|
8 مارس- اليوم العالمي للمرأة
الحركة الشيوعية الماوية
الحوار المتمدن-العدد: 3658 - 2012 / 3 / 5 - 18:34
المحور:
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
بمناسبة 8 مارس 2012 اليوم العالمي للمرأة من أجل تحريرالنساء و تحرير الإنسانية جمعاء ! ما كانت الحركة الاحتجاجية في الحوض المنجمي سنة 2008 و في سيدى بوزيد فالقصرين فبقية البلاد في 2010-2011 لتغدو جماهيرية حقّا و تتحوّل إلى انتفاضة شعبية لولا المشاركة البارزة للمرأة التونسية التي قدّمت دروسا في الشجاعة والتضحية بالغالي و النفيس. و كذلك كان الأمر في مصر ... وهذا قانون شامل للصراع الطبقي عبر العالم قاطبة حيث لا يمكن أن توجد حركة جماهيرية شعبية حقيقة دون مساهمة النساء. وبالنسبة للبروليتاريا العالمية، تأكّد ذلك منذ كمونة باريس التي عرفت مشاركة واسعة ومتميزة للمرأة الثائرة مثل لويز ميشال والنساء الحمر ولم تنجح انتفاضاتها و ثوراتها الأصيلة دون مشاركة متميّزة للمرأة . وحتى في الحروب التحريرية ضد الفاشية في الإتحاد السوفياتي و في الصين وفيتنام ضد الإمبريالية الأمريكية وعملائها وفى حرب الشعب حاليا في الفليبين وفي الهند و كردستان – تركيا- ...كان ولا زال حضور المرأة المقاتلة يزن نصف السماء.عربيّا، تظلّ جميلة بوحيرد نوّارة الجزائر وسناء المحيدلي و ليلى خالد.... من الرموز الملهمة لكفاح النساء ضد الاستعمار و الصهيونية . لكن بما أنّ الانتفاضات التي شهدتها بعض البلدان العربية والتي توصّلت إلى الإطاحة برأس السلطة و لم تطح طبعا بأنظمة عملاء الاستعمار الجديد ، لم تقدها البروليتاريا عبر أحزابها الشيوعية الثورية بل كانت بالأساس عفوية تطغى عليها صبغة العداء لرأس السلطة لا لكافة دولة الكمبرادور والإقطاع المتحالفين مع الإمبريالية العالمية ، وبما أنّ البديل المجتمعي الديمقراطي الشعبي الذي من أجله ينبغي أن تناضل الجماهير الشعبية بقيادة شيوعية حقيقية متسلحة باستراتيجيا وتكتيكات تسمح بتحطيم الدولة القديمة وتشييد دولة جديدة ، سرعان ما وقع الالتفاف على هذه الانتفاضات وفي عملية منسّقة بين الطبقات الرجعية المحلّية والإمبريالية العالمية ، جرى مثلما حدث من قبل في العراق ، الدفع بالبديل الإمبريالي الظلامي إلى سدّة الحكم في كلّ من مصر وتونس وليبيا ليتولّى مهمّة إعادة هيكلة الدولة التي اهتزّت ولم تسقط ويلتف حتى على بعض المكاسب التي حقّقها الشعب ودفع ثمنها غاليا من دماء أبنائه و بناته . واستحال ما سُمّي زورا بالثورات وبالربيع العربي إلى خريف ظلامي يهدد المجتمع والمرأة بوجه خاص بسحب المكاسب-على محدوديتها- والرجوع إلى نظام رجعي"قروسطى" . 1- المرأة هي المستهدف الأوّل لسياسات الظلاميين: إن اضطهاد المرأة هو أساس من أسس المجتمعات الطبقية يقاس وفقه مدى تطوّر المجتمعات. ونظرا لكون الإمبريالية والرجعية العربية والعالمية يشجّعان الأصوليات الدينية في جميع أنحاء العالم حتى داخل القلاع الإمبريالية ذاتها – الولايات المتحدة الأمريكية ذاتها :الأصولية المسيحية الفاشية التي تهاجم حتى حق المرأة في الإجهاض- للحيلولة دون تجذر حركات التمرّد التي تنفجر كالبراكين في عدّة بلدان، فإنّ الإسلام شأنه شأن الديانات الأخرى يستعمل كأداة وإيديولجيا بيد الطبقات