|
مقاربات الكونية الجديدة / الارهاب الديجيتالي .. وهيمنة دولة العلامات التجارية
ابوالقاسم المشاي
الحوار المتمدن-العدد: 1078 - 2005 / 1 / 14 - 10:28
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
1 التوازنات الجديدة التي تنشد و تؤسس لها مرحلة العولمة، والتي تتأسس وفقاً لها سياسات العولمة – كمرحلة انتقالية - لما بعد العولمة، لتُصاغ ايديولوجيتها الجديدة عبر جملة من الاشتراطات والاحتكامات والمفارقات وعبر تصعيد نيران اشتعال الموقد ...، من الارهاب الدولي الى الارهاب الغذائي، ومن الارهاب العقائدي الى الارهاب الديجيتالي، وعلى ابواب انفجارات ثورة تقنية جديدة ومعقدة ( من الميكروية الى النانوية)، لتزداد حدة التنافس والصراع السياسي المعولم لتكميم الدولة القطرية والقومية من اجل صعود دولة العلامة التجارية الاستحواذية:( المايكروسوفت، الماكدونالدز، الكوكاكولا، الذكاء الصناعي...)، ومع تعددية المنابر الفوق دولية؛( المنتدى الاجتماعي العالمي، مؤتمر المانحين، مجلس الدول الصناعية الكبرى، المنتدى الاقتصادي العالمي، منظمة التجارة العالمية، منتدى برشلونة......)، ومن مقاومة الفقر الى مقاومة الجوع والمرض والعطش، هاته الملاحقات والمطاردات على مستوى التنظير والصراع والصدام والاتهامات الجاهزة، الى مستوى (قلب الطاولة) لتختلط الاوراق والصور والغايات والمبررات، من اجل الوصول الى أقصى حدود التفكيك بمعناه الفلسفي والفكري الى مستواه المادي، بالهدم والانهيار والامحاء والإلغاء،..، كل هاته الصياغات والاشتراطات من جانب فهي تطيح بمختلف انماط التفكير السياسي والاجتماعي والاقتصادي والثقافي.. ، ومن جانب آخر تؤسس لطور حضاري ومرحلة كونية جديدة، ويحتد السجال والنضال والاحتدام خارج كل المؤديات ذات الرؤى الانسانية لمشتركة، ويتشكل في خضم المرحلة الانتقالية والمختلطة جيل جديد يصطدم ويصارع ممارسات الهيمنة والديكتاتورية اللا نسانية على المستويات القطرية وعلى مستواه العالمي وفي افقها المظلم ...، والتي تسعى راسمالية العولمة من خلاله الى صناعة امبراطورية جديدة تقودها ( دولة العلامات التجارية )، وكأن العلامة التجارية صارت طرازاً من البديل للأيمان، على حد القول ( بيتر فان هام)، وبما يمنحنا التعبير؛ بأن الدولة التي تفتقد الى الميسم أو العلامة – السمة، تجد صعوبة في اكتساب الاهتمام السياسي والاقتصادي والاعلامي، ولكن سؤالنا/ كيف يمكن صياغة وانتاج هذا الميسم او السمة او العلامة؟!، من جانب فهي بنية ورؤية معرفية ثقافية ومن جوانب اخرى فهي عقائدية سياسية اقتصادية منفعية تسعي في اطارها ومن خلاها وبواستطه للهيمنة ...، فهناك دول ارتبطت بالفقر واخري بالرفاهية، ودول بالايدز واخرى بالفساد، دول بالساعات واخري بالبن ......وهكذا، اذن نحن امام مفارقات عولمية معولمة ومن نوع جديد بدات تتشكل ملامحه وهي تقود العالم الى ولادات جديدة مشوهة اومستنسخة ..، وفي زحمة هذه الولادات القسرية او القصدية او المتوحمة او المبيتة عن قصد، والمتسارعة في المرحلة الانتقالية ( المتمثلة بالعولمة)، ونهايات هذه المرحلة التي تمثل آلية الانتقال من طور ومرحلة حضارية الى أخرى، ليست مفرحة والدخول الى الطور الحضاري الجديد ايضاً هو الاخر ليس كما يتوهم سندة العقائدية والبراغماتية او كما يتوقع ارباب الليبرالية وطابور الواقعية السياسية المدججة بالخطابات المبحوحة والافكار الهزيلة والممارسات الهزلية،...، انها نهايات قاسية ومدمرة والقراءات المستقبلية مغلفة بالغموض والرؤى الاستراتيجية تائهة ومشردة وراء اغراء راسمالية الاستهلاك والجشع ومتخبطة خلف ستائر العرافين والمنجمين...