أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - صالح بوزان - خطوة إلى الأمام خطوتان إلى الوراء















المزيد.....


خطوة إلى الأمام خطوتان إلى الوراء


صالح بوزان

الحوار المتمدن-العدد: 1079 - 2005 / 1 / 15 - 10:53
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


في العدد 237 من جريدة قاسيون تاريخ 23 كانون الثاني 2004 نشر تقرير هيئة الرئاسة بين جلستي المؤتمر الاستثنائي لهذا التيار الماركسي الذي يعمل تحت راية هذه الجريدة. والتقرير طويل ومؤلف من أربعة فصول وعناوين عديدة. وثمة فقرة تحت عنوان"أحداث قامشلي" صيغت بأسلوب عجيب، أقل ما يقال عنه أنه بعيد عن الرؤية الماركسية. مع العلم أن هذا التيار يعتبر نفسه أكثر من غيره تمسكاً بالماركسية-اللينينية وحتى بالستالينية. ومع تقديري للعديد من الشخصيات في هذه المجموعة نتيجة معرفتي السابقة بهم، أرى أن هذه الفقرة مخالفة لآرائهم السابقة. ولكي يكون القارئ على بينة لما أقوله، سأورد المقاطع المتعلقة بأحداث قامشلي كما هي.
يقول التقرير(..إن استخدام بؤر التوتر في الداخل هو أداة مهمة بيد الأعداء لخلخلة الوضع الداخلي). وبعد هذا المدخل الذي يشتم منه لغة الاتهام، يسرد التقرير أربع استنتاجات توصل إليها أصحاب التقرير وهي:
(-إن الجو المناسب للإخلال بالاستقرار هو التوتر الاجتماعي الناتج عن تدهور مستوى المعيشة وعن البطالة التي تحولت إلى قضية اجتماعية سياسية بامتياز).
(- وبسبب هذا الجو يزداد الوزن النوعي للقوى المهمشة في المجتمع التي يمكن إدارتها بسهولة من قبل أية قوة تريد ذلك ولديها الأدوات والوسائل).
(- إن إطلاق أية بؤرة توتر يحتاج لا أكثر ولا أقل إلى خطأ متعمد أو غير متعمد من جهاز الدولة).
(-إن الأحزاب والقوى السياسية الموجودة، وبسبب تخلف بناها وانقطاعها عن المجتمع، غير قادرة فعلياً على لعب دور مؤثر في الشارع).
يبدو أن القارئ سيحتاج إلى منجم ليفسر له ماذا تعني هذه الاستنتاجات التي صيغت بغموض متعمد، ولا أدري إذا كانت هذه الاستنتاجات لها علاقة بأحداث قامشلي أم بلاد الواق الواق؟. وهل وراء هذا الغموض يختبئ تحاشي إعلان موقف واضح وصريح نتيجة حسابات حزبية، أم هو عدم وضوح الرؤية؟ أقصد لماذا التهرب من موقف صريح إلى هذه الآراء التي لا تمت بالصلة لا بالأرض ولا بسورية على ما يبدو.
ومع ذلك سأسعى إلى مناقشة هذه الآراء حسب استيعابي لها، وأعتذر مسبقاً إذا لم يصل استيعابي إلى مستوى العمق الفكري والنظري لهذه الاستنتاجات.
يبدأ المدخل إلى الأحداث بتسميتها "بؤرة توتر"، وبتقديري أن هذا المصطلح لا يمت إلى الماركسية بصلة. لأنك عندما تقول بؤرة توتر، فأنت تتهرب من ذكر الأسباب التي أدت إلى ولادة هذه البؤرة، والماركسية دائماً تحلل الأحداث من خلال كشف أسبابها الفعلية. ومن ناحية أخرى لا يرى التقرير أن أهمية هذه البؤرة تكمن في ذاتها، بل لإمكانية أن يستغلها العدو(طبعاً العدو غير مشخص هنا، وهذا أيضاً مقصود). أي لولا خطر الأعداء من استغلال بؤرة التوتر هذه، فلا أهمية لها مهما استفحلت. بمعنى آخر أن أية قضية وطنية تثير اهتمام هذا التيار الماركسي فقط عندما تصبح على مرمى العدو. والأغرب من ذلك يقول التقرير(أنه في ظل الأوضاع المعقدة الحالية- لم يتم تحديدها هل هي تخص أحداث البلد عامة أم أحداث قامشلي فقط - إذا انفجرت عدة بؤر توتر في آن واحد، كيف يمكن إدارة الأزمة بجهاز دولة مخترق إلى حد كبير من قبل قوى الفساد الكبرى المرتبطة عضوياً مع قوى العولمة المتوحشة). هل نفهم من هذا الكلام أن المشكلة بالنسبة لأصحاب التقرير لا تكمن في حل بؤرة التوتر هذه بل في كيفية إدارتها. لا أدري كيف يمكن للماركسي أن يفكر ( بكيفية إدارة الأزمات) بدل حلها وتجاوزها. أعتقد أن مصطلح إدارة الأزمات مصطلح أمريكي بامتياز، ويقصد من ورائه الحفاظ على بقاء الأزمة وإدارتها لتحقيق أهداف غير معلنة.
