أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - اضحكوا وأطلقوا النكات وارسموا الكاريكاتير فإنها تغيظ الإخوانى والسلفى لأقصى حد















المزيد.....

اضحكوا وأطلقوا النكات وارسموا الكاريكاتير فإنها تغيظ الإخوانى والسلفى لأقصى حد


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 3641 - 2012 / 2 / 17 - 13:07
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    









طبعا من قبل قد أسهبنا فى مقالنا (تشريح نفسى لشخصية السلفى والإخوانى)



http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=278656



أسهبنا فى ذكر الفوبيات المرضية والعقد والعلل النفسية التى لا حصر لها والتى تملأ نفسية وشخصية كل إخوانى وكل سلفى ..



واليوم نتحدث عن مدى كرههم وفوبياهم من الضحك والكاريكاتير والنكات خصوصا إن كانت موجهة ضدهم .. ولهم الحق طبعا فرسم الكاريكاتير الواحد تأثيره بألف مقال مكتوب وسريع المفعول والفهم جدا . الإخوانى والسلفى يريد من الشعب المصرى ومن الناس عموما أن يقدسونه كتقديسهم للمصحف أو للرسول أو لله أو للكعبة أو للمسجد النبوى أو المسجد الأقصى أو الإسلام. الإخوانى والسلفى يعانى من جنون العظمة (البارانويا) بشدة ويظن نفسه وإلهه حسن البنا وإلهه ابن عبد الوهاب وغيرها من أصنامه التى يقدسها ، يظن نفسه إلها أو ملاكا أو نبيا ورسولا ، لن يعلنها صراحة بالطبع ولكنه يتصرف ويتكلم بمكنون صدره ونفسه هذا ، ولذلك لا يطيق النقد، ويضايقه أنكم تضحكون لأنكم خصومه وضحككم وكاريكاتيركم عليه دليل دامغ على أنه فشل فى إحباطكم وفشل فى خفض روحكم المعنوية وفشل فى زرع اليأس فى نفوسكم ، استهزاؤكم به وضحككم وكاريكاتيركم يبعث فيه الغيظ والجنون لدرجة لا يمكنكم تصورها . الإخوانى والسلفى يريدك كلما قال شيئا أن تقول آمين أو تقول الله الله كالتى تقال للشيخ قارئ وتالى القرآن. ولكنه يفزعه جدا بحكم كونه دكتاتوريا -لا يطيق تعدد الآراء ويهوى تكميم الأفواه وإرهاب الناس بقضاء ثيوقراطى مثله يحجب الإنترنت ويتهم هذا وذاك بالتهمة إياها العيب فى الإسلام - ككل الثيوقراطيين سواء كانوا صهاينة أو إخوان أو سلفيين ، يفزعه جدا أن تسخر منه وأن تتخذه وسيلة لإضحاك نفسك وغيرك. وبالطبع ففن الكاريكاتير العظيم ليس للإضحاك فحسب وبطبيعة الحال فإن نكاتنا على الإخوان والسلفيين ورسومنا الكاريكاتيرية عنهم وضدهم ليست للإضحاك لمجرد الضحك ولكن لتوصيل رسالة فالكوميديا والضحك أفضل وأسرع وألذ وسيلة لإيصال الرسائل السياسية والاجتماعية وكافة رسائل انتقاد الأوضاع وفضح "الإسلام السياسى" أى الإخوان والسلفيين .