المستغلّة لقمع نصف المجتمع واضطهاده واستعباده بغاية إبعاد المرأة عن المساهمة في الصراع الطبقي والنضال الوطني التحرّري والثورات التي تلوح في الأفق وتبعث الرعب في صفوف الأنظمة الاستغلالية. ومثلما حصل سنة 1979 ، في إيران حيث كانت أوّل الإجراءات المتخذة موجهة ضد المرأة عندما أعلن الخميني إجبارية لباس الحجاب ، وفي أوّل خطاب للحكومة الجديدة / القديمة لليبيا ، أعلن عن قرار العمل على تطبيق الشريعة الإسلامية وتقنين الزواج بأربعة نساء. وفى تونس من أوّل تصريحات قادة النهضة/ النكبة التي تلت حصولهم على الأغلبية في المجلس التأسيسي المهزلة، تعلّقت بالمرأة إذ أعرب الغنّوشي و آخرون عن نيّة مراجعة مجلّة الأحوال الشخصية باتجاه إلغاء التبنّي والسماح بتعدّد الزوجات والتهكم على الامهات العازبات... ولم يمض وقت طويل حتى حرّك الظلاميون ميليشيا من ميليشياتهم ،ومن الأكيد أنّ ذلك تمّ ضمن خطّة مدروسة، ليعلنوا حربا لفرض النقاب في الجامعات معتدين على الطلبة والأساتذة والإداريين في كلّية منّوبة ومعربدين فيها بمساندة غرباء عن الجامعة مسلّحين بالهراوات والسكاكين والسيوف وعلى مرأى شرطة الحكومة النهضاوية التي غضّت الطرف عن أفعالهم المتخلفة ولم تحرّك ضدّهم ساكنا رغم وضح الاعتداءات على حقوق الدارسين والعاملين بالكلية ( وسواها من الكليات والأحياء والمطاعم الجامعية. وتتنزّل هذه الهجمات وغيرها التي تعرّض لها الصحافيون والمحامون والطلبة والعمّال والنقابيون... والنساء في إطار سعي الظلاميين ، نهضة وحزب التحرير ومن لفّ لفّهم من أحزاب الترويكا الحاكمة ، إلى مزيد تضييق الخناق على المجتمع والضغط عليه شيئا فشيئا ليقبل بالدخول في القالب الرجعي الذي أعدّوه ويعملون جاهدين على تكريسه في الواقع بالتعاون مع كافة القوى الرجعية المحلّية والعربية والإمبريالية العالمية. ولم يتورّع الوزير الأوّل النهضاوي ، الجبالي عن الحديث في مناسبة أولى عن " الخلافة السادسة" و ثانية مؤخّرا في حديثه مع ممثل البنك الإسلامي ، عن " الحكومة الإسلامية"؛ في حين دعا شورو من على منبر المجلس التأسيسي إلى قطع الأيدي ... هذه هي الديمقراطية الإسلامية الموعودة التي يروّج لها أصدقاء وحلفاء حزب العمّال لسنوات، هذا الحزب الذي نسي أنّ هؤلاء" ظلاميون" حسب كلمات زعيمه حمه الهمّامي أواسط ثمانينات القرن الماضي، و تحالف معهم وبيّض وجههم على أنّهم صاروا ديمقراطيين!!! و بهذا لا يتعلّم حزب العمّال الانتهازي من التجارب التاريخية العالمية ونظرا لطبيعته الدغمائية التحريفية البرجوازية يحذو حذو الحزب الشيوعي الإيراني- توده التحريفي خادم الرجعية الذي تحالف مع الخميني وحين تمكّن الخمينيون من السلطة وأمسكوا بها أشدّ ما يكون الإمساك ناله منهم الذبح والقمع بشتى صنوفه... 2- والآتي أعظم ! ويتمادى الهجوم على المرأة ، في المدّة الأخيرة ، بتكريس الظلاميين العملي للزواج العرفي في كلّية الآداب ، وباقتراح إيجاد وظيفة " المأذون الشرعي " لعقد الزواج الذي كان يعقده حصريّا عدول الإشهاد وكذلك بإعطاء تأشيرة العمل القانوني لجمعية " الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" بعد تغيير في الاسم ،أي لشرطة الأخلاق كما هو الحال في السعودية وإيران والتي تضطهد أساسا المرأة ،وبإعلان الغنّوشي والمرزوقي استعدادهما للتحاور مع السلفية وإعطاء تأشيرة لحزب التحرير الذي يعمل مباشرة ودون مواربة ولا مراوغة على تركيز "الخلافة " من جديد وما يعنيه ذلك من مزيد استعباد المرأة .