أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فائز الكنعان - بحث في الحرية الشخصية















المزيد.....

بحث في الحرية الشخصية


فائز الكنعان

الحوار المتمدن-العدد: 3642 - 2012 / 2 / 18 - 10:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بحث في الحرية الشخصية 
نهوض وسقوط الحضارات 
الجزء الاول 


من خلال مشاركتي القصيرة الامد وقرائتي التعليقات في احد التجمعات الثقافية عبر الانترنيت والمعنية بالقراءة وتشجعها والذي هو مجمع عراقي بالأساس وغالبية المشاركين من المغتربين والكثير منهم لديهم ما يزيد عن عشرون عاما في العرب ويعتبرون انفسهم من الاسلام المعتدل .
بعد فترة قصيرة من حرية لا باس بها في الكلام والتعليق، وصلنا الى النتيجة التالية والني هي حتمية تاريخية في النقاش مع اي مجموعة مسلمة حتى لو ادعت الاعتدال. 

النتيجة كانت:
تجنب الحديث عن الدين الاسلامي (بالذات) 
ممكن ان نتكلم عن ائ شئ موضوع ولكن الابتعاد عن الدين الاسلامي و شخص رسول الله محمد.
 واعتقاد الكثير ان اي نقد للدين هو خط احمر وبالتالي كمحصلة نهائية ان الدين ليس له علاقة بتردي أوضاع العرب بشكل عام والمسلمين بشكل خاص.

هذا كان ملخص المطلوب 



الحقيقة كما هي عارية  


 
اي إبداع فكري او حضاري يتناسب طرديا مع الحرية الشخصية
 ( personal liberty) ,
 فلو درسنا التاريخ البشري كله نرى ان القفزة النوعية للحضارة لم تتم الا في عصرين سادت فيهم الحرية الشخصية ،
العصر الاول هو الحضارة الهيلينية الإغريقية والجمهورية الرومانية
والثاني هو عصر الثورة الصناعية الأوربية وما تلاها من ظهور امريكا والتي نقلت الحرية الشخصية الى أرقى مستوياتها وخلال المائة سنة الاخيرة انتجت هذه الحضارة وقفزت الى مستويات لم يصلها البشر "وقد لن يصلها أبدا" .

قال رونالد ريغن ( اعظم رئيس انتجته امريكا) 

freedom is never more than one generation away from extinction.
 We didn’t pass it to our children in the bloodstream. It must be fought for, protected, and handed on for them to do the same,
ومعناه عميق للذي يفهم ويقرا التاريخ ولاشئ للكثير مع الأسف 
 
الحرية لا تبقى ولا تورث للأجيال اللاحقة ولكن يجب ان نكافح من اجلها لنوصلها لأطفالنا وليفعلوا نفس الشئ.
مايقوله إن قوى العبودية والشر أقوى ،

والغريب ان قوى العبودية كانت عبر التاريخةهي التي تأتي باسم مساعدة الفقير والمحتاج وتوزيع راس المال ولغي الملكية الخاصة والأنانية وحب الذات وتدعو لنكران الذات وإلغاء المتميزين بل سحقهم حتى لا يحس الغبي انه غبي وبالتالي قتل الإبداع وهذا ماجاء به الفلاسفة القدماء الطوباويون وجمهورية أفلاطون والاشتراكية المثالية والماركسية و الاشتراكية الديمقراطية ( socialist) والتي دفعت اوروبا الى حافة الافلاس .
وطبعا لا ننسى العبودية الاخرى والتي ايضا جاءت باسم الخير والتقوى الا وهي الأديان السماوية والتي جاءت لتضع عوارض وقوانين وأصول وتقنين لكل شهوات وكبت الغرائز واهمها الجنس وأنانية الانسان التي خلق بها والعبودية للخالق والصلاة والحمد له ولا يدرون انهم بهذا انهم قتلوا الإبداع ونسوا ان الله خلق "لها فجورها وتقواها" ووصل التناقض ان يمنع الفجور على الارض ويهبه للصالحين في الجنة ليعيشوا له خالدين.
فأنتجت الأديان السماوية اكثر الديكتاتوريات الدموية عبر التاريخ من العصور المظلمة مرورا بالعصر الاسلامي الذي احتل ثلثي الكرة الأرضية باسم الدين ومرورا بجمهورية الطالابان والعائلة السعودية وخادم الحرمين والجمهورية الخمينية ودول طوائف الربيع العربي والتي ستفوق من سبقوها بتقييد حرية الانسان.

