هل ان الله موجود؟

يا ابا ذر كن حذرا فيما تقول والا سيطبق عليك حد الردة لانك تعيش في زمان اغبر اتى بالاسلاميين الى الحكم وانت تعرف ان اي شيئ يخالف قناعاتهم يعتبرونه هرقطة وبهذا هم لا يوافقونك الراي بان الله يحب الملحدين. كن حذرا لالا تكون حمزة كاشغري ثاني.
طابت ايامك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا الا تعتقد معي بان استحالة ادراك الله هو اجابة في حد ذاتها اي انه ليس موجودا .ثانيا كيف تميز بين النظام والاضطراب فقد يكون النظام اضطرابا في الوقت نفسه والعكس صحيح. وانما هي احكامنا الذاتية نطلقها نحن.

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قد علمتَ فالزم!..وأهنّئُك على صفاء سريرتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إلهي أمرني بأن أعيش حياتي بأقصى حدود السعادة التي أريدها . فعندما أرسل إلي الوحي .قال لي أن البشر جميعاً متساويين رجال ونساء, أسود وأبيض . فيتنامي وأمريكي , لهم نفس المشاعر والرغبات , ويحزنون على فقدان عزيز كما تحزن أنت. فكن اجتماعياً واحترم جميع البشر واعلم ان ما يضايقك حتماً سيضايق غيرك . وبعدها بارك لي بشرب الوسكي وقال لي كل ما تشاء من الطعام . ومارس الحب لأكبر عدد مستطاع من النساء بموافقتهن . وحتى لم يجد حرجاً عندما سألته إذا ما كنت أستطيع أن أدخّن سيكارة حشيش في كل اسبوعين او شهر مرة وأنا استمع إلى أغاني ميادة الحناوي, قال لي اعمل ما شئت فإنك اليوم حي وممكن ان تموت غداً وتنتهي حياتك. والذي سيفوتك اليوم سيفوتك للأبد .والذي قال لك أنه يوجد حياة أخرى فيها كل أصناف المتعة بدون تعب فهو فاشل لا يريد العمل والحصول على حياة كريمة بتعبه وهو يوهم نفسه أنه كائن عظيم مصيره الخلود ولا يريد تقبل فكرة الفناء والعودة إلى العدو كما كان عليها قبل تشريفه للحياة . انسان يحب التواكل والحصول على كل شي بدون أن يتحرّك من أريكته, فلا تصدّق هذا الهراء المقدّس .

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الله تعالى لايعرف بالعقول عرف نفسه بالوحي والرسل.لو فصل كل منا الهه كما
يهوى فستكون لنا الهة اكثر من اليونان.لانعرف الله الا بالله. لو تصور كل منا الها ما فسنختلف ويكفر بعضنا بعضا
الله تعالى يعرف بكتابه وسنة نبيه واسمائه الحسنى والصالحين من عباده
هل يحيط الخاص بالعام والنسبي بالمطلق
سبحانك هذا بهتان عظيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قصيدة الأخ الكاتب جميله ومعبره وهي تنم عن روح التسامح والمحبه وفيها رغبه ملحه لفهم الإسلام كما يريد ولكن هذا غير ممكن فالإسلام جاء متكاملاً وفيه من القوانين والقيم والأرشادات معبره عن زمان نزولها وهي صالحه لكل زمان ومكان حسب رأي كل فقهاء الإسلام . والطريف أن هذا المنطق هو الوحيد الذي تتفق عليه كل الطوائف.وللأسف يبقى المثقفون والمحسوبين على اليسار يجاملون في أرائهم أما خوفاًمن التكفير ومن عوائلهم أو هم يحلمون بأنهم إكتشفوا طريقاً جديداً لإصلاح وتجميل الإسلام ليواكب العصر وهذا ما عاناه طه حسين ونجيب محفوظ وما حلم به أراكون والجابري وما يحلم به أحمد القبنجي .لكن ستباء كل المحاولات بالفشل ولابد من وضع النقاط على الحروف ولابد من الوضوح الكامل لرأي الكاتب حتى ولو واجه التكفير كما حصل لأبو زيد وسليمان رشدي .الحقيقه الأنيه لابد أن تقال أما الإيمان بالإسلام كما هو وأما تفنيده والتبرأ منه والإيمان بالفكر الذي يواكب تطورات العصروالدفاع عنه كفكر صحيح وكشف عيوب الإسلام وماقام به طوال فترات الحكم وكل الديانات اليهوديه والمسيحيه أيضاً لها تخلفها عن حياتنا العصريه ولها جرائمها من منظور معاصرشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كيف يحب الله الملحد نفهمها لو سمحت ؟
وكيف ينزعج ولا ينزعج؟
وهل انت استعملت عقلك بحق ؟
هداك الله واصلح لك عقلك

