|
ألمتغييرات فى ألاعلام وألصحافة ألعراقية وأسباب فشله
وليد حنا بيداويد
الحوار المتمدن-العدد: 3636 - 2012 / 2 / 12 - 23:34
المحور:
الصحافة والاعلام
ألمصطلحات فى ألصحافة ألعراقية أنموذجا. لماذا حلت بآلصحافة وألاعلام ألعراقى هذه حالة من ألتراجع وألهبوط ألثقافى وألانحطاط ألمهنى ألاعلامى ألعام أكثر من أى وقت مضى؟ لماذا إصيب ألاعلام ألعراقى بحالة سوقية رخيصة بدلا من حالة ألتطور نحو ألاحسن وألافضل؟ لماذا صار ألاعلام وألصحافة ألمرئية وألمقروءة وسيلة تشجع ألانحلال وألتفرقة وألتشتت وألتطرف وألمزيد من ألتدهور فى مجال ألثقافة ألعامة وألفنون، أسئلة كثيرة تطرح نفسها عن واقع مستوى حالة ألاعلام ألعراقى هذه ألفترة، فألهبوط فى مستوى ألاداء ألثقافى مصاحبا ألتخلف فى عدم أختيار ألمناسب من ألمعانى وألجمل قد أصبح حال يرثى لها فعلا بدلا من حالة ألارتقاء إلى مستوى أفضل من قبل؟ ألصدق فى ألتعامل وسائل من شآنها بناء ألانسان ألصحيح، فالتركيز على غير ألصحيح لا يمكن أن يطلق عليه إعلاما صحيحا وهادفا بقدر ما يمكن أن يطلق عليه بألاعلام ألهابط وألردئ، إذا هناك أسباب للمتغيرات ألسلبية ألغير جيدة، هذه هى ألافرازات ألسلبية لسنوات ألحصار وألالم وألمرض، سنوات ألقهر وألضياع تحت راية ألاحتلال ألاميركى ألظالم ألذى أفسد كل شئ فى ألوطن، هذا ما خطط له لتدمير شعب وبلد ألحضارة بحجج أثبت فيه فشل سياسته ألمخابراتية وألعسكرية ألجنونية وألرعناء معا، لم تسلم منه زاوية إلا وقد حل فيها ألوحل وألخراب وألدمار وياليت كان ألخراب فى ألمادة وحدها فحسب وليس فى ألخلق وألاخلاق وتدمير مصادر ألعلم وأسس ألثقافة، فقد أستهدف ألثقافة ومصطلحاتها ألثقافية بشكل كبير جدا وأصيبت بشلل نصفى وبآزمة تفسير ألمعانى فى ألصحافة وكمن يصاب بمرض لا يقوم بواجبه بصورة صحيحة !! أما عن ألفنون وألموسيقى و ألشعر وألشعر ألغنائى فحدث ولا حرج، فكل شئ فى طريقه إلى ألهبوط إلى قارعة ألهاوية، فقد خرب ألاحتلال أذواق ألناس وسمعهم وألحس ألمرهف لمن يمتلكه، فهناك ستغرق ألثقافة وألفن وألموسيقى ألى ألابد أذا لم تنتشل بسرعة وتعيد لها ألحياة بعد أن كان ألعراق يعد ألبلد ألاول فى ألثقافة وألفنون فى ألسبعينيات وألثمانينيات من ألقرن ألمنصرم، هناك مثل يقول ( كانت تؤلف ألكتب فى لبنان وتطبع فى مصر وتقرآ فى ألعراق) كم لهذه ألجملة من روعة وجمال نعم بلا شك كانت ألكتب تقرآ فى ألعراق فما أريد ان أركز عليه فى ألواقع هو ما يتكرر دائما على ألسنة ألبعض ممن يطلقون على أنفسهم بالصحفيين وساورد بعض ألامثلة على ذلك:- هل ألمسيحية طائفة أم دين؟ هل ألكلدان ألسريان ألاشورين طائفة أم قومية ذات ألجذر ألواحد لها مقومات ألقومية؟ ماهو ألفرق بين هذه ألمصطلحات وكيف يتم أتستخدامها بشكلها ألصحيح ومواقعها ألاعرابية ألصحيحة ، أسئلة عديدة تفرض نفسها فى واقع ألحال لمن يتابع وسائل ألاعلام ألعراقى ألمرئى وألمقروء بشكل ملحوظ، فقد دآبت وسائل ألاعلام ألعراقية ألرسمية وألمرخصة منها ألتى تصدر فى بغداد تحديدا وكوردستان خصيصا على أطلاق تسمية (ألطائفة) على ألمسيحيين فى ألعراق فى بلدهم ألاصلى وعلى أرضهم وبين شعبهم من دون ألتفرقة بين (ألقومية وألدين وألطائفة) فهذه ألتسميات أو ألمصطلحات ألثلاث لكل واحدة منها دلالتها ومعناها فلا يجوز أطلاق مصطلح (ألطائفة) بدلا من (ألدين) وألصحيح هو أن نقول (ألدين ألمسيحى) وليس (ألطائفة ألمسيحية) وكذلك أيضا يصح أن نقول (ألمؤمنين ألمسيحين) بينما ألطائفة تعنى ألحلقات ألفرعية ألتى يؤمن بها ألمواطنين ألذين يتبنون طريقة معينة فى ألايمان أو ما يرثونه عن