أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد عبدالله الأحمد - أيها السادة الطائفيون















المزيد.....


أيها السادة الطائفيون


محمد عبدالله الأحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1074 - 2005 / 1 / 10 - 09:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أيها السادة الطائفيون
أما بعد فلقد تبادلت عدة رسائل مع الأستاذ الأيهم صالح مدير مرآة سورية تعليقاً و تقييماً للحوار الذي دار بين عمرو الخير و علي الأحمد و أيضاً أرسلت أنا استفهامية لسبب نشر هذا (الدويتّو) الذي حلّق تحت المستوى بكل المقاييس.
هذه التي اكتب الآن هي للنشر و ليكن وسأدخل مضطراً ساحة طعان كلامّي من طبعي أن لا أتخلف عنها حين أشعر أن الكلام فيها يشبه إقامة الصلاة ،حيث الصلاة كتابٌ موقوت حتى ولو لم تجد مكاناً إلاّ بين ثنائي يغني (السح الدح امبو)...و لقد فعلتُها قبلاً و من على المرآة....
آل الخيِّر هم واحدة من أعرق و أكبر الأسر في الساحل السوري و لابد للعارف في علم الأنساب و العارف في حديث الرسول (ص) "أن لكل امرئ من اسمه نصيب" أن يعلم أن الاسم لم يأتِ إلا من "خيِّر" هو جد العائلة و مؤسسها...من هذه العائلة الشيخ عبد الرحمن الخير (رحمه الله) و هو من أول مشايخ العلويين الذين مارسوا دور (سفير) هؤلاء إلى الآخرين من إخوانهم لشرح ذات البين و شرح ذات الحال فيما يتعلق بالعلويين الجعفريين و لرد ودحض الكذب و الإفتراءات و التكفير الذي لطالما مورس بحقهم ظلماً – ليس لهم فقط – بل ظلمٌ لكل الأمة التي أريد لها زمناً طويلاً أن تجد لنفسها محاريب و مذابح تقتتل عليها ،فتقتل بذلك نفسها أولاً...فجاء الفكر التكفيري لكي يمنهج الكراهية و الطائفية و يؤدلج التكفير و التكفير المضاد فتخلف الركب كله و ذهبت الأمة كلها إلى آخر محطات الفعل و الانجاز البشري....
إذن الفعل التكفيري وقع على الجميع و من الجميع (أقصد الطوائف لا الأفراد) مع أن القاعدة الفقهية أن الله يؤمن من يشاء و أن لا لِأحدٍ سيف ايماني على أحد بالمطلق و مع ذلك فلقد مورس العكس تماماً...
اذن فبالتوازي مع الشيخ سليمان الأحمد قام الشيخ عبد الرحمن الخيِّر بدوره بكل تفاني في شرح واقع العلويين و أهم ما أراد شرحه برأيي هو أن الجهل ليس ابن أية منطقة أو مذهب بل إن الجاهلين موزعون بالتساوي النسبي على كل المذاهب و من هؤلاء من تمسح بالدين و تقمط عباءته  واختبأ تحت عمامته ، وللعاقل أن يدرك ماذا سيفعل هؤلاء في ظل حكم عثماني دعم الجهل و قدمه على أي شيء آخر خدمةً لبقائه و مصالح الآغاوات و الباشوات ، ولكي يستثمر النعرة الطائفية متى شاء ، فالجاهلون من كل المذاهب كانوا ينسجون على جهلهم و يدافعون عن جهلهم بالتكفير و التجهيل طبعاً ، فكُرهُ الآخر ،كُرْهُ الآخر ، وحده يضعهم على عرش الفئة التي عمي على قلبها و مشت وراءهم و ليدلني أحد على عدد من يفكون الخط في كل بلاد الشام و مصر و الحجاز و اليمن في عهد بني عثمان...
والسؤال اليوم :
ليبحث كل واحد منا في (حارته) نعم في (حارته) الجامعة لكل الطوائف ولن أقول في مذهبه أو طائفته ، بل في الحارة عن تاريخ الجهل فلابد أنه واجده و استميح الأخ علي الأحمد أن ينتبه إلى أن عصر التنوير و النهضة التي بدأها الكواكبي و محمد عبده وجمال الدين الأفغاني لم يأت عن عبث ، فلقد بدأ هؤلاء التنوير حيث انتشر الظلام و الظلام خيُّم على الأمة كلها و كل ابن علم اليوم يعرف الترهات و السخافات التي ملأت مدن و قرى بداننا العربية و المسلمة من شعوذة و سحر و ترهات كان لولادتها أسباب تقف الدولة وراءها – الدولة المحتلة – و هنا أريد الاشارة إلى تميز خاص في قضية التجهيل و قع في بلاد الشام على بعض الطوائف التي تنتهي أصلاً للجعفرية و هو المذهب الاسلامي الخامس باعتراف الأزهر الشريف....