وعلاوة على ذلك ، وقع إغراق البلاد بالدعاة الوهابيين الذين كفروا المعارضين وطالبوا بختان البنات. وقد كانت النساء في تونس من أوائل المحتجيّن منذ أكتوبر من السنة الماضية على الإهانات التي تعرّضن لها من قبل الظلاميين( نهضة- تحرير – سلفية) سواء بفعل التصريحات أو الممارسات القمعية في الكلّيات والمؤسسات التعليمية والمستشفيات خصوصا. ونظمن أوّل حركة احتجاجية في العاصمة أمام المجلس التأسيسي بباردو. وشاركن بأعداد هامّة في المسيرات المناهضة لعنف الظلاميين واعتداءاتهم على العديد من الفئات الاجتماعية . بيد أنّ هذا لا يكفى لإيقاف الزحف الهمجي الظلامي ، وإذا لم يتمّ تنظيم نضال دؤوب ،واسع وعميق يمسّ غالبية النساء ويواجه بكافة الأساليب المتاحة والمبتكرة المدّ الظلامي ، فإنّ الآتي سيكون أعظم سيما وأنّ للظلاميين عناصر نسائية متوزّعة على الأوساط الشعبية يحرّكونها دعائيّا وعمليّا لتكرس النظرة الدونية للمرأة ولتشوّه النضال الوطني الديمقراطي الثوري من أجل تحريرجمهور النساء. ومنذ عقود ، كان يجب خوض المعارك شعبيّا ضد حاملي مشروع اضطهاد المرأة وممارسيه في الواقع العملي . وقد اقترف أخطاء فادحة أولئك الذين كانوا يؤجّلون هذه المعارك بدعوى أولوية المسألة الوطنية والقضايا التي تهمّ الشعب ككلّ إلخ ، وهي ترّهات ساهم في بثّها والترويج لها الإصلاحيون والتصفويون الذين سعوا لإيجاد أرضية توافق مع الظلاميين-حركة 18 أكتوبر مثلا-. وليعلم الذين يعقدون مساومات مع هؤلاء الرجعيين ويستهينون ببرامجهم الحقيقية أنّ خطاب النهضة ،كما بيّنت ذلك الوقائع ، بشأن الاعتدال والديمقراطية ليس سوى قناع وخداع وتضليل تكتيكي مرحلي لتنويم معارضيهم ريثما يوفّروا مستلزمات الانقضاض الشامل والكاسح ودون رحمة على المجتمع فيأسروه في قوالب الفكر الوهّابي كما في السعودية وأفغانستان أو الفكر الخميني في إيران. إنّ الإسلام المشترك بين الوهابيين والخمينيين يقوم على ذات النظرة حول المرأة ( وهي لا تختلف جوهريّا عن نظرة المسيحية واليهودية لها) ومن أسسها فضلا عن الأربعة زوجات و زواج المتعة عند الشيعة والمسيار والصحبة عند السنّة ونكاح " ما ملكت أيمانكم "...وبايجاز فإن تصريحات الرموز الاسلامية تثبت النظرة الدونية للمرأة المتمثلة في ما يلي: 1- تفضيل الرجال على النساء 2- إعتبار حتى صوت المرأة عورة إضافة إلى إعتبار جسد المرأة كلّه تقريبا عورة . 3- إعتبار شهادة المرأة نصف شهادة الرجل لأنّ الإسلام يعدّ المرأة ناقصة دينا وعقلا. 4- فى الميراث تخصّ المرأة بنصف ما يخصّ به الرجل. 5- إعتبار المرأة إذا كانت حائضا أو نفساء نجسة. 6- ضرب المرأة من قبل الرجل حلال إن لم تطع أوامره. 7- بإمكان الرجل أن يطلّق زوجة أو اثنتين أو ثلاث من زوجاته و يتزوّج مجدّدا بغيرهنّ حينما يعنّ له ذلك. 8- معاملة النساء كسلعة. 9- جواز زواج الطفلة التي لم تبلغ سنّ المحيض . وعائشة تزوّجت وعمرها ستّ سنوات ودخل عليها زوجها وعمرها تسع سنوات. 