إذن ينظر أصحاب التقرير إلى أحداث قامشلي من خلال الأعداء، وليس لكونها مشكلة وطنية تستوجب حلها في الإطار الوطني. فهم يربطون الأحداث بالبطالة وتدهور المعيشة، ويذكرنا هذا الكلام بموقف بلند أجاويد،رئيس وزراء تركيا لعدة دورات، والذي اختصر المشكلة القومية الكردية في تركيا بالتخلف الاجتماعي والاقتصادي في الولايات الشرقية. هل نفهم من هذا الكلام أن أصحاب التقرير يتهربون من الاعتراف بالحقوق القومية للأكراد مثل بلند أجاويد؟ أم أن ثمة تراجع في المواقف.
إذا كانت المسألة مجرد بطالة وتدني مستوى المعيشة، فالمدن السورية الكبرى هي أكبر مراكز للبطالة، فلماذا لم تنفجر هكذا أحداث فيها؟ فالأكراد يشكلون بحدود 10 أو 12% من سكان سورية، ويعني ذلك إن نسبة البطالة وتدهور مستوى المعيشة بين صفوف العرب أكثر شمولاً واتساعاً، فلماذا لم تجر اضطرا بات دامية على الصعيد العربي؟ وخصوصاً في دمشق وحلب.
يخشى التقرير على الاستقرار السائد في سورية، ولا يبين من هي الجهة التي تهدد هذا الاستقرار. بالمناسبة هناك إجماع بأن الاستقرار السائد في سورية هو استقرار سكوني وراكد، ولذلك ظهرت فكرة الإصلاح والتطوير أو التغير بين صفوف كل القوى السياسية والثقافية، بما في ذلك لدى هذا التيار وجهات مهمة من داخل النظام نفسه.
وبعد كل هذا يفاجئنا التقرير بحكمة من المستحيل أن تفهم منها شيئاً (على كل حال أنا لم أفهمها) عندما يقول ((وهذه الاستنتاجات تجعلنا نفترض أن الحل المركب ببعده الداخلي لا بد أن يعتمد على بؤر التوتر، وحالة الاستعصاء، التي أتينا على ذكرها أعلاه وهي عامل مخدم أساسي لهذا الموضوع)). عندما نقول حل مركب، ونورد البعد الداخلي فأين هو البعد الآخر، فلا بد من التركيب أن يكون مؤلفاً على الأقل من عنصرين هذا أولاً. وثانياً كيف يمكن أن نفهم أن الحل يعتمد على بؤر التوتر، وبالتالي عن أية حالة استعصاء يتكلم التقرير؟.
وهكذا فنحن أمام مجموعة من الألغاز الشرقية والمعنى الحقيقي في قلب الشاعر. ربما تكون هذه المواقف السياسية الغامضة نهج جديد في تطوير الفكر الماركسي اللينيني عند أصحاب التقرير، هذه المواقف التي تقف خلفها مصالح حزبية ضيقة على حساب الشعب، هذه المصالح التي خلقت مع الزمن انطباعاً عند الجماهير بأن السياسة مجموعة من الخدع وأساليب التضليل، ولذلك أدارت ظهرها لهذه الأحزاب.
وبعيداً عن أسرار التقرير، تعتبر المشكلة الكردية أحد عوامل الأزمة السياسية والاقتصادية والاجتماعية في سورية سواء اعترف بها هذا التيار الماركسي أم لم يعترف بها. وعندما انفجرت الأحداث في قامشلي وبقية المناطق حيث الوجود الكردي، اهتزت سورية كلها من قمة الهرم حتى المواطن العادي في الشارع، ولأول مرة في تاريخ سورية الحديث يتكلم المسؤولون السوريون عن والجود الكردي في سورية من خلال التلفزيون والصحافة. ولم يكن تصريح رئيس الجمهورية بأن الأكراد جزء من النسيج السوري إلا دلالة على إدراكه بعمق المشكلة وتداعياتها الوطنية. وبعد كل هذا يأتي هذا التيار الماركسي ليختصر المسألة بأنها بؤرة توتر وبطالة.
بغض النظر عن حجم هذه المشكلة مقارنة مع أخواتها في كل من العراق وإيران وتركيا، فهي تعود بتاريخها إلى القرن الماضي، خصوصاً بعد تشكل الدولة السورية. وكان لعدم اعتراف الأحزاب السياسية بها وتجاهلها دور ملموس لاستفحالها اليوم، إلى جانب الدور الأساسي للأنظمة المتعاقبة التي مارست الاستبداد وأحياناً العنصرية ضد الأكراد، ولا سيما بعد الوحدة السورية-المصرية عام 1958. ففي تاريخ سورية الحديث جرى إنكار الحقيقة الكردية السورية، وحتى القوى السياسية التي كانت تعترف بالأكراد كاليسار الماركسي كان هذا الاعتراف لا يتجاوز كونهم مواطنين سوريين لهم حقوق وواجبات مثل العرب. أي لم يكن هناك اعتراف بخصوصيتهم القومية من حيث الهوية والثقافة. وقد يستغرب الباحث في تاريخ الحزب الشيوعي السوري الذي ساعد كثيراً رفاقه الأرمن لنشر ثقافتهم القومية وفلكلورهم داخل الحزب، واستغلال هذه الوسيلة للانتشار بين صفوف الأرمن، بينما لم يقدم مثل هذه المساعدة لرفاقه الأكراد رغم عددهم الأكبر داخل الحزب وفي المجتمع السوري مقارنة بالأرمن. ومع ذلك لابد تثبيت حقيقة وهي أن الحزب الشيوعي السوري هو الحزب غير الكردي الوحيد الذي طالب بإلغاء إحصاء 1962 وبحقوق الأكراد الثقافية منذ أواسط الثمانينات من القرن الماضي، وطرح نوابه في مجلس الشعب عدة مرات مشكلة الإحصاء، وفي علاقاته مع قيادة البعث كان يطالب بالحقوق الثقافية لأكراد سورية.