وكيف تريد من الإخوانى والسلفى أن يطيق خلعك عنه عباءة القداسة والنبوة والألوهية والملائكية التى أسبغها على نفسه حتى أصبح يهذى كالمجنون لويس الرابع عشر ولكن بطريقة محرفة فأصبح الإخوانى والسلفى يقول : أنا الإسلام والإسلام أنا. أصبح محتكرا للإسلام فمن هاجمه اعتبره يهاجم الإسلام ومن نقده فكأنه انتقد الإسلام وازدرى الأديان .. والإخوانى والسلفى من المكر والوقاحة بحيث يتهمك بالعنصرية والتطرف - وهى صفاته هو على طريقة رمتنى بدائها وانسلت أو كلم القحبة الإخوانوسلفية تلهيك واللى فيها تجيبه فيك - إذا ما فضحته ... ولا يمكنكم تصور مدى تشنج وغيظ ورعب الإخوانى والسلفى من مقالة ناقدة له أو من نكتة موجهة ضده أو رسمة كاريكاتير تفضحه .. لذلك ومن منبرى هذا أحيى كل رسام كاريكاتير جرئ على مستوى العالم وأخص بالتحية كل رسام كاريكاتير يفضح الإخوان والسلفيين ومنهم الأستاذ عمرو عكاشة والأستاذ سامح سمير وأيضا الرسومات الكاريكاتيرية الغربية التى فضحت حقيقة الإخوانى العثمانى أردوغان وفضحت حقيقة الكيان السعودى وفضحت حقيقة الحدود السادية البشعة من قطع يد وجلد وصلب ورجم وقطع رقبة وقطع رجل إلخ .. فلا تكفوا عن الإخوانى والسلفى أبدا وعن أيديولوجيتهم أبدا .. بل أشبعوه نكاتا وضحكا وكاريكاتيرا فإن ذلك يدفعه إلى الجنون والهستيريا بطريقة لا يمكنكم تصورها .. ويصبح متشنجا هستيريا كالحشرة حين ترش عليها البيروسول والمبيدات الحشرية .. ويصبح كالثعبان الجريح أو العقرب الجريح ..



الرسم الكاريكتيرى والضحك والنكات بالنسبة للسلفى والإخوانى ، مثل آية الكرسى بالنسبة للشيطان. فأكثروا من الضحك والكاريكاتير والنكات ضدهم. أما المنبطحون من ليبراليى كوستا الأونطة وعلمانيى كوستا الأونطة (المفلسون دراويش الإخوانى عبد المنعم أبو الفتوح) الذين ينبطحون ويرفعون مؤخراتهم للإخوان والسلفيين خشوعا وركوعا وتخنثا ، ويملسون على العجل الإخوانوسلفى (مثل عمرو حمزاوى وحمدين صباحى وأيمن نور والسيد البدوى شحاتة وإبراهيم المعلم وإيناس الدغيدى وآخرين) ، فلا يصلح معهم الضحك والكاريكاتير والنكات ، بل اهدموا ليبراليتهم الزائفة وعلمانيتهم الزائفة ، وأعيدوا الليبرالية الحقيقية والعلمانية الحقيقية غير الحمزاوية ولا الدغيدية ولا الصباحية ولا المعلمية إلخ .. وألقوهم فى مزبلة التاريخ هم والأنبا بيشوى والأنبا مرقص والأنبا فيلوباتير عفوا فيلوإخوان ... وكل أنبا إخوانى سلفى منبطح فرائحة الكهنة واليهوذات والبروتسات ورجال الدين من الطرفين تزكم الأنوف لنتانتها وعفونتها ، ولولا خيانات صباحى وحمزاوى وفيلوإخوان وأيمن نور وإبراهيم المعلم وإيناس الدغيدى ولولا انبطاحهم للعجل الإخوانوسلفى وتعريهم من كل كرامة ونضال ورجولة (أشباه الرجال ولا رجال) وانبطاح ثوار كوستا اللى فى التحرير كارهى عبد الناصر ومحبى الإخوان والسلفيين ورافعى العلم الأخضر السعودى والملكى .. ما وصلت مصر لهذا الحال الضنك من برلمان دينى وسيتبعه وشيكا حكومة دينية ورئاسة دينية ..



وها هم ثوار الناتو الإخوانوسلفيون الليبيون يهدمون تمثال عبد الناصر فى بنغازى (كما فعلها فى العام الماضى قبلهم سلفيو وإخوانو مصر فى سوهاج) ، وهى صفعة على قفا صباحى وقفا كل ناصرى منبطح للإخوان والسلفيين ، وعلى كل قفا كل مصرى أيد ثورة الإخوان والسلفيين فى ليبيا .