10- لا اغتصاب في الإسلام إلاّ بشهادة أربعة رجال ! ولا تقبل شهادة النساء في الغرض! وبالتالي المرأة التي تتقدّم بشكوى ضد رجل اغتصبها غالبا ما تصبح هي المتهمة بجريمة الزنا التي تستوجب الرجم ! وما إلى ذلك من النقاط المحطّة للمرأة والمشيّئة لها وهذا ما حدث ويحدث عبر العالم الإسلامي ،من اليمن إلى السعودية وإيران ،ومن الباكستان إلى أفغانستان إلى نيجيريا يثبت هذا بما لا يدع أدنى مجال للشكّ. 3- الحرّية وعي الضرورة و تغيير الواقع – ماو تسى تونغ : تحتاج منّا التجربة الإيرانية الوقوف عندها لسبب بسيط هو أنّ ما تسمىّ بجمهورية إيران الإسلامية لقيت معارضة من شتّى أنواع القوى الإصلاحية والتقدّمية والثورية ومنها قد نستخلص دروسا غاية في الأهمّية. كان الثوريون منذ الأيّام الأولى لسلطة الخميني التي عوضت سلطة الشاه – والعمود الفقري للدولة الجيش ظلّ على حاله- الهدف والضحيّة الأولين لآلة القمع ،لا سيما لحرس الثورة – بزدران- فارتكبت في حقّ التقدّميين والثوريين ومنهم الشيوعيين بمن فيهم الشيوعيين الماويين المجازر الفظيعة . إنّ القوى التي حاولت التعامل " الديمقراطي" مع الخميني ابتلعتها المقابر والسجون أو تحوّلت هي ذاتها إلى ذيل من أذيال النظام . لذلك على الشيوعيين أن يبذلوا قصارى الجهد شعبيّا في سبيل ترسيخ الحقائق التالية من أجل التغيير الثوري للمجتمعات : 1- لا يجب المساومة مع أعداء تحرّر المرأة وبلا تردّد ينبغي خوض حرب شاملة على كل المستويات ضدّهم بلا هوادة باستنهاض جماهير النساء وخاصة المضطهَدات منهنّ إلى جانب الرجال المضطهَدين على أوسع نطاق ممكن ورفع وعيهم طبقيّا سياسيّا وإيديولوجيا وتنظيمهن للنضال من أجل مطالبهن العاجلة والآجلة على درب القضاء على أسس الاضطهاد واستغلال الإنسان للإنسان . 2- يمثل الإسلام شأنه شأن الديانات الأخرى ،أداة وإيديولوجيا في يد الطبقات المستغِلّة .ومن الوهم الاعتقاد ولو للحظة أنّ الدين في العصر الحالي ، عصر الإمبريالية والثورة الاشتراكية ، قد يخدم التقدّم الاجتماعي والديمقراطية وتحرّر المرأة ومن باب الهذيان المحض أن يُعتقد أنّ الدين قد يخدم الثورة البروليتارية العالمية بتيّاريها :الثورة الديمقراطية الجديدة في المستعمرات وأشباه المستعمرات والثورة الاشتراكية في البلدان الرأسمالية-الإمبريالية ،وهما ثورتان تستوجبان قيادة البروليتاريا وحزبها المبني على قاعدة النظرية الثورية الماركسية - اللينينية – الماوية ،تستوجبان علم الشيوعية لا الفكر الخرافي و لنا في تجارب الشعوب في القرن العشرين وبدايات القرن الواحد والعشرين عشرات الأمثلة التي تثبت هذه الحقيقة الموضوعية. ويكفي بهذا المضمار إلقاء نظرة على تاريخ الصراع الطبقي في الجزائر و فلسطين و لبنان والسودان والصومال والعراق وأفغانستان للتأكّد من ذلك. 3- تستعبد الرجعية والإمبريالية النساء بينما الشيوعية تحرّرهن وتجارب البلدان الاشتراكية سابقا في القرن العشرين ،لا سيما في ظلّ الإتحاد السوفياتي زمن لينين وستالين وفى ظلّ صين ماو تسي تونغ، أفضل دليل على ذلك. 4- لا بد من النهوض بمهمّة ملحّة ، ألا وهي مهمّة إنشاء حركة نسائية بروليتارية ثورية حقّا تقطع مع الإصلاحية ولا تقبل بالمساومات مع دول الكمبرادور والاقطاع وتؤطّر النساء في مواقع العمل والسكن إلخ ليناضلن من أجل المساواة التامّة الفعلية بين الجنسين التي لا يمكن أن تتحقّق إلاّ مع القضاء على كافة ألوان الاستغلال والاضطهاد. جدّ ملحّة واستعجالية هي مهمّة إنشاء حركة نسائية تقودها النظرة البروليتارية للثورة – لا حركة ثورية دون نظرية ثورية؛ دون الماركسية- اللينينية- الماوية اليوم – لتناضل ضد كافة أنواع اضطهاد النساء واستغلالهن وتساهم في التغيير الثوري الحقيقي الذي هو وحده الكفيل بتحرير النساء والإنسانية جمعاء. 