الشام على حدود السلطنة العثمانية و السطلنة كبناء سياسي جاءت بعد عدة قرون من الدولة الحمدانية الفاطمية أي الجعفرية و التي كانت تمتد على كل بلاد الشام و تتخذ من حلب عاصمة سياسية ، وعندما سقطت الدولة الحمدانية صار أهلوها المخلصون لها معارضين سياسيين بطبيعة الحال في زمن كانت فيه القضية الدينية تساوي نسبياً القضية السياسية ، و بعد سقوطها مورس قتل و تنكيل و حرق كثير وصار كل حزب من هؤلاء يبحث لنفسه عن النجاة هارباً من سيف السلطة و مخبئاً لمايؤمن به.....
حيث كانت (عبقرية) القتل و التكفير تجيز قتل هؤلاء بالتحديد حيث هرب الكثير منهم إلى مناطق إما تبتعد عن عين السلطان أو فيها نصارى مسيحيون فإذا جاء عسكر السلطان ادعى هؤلاء بأنهم مسيحيون ، لا بل و بالفعل بمرور الزمن تحولت بعض الأسر إلى المسيحية...
هذه الحالة (حالة الهروب من سيف السلطان) فرضت عدم اقامة المآذن ، لا أقول المساجد بل المآذن.
حيث أقام الناس مساجد الصلاة دون مآذن لكي يحموا أنفسهم من سيف السلطان الذي كان يعمله في رقاب الناس لمجرد انتمائهم إلى بقايا الدولة الحمدانية الفاطمية أي الشيعية....فالمئذنة كانت تدعو عسكر السلطان للسؤال عن مذهب أهل المسجد و بالتالي إعمال القتل فيهم بناء على فتاوي الجهلة ، أما المسجد بدون مئذنة فلا يبدو إلا كبيتٍ ، يعود لأهل ديانة أُخرى.
في هذه الأزمان بالذات كانت أوروبا تتخلص من ربقة التكفير (وليس من ربقة الكنيسة) أي أنها مارست انتقاء تاريخي بين الفعل الايماني و الفعل التكفيري (اعط مال لقيصر ومالله لله) ومنعت إلى الأبد تحول الكنيسة و الفكر الديني كله إلى (بودي غارد) عند الرب – اسمحوا لي بهذا التعبير – و بقينا نحن بقرار من السلطنة نمارس بشكل وظيفي هذه المسألة و بتجهيل متعمد بدءً من التفاصيل الحياتية اليومية المتعلقة بالطقس العبادي وليس بالصلاة و الصيام و تم خلق طقوس فظيعة كان محورها الرئيسي المرأة و شرف المرأة ، حيث تحولت مجتمعات بحالها للقيام بدور الحراسة على عفاف المرأة بدلأ من ترك الأمر لتربيتها الصالحة ولو كان البحث خارج اطار المقالة السياسية و في إطار الدراسة الأكاديمية لسُقتُ مئات الأمثلة ليس أولها ولا آخرها البحث في مفهوم (العورة) و الاختلاف فيه على صوت المرأة ، أهو عورة أم لا...!!؟ و من ثم الزيادة الهائلة و غير المفسَّرة في تشديد الحراسة على أشياء بديهية و ممكنة بالإقناع العادي الهادئ ، حيث سالت دماء كثيرة في حروب صغيرة و ثارات من أجل كلمة أو نظرة أو استثناء يكسر أحد الممنوعات....أي أن المجتمع كله ترك العلم و التنوير و انشغل ببداهيات حياتية ضاع فيها....
على التوازي كان فعل التجهيل لدى الطوائف الأخرى و لكن بمناخِ تُناسب ظرفها التاريخي و القاسم المشترك الأول و الأوحد هو سلطة المشايخ الجاهلين وغير المؤهلين لا علمياً -علم الدين- ولاحتى قاعدة عفاف المقصد لأن هؤلاء كان هدفهم الأوحد إرضاء السلطان و ليس إرضاء الله –عز وجل – فانظر يا رعاك الله ماذا كانت العاقبة.....