، وامام تنمية الاستنماء الذهني تزدحم الطاولات بالخطابات والمشاريع الهجينة والاخفاقات والمراوغات المتحققة بسلطة الامن والعسكر والمرتزقة الجديدة ، ومابين ضجيج الاصلاحات وعصا التهديد بالتغيير وكانها صناعة لمنتاجات جديدة يتم تمريرها ( منتدى المستقبل، الشرق اوسطية، المشاركة من اجل السلام، العالمثالثية، 3+3، 5+5، وهكذا دونما أسئلة ). ومن الحرب الباردة الى الحرب الساخنة الى الغليان والهياج ، ومن الديكتاتورية الى الامبراطورية، من انسنة الاقتصاد الى انسنة الالة ( انسانالة)، ومن مزده الى بورت اليغري، ومن كوسوفو الى دار فور، ومن دار الندوة الى غرف التفكير!!، ومن وادي عربة الى وادي السليكون، ومن مدن الصفيح الى مدن السايبر،...، وتتعدد صورالقطائع الايديولوجية والانهيارات المفاهيمية والاخفاقت السياسية والصدامات المنفعية والاهتزازات القيمية والاضطرابات العاطفية،...، وفي افقها المحموم والمأزوم تحفر هوة عميقة لإنهاء ما يسمى ( بالنظام) وعلى مختلف مساحات حضوره واشتغالها من الفيزيائي الى العضوي ...الى السياسي السلطوي، وعبر تكشفاته المتنوعة جيو – سياسية ، جيو- اقتصادية، الى الجيو- حيوية، وبالمفهوم الواسع والشامل والفضفاض لفعالية (النظام)، ومع كل التوسعات والاحتمالات والمضاربات والمفاوضات..، ينحسر المفهوم المتداعي للنظام وينحبس افقه، وينقلب العالم على افق جديد ويتأرجح بين الحداثة وما بعد-الحداثة ، وبين العولمة وما بعد-العولمة، وبين مجتمع البريتورية ومجتمع المعلومات وبين مجتمع الشفافية ومجتمع المراقبة، وكأننا امام حالة نعي للانظمة ( دكتاتورية، اصولية، ثورية، ديمقراطية، شمولية،.....)، للاطاحة بالنظام في عمومه سواى كان محدداً او غير ذلك، وفي الافق القريب تدنو ملامح جديدة لمرحلة مابعد العولمة لتصيغ فضاءًا كونياً ( الكونية الجديدة)، وهي مرحلة مابعد الارهاب السياسي والغذائي والبيولوجي، مرحلة احتواء قصوى( الهجرة الجديدة، الكفاءات والمهارات العابرة للحدود، التجارة الالكترونية، الديمقراطية الرقمية، البرلمان العالمي للشعوب،...،) وهاته المصوغات والمؤشرات تصيغ نظرة اولى ورؤيا ليست مبكرة كثيراً كما يبدو للبعض!!، ولكنها على اية حال حكومة جديدة للارض، وكأننا نقراء ماتم صياغته كمسودة أولى منذ ما يقارب 30 عاماً، وتم اعداده كمشروع مبدئي عام 1991، وما سمي بدستور حكومة الارض. وهو يحاول احتواء اشتراطات ومتطلبات المرحلة المابعد – عولمية، وبالتالى فليس امام العولمة الاّ أن تتحول الى قربان وضحية للحرب المعلنة والسرية، ( وستكون العولمة ضحية الحرب)، وكما يذهب الى ذلك كورت كامبلن: " التطلعات العالمية ستستمر في تشاؤمها، الحواجز الحدودية سترفع بدعم التزامن مع دعم الاسعار، واستثمارات التكنولوجيا ستتأخر الى الوراء،..."، وهكذا فإن الهزات ستزداد وأن أخذت توجهاً جديداً (ملتوياً وغامضاً)، وعبر تقويضات داخلية في بنية الانظمة من اجل الاطاحة وتهديم النظام ذاته مهما كان شكله، نوعه، بنائه، توجهه،..، وعلى مستويات متنوعة قطرية، محلية، أقليمية، دولية،...