5- الإعداد للثورة الديمقراطية الجديدة / الوطنية الديمقراطية الممهّدة للثورة الاشتراكية مستحيل دون النضال ضد اضطهاد النساء! وتحرير النساء مستحيل خارج إطار النضال من أجل المجتمع الديمقراطي الشعبي فالاشتراكي ثم الشيوعي! - النساء نصف السماء – ماو تسى تونغ - لنكسر القيود، لنطلق غضب المرأة العاملة في المدينة والريف كقوّة جبّارة من أجل الثورة ! - لا تحرّر ، لا حرّية دون قيادة بروليتارية ! الحركة الشيوعية الماوية –تونس- تونس 8 مارس 2012
#الحركة_الشيوعية_الماوية (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مؤتمر -اصدقاء -سوريا مؤتمر المؤامرة
-
تونس-مليشيات النهضة تعادي حق الاضراب
-
الشرعية الجماهيرية تتحدى -شرعية- الصندوق
-
14 جانفي-سقط بن علي ولم يسقط النظام
-
في ذكرى انتفاضة الحرية والكرامة
-
الانتفاضة والتكتيك
-
التناقضات التي فجّرتها الانتفاضة
-
قراءة في برنامج حزب العمال -الشيوعي- التونسي
-
في النضال ضد الشرعوية
-
ضد التروتسكية
-
الماوية اليوم
-
نداء الى الوطنيين
المزيد.....
-
الأردن.. ماذا نعلم عن مطلق النار في منطقة الرابية بعمّان؟
-
من هو الإسرائيلي الذي عثر عليه ميتا بالإمارات بجريمة؟
-
الجيش الأردني يعلن تصفية متسلل والقبض على 6 آخرين في المنطقة
...
-
إصابة إسرائيلي جراء سقوط صواريخ من جنوب لبنان باتجاه الجليل
...
-
التغير المناخي.. اتفاق كوب 29 بين الإشادة وتحفظ الدول النامي
...
-
هل تناول السمك يحد فعلاً من طنين الأذن؟
-
مقتل مُسلح في إطلاق نار قرب سفارة إسرائيل في الأردن
-
إسرائيل تحذر مواطنيها من السفر إلى الإمارات بعد مقتل الحاخام
...
-
الأمن الأردني يكشف تفاصيل جديدة عن حادث إطلاق النار بالرابية
...
-
الصفدي: حادث الاعتداء على رجال الأمن العام في الرابية عمل إر
...
المزيد.....
-
عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية
/ مصطفى بن صالح
-
بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها
/ وديع السرغيني
-
غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب
/ المناضل-ة
-
دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية
/ احمد المغربي
-
الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا
...
/ كاظم حبيب
-
ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1)
/ حمه الهمامي
-
برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب
/ النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
-
المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة
/ سعاد الولي
-
حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب
/ عبدالله الحريف
-
قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس
/ حمة الهمامي
المزيد.....
|