باختصار الإخوان والسلفيون ولأنهم إرهابيون مجرمون ظلاميون ومتطرفون وخميرة عكننة يشيعون الكآبة والحزن والقتل والتهجير والتكفير ، وقمع الحريات ، والعاهات والفوبيات والعقد النفسية أينما حلوا وحطوا وأينما حكموا من أفغانستان إلى السودان والكيان السعودى والصومال والآن فى مصر. فإن عدوهم الضحك وموتهم وسمهم الضحك والنكات والكاريكاتير لأنهم مرضى نفسيون باختصار.



طبعا لا تكتفوا بالكاريكاتير والنكات والضحك ولكنه أحد أسلحتنا لاستئصال السرطان والوباء الإخوانوسلفى الثيوقراطى الظلامى القمعى المتخلف القروسطى العنصرى المتطرف من مصر ومن الجمهوريات العربية التى تغيظ أبو شنب حمد قطر الخائن هو وأبو سكسوكة الشاذ عبد اللات آل سعود. ومن الأسلحة الأخرى السعى لحل الأحزاب الدينية وإسقاط البرلمان الدينى وتفعيل حظر الأحزاب الدينية فى الدستور والإعلان الدستورى فى مارس وقانون الأحزاب وفضح التزوير فى الانتخابات البرلمانية الأخيرة ولكشف مصادر تمويل الإخوان والسلفيين كما قالت الأستاذة سناء السعيد.



وفيما يلى نبذة عن فن الكاريكاتير من موسوعة الويكبيديا :



الكاريكاتير (بالفرنسية: Caricature) هو فن ساخر من فنون الرسم، وهو صورة تبالغ في إظهار تحريف الملامح الطبيعية أو خصائص ومميزات شخص أو جسم ما، بهدف السخرية أو النقد الاجتماعي والسياسي، فن الكاريكاتير له القدرة على النقد بما يفوق المقالات والتقارير الصحفية أحياناً. والكاريكاتير اسم مشتق من الكلمة الإيطالية "كاريكير" (بالإيطالية: Caricare)، التي تعني " يبالغ، أو يحمَّل مالا يطيق "، والتي كان موسيني (M0sini) أول من استخدمها، سنة 1646. وفي القرن السابع عشر، كان جيان لورينزو برنيني Gian Lorenzo Bernini))، وهو مثّال ورسام كاركاتيري ماهر، أول من قدمها إلى المجتمع الفرنسي، حين ذهب إلى فرنسا، عام 1665.

وفن الكاريكاتير فن قديم، كان معروفاً عند المصريين القدماء، والآشوريين، واليونانيين. فأقدم صور ومشاهد كاريكاتيرية، حفظها التاريخ، تلك التي حرص المصري القديم على تسجيلها، على قطع من الفخار والأحجار الصلبة، وتشمل رسوماً لحيوانات مختلفة، أُبرزت بشكل ساخر (الأشكال من الرقم 1 إلى الرقم 4)؛ اضطلع برسمها العاملون في تشييد مقابر وادي الملوك، بدير المدينة، في عصور الرعامسة، ويرجع تاريخها إلى عام 1250 قبل الميلاد. ولا تُعرف الغاية، التي توخاها الفنان المصري من هذه الرسومات؛ فلعلها كانت إشارة غير صريحة، إلى العلاقة غير المتوازنة، بين الحاكم والمحكوم، التي كانت سائدة في تلك الفترة، جسّدها النحاتون في أسلوب ساخر، خفي المعنى.