، وستفرض استراتيجية جديدة، بدأت تنشط وتستنهض وتستنطق خطابها وهي من جانب تسعى وتعمل من أجل ايجاد توازن في المنافسة والتخفيف من حدتها من اجل تقويضها، وهى بذلك تنحسر بين تعزيز الامن الوقائي الشمولي وبين تحقيق الازدهار والنمو المتزايد وهذه المعايرة لإعادة الاستقرار من اجل ازدهارالسوق وزيادة حدة التدفقات الاستهلاكية تتطلب اشتراطات امنية عالمية جديدة ( أعظم تقنية وأكثر تعقيداً)؛ على مستوى الاستخدام وعلى مستوى المراقبة والملاحقة والرصد الجيو- كوني، ذلك ان الاشتراطات والالتزامات الامنية الجديدة والمستقبلية ليست على مستوى محلي او قطري او دولي) ولكنها اكثر واكبر من الاقل صغراً كالفيروسات الديجيتالية والبايولوجية الى التغيرات الفوق دولية والفوق عالمية ( الاعاصير والنيازك)، وكل هذه المؤشرات والمحددات المستقبلية والإستراتيجية على المستوى الفوق- دولى، والفوق – عالمي، فهى من جانب تطيح وتقوض النظم الدولية بمختلف تجلياتها ومن جانب آخر تعمل على إضعاف العولمة وتقويضها، من اجل تشكيل وبناء الكونية الجديدة
2
جاءت الجولة الجديدة للمنهجية النيو- ليبرالية، والمتمثلة عبر الرؤيا السياسية التي يعتمدها المحافظين ( الصقور)، كمحاولة لإصلاح ودعم الحركة التصحيحية من الكنيسة الى ادارادت وهياكل المؤسات الليبرالية، واذا كانت تنهج في مستواها القاعدي وتتكىء على ( الحرية الفردية والاستقلال الذاتي)، وهاته الاستراتيجية التي شكّلت وصاغت العقل الليبرالي لتصل معه الى أزمة حادة بدأت تطفوعلى السطح مع منتصف الثمانيينات من القرن الماضي...، هذا الأنحباس الذي واجه المجتمعات (خاصة المجتمع الامريكي ) معقل الليبرالية الجديدة صاغ في ذات التوجه المفارقات الهامة والبارزة لتصعيد وتيرة الحرب وفقاً لاشتراطات جديدة ( الحرب المقدسة، الحرية المطلقة، العادالة الراسخة)، وهي في اتجاه مضادة أنتجت (التغذية الراجعة) وتخترق الامن الامريكي وتدخل في نسيج وبنية المجتمع الامريكي وتعمل على تفتيته وتنمو في احضانها مفاهيم عنصرية جديدة ليست على مستوى الشارع الامريكي بل تتجاوزذلك لتلتبس مع منهجيات التفكير والتشريع وتنبثق معها مؤسات جديدة لم يعرفها المجتمع الامريكي في السابق ولكنها جاءت كنتاج للتغذية المضادة التي حقنتها الليبرالية في الخطاب والمشاريع والتصديرات الاعلامية المتنوعة والمختلفة وصناعه الوهم العالمي (الارهاب الدولي، الحرب الباردة، حرب النجوم، صدام الاصوليات،..)، كل ذلك واكثر جاء تماهياً مع المقولة الرزفلتية: " أمركة العالم هي مصير وقدر أمتنا."، كما أننا نعيش اعادة لصياغة هذه المقولة بإنكفائها فوق سدة الخطاب الجديد والمتصاعد: " أمركة أمتنا هي مصير وقدر ليبرالي."، وسيجد هذا الانكفاء مساحات متعددة مع بدايات النصف الثاني من العشرية الجديد لهذه الالفية الثالثة، لينحسرحول: اعادة بناء الاسرة الامريكية وحمايتها من التفكك لآن انهيارها يعني انهيار المجتمع الامريكي، وكذا التركيز ودعم العقيدة الدينية والتي تصيغ وتشكل الاخلاق وروح التكافل الاجتماعي والهوية الامريكية..، وهذا المعادلة تنجدل وتغذي العقل الامريكي عبر فتح فوهة الخيال العلمي والسكيوباتي وإعادة صناعة التوهم عبر الاعلاميات الديجيتالية وتصعيد الخطاب الافتراضي، وكأن الفراغ الكوني هو خلاصة الحرية اللا-متحقق، كما يذهب الى ذلك مفكري وسياسي ومؤيدي الليبرالية الجديدة و هذا يعني ان هراء الحرية والديمقراطية مجرد إنكفاء آخر في حلق مخرجات الخطاب السياسي الامريكي في ثوبه الجديد الملطخ بدماء الشعوب والتعذيب من غوانتاناموالى ابوغريب والعنصرية المتوحشة والافقار المتعمد...، وكأن كل ذلك وأكثر يأخذنا الى إعادة كتابة العبارة التي صاغها الفيلسوف والقاضي أوليفر هولمز:" الحق يمتلكه الشعب القادر على قهر الشعوب الأخرى...".، هذا الفرمان يوفر لنا ميكانيزمات الوعي الفوق- سياسي، والانتي- أنساني لرصد وتتبع أفق ومسارات الهيمنة المفترضة أو المتحققة والمجبولة بإرث فكري عنصري، هو الآخر مأزوم ومحتقن تسعى خطابات الليبرالية الجديدة لإعادة إنتاجه وتصديره وتفعيل ممارسته وتتويجه ليعتلى عرش الأحداث، ويحتل فوهة الوسائط الإعلامية، وتنحته المؤسسات التربوية والدينية في ذهنية الأجيال والولادات الجديدة، ...، وفي الضفة المقابلة يُحدد النسل ويعاد رسم الجغرافيا البشرية والسياسية (الخريطة البنفسجية الجديدة!!) وستكون على مقاس الهيمنة للعلامة التجارية، ونهاية المنافسة عبر الاحتكار الفوق- دولي، الاحتكار العابر للحدود
