكريس وشرعنة وجودها في العراق واقامة نظام تابع وعميل باسم الإنتخابات. ان الانتخابات الراهنة ما هي الا مسرحية وحلقة اخرى تأتي لتكمل ماعجزت عنه امريكا واعوانها عبر سلسلة من المخططات لما يقارب العامين حيث فشلت الواحدة تلو الأخرى. إن لأمريكا أهداف ومرامي بعيدة وقريبة المدى من عملية إجراء الإنتخابات في العراق: اولا: الخروج من الورطة التي جنتها بيديها واضفاء طابع أقل مدعاة للسخرية والامتعاض وردود الفعل على الصعيد المحلي والعالمي من سياساتها الراهنة في العراق وتواجدها العسكري المباشر. ثانياً: البدء بإقامة نظام موال لها يأتي هذه المرة باسم الانتخابات وصناديق الرأي إلا انه يخدم في جوهره نفس الاهداف في الهيمنة السياسية والعسكرية ونهب ثروات العراق. ثالثاً: منح فرصة جديدة للقوى الاسلامية الشيعية لتجربة حظها بعد التجارب المريرة والفاشلة لامثال احمد الجلبي واياد علاوي وغازي الياور والقوى المؤتلفة الأخرى في الإئتلاف الحالي في السلطة لفرض الامن والاستقرار وإخماد نار الازمة العاصفة في العراق عن طريق إئتلاف سياسي شيعي-قومي يلعب فيه الإسلاميين الدور البارز. رابعا: إعادة لملمة قوى التيار الاسلامي القومي العربي _ السني ومنحها دوراً اكبر سواء في الانتخابات الراهنة او بعدها حيث تعتبر بقايا البعث او تيارات منها هي القوة المجربة في فرض واستتاب الامن المنشود امريكياً وخاصة في بعض المناطق الغربية والشمالية من العراق. خامساً: كما تسعى امريكا ومن خلال اجراء الانتخابات الى الخلاص من مأزق سياساتها وعزلتها الدولية حيث ينهار تحالفها الهش في العراق بعد انسحاب العديد من الدول منه. وهكذا فان الانتخابات الراهنة في العراق ما هي الا وسيلة وسيناريو امريكي للخروج من استحقاقات الازمة العميقة للسياسة والاحتلال الامريكيين في العراق مثلما هي بداية جديدة للبدء بفرض الاجندة الامريكية. ان ما تبشرنا به امريكا كحصيلة لهذه الانتخابات ماهي الا قيام حكومة ائتلافية اسلامية-قومية عربية يتم تطعيمها بوزراء ونواب اكراد وتركمان وآشوريين لتزيين المشهد السياسي وممثلين لـ( شيوعي!) هنا وليبرالي وديمقراطي و وطني هناك لإستكمال المشهد السياسي. ان نجاح السيناريو الراهن لايفضي سوى الى الدفع باتجاه بناء دكتاتورية جديدة بعباءة دينية مذهبية عرقية وقومية وهو لايمت بصلة بارادة الشعب العراقي ولا بالديموقراطية حتى في اكثر نسخها في العالم الثالث فسادا وتلاعبا، كما انه يزيد من الانقسام الحاد في صفوف الشعب العراقي مثلما ادت الحلقات السابقة من المسلسل الامريكي ويوفر الذرائع والمستلزمات الاخيرة للحرب الاهلية والتقاتل العرقي والمذهبي والديني المباشر بين التيارات البرجوازية والعشائرية ويجر العراقيين الى اتونها. ايها العمال، ايها الكادحون، يا ابناء الشعب العراقي يواجه العراق تحديات جسام ومخاطر جمة. فالارهاب الاسلامي المنفلت من عقاله وما تبديه بقايا وفلول البعث من مقاومة شرسة لاجل استرجاع نعيم سلطانهم المفقود ماهي إلا الوجه الاخر من السياسة الخبيثة لامريكا والسلطة التي مازالت تمدد قرارها بفرض حظر التجول بإيعاز امريكي مباشر. إن التحديات الراهنة مثل تحقيق الامن والاستقرار والحياة الحرة والكريمة واعادة بناء العراق وتكريس ثرواته لخدمة العمال والكادحين وكل الفئات المحرومة وتحقيق الحريات السياسية وقطع دابر الارهاب البعثي_الاسلامي والوقوف بوجه نوايا القوى الاسلامية الشيعية لتحقيق حلمها المنشود في اقامة نظام على غرار النظام الإيراني الذي إبتلى شعبه بوجوده او اية صورة اخرى من الحكم الاسلامي او المذهبي وتحديد جدول زمني لانهاء الاحتلال وتوكيل مهمة حفظ الامن والاستقرار لقوات متعددة الجنسيات تشرف عليها المجتمع الدولي واعادة بناء المؤسسات الضرورية والخدمات الاساسية وحل القضية الكردية بما يخدم تطلعات الشعب الكردي وليس في نطاق المحاصصة القومية وغيرها ان كل ذلك لايمر عبر مهزلة الانتخابات الراهنة. ان