ولذلك والمسالة لا تحتاج الى باحث او عالم ذرة ان يستنتج لماذا امريكا سادت  العالم  وتجاوزت أوربا بكل شئ.
فمثال ان ستيف جوبز اعظم الرجال الناجحين لحد الان لو ولد في سوريا لكان بائع للعدس والمجدرة في احد حواري وطرق دمشق القذرة.
 الانسان كالطير او اي حيوان اخر، اذا لم تمنحه الحرية فانك تقتل كل إبداع فيه، والحرية ليس لها شروط وكلما زادت الشروط قل الانتاج وهذا ماحصل  في امريكا حيث الحريات الشخصية تقيدت بمرور الزمن بالازدياد الملحوظ في القوانين والقيود على الحرية الشخصية .
احس الشعب الامريكي الان انهم في منعطف طريق خطر وان تقييد الحرية قد يتحول الى دكتاتورية بزمن قياسي كما تحولت الجمهورية الرومانية الى امبراطورية مقيتة وسقطت.
ولهذا ارتفع رصيد حركة الليبرتاليين وهم جماعة رون بول Ron Paul الطبيب من الحزب الجمهوري وجماعة حزب الشاي وهذه الحركة تريد تقييد الحكومة وإرجاع ما فقده المواطن الامريكي من حرية شخصية والتي هي مفتاح نجاح امريكا وتميزها عن العالم.
 ان سبب تردي أوضاع اوروبا هو القوانين التي خنقت الحرية ومات الإبداع باسم التوزيع العادل، فانت تقتل 80 بالمائة من الشعب العامل المكافح من اجل مايقارب العشرين بالمائة من العاطلين والذين يزدادون عددا مع ازدياد المعونة وليس العكس.


إذن كل هذه الدكتاتوريات ، سواء الاشتراكية او الانسانية الغربية الأوربية او الدينية او القومية او العسكرية او الامبراطوريات الملكية ،لها مشترك واحد الا وهو انها قتلت الإبداع وسادت اكثر عصور التاريخ البشري، فالحرية الشخصية كانت على الدوام هي المسحوقة منذ انشا الانسان اول دويلة له ماعدا حفنة بسيطة من السنين ، وهذا ماقصده ريغن حين قال "اننا لا ننقلها ، يقصد الحرية الشخصية، الى الأجيال بوراثة بل بالدم والكفاح لانها اضعف من قوى العبودية المغلفة بالإنسانية".

نرجع الى موضوع الدين الاسلامي 
 ان الدين الاسلامي هو "دين ودولة" وهذا موضوع لا يحتاج الى نقاش ، فالإسلام لديه حلول لكل مشاكل الدولة ومشاكل الفرد الخاصة ولذلك جاءت الفتاوى لتحل كل مشاكل الفرد والدولة، وهذا يجعله  حزب سياسي ودين ، والذي ينكر هذا يستطيع ان يثبت لي العكس .

 ولكن حتى لا ندخل في تفاصيل بعيدة عن الموضوع، انظر الى ايران، العراق، السعودية وباقي الدول العربية انشاء الله قريبا.
مايحدث في هذه الدول  هو تطبيق بنوع او باخر للشريعة الاسلامية ( طبعا السني لايعجبه المشروع الشيعي والعكس صحيح والعداوات لا يتوقع لها حل في القريب العاجل ) ، فكل بلد لديه منهج خاص به لتطبيق قوانين الاسلام يختلف عن الدولة الثانية، فايران تختلف عن تركيا ، وكل حزب لديه رؤية خاصة ( في العراق هناك العشرات منهم وفي مصر يوجد الاخوان والسلفيون وغيرهم) ، ولكن الكل  حاكمة باسم الله والرسول وكتب الصالحين وبالتالي تقتل باسمه ويقتل بعضهم البعض باسمه.


طبعا لماذا الاسلام دين ودولة؟
الجواب بسيط 
اولا - الرسول  كان الامر والناهي بكل أمور الحياة ، كان الحاكم والامام ، فاصبحت سنة اذا رضيتم ام أبيتم ، فكان الامر الناهي وياخذ اوامره من الله عن طريق جبريل وكلامه لا يمكن الا ان يطاع والذي لا يطيع ينال العقاب .
 ( theocratic state ) 
وجاء معاوية فأبقى السلطة الدنيوية بيد الخليفة وترك السلطة الدينية، ولكن الذي حدث ان الامام اصبح بوق للسلطان ولذلك اسماهم الوردي " وعاظ السلاطين" ، فأصبحت سنة على مدى العصور.
ثانيا- التعاليم الاسلامية وهي القران والحديث تشمل كل مفاصل الحياة وهذا ىشئ لا أتوقع اي عاقل ممكن ان يناقضه . اقتصاد وحرب وسلم و اخر الديباجة.

