أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - موسى فرج - الفساد في العراق : بين ما قاله وما لم يقله احمد ألجلبي ...















المزيد.....


الفساد في العراق : بين ما قاله وما لم يقله احمد ألجلبي ...


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3647 - 2012 / 2 / 23 - 19:37
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


. . هل أنهم يحاربون الفساد حقاً ... ح :4 . تابعت حوار السيد احمد ألجلبي على إحدى الفضائيات أمس.. والدكتور احمد ألجلبي أكن له شخصيا تقديرا عاليا رغم ما قيل أو يقال عنه .. فقد عرفته عن كثب وعملنا بشكل مشترك أثناء إشغاله منصب نائب رئيس الوزراء وعملي في هيئة النزاهة وبعد ذلك أيضا وربما لولا الفروق الطبقية بين والده ووالدي فان تلك الصلة قد ترقى إلى صداقة شخصيه وإعجاب متبادل ( وهذاك هو وأسالوه ).. فالرجل مختص بل وعالي التخصص ويوظف تخصصه في عمله في منتهى الحرفية.. وجريء والأهم من ذلك هو ليس بعثي والبعثي ليس انتماء فقط بل سلوك وممارسه .. فقد أثيرت ضده قضية أمام المحكمة من قبل حازم شعلان أو بدفع منه واعتقد صدرت مذكرة قبض بحقه وكان في زيارة لإيران فما كان منه إلا وقطع زيارته الرسمية وعاد إلى العراق ليذهب مباشرة إلى المحكمة ويواجه الأمر ويدافع عن نفسه في حين أن طارق الهاشمي أدخل البلد في هرج ومرج واستجار بالبعيد والقريب وحشد وامتداداته كل الأسلحة الطائفية والإقليمية والدولية كي لا يواجه القضاء .. أنا لا أقول بوصف الهاشمي مجرما ..أبدا.. فالمتهم برئ حتى تثبت إدانته في محكمة عادله.. لكنه إن كان بريئا حقا فقد خسر الكثير إذ أن ما قيل عنه من جراء إحجامه عن مواجهة القضاء لن يصلحه العطار طيلة حياته .. ولا ازكي الطرف الآخر والذي يمكن أن يوصف وضعه من هذه الناحية بسلوك الخوارج الذين أرادوا حقا فوقعوا بالباطل .. بسبب التوظيف الإعلامي للقضية .. أما عن أياد علاوي فبالرغم من صدور قرار المحكمة الاتحادية بتفسير ما تعنيه الكتلة الفائزة التي يحق لها تشكيل الحكومة , فانه استمر.. يدردم 24 ساعه وحاله مثل حال أخي الكبير يوم كان طفلا صغيرا ..فقد كان ينصب ( الكزوه ) في حضيرة المواشي قي دارنا عله يصطاد عصفورا أو قبرة .. ويرابط لساعات طولا دون أن ( تكب الكزوه ) ومن جراء ذلك تفقد أمي أعصابها وتصيح عليه : مو كتلتك الشمس ..يمه .. يرد عليها قائلا : والله يمه لا آنا صايد ولا آنا هايد ..!. فإذا كان هذا الوصف لا ينطبق على حال السيد علاوي آنا معتّب .. ألجلبي أمس حصر كلامه بمضمون تقرير ديوان الرقابة المالية من منطلق عضويته في لجنة تقصي الحقائق المشكلة من قبل مجلس النواب أو رئاسته لها .. وكان الرجل حذرا وكأنه يمشي على في أرض زلق .. ربما لأن احد ما كان يلصق أذنه على زجاج إحدى نوافذ القاعة الفسيحة جدا التي جرى فيها اللقاء التلفزيوني رغم أنها بعيدة عن المارة ويحيطها بستان ألجلبي المترامي الأطراف .. . . 1 . وهذا ما قاله ألجلبي أمس ( وأرجو المعذرة أن لم اقل ما قاله حرفيا لأن قلبي ليس دفتر ) : . إن تقرير ديوان الرقابة المالية والحسابات الختامية تم تقديمها دفعة واحدة للسنوات : 2004 , 2005 , 2006 .2007 ,2008 ,2009 في أواخر عام 2011 إلى وزارة المالية ووزارة المالية لم ترسلها إلى مجلس النواب إلا بعد خمسة أشهر ..وطبعا الحسابات الختامية للسنوات 2010 و 2011 لم تصدر ولم تقدم لمجلس النواب لغاية تاريخه في حين أن الدستور العراقي ينص على عدم مناقشة أية موازنة سنوية دون الاطلاع على ومناقشة الحسابات الختامية لموازنة السنة السابقة .. وهذا ما هو متبع في كافة دول العالم ..أما أن تقدم الحسابات الختامية بعد 6 سنوات على انقضاء السنة المالية فان ذلك يعني أن ذلك كان ليس بعد خراب البصرة بل البصرة والناصرية وفوقهما الشطرة والغراف .. ليصححني أستاذي ألجلبي أن كنت ..غلطان .. . 2 . تقرير ديوان الرقابة المالية بمثابة تقرير المختبر والسونار لحالة المريض المصاب بالعجز الكلوي ودون اتخاذ الإجراءات من قبل الطبيب والذي يعني تصفية الملاحظات والأخطاء ( البلاوي ) الواردة في التقرير فان ذلك يعني ارتفاع نسبة اليوريا وانتقال المريض إلى جوار الرفيق الأعلى .. فهل تمت تصفية الملاحظات الواردة في تقرير ديوان الرقابة المالية أم لا..؟..