لكننا نلاحظ بعض التراجع لدى التيارات الشيوعية السورية في السنوات الأخيرة بما تتعلق بالمسألة الكردية، وعلى العكس من ذلك نجد أن التجمع الديمقراطي السوري وجماعة المجتمع المدني ولجان حقوق الإنسان أكثر انفتاحاً على الأكراد بالمقارنة مع مواقفهم السابقة. بل ثمة مثقفون عرب سوريون ينظرون اليوم إلى المشكلة الكردية السورية كجزء من المشكلة الوطنية، وهذه المواقف هي التي تفتح الطريق للحل الوطني بعيداً عن الأعداء الذين يركز عليهم أصحاب التقرير.
وعلى سبيل المثال سأستشهد بالسيد سليمان الشمر عضو قيادة التجمع الوطني الديمقراطي في سورية، حيث كتب مقالة تحت عنوان" القضية الكردية في سورية وآفاق الحل" المنشور في موقع عفرين.نت بتاريخ 6/01/2005 والذي تطرق إلى هذه المسألة بوضوح لا لبس فيه.
يقول السيد سليمان الشمر:( ثمة عسف وقهر وحرمان وتمييز في الحقوق والمواطنة عاناها أكراد سورية وخصوصاً في الشمال السوري) ويتابع (..إذا ما أردنا معالجة المشكلة الكردية فعلينا نحن العرب الاعتراف المبدئي بالمسؤولية الأخلاقية عما لحق بالأكراد على يد الأنظمة العربية والعمل على إزالة أسبابه ونتائجه سواء ممن هم في السلطة أو في كافة تشكيلات المجتمع السياسية والمدنية العربية، وأريد التأكيد على أنه مطلوب أيضاً من القوى الديمقراطية السورية والتجمع الوطني الديمقراطي كأحد تشكيلاتها وعلى اختلاف مشاربها الأيديولوجية الاعتذار عن حالة التجاهل والصمت إلا فيما ندر تجاه العسف الذي مارسته السلطة في سورية بحق الأكراد منذ الستينيات).
كم يشعر القارئ وخاصة الكردي بهذا البون الشاسع بين الغموض المتعمد الذي يسيطر على تقرير تيار قاسيون الماركسي حول أحداث قامشلي والمسألة الكردية السورية عامة وموقف السيد سليمان الشمر، حيث يقول الأخير( إننا في التجمع الوطني الديمقراطي نعتقد أن المشكلة الكردية من المفيد أن تعالج في ضوء وعقل المستقبل وليس بدلالة الماضي، وأن حل المشكل الكردي كما حل كافة المشكلات المستعصية في المجتمع السوري مرهون بتقدم ونجاح المشروع الوطني الديمقراطي للتغيير في سورية خاصة وأن السلطة مازالت مصرة على تقديم الحل الأمني على أي حل آخر).
أليس من المستغرب أن نجد التيارات الديمقراطية واليسارية القومية العربية تقترب من المشكلة الكردية السورية على الأرضية الوطنية أكثر من التيارات الماركسية(باستثناء منظمة العمل الشيوعي). وبالمناسبة فتيار قاسيون يقدم نفسه على أنه تيار تجديدي ويسعى إلى تشكيل حزب شيوعي من نمط جديد. ولكنه في حقيقة الأمر، وخاصة بما يتعلق بالقضية الكردية نجده يتخلف عن تيار السيدة وصال فرحة بكداش وتيار السيد يوسف فيصل.
في الختام أرى أن المشكلة الكردية في سورية ليست مشكلة مفتعلة، وهي إن وصلت إلى الحالة الراهنة من التأزم فنتيجة تجاهلها من ناحية وزيادة ممارسة الضغط على الأكراد والتميز الذي لا يستطيع أحد أن ينكره. وحان الوقت أن نعتبر هذه المشكلة إحدى الاستحقاقات الوطنية. فالأكراد في سورية جزء لا يتجزأ من الشعب السوري، وإذا كانت قد ظهرت بعض الأفكار الانفصالية لدى بعضهم، كان وراء ذلك عدم اعتراف النظام الرسمي بهم كجزء من الشعب السوري، والقيام بدفعهم إلى ذلك. ومن الملفت للانتباه أن الأكراد السوريين، ولأسباب تتعلق بهم، أصبحوا أكثر حيوية ونشاطاً على الصعيد السياسي في السنوات الأخيرة، ومن ناحية أخرى جرت تغيرات ملموسة على صعيد المسألة الكردية في إيران وتركيا والعراق، ولا يمكن أن لا تكون لهذه التغيرات انعكاساتها على الصعيد الكردي السوري. من هنا أعتقد أن المصلحة الوطنية تتطلب النظر إلى مطالب الأكراد القومية في سورية كقضية وطنية تهم العرب قبل الأكراد. وكلي أمل أن تلعب التيارات الشيوعية السورية أيضا دوراً إيجابياً أكثر من السابق على هذا الصعيد، بما في ذلك تيار قاسيون. كل ذلك من أجل مستقبل سورية كوطن عزيز علينا جميعاً ومن أجل مستقبل الشعب السوري الذي نفتخر كلنا في الانتماء إليه.