أجدادهم وعن أخرين من أوائل ألمؤمنين بآلدين من عادات وتقاليد تتعلق بمارسة شعائر دينية معينة، كان أحدهم فى ألماضى مثلا قد أجتهد طريقة ما فى ممارسة ألشعائر ألدينية وآصبحت تمارس فيما بعد من قبل مجاميع كبيرة من ألناس يتبعون ويمارسون هذه ألطريقة فى ألايمان فيطلق عليهم (ألطائفة) كان تكون مثلا ألطائفة ألكاثوليكية أو ألبروتستانتية أو ألارذودكسية وألانجيلية أو أللوثرية ألمعروفة أكثر من غيرها فى ألديانة ألمسيحية ، أما بالنسبة ألى ألاسلام فينطبق ذات ألحال عليه، فلا يجوز أن نقول مثلا (ألطائفة ألاسلامية) بينما ألاسلام هو دين وألطائفة هى تلك ألحلقات ألتى تتفرع عن ألدين كان نقول ألطائفة السنية أو الشيعية أو ألكاكائية أو أباضية أو أمامية أو ألدرزية ، فالطائفة هم مجاميع كبيرة من ألناس يتبعون طريقة معينة فى ممارسة ألشعائر ألدينية كآن تتبع ألطائفة ألشيعة (ألامام على بن ابى طالب رض) وألطائفة ألسنية يتبعون ألامام عمر بن ألخطاب رض) وهنا لا أريد ألخوض فى تفرعات أخرى ولكنه لاباس أن أنوه عنه ألقليل مثلا أن نقول هناك (أليمين وأليسار) فى ألاسلام ما معناه ألثوريون وغير ألثوريون، فان نقول إن أليسار هم أتباع ألامام على بن أبى طالب رض، أما أليمين هم من يتبع ألامام عمر بن ألخطاب رض، إذا ألطائفة تتكون من مجاميع من ألبشر لا يحسب لعددهم عددا معينا ألذين يتبعون طريقة ما فى ألصلاة والايمان ، فالطائفة مثلا أن نقول ألطائفة ألشيعية وألطائفة ألسنية وألى أخره أما ألجالية فانها مجموعة من ألناس وليسوا بمواطنين أصلين يعيشون فى بلد ما أكانوا مثلا يكونون أفراد للبعثات ألدبلوماسية وألسفارات وألعاملون فى ألتجارة ولهم مصالح دائمة ومكاتب دائمة فى دولة ما أو ألطلبة ألدارسون فى ألمدارس وألجامعات فى ألبلد ألذى يتواجدون فيه بالاضافة قد آصبح يطلق مصطلح ألجالية على أللاجئين ألذين تركوا بلدانهم قهرا لسبب أو لاخر وغادروا بلد ألاباء فاصبحوا مشتتين فهؤلاء مشمولون بهذه ألتسمية عليهم ( ألجالية ) أو أنهم ليسوا ذو أعداد كبيرة كأن نقول مثلا لا للحصر ألجالية العراقية فتشمل ألمسيحيين وألمسلمين وغيرهم وعلى مختلف أديانهم ومذاهبهم وقومياتهم. أما القومية فلا ترتبط باحد من هذه ألمصطلحات ألمذكورة سلفا كأن نقول ألقومية ألكلدانية ألاشورية ألسريانية ( لربما سيعترض على أنا أحدهم) ولكن قناعتى هى بآننا نحن ذات ألجذر ألواحد ألمشترك ألذى لا يقبل ألقسمة إلا على ذاته ونفسه حسب ألرياضيات، كان نقول مثلا ألقومية ألكوردية أو ألقومية ألعربية أو ألفارسية أو ألصينية أو ألتركية أو ألارمنية ، بينما إن (أليهودية هى قومية ودين فى ذات ألوقت) هكذا هو ألحال بالنسبة الى (ألكلدان أشور ألسريان) فانها من أقدم ألقوميات ألحضارية على ألكرة ألارضية على ألاطلاق وإن اختلفت أللهجات قليلا فهذا بحث أخر له أسبابه، إذا للقومية مقومات عامة وأسس مشتركة تربط أبناء ألامة ألواحدة ولكى يمكن أن يطلق مصطلح القومية فآنه يجب أن تكتسب هذه ألصفة بعض ألاساسيات كآن يكون هناك أرض وشعب وحدود ولغة وعادات وتقاليد يربط ألشعب وألافراد بشعور مشترك فيما بينهم وروابط ألدم ألمشترك وألمصالح وألاهداف ألمشتركة وأحيانا يمكن أن يكون ألدين عامل أضافى لهذا ألارتباط ويكون أداة تماسك أكثر بين أفراد ألقومية، ولكن وسائل ألاعلام ألعراقى وألكوردستانى وألصحافيون ألجدد يطلقون مصطلح (ألطائفية) على مسيحى ألعراق فيقولون ( ألطائفة ألمسيحية) ألمقصود بها طبعا (ألكلدان ألسريان ألاشوريين) فآصبح ألصحفى ألعراقى لا يفرق بين هذه ألتسميات ولا أعرف ماذا يدرس من مواد دراسية أكاديمية خلال