طبعا ..لا.. وفي هذه الحالة ما هي الفائدة العملياتية من التقرير ..؟.. ليصححني أستاذي ألجلبي إن كنت ..غلطان ... . 3 . أتذكر وقد كنت بدأت حياتي العملية في مطلع السبعينات مراقبا ماليا أني كنت في إحدى المرات أقوم بإعداد الميزانية والأرباح والخسائر لإحدى دوائر الحكومة وكنت يومها أقيم في فندق في شارع الرشيد وأجرة الليلة 3 دراهم إذ أن مسقط رأسي كان في إحدى قرى السماوه لكني اعمل في بغداد ولم أتأهل ( أتزوج ) بعد ..ولو كان الذي بيني وبين ألجلبي اليوم قائما في ذلك الوقت وفرضا فرضا انه دعاني لأن أقيم في بستان ألجلبي بدلا من الإقامة في الفندق أبو الـ 3 دراهم ما كنت أفعل و لرفضت ذلك رفضا قاطعا ..والسبب : هو أني معاد للبرجوازية والبرجوازيين .. والحلبي معروف انه من أقطابها ..وسبحان الذي أسرا بنا إلى أحضان البرجوازية بعد هبوب ريح الخماسين الديمقراطية والتي تبين لاحقا أنها شرجي محملة بعجاج وعواصف المحاصصة والفساد ..ما علينا ... صرفت من عمري 3 ليال متصلات دون إغفاءة لوضع اللمسات الأخيرة على كشف الميزانية التي أعددتها لتلك الدائرة من دوائر الحكومة لكني لم أتمكن من إتمام المهمة لأن جانبي الميزانية غير متطابقان والفرق بينهما 9 فلوس والحسابات الختامية يجب أن تتطابق لحد الفلس وكنت مستعدا أن أجرة الفندق لشهر كامل عوضا عن الـ 9 فلوس لكن ذلك يتعارض مع ما تعلمته على يد أستاذي القدير في الجامعة المرحوم حنا أرزقي الصائغ والذي كان يشغل في ذات الوقت مدير المحاسبات العام في دولة العراق .. ومن تجربتي تعلمت أن الفرق إذا كان 9 أو مضاعفاتها فان السبب أني كتبت احد الأرقام بالمقلوب كأن يكون 18 فكتبته 81 أو 45 وكتبته 54 ..وهكذا..في حين يتحدث الأستاذ ألجلبي عن فروقات تبلغ الترليونات من الدنانير ( للمختصين ..طبعا ذاك أمر وذا أمر ..) فكيف يكون هذا .. . 4 . وقال الدكتور ألجلبي إن تقرير ديوان الرقابة المالية قد تحفظ على بيانات وزارة التجارة ـ شركة المواد الغذائية .. هل تعلمون ماذا تعني عبارة المراقب المالي القائلة : أتحفظ على بيانات الجهة س ..؟ ..إنها تعني بلغة الماليين : أن أرقامك ( كلاوات وأشمرها بالشط وما أعترف بيها ..) , والإجراء الواجب اتخاذه ضد المسئولين أن ( تطوقهم سيارات الشرطة ..) فهل حصل هذا ...؟.. . 5 . وقال ألجلبي : إن رصيد حساب صنوق تنمية العراق الـ ( DFI ) في السجلات أكثر من 7 مليار دولار لكن الموجود فعلا في البنك المركزي هو 3 مليار دولار بفرق مقداره 4,5 مليار دولار يعني أكثر من 4,5 ترليون دينار عراقي لم يعرف مصيره ..! يابه .. آنا 9 فلوس ما نمت 3 ليالي والجماعه يتكلمون عن ترليونات مضروبة × 1000 ..آنا اجهل ما يطلق على الألف ترليون من تسميه ... رضي الله ع الفلسات وع أيام الفلسات .. تماهيا مع أغنية فيروز القائلة رضي الله ع العربيات وع أيام العربيات ... . 6 . ويضيف استأذنا ألجلبي ومن واقع تقرير ديوان الرقابة المالية ..أن بريمر (الأملس .. ) كان قد ابرم عقود مع شركات وجهات وتم دفع 2,4 مليار دولار في وقته ..وتم دفع 3 مليار دولار من قبل الحكومة خلال ألمده 2006 ـ نريد معرفة 2009 لكن البنك المركزي يقول السجلات احترقت .. . 7 . تم التعاقد مع مجموعة ( PCO) الأمريكية للتسليح على توريد أسلحة للعراق وقامت الحكومة بتسديد 5,4 مليار دولار للمجموعة المذكورة خلال السنوات 2006 ـ 2011 من صندوق تنمية العراق دون أن يكون هناك تخصيص في الموازنات السنوية ألعامه ..في حين يوجد عرف عالمي ونص صريح في قوانين الموازنات العراقية يمنع صرف أي مبلغ ما لم يكن له تخصيص في الموازنة لأن ذلك يعني أن الموازنة مقره من قبل مجلس النواب بقانون وهذا المبلغ خارج تخصيصات الموازنة يعني لم يقره ولم يطلع عليه مجلس النواب ... 8 . ويردف ألجلبي قائلا : يقول البنك المركزي انه قد سدد أيضا للمجموعة الأمريكية المشار إليها 3 مليار دولار وعندما طالبنا البنك المركزي قال لنا : لقد احترقت السجلات ..! وبهذه المناسبة أذكّركم واذكّر أستاذي وصديقي ألجلبي بالآتي : في عام 2008 وفي آخر أيام وجودي في هيئة النزاهة حصل الحريق في البنك المركزي فهرعت بعض الفضائيات العراقية ألي تسألني : هل يعني هذا أن الفلوس البالغة 800 مليون دينار والموجودة في البنك المركزي قد احترقت ..؟ فكان جوابي وهو بالمناسبة مخزون بالكوكل : ( إلى حيث ..! ..فلتحترق .. الفلوس التي لا يتم صرفها على الشعب أتمنى لها الحرق .. كنت عصبيا لحظتها للغاية بل ومهتاجا .. وأردفت قائلا : خشيتي ليست على الفلوس إنما على أمر آخر .. وهو أن كافة تحويلات الحكومة العراقية من أموال للخارج وثائقها في البنك المركزي وخشيتي عليها .. في ذلك اليوم واليوم التالي صرح الناطق باسم خطة فرض القانون والناطق باسم وزارة الداخلية قائلان : نطمئن الشعب العراقي على وثائق البنك المركزي فهي في الحفظ والصون وفي أماكن مكينه لا تطالها الحرائق والأخطار مهما كان نوعها .. ومن أراد التأكد فليعد إلى بيانات تلك الجهات في ذلك اليوم واليوم الذي أعقبه ...هسا أشتبين ..؟..السجلات محروقه وليست الوثائق فقط ...!. . 9 . وأشار دكتورنا ألجلبي إلى أن وزارة التجارة تبرم عقود بمليارات الدولارات وفقا لأسعار تعاقدية تفوق أسعار المواد في السوق العالمي بنسبة الضعف ...! .هاي اشلونكم بيها ...؟.. . 10 . وأضاف ألجلبي : أن إحدى مواد قانون الموازنة المعد من قبل الحكومة والمشرعن من قبل مجلس النواب تجيز للحكومة التعاقد على أساس الدفع الآجل بحدود 15 مليار دولار ..وطبعا الدفع بالآجل ديون على الدولة واجبة التسديد والذي يعطيك بالدين لابد وان يسعى إلى ما هو أكثر من الربح الاعتيادي ..فهل أنت مضطر لذلك ..؟؟.. والدي رحمه الله كان فلاحا بسيطا وكان يستخدم محراثا ولم تكن التراكتور ( الكاروبة ) متاحة لأمثاله فقد كان يربط المحراث بفرسه الأصيلة ( أمسيره ).. كانوا يهرعون إلى أسلوب الدفع بالآجل ويقولون عن ذلك ( الدين أخو البلاش ..) فقد كانوا مضطرين لذلك فأبي ليس مثل والد صديقي أحمد ألجلبي ولا يملك موازنات الحكومة ومطلوب منه الخبز والكساء .. ولكن والدي عندما تسلق وانتقل طبقيا من طبقة صغار الفلاحين إلى صغار التجار احتفظ بـ ( نفس الذبّه..) فكان يتعامل مع تجار الجملة بالدفع الآجل ويعطي لزملاءه من الطبقة السابقة أيضا بالدفع الآجل ( تسهيل أمر ..) والنتيجه : أن والدي ( طلع كسر ) ومات في وقت مبكر ..رحمه الله .. أنتم قابل مثل أبوي يوم جان فلاح و( الدين أخو البلاش..! ) مضطرين ..يحظي ..؟.. قولوا لي في أية سنه صرفتم كامل الموازنة ..؟.. مو كل أحنا ندري أن الموازنات السنوية العراقية تصرفون منها التشغيلية الخاصة بالرواتب والايفادات.. وقد ..فلوس المصفحات والباقي الخاص بالمشاريع وفائدة الناس على قلته يبقى بسبب تدني القدرة الانفاقية للحكومة وبسبب تدني القدرة التشغيلية لأجهزة الحكومة .. لماذا ..؟ لأن الناس الذين تضعونهم على رأس الدوائر والأجهزة ..ترللي ..وتفضل قبل أمس تقول مستشارة مكتب رئيس الوزراء : أن صرف المحافظات لتخصيصاتها السنوية يتراوح بين 10 ./ و20 ./. وفي أعلى حالاته 40 ./.....وفي هذه الحالة على م التعاقد بالدفع الآجل ..؟ أنا اعرف المغزى ..؟ المغزى هو الصولة على ما يوجد في الموازنات السنوية من تخصصيات للمشاريع على قلتها لدفعها دون وجود تخصصيات في الموازنه ..والصرف على المشاريع إن وجدت من الموازنات القادمة بعد خراب الشطره والغراف من جراء احتمال غلق باب هرمز وتوقف النفط ... . 11 . أهم ما قاله أستاذي ألجلبي ثلاثة مقاطع : . الأول : بلغ ما خصص من موازنات للسنوات 2004 ـ 2011 : 480 ترليون دينار وبما يعادل تقريبا 450 مليار دولار .. أين النتائج ..؟.. الثاني : هل يجوز أن يستورد العراق وهو بلد الرافدين الماء من الصحراء ..؟ وهل يجوز أن يستورد العراق القمح من الربع الخالي وهو أرض السواد ..؟.. . الثالث : أن المشكلة يمكن حلها برأيه من خلال نظام محاسبي متطور ... وأنا أتفق مع الدكتور ألجلبي في ما جاء في المقطعين الأول والثاني ..لكني لست متفقا مع ما قاله في المقطع الثالث .. . 12 . حاول صديقنا الإعلامي سعدون ضمد أن يتحاذق على الدكتور احمد ألجلبي فباغته بقوله : ما رأيك بأداء السيد رئيس الوزراء ..؟ فصاح ألجلبي : أحنا قلنا نحجي اقتصاد ماكو حجي سياسه ..! وهو يلتفت إلى نافذة القاعة الواسعة في البستان المترامي الأطراف ليقول للذي يسترق السمع : أسمعت يابه ..؟ ما حجينا سياسه ... هذا ما قاله أحمد ألجلبي .. أما ما لم يقله فسأقوله لكم في الحلقة القادمة ... سلام .