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السلام عليكم ...طوال عمري ( و هو ليس بالقصير نسبياً) لم اجد احداً ناقش هذا الموضوع من اجل ان يقتنع بما سيصل اليه من رأي ليس من قناعاته اساساً..و وجدت كل المتجادلين بهذا الموضوع يتكلمون و لا يسمعون ..فالكل يتكلم ما في ذهنه و لا يسمع من المخالفين له بالرأي.. و ما اقوله هنا ليس محاولة الغاء التبادل الفكري بين الناس و لكن دعنا نتسائل قبل الانغماس اكثر في هذا الموضوع ..هل نحتاج فعلاً الجدل في هذا الموضوع ؟ و هل ان حل هذه المعضلة هوما تتوقف عليه حياة المجتمع ؟ و هل وصولنا اي رأي به ستحل مشاكل مجتمعاتنا ؟ و ما اكثرها و ما اخطرها ...تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي الاستاذ رياض
تحيه طيبه
لاادري وفق اي معيار اننا لانحتاج للجدال في هذا الموضوع؟
هناك صورتان لله صوره الله الرحمن الرحيم الرؤوف المتسامح ( لا اكراه في الدين)وصورة الله الجلاد الذي يعد على الناس انفاسهم ليرمي بهم في نار جهنم وبسبب النظره الثانيه انتعشت الطائفيه وانتعش الارهاب ودفعت بلادنا ثمنا- باهظا- لذلك من دماء ابناءها ومقدراتها الماديه والمعنويه تصور عزيزي ان هناك الملايين ممن يخشون ان الله سوف ينتقم منهم اذا لم يلطموا ويقيموا مراسيم العزاء على رموز الاسلام!!!!!!!!!!!!!!! وكأن الله لايسره الا اذا كنا في حالة حزن دائم
انا طبعا- لست غائيا- في طرحي بل هي حقا- قناعتي التي حصيلة اكثر من خمسين عام في هذه الدنيا وانا اجد لزاما- علي ان اكرس صورة الله الرحمن الرحيم في اذهانالاخرين مااستطعت لذلك سبيلا-

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم نحن بحاجة لمثل هذا الحوار نحن بحاجة لأن يعلم المؤمنون وغيرهم أن الله هو الخير والصلاح وهو المتسامح والغفور وله الأسماء الحسنى وماهو بربّ مخيف وأن الله قال لموسى( إنّي لا يخاف عندي المرسلين) ) نعم نحن بحاجة لأن يفهم الناس أن الله نزّل تعاليمه لكي يعيشون في حال من الرضا في الدنيا والآخرة وأن التسامح والعفو هو شريعته وليس القهر والعقاب وما العقاب إلاّ للمجرمين الذين يأتون ما يؤسس لغير الخير إننا لو استوعبنا كل هذا فلن ينشأ عندنا إرهابيون ولا معتدون( إن الله لا يحبّ المعتدين) والأدلة علة أن الله يريد للناس الخير كثيرة فقد ورد في الأثر أنه قال: لو انتشر الإسلام فإن الرجل ليسير من شمال الجزيرة إلى جنوبها لا يخشى شيئا إلاّ الوحش. وعندما جاء رسول الله شيخ وهو يبكي قال: يا رسول الله هل قلت أن الله أرأف بالمرء من الأم الرؤوم أجابه نعم قال الشيخ وهل تُلقي الأم الرؤوم بابنها للنار؟ قال (ص) لا عليك لا عليك فإنها لن تمسّ كل من قال لا إله إلاّ الله. كما أن كل أولئك المرجفين والذين يخيفون الناس من ربّهم نصّابون فهو الذي سيعاقب ويُحاسب وليس أولئك المرجفين . وسأل رجل النبي( ص) من سيحاسبنا (يتبع)ق

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيحاسبنا يوم القيامة قال النبي( ص) : الله قال الرجل: الله نفسه؟ قال: نعم قال الرجل: بخ بخ فهو رحمن رحيم
والله ورسوله يأمرون بحسن الظن بالله
أما الذين يتوعّدهم ربنا فنقول أليس على الأرض اليوم من لو وقعوا بيد أي منصف أو عادل لأنزل بهم عقابا شديدا لفط ما فرّطوا بمصالح الناس ودمائهم أنظروا إلة كثير من أولي الأمر والحكام وأولي السطوة كم يزهقون الأرواح ويستبيحون الدماء والأعراض بخير حقّ وما ذا يستحقّ أولئك ؟ فليس العقاب إلاّ جزاء أي عمل ومن جنسه وهذه الشريعة والسنّة في هذه الدنيا أيضا ومع ذلك فإنه يصفح و]امر بالقسط والصفح وكتابه ملئ بهذا ( فإن تعفوا وتصفحوا فذلك خير لكم) نعم لو كانت سرائر الناس كسريرة كاتب المقال وتوصّلوا إلى الإقتناع بأن الله لا يمثّل الاّ الخير في كل الأحوال وحتّى بالعقاب .
أمّا كيف يحب الله حتّى الكافرين والملحدين نعم هو يريدهم أن يهتدوا ولا يحرمهم من أفضاله وقيل قديما كيف ندعو لابن عمّنا إن كان ظالما قيل ندعو له أن يكفّ يده عن الظلم
فالمؤمنون ليسوا قتلة أو أشراراولا بوليساعلى الناس بل أن أحدهم كما وُصف كالأترجّة أي البرتقالةلونها وطعمها ورائحتها طيّبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد حصلت أخطاء طباعيّة وإملائيّة في تعقيبي أعلاه وهي وإن لا تخفى على القارئ اللبيب العزيز فإنني أود أن أتوجّه بالإعتذار عنها مع فائق تقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---