إذن اذا اتفقنا ان الاسلام هو حزب سياسي - 
( البعض قد يعترض لانه لا يومن بذلك ويريد فصل الدين عن الدولة ولكن هذا لا يغير من الحقيقة و العلمانيين المسلمين أقلية ) 

النقطة التالية 
اولا - الاحزاب الدينية او الاوتوقراطية المسلمة الحالية او المسيحية في القرون الوسطى ، هي احزاب بشكل عام لاتقبل الجدل، فلديها مواثيق وشرائع الهيه قد نزلت منذ ابد الابدين والذي ينكرها له طريق واحد هو العقاب ، والعقاب ياتي اشكال وانواع و حسب الذنب وقد يصل لقص الأيادي او القتل بالحجارة او قطع الأعناق .

(عن أبي سعيد الخدري قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان . رواه مسلم )
وهذا الحديث يدفعنا للاستفسار عن 
1-ماهو تعريفك المنكر ؟ قد يكون اي انسان يعارضني باي شئ؟
2 - لاحظ التغيير باليد اول شئ وليس الجدل 

 
ثانيا-النظام الغربي هو نظام علماني بمعنى فصل الدولة عن الدين وتقف محايدة وتدافع عن الكل، نظامه متغير وهذا ديدن السياسة وهي العمل بالممكن وبالنتيجة تحقيق الرخاء الاجتماعي، فترى اليمين واليسار والوسط وتحالفاتهم المختلفة. 
اما الدين فهو يعني قوالب ثابته والذي لا يطبقها يعاقب وبدون نقاش. 

مشكله الديمقراطية ومنذ ان نظر لهل الفلاسفة الاغريق انها ليست مثالية ولكن احسن ما موجود لحد الان وهذا ماقاله عنها بلاتو


إذن يجب ان تتقبل النقد عن طريق فتح باب الحرية الشخصية وبالتالي الإبداع في كل أوجه الحياة - هذه قاعدة والا أنشأنا دكتاتورية مقيتة أتعس من الديكتاتورية العنصردينية التي أقامها البعث وامثاله، حيث البعث اعتبر الدين الاسلامي والعنصر العربي هو اساس او لبنة بناء الدولة العربية الواحدة ذات الرسالة الخالدة وهو الاسلام .
( كل من يعتقد ان ماجرى او يجري في العراق او الدول العربية حاليا وفي السابق هو بمعزل عن الدين وتعاليمه فهو غلطان، والمصيبة الان ان الاعتقاد ان سبب التأخر هو الابتعاد عن الدين - إنكار رهيب للواقع) 

السؤال المهم الان

مشكلتنا ليس مع الاسلام المتشدد فهذا ينكره الجميع اذا أنا لم اكن خاطئ ويذهب البعض خطوة اخرى واعتبرهم عصابة سرقت الدين الحنيف .  

المشكلة الان هي التالي 
غالبية العرب وكثرية المغتربين يعتقدون انهم من جماعة الاسلام المعتدل (وساشرح في الهامش معناه الحقيقي) ، ولأنهم ذو طبيعة إنسانية ( طبيعة الانسان المعتدلة هي الغالبة عموما ، فالبشر عموما طيبين مثلهم مثل اي حيوان لايقتل الا اذا جاع )
 يعتقد ساذجا انه ممكن ان ننشأ دولة تقتدي بوصايا الرسول والشريعة ومحافظة على اعراض المؤمنات ( وهذا شئ ضروري !) وبنفس الوقت تكون ديمقراطية وتحافظ على حقوق الأقليات والأديان الاخرى وتحافظ على الاسلام المعتدل الذي صفق لها ( اي النظام الغربي بغطاء إسلامي ) .

هل هذا ممكن
الجواب لا وغير ممكن 
لانه من سياق التاريخ وعبره ، الدولة الدينية هي دولة دكتاتورية ، تبدأ بأسلوب الحق ومساعدة الفقراء وضمان حقوقيات الاقليات وآخر الديباجة وتنتهي بمحاكم تفتيش ومعارك جانبية  ، اي بين الفرقاء . 