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل أنهم يسعون لمواجهة الفساد في العراق ..حقا ..؟ . ...
- يوّاش .. يوّاش ..صديقي كفاح السنجري ...
- الفساد في العراق مختلف عما في سواه ...! .
- هل أنهم يسعون لمواجهة الفساد في العراق ..حقاً ...؟.
- هل : لا زلنا ..ضد الحزب والثوره ...؟.
- عماد وسعدون إعلاميان مرموقان ولكن ...
- الفساد والإعلام وهيئة النزاهة ...
- المسيحيون لم يعودوا في منأى عن الطائفية أيضا ..!.
- إذا كانت المحاصصة شرٌ..فان الأغلبية الطائفية شرٌ وبلاء ...!.
- الديمقراطية .. من بدر الرميّض إلى نوري المالكي ...
- هل أن دماء وأرواح المئات.. تقيد ضد مجهول ...؟ .
- إقليم كردستان ليس فدراليا .. واعتماده في المحافظات يعني تمزي ...
- قضية: اللامركزية والفيدرالية في العراق ...
- ما أكذبهم , ما أفسدهم , لا درّ درّهم ..!.
- قوى اليسار والديمقراطية زرعت الربيع.. فأكل السلفيون ...!!
- استمرار النمط الريعي للاقتصاد العراقي .. يعني ترسيخا للاستبد ...
- تعقيبا على .. ( هل للعراق عقد تأسيسي ..؟ ) للدكتور عادل عبد ...
- ما هي العلاقة بين تكاليف إيفاد فخامة الرئيس وبين تكاليف زفاف ...
- الحكم في العراق منتج للفساد وليس محاربا له .. والفساد الأسود ...
- الفساد مستوطن ما بقيت المحاصصة ..وهيئة النزاهة لن تكون مستقل ...