أما بالنسبة للملحدين فهؤلاء موجودون دائماً و ليس من حقنا نحن كمؤمنين بالمطلق إجبارهم على شيء و لهذا الأمر إسناداته القرآنية الواضحة و الصريحة ولكن المطلوب من هؤلاء وأخص هنا السيد عمرو الخير لمناسبة المقال ، المطلوب احترام الآخر و عقيدته واحترام شعوره البشري و الانساني ، بالخصوص حين يعبر بما يشبه الغناء عن احترامه وحبّه لفرنسا و لحضارة فرنسا ، اذن فالأدعى له أن يحترم شعورنا نحن الذين نحب الله سبحانه و تعالى نحن الذين إذا أتى علينا الصباح قمنا لله نعبده شكراً و محبة ، نحن الذين نحزن على أولئك الذين لم يزرْ قلوبهم الايمان بعد ، نحن الذين نعتبر كل بني البشر أخوة في الانسانية ( و أن أحب الناس إلى الله هو أنفعهم لعباده )، حيث يدعونا التفكُّر في هذا إلى النظر في كل من نفع عباد الله مثل : أديسون و نيوتن و آينشتاين و جراهام بيل و مدام كوري و باستور و كل الأطباء الذين يقومون الآن في هذه اللحظة بعلاج الناس و اجراء العمليات الجراحية لهم و كل العلماء الذين يساهمون في تطور البشرية و كل المعلمين الذين يدخلون الحرف إلى ذاكرة و ضمير كل طفل و يافع....
إن ايماننا يدعونا لمحبة و احترام هؤلاء ، لا بل و النظر إلى أنهم أحبُ الناس إلى الله....فمن قال عن إيماننا أنه سبب في عودة الأمة للوراء ، فليعد مرة أخرى لقراءة كتاب الله و لكن ليتعلم القراءة قبلها...
قراءة القلب قبل قراءة العينين...إن الملحد المستهزئ من المؤمِّن لا يختلف بالمطلق عن المكفِّر من حيث المحصلة الاجتماعية و الثقافية ، لأنه يستخدم نفس آلية الرفض للآخر حتى ولو نتج تصرفه عما يعتقد هو بأنه دفاع تاريخي ضد جيش (المطوِّعين) أي أولئك الذين يريدون اجبار الناس على الذهاب على الصلاة...
إن ممارسة الاستهزاء و التشنيع و رمي المقدسات و تناولها مهما كانت و لعنها و شتمها إن كانت أسماء لشخصيات دينية و تاريخية هو فعل تكفيري متخلف لا يقل سوء عن أجهل جهالةٍ مارسها مدعوا حراسة الدين و الايمان أنفسهم....فتحت قبة السماء و الشمس متسع لنا جميعاً مؤمنون و ملحدون متفلسفون وماورائيون و كلاميون ووجوديون...الخ.
إن من لايفهم من (المسلمين) قضية ختم النبوة بمحمد صلى الله عليه و آله على أنها قضية نهاية التدريس الإلهي المباشر عبر النبوة و بدء الامتحان الحر دون نبوّة و دون قهر و زجر فإنه لم يفهم أهم مافي الإسلام و القرآن الكريم من موعظة.....وعن ما تسمى الباطنيات الاسلامية و التي كتب عنها الكثير و قيل فيها ما هو صحيح و غير صحيح ، أرجو أن يتسع صدر القارئ لشرح خاص و بسيط لا ألزم فيه أحداً...
من مجالات التفكُّر الايماني الاسلامي التي بدأت في العصر العباسي مع المعتزلة ورسائل اخوان الصفا كانت قضية الاسلام و الإيمان والفرق بينهما و لقد بدأت بعض الفرق و المذاهب كوريثات شرعية لثورة التفكير هذه بكتابة رسائل فكرية بدورها حول هذا الموضوع و تداعياته ، كان منها هذا الشرح الجميل :
لطالما أن أحب العباد إلى الله أنفعهم لعياله فلابد أن مقام نيوتن و أديسون و حسن كامل الصباح هو من أرفع المقامات عند العلي القدير حتى ولم يشهد الأوّلان الشهادتين ، فلقد كانت عبادتهما هي عملهما و هي صلاتهما اليومية بمعنى أن اللسان إذا لم يشهد فإن العقل فعل و ذلك بتسخيره لمافيه خير الناس....ان أكثر الأطباء عبقرية هو الذي سيصل لقناعة أن الله هو الطبيب الأعظم و أكثر المهندسين عبقرية هو الذي سيرى أن الله هو المهندس الكامل وهكذا حتى نصل إلى أن كل من يعمل عملاً "قل اعملوا فسيرى الله عملكم و رسوله والمؤمنون" يصل إلى الله من الطريق التي سلكها في عمله و عبر عمله....
هذه بكل بساطة واحدة من الأشياء التي أضاف فيها من سموا باتباع الباطنية ، أضافوا من خلال كتاباتهم سمة الفلسفة إلى الاسلام في وقت كان التفكير فيه ممنوعاً ليس لأن الكتاب و الدين يمنعان ما عاذ الله بل لأن السلاطين منعوا الناس عن التفكير و التفكُر لاغتصابهم السلطة بكل بساطة...