3
النص الوارد في هذه الفقرة، للكاتب والمفكر والفيزيائي : فريتيوف كابرا، ويعد من أبرز دعاة تطوير التوعية الإيكولوجية في التعليم العام، له العديد من الإصدارات من أهمها : ( طاو الفيزياء، نقطة الانعطاف، شبكة الحياة، والارتباطات الخفية...)، ولعل هذا النص المقتطف من مقالته ( نقطة الانعطاف)، سأتركه دونما تعليق:- " يحدث الانحطاط حين تصير ثقافة ما من الجمود – في تكنولوجياتها، أفكارها، تنظيمها الاجتماعي، أو هذه مجتمعة – بحيث تعجز عن مواجهة تحدي الشروط المتغيرة. وهذه الخسارة في المرونة تترافق مع خسارة عامة في التناغم، تقود لا محالة إلى تفجر الخلاف والتصدع الاجتماعيين." كما يذهب إلى القول في موضَع آخر:- " ترفض الثقافة المنحطة أن تتغير، متشبثة بجمود أكبر فأكبر بأفكارها البالية؛ كذلك ترفض المؤسَّسات الاجتماعية السائدة تسليم أدوارها القائدة للقوى الثقافية الجديدة. لكنها سوف تمضي في انحطاطها وتحللها لا محالة، بينما تواصل الثقافة الصاعدة صعودها...".
طرابلس 2005 ابوالقاسم المشاي
#ابوالقاسم_المشاي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
نون الصدفة .. أنثى الاشتباه
-
التنمية وحقوق الانسان / بين الفشل المؤسساتي والوعي الاجتماعي
-
نزيف الطمأنينة / الرهق الاول
-
نستولوجيا الكينونة والكتابة على الجسد
-
رماد السلطة ... الجنازة المحترقة
-
أزمة النص: خضوع الكتابة... غياب القارئ
-
أبدية اللغة : نص التوهمي ... وتضاريس الكتابة !!
-
زغب الحنين
-
أ مكنة لكينونة المكان !!
-
بيان الفقراء... في مواجهة الليبرالية الجديدة - القراءة الثال
...
-
صورة جانبية للأوكسجين ذاكرة لمخالب الحواس
-
انثروبيا السلطة - مأزق الديمقراطية
-
شوزفرينيا التاريخ وبكتيريا اللغة !
-
تحولات الخطاب ... صراع التأويلات قرأة في مفهوم التجاوز - جزء
...
-
استنساخ الايديو - الثقافي ورهانات ما بعد العولمة
المزيد.....
-
تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي
...
-
الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ
...
-
بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق
...
-
مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو
...
-
ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم
...
-
إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات
...
-
هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية
...
-
مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض
...
-
ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار
...
-
العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-
المزيد.....
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
-
فلسفات تسائل حياتنا
/ محمد الهلالي
-
المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر
/ ياسين الحاج صالح
-
الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع
/ كريمة سلام
-
سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري -
/ الحسن علاج
المزيد.....
|