وجديرُ بالذكر، أن فن الكاريكاتير، كان شائعاً عند اليونانيين، الذين ذكروا أن مصوراً يونانياً، يدعى بوزون، صوّر بعض المشهورين من أهل زمانه، في شكل يدعو إلى السخرية، الأمر الذي أدى إلى عقابه غير مرة، من دون أن يرتدع. وذكر بلنيوس المؤرخ، أن بوبالوس وأتنيس، وهما من أشهر مثّالي اليونان، صنعا تمثالاً للشاعر الدميم ايبوناكس، وكان التمثال أشد دمامة، إلى درجة أنه كان يثير ضحك كل من كان ينظر إليه؛ فاغتاظ الشاعر منهما، وهجاهما بقصيدة لاذعة، لم يحتملاها، فانتحرا.

وقد ازدهر فن الكاريكاتير في إيطاليا، فأبدع الفنانون الإيطاليون كثيراً من الأعمال الفنية. ومن أشهرهم تيتيانوس (1477-1576)، الذي عمد إلى مسخ بعض الصور القديمة المشهورة، بإعادة تصويرها بأشكال مضحكة.


لمحة تاريخية

ظهرت أول رسوم كاريكاتيرية مهمة في أوروبا خلال القرن السادس عشر الميلادي. وكان معظمها يهاجم إما البروتستانتيين وإما الرومان الكاثوليك خلال الثورة الدينية التي عرفت بحركة الإصلاح الديني. وأنجبت بريطانيا عددا من رسامي الكاريكاتير البارزين خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر الميلاديين. وقد اشتهر وليام هوجارث برسوماته الكاريكاتيرية التي انتقدت مختلف طبقات المجتمع الإنجليزي. وأبدع جورج كروك شانك، وجيمس جيلاري، وتوماس رولاندسون المئات من الرسوم الكاريكاتيرية اللاذعة حول السياسة والحكومة في إنجلترا.


http://en.wikipedia.org/wiki/Caricature



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرد الداوي على ليبرالية حمزاوي
- الدعوات لإسقاط المجلس العسكرى وتسليم السلطة للمدنيين (الإخوا ...
- العلمانية تطلق لحيتها وتنبطح وتعتنق الإخوانية والسلفية وتؤيد ...
- الإخوان والسلفيون مُدَعُو النبوة والألوهية أحفاد مسيلمة الكذ ...
- فيلم موت أميرة .. فيلم منسى ومعتم عليه وخطير يفضح آل سعود وا ...
- التعصب الرياضى يؤتى ثماره فى مصر أخيرا .. من قطع العلاقات مع ...
- المكارثية الإسلامية الإخوانوسلفية تطارد الفنان عادل إمام .. ...
- لا للوصاية الاخوانية السلفية على الحوار المتمدن وعلى الإسلام ...
- برلمان مصر 2012 السيرك الإسلامى الظلامى الكبير .. اللص الإخو ...
- دعاء على الإخوان والسلفيين .. ورسالتى للمتواكلين .. وسيندم م ...
- نرفض حجب المواقع الإباحية .. ونرفض الليبرالية الحمزاوية المن ...
- مناشدة للفنان كاظم الساهر وغيره من المطربين العرب من أجل أن ...
- خواطر من مفكرتى 7 : العلمانية والأديان الإبراهيمية - وخواطر ...
- مبارك حليف الإخوان والسلفيين
- قل موتوا أيها الإخوان والسلفيون بغيظكم .. فالقرآن ليس حكرا ع ...
- خواطر من مفكرتى 6 : رسالة مهمة إلى النازلين للتحرير يوم 25 ي ...
- خواطر من مفكرتى 5 : دعوا المجلس العسكرى وحلفاءه الإخوان والس ...
- صفحة من كتاب التاريخ للصف الأول الإعدادى - مصر للعام الدراسى ...
- الفرق بين المسلم والمظلم
- يا أحمد فؤاد نجم .. الساكت عن فضح وهجاء الإخوان والسلفيين شي ...


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - اضحكوا وأطلقوا النكات وارسموا الكاريكاتير فإنها تغيظ الإخوانى والسلفى لأقصى حد