أما ما يحكى عن دخولات غير اسلامية على الباطنيات فلابد من الانتباه إلى أن التأثر الفلسفي بالفرس و اليونان و الهند موجود بالفعل و بقوة في هذه المدارس الباطنية و لكنه في المرتبة الفلسفية التفكرية ليس إلا وهو دون الايمان بوحدانية الله سبحانه ومن تجاوز في هذا فلقد خرج بكل بساطة عن اجماع أهل المدرسة و له الله و ليس لأحد على الاطلاق حق تكفيره و تقديمه إلى مئات (محاكم التفتيش) المنصوبة بين ظهرانينا....
حيث يعلم الغالبية من المطلعين أن التأثر بالمدارس الفكرية لم يقتصر على الباطنيات بل حصل ذلك في كل المذاهب...
الفرق هنا بين الظاهرين و الباطنيين هو المعرفة أو عدم المعرفة بمعنى أن الأولين يصل شكهم و اعتقادهم بالثانين مواصيل تكفيريّة بناء على عدم معرفة من جهة و على مبدأ التكفير المرفوض دينياً من جهة ثانية....
الحقيقة هي ان المدارس الباطنية كلها ودون استثناء أطلقت العنان للعقل و سمحت للقادرين من أبنائها بالتفكير و كتابة رسائل في الفلسفة الدينية و في الشعر الديني و لديها تراث رائع في هذا المجال و لكن ذلك لم يكن ليأخذ بالمطلق مكاناً استبدالياً لكتاب الله بل بالعكس فلقد جاء أغلبه عشقاً صوفياً جميلاً للذات الإلهية بأسمائها التسع و التسعين....
أود لفت انتباه القارئ أيضاً إلى أن عدداً كبيراً من الرجال و النساء بقوا خارج هذه المدرسة العبادية بسبب خصوصيتها القائمة على سمة أشبه بالصوفية و العرفان حيث يبقى الأمر اختيارياً وليس فيه أي نوع من الجبرية ، إلا اذا حصلت الجبرية بقرار عائلي مثلاً و لقد كان معظم هؤلاء من غير المتدينين أصلاً و مارس بعضهم تشهيراً و نفوراً أنا أراه طبيعياً إلى حدود معينة بسبب وجود شريحة كبيرة من رجال الدين غير المؤهلين و من مدعي المعرفة و هم ليسوا كذلك ، بل أن الأمر وصل إلى حالة أسوء حيث بدء مدعوا المعرفة من (المتمشيخين) بالإتيان بالكثير من الترهات و الإدعاءات على التوازي مع أشباه لهم في كل المذاهب و لهم في ذلك مأرب أساسي مادي و بعض سلطوي على الناس و كانت هذه ظاهرة متفشية في كل البلاد و لم تقتصر على مذهب دون آخر...
اختم بالقول أن الجور و الظلم السياسي كان السبب الأساسي لكامل المشهد الذي يمتد أمامنا و ماهو ديني أو مذهبي هو بالأساس تأسيس لما هو سياسي ليس إلا ، حيث أنصح أي سائل عن مذهب العلويين مثلاً أن يبدأ من القرآن الكريم للتعرف عليهم و بماذا يؤمنون و إذا كان الباحث ليس تكفيرياً فبإمكانه عندها أن يدرس قضية التفسير و التأويل في القرآن الكريم و أن يسبح في بحرها طولاً و عرضاً إذا شاء ولابد أنه عائد للتوحيد مع هؤلاء ، التوحيد بمعناه الجميل الإيماني الخالص...أما إذا كان الباحث تكفيرياً فإني ناصحه ألا يفعل لأنه إما غارق في هذا البحر الذي ذكرت أو أنه سيبقى على ضفة التكفير الحرام يشتهي السباحة وهي لا تشتهيه.
د.محمد عبدالله الأحمد
Yahoo! Messenger - Communicate instantly..."Ping" your friends today! Download Messenger Now



#محمد_عبدالله_الأحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- حماس والجهاد الاسلامي تشيدان بالقصف الصاروخي اليمني ضد كيان ...
- المرجعية الدينية العليا تقوم بمساعدة النازحين السوريين
- حرس الثورة الاسلامية يفكك خلية تكفيرية بمحافظة كرمانشاه غرب ...
- ماما جابت بيبي ياولاد تردد قناة طيور الجنة الجديد على القمر ...
- ماما جابت بيبي..سلي أطفالك استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- سلطات غواتيمالا تقتحم مجمع طائفة يهودية متطرفة وتحرر محتجزين ...
- قد تعيد كتابة التاريخ المسيحي بأوروبا.. اكتشاف تميمة فضية وم ...
- مصر.. مفتي الجمهورية يحذر من أزمة أخلاقية عميقة بسبب اختلاط ...
- وسط التحديات والحرب على غزة.. مسيحيو بيت لحم يضيئون شجرة الم ...
- “سليهم طوال اليوم” تحديث تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 على ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد عبدالله الأحمد - أيها السادة الطائفيون