رص صفوف الشعب العراقي وخاصة العمال والكادحين والشباب والمرأة حول برنامج سياسي _عملي شامل يتضمن كل ذلك وفي ظل انتخابات نزيهة وتحت اشراف دولي ومحايد وفرض ذلك على قوى الاحتلال والسلطة الراهنة هو الطريق الوحيد في الظرف الراهن لعكس مجريات الامور في العراق. و يتطلب ذلك القيام بـ : اولا: سن دستور دائم للعراق من قبل هيئة الامم المتحدة بالتشاور مع المنظمات ذوي العلاقة وطرحه في استفتاء جماهيري ينظم لهذا الغرض في العراق بغية اقراره بصيغته النهائية. ينبغي ان يكرس الدستور الحقوق الاساسية للمواطن وان يستمد مضمونه من الاعلان العالمي لحقوق الانسان والمواثيق الدولية ذات العلاقة بحيث ينطلق من المواطنة في تعريفه للحقوق والواجبات وليس العرق والمذهب والدين والطائفة والعشيرة ويحدد سمات الدولة العراقية كبلد عصري ديموقراطي حر بذاته دون اية تعاريف قومية او دينية او غيرها. ثانياً: اعلان وقف كامل للعمليات العسكرية الامريكية ودول الإئتلاف الأخرى في العراق واصدار قرار من مجلس الامن بتسليم شؤون الحفاظ على الامن والاستقرار للقوات المتعددة الجنسيات بشكل يحظر بصورة قاطعة على الدول المحيطة بالعراق فتح ابوابها للارهابيين تحت طائلة العقوبات الدولية. ثالثاً: تحديد جدول زمني واضح لجلاء القوات الامريكية وغيرها من العراق بالتزامن مع الخطوة الثانية اعلاه. رابعاً: إقرار خطة شاملة وعملاقة لاعادة بناء واعمار العراق بحيث يراعي اساساً متطلبات الشعب العراقي وليس أصحاب الديون والدعاوى المالية او الشركات الامريكية وغيرها. خامساً: اقرار الحريات الاساسية وتوفير الضمانات العملية لممارستها وتحديد آليات تنظيمها وعملها بصورة فاعلة والغاء سائر القوانين المقيدة للحريات مثل حالة الطوارئ وغيرها التي اثبتت فشلها في معالجة الملف الامني. سادساً: نزع كامل لاسلحة الميللشيات الحزبية والعشائرية وغيرها وحظر حمل السلاح إلا لقوى الشرطة والقوات المتعددة الجنسيات. سابعاً: وبموازات كل ذلك واخيراً تحديد موعد الانتخابات العامة والشاملة في العراق في نهاية السنة الجارية تحت اشراف دولي نزيه ومحايد وبمشاركة فاعلة من الامم المتحدة ومنظمات حقوق الانسان الدولية يتاح الفرصة فيها للجميع حسب قانون انتخابي ينطلق من حق المواطنة ويراعي الظروف الخاصة للعراق بعيدا عن كل إستئثار ديني وطائفي ومذهبي او عرقي او عشائري. اننا في الوقت الذي نؤكد على توق الشعب العراقي وخاصة طبقته العاملة واكثرية ابنائه للحرية وانتخاب نظامه السياسي بصورة مباشرة نعلن في الوقت ذاته بان الانتخابات الراهنة سواء بدوافعها السياسية او بتوقيتها وبمجمل الظروف والدوافع المحيطة بها ليست الا سيناريو سياسي وحلقة اخرى من المسلسل الامريكي الهادف الى قولبة حياة وارادة الشعب العراقي وفرض نظام يحظى فيه القوى الظلامية والمستبدة، لتحل محل البعث البائد، مستنيرة بالضوء الاخضر الامريكي، بالمكانة التي تحلم بها. ان الانتخابات الراهنة في حال اجرائها لاتفرز الا نظام يكرس اللبنة الاولى لنظام دكتاتوري جديد بغطاء ديني وطائفي بحت، كما انها ليست بوسعها حل الازمة الراهنة التي وجدت امريكا نفسها فيها نتيجة لاطماعها الرأسمالية والامبريالية ونتيجة لتمادي القوى الدائرة في فلكها في تبوء كراسي الحكم مهما كانت الثمن. وختاماً فإن اتحاد الشيوعيين في العراق يرى، بناءا على الحقائق المذكورة اعلاه، بان مصلحة الشعب العراقي والطبقة العاملة والكادحين والواجب الطبقي والشيوعي الثوري يتحتم علينا ان لانشارك في هذه الانتخابات الصورية الراهنة. وهو يرى ايضاً بان القوى الشيوعية والثورية والتقدمية والعلمانية قادرة على دخول معترك الصراع السياسي الراهن في العراق بقوة وزخم اكبر وخاصة في خضم هذه التحديات الجسيمة شرط تلاحمها حول برنامج علماني تقدمي ونبذ عقلية المحاصصة الفئوية الضيقة وإدراكها التام لمدى المخاطر الجسيمة المحدقة بالطبقة العاملة وبالشعب العراقي قاطبة.