#صالح_بوزان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حل المسألة الكردية في سورية استحقاق وطني
- العراق الموعود وتناقض المواقف
- تحية إلى التجمع العربي لنصرة القضية الكردية
- أي دور للدولة؟
- كلمة شكر ولكن
- لابد من العلمانية
- هل من طريق إلى وحدة الشيوعيين السوريين؟!


المزيد.....




- المدافن الجماعية في سوريا ودور -حفار القبور-.. آخر التطورات ...
- أكبر خطر يهدد سوريا بعد سقوط نظام الأسد ووصول الفصائل للحكم. ...
- كوريا الجنوبية.. الرئيس يون يرفض حضور التحقيق في قضية -الأحك ...
- الدفاع المدني بغزة: مقتل شخص وإصابة 5 بقصف إسرائيلي على منطق ...
- فلسطينيون يقاضون بلينكن والخارجية الأمريكية لدعمهم الجيش الإ ...
- نصائح طبية لعلاج فطريات الأظافر بطرق منزلية بسيطة
- عاش قبل عصر الديناصورات.. العثور على حفرية لأقدم كائن ثديي ع ...
- كيف تميز بين الأسباب المختلفة لالتهاب الحلق؟
- آبل تطور حواسب وهواتف قابلة للطي
- العلماء الروس يطورون نظاما لمراقبة النفايات الفضائية الدقيقة ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - صالح بوزان - خطوة إلى الأمام خطوتان إلى الوراء