المزيد.....




- البنك الدولي: إسرائيل دمرت 93% من فروع البنوك في غزة
- يقترب من الـ 51 .. سعر الدولار اليوم في البنك المركزي والبنو ...
- كلنا هنلبس دهب براحتنا من تاني “تراجع  سعر الذهب اليوم عيار ...
- إحصاءات أوروبية: روسيا ثاني مورد غاز للاتحاد الأوروبي بعد ال ...
- “27 لاعب في القائمة” تشكيلة العراق المتوقعة في كاس الخليج.. ...
- وفد إسباني يزور الجزائر لتعزيز العلاقات بعد رفع القيود على ا ...
- الكشف عن أسباب تأخير إرسال الموازنات: أضرار اقتصادية هائلة! ...
- شركات نفط الإقليم تعلن عن زيادة بالإنتاج هذا العام
- بلومبيرغ: -هوندا- و-نيسان- تستعدان لمفاوضات اندماج
- بريطانيا تفرض عقوبات على 20 ناقلة نفط من أسطول الظل الروسي


المزيد.....

- الاقتصاد الاسلامي في ضوء القران والعقل / دجاسم الفارس
- الاقتصاد الاسلامي في ضوء القران والعقل / د. جاسم الفارس
- الاقتصاد الاسلامي في ضوء القران والعقل / دجاسم الفارس
- الاقتصاد المصري في نصف قرن.. منذ ثورة يوليو حتى نهاية الألفي ... / مجدى عبد الهادى
- الاقتصاد الإفريقي في سياق التنافس الدولي.. الواقع والآفاق / مجدى عبد الهادى
- الإشكالات التكوينية في برامج صندوق النقد المصرية.. قراءة اقت ... / مجدى عبد الهادى
- ثمن الاستبداد.. في الاقتصاد السياسي لانهيار الجنيه المصري / مجدى عبد الهادى
- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - موسى فرج - الفساد في العراق : بين ما قاله وما لم يقله احمد ألجلبي ...