_ معاً نحو قبر المساعي المؤدية الى اشعال الحرب الاهلية من خلال الانتخابات الراهنة. _ يدا بيد نحو اجراء إنتخابات حرة ونزيهة ضمن قانون إنتخابي عصري وعادل. _ الى الامام نحو تحقيق مطاليب شعبنا الآنية في الاستقرار والخبز والعمل والحريات السياسية. اتحاد الشيوعيين في العراق اللجنة المركزية 12 كانون الثاني 2005
#اتحاد_الشيوعيين_في_العراق (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بيان اتحاد الشيوعيين في العراق بصدد الانتخابات
-
الى / مسؤولي الحكومة السعودية ! برقية احتجاج
-
ظاهرة مقتدى الصدر وصراعه مع امريكا والحكومة العراقية المؤقتة
-
تقرير عن انشقاق الحزب الشيوعي العمالي الايراني وسؤال من الرف
...
-
تفاقم الازمة السياسية في العراق وضرورة التصدي للرجعية الديني
...
-
اليسار في محافظة الناصرية ينهض ممن جديد
-
البيان الختامي لاجتماع اللجنة المركزية لاتحاد الشيوعيين في ا
...
-
حوار مع الرفاق بصدد الكنفرنس الرابع لاتحاد الشيوعيين في العر
...
-
موقف اتحاد الشيوعيين في العراق بصدد انتقال السلطة واعلان الح
...
-
نص كلمة اللجنة المركزية لـ-اتحاد الشيوعيين في العراق- في الا
...
-
المسألة الكردية في العراق
-
البرنامج السياسي والعملي لاتحاد الشيوعيين في العراق بصدد الا
...
-
عاش الاول من ايار يوم التضامن الاممي للطبقة العاملة
-
البيان الختامي للكنفرنس الرابع لـ - اتحاد الشيوعيين في العرا
...
-
بيان حركة انبثاق حزب العمال الشيوعيين – العراق بصدد مصادقة م
...
-
هنيئاً بـ 8 من آذار يوم المرأة العالمي
-
ندين بشدة هجوم الارهابيين الاسلاميين في مدينة اربيل !
-
تصريح لناطق رسمي باسم حركة انبثاق حزب العمال الشيوعيين -العر
...
-
لا لتحويل العراق إلى أفغانستان نعم لإقرار قانون تقدمي وعلمان
...
-
وعلى الباغي تدور الدوائر!
المزيد.....
-
رقمٌ قياسيّ لعملة فضية نادرة سُكَّت قبل الثورة الأمريكية بمز
...
-
أهمية صاروخ -MIRV- الروسي ورسالة بوتين من استخدامه.. عقيد أم
...
-
البرازيل.. اتهام الرئيس السابق جايير بولسونارو بالضلوع في مح
...
-
اكتشاف عمل موسيقي مفقود لشوبان في مكتبة بنيويورك
-
وزيرة خارجية النمسا السابقة: اليوم ردت روسيا على استفزازات -
...
-
الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا إلى سكان الحدث وحارة حريك في ال
...
-
أين اختفى دماغ الرئيس وكيف ذابت الرصاصة القاتلة في جسده كقطع
...
-
شركة -رايان- للطيران الإيرلندية تمدد تعليق الرحلات الجوية إل
...
-
-التايمز-: الغرب يقدم لأوكرانيا حقنة مهدئة قبل السقوط في اله
...
-
من قوته إلى قدرة التصدي له.. تفاصيل -صاروخ MIRV- الروسي بعد
...
المزيد.....
-
الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات
/ صباح كنجي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت
...
/ ثامر عباس
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3
/ كاظم حبيب
المزيد.....
|