لاحظ التالي 
اولا-  ان ما نسميهم العلمانيين ( وهم يختلفون عن الاسلام المعتدل، فهذا لا يهمه ان تكون الشريعة هي المشرع الأساس )  هم أقلية في البلاد العربية  .
ثانيا - المسلم المعتدل لا يقبل النقاش المفتوح وانتقاد الدين.
الخلاصة :
الحقيقة الاولى-؟ان الاسلام دين ودولة ( غايتهم انشاء دولة دينية تحكم العالم كله )  
الحقيقة الثانية- الدولة الدينية يجب ان تكون دولة ديكتاتورية وحافظة او مائلة لدين واحد،
 سوف تضع حدود وقيود وخطوط حمراء  والتي تزداد قسوة بمرور الوقت ،
 و الخطوة الثانية - ابعاد ثم قتل المتحالفين معهم من اهل الاسلام المعتدل ، جماعة منظمة خلق وحزب تودة واللذين شاركوا بالثورة، كما قتلوا ابو الحسن بني صدر اول رئيس لدولة ايران الاسلامية وجماعته ليس لهم ذكر ( ابو الحسن كان اسلام معتدل وشخص نظيف) . 
لاحظ في مصر ، الثورة ضد مبارك شعل شرارتها الشباب الليبرالي وخطفها الاسلام السلفي الذي سيقطع رقاب الاول.
فالذي يسكن في الغرب ويتمتع بديمقراطية الغرب يجب ان يفكر مليا قبل الانزلاق في هذا الشرك.
هل تريد ان تعيش في دكتاتورية دينية وتقبلها لانها اسلامية  
ام تعيش في علمانية تحترم كل الأديان وتعطيهم نفس الحقوق والواجبات.
اما الحل الوسط، او طنجرة تجمع الاثنين فإنها فقط في أحلامهم وهم سيكونوا وقود الثورة. 

السؤال الأهم 
هل ممكن فصل الاسلام عن التدخل في الدولة وشؤؤنها ؟ الجواب ممكن ولكن معناه تغيير جذري في الاسلام او ما يعني نقض معظم ما جاء به  

النهاية 
كل من يعتقد انه ممكن ان ينشا ديمقراطية وحرية مع فكر شمولي وديني فهو خاطئ ولا يفهم عبر التاريخ 
و النتيجة هو دول الطوائف الاسلامية والعيش الردئ 
والا لماذا الهرب الى الغرب؟
وكما قال المثل 
وكأنك يابو زيد ما غزيت 



الهامش؛




1-Plato
The democracy is the fairest and freest of the systems . But freedom and fairness without education and discipline is a recipe for disaster.

إذن هنا المشكلة ، الديمقراطية اكثر نظام محايد يمنح الحرية ولكن هذه الحيادية والحرية بدون شعب ليس لديه أدنى حد من الانظباط والثقافة وأدوات الحضارة هو مأساة .
2- الاسلام المعتدل- بما ان الاسلام الحقيقي وتعاليمه لا تلائم العصر الذي نحن فيه كمثال دولة طالبان التي طبقت الاسلام المحمدي فان البعض او الغالبية من المسلمين اما متعمدين او لجهل بالدين يحذفون وينكرون اجزاء كثيرة من الدين الاسلامي ولا يقبلونها في حياتهم العامة ولكنهم في نفس الوقت يدافعون عن النصوص التي رفضوها اذا واجهتهم بها. 
كمثال - أتوقع الغالبية لا تقبل بقطع يد السارق ولكن هذا نص قرآني ، فكيف هو يعتبر القران مقدس ويجب ان يطاع وهو اول من نقضه.
ميراث المرأة اقل من الرجل، كيف تقبل به وبنفس الوقت تجاهر ان المرأة لها حقوقها كالرجال؟



#فائز_الكنعان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العاب يلعبها المسلمون
- الرد الرصين على السيد علي الأمين
- هل نعيش بداية العصور المظلمة الجديدة
- ماذا لو بقي أوباما رئيساً
- ملاحظات في الشخصية العربية
- شكرًا صدام حسين
- التكعيبية في الشخصية العراقية 
- اناالإعجازات و الإعجاز اللغوي في القران
- البدن و البدينة , المجموعات المؤلفة للكيان العراقي
- ابو لهب والربيع العربي في مكة
- الى توفيق محسن ضيدان الذي علمني القراءة


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فائز الكنعان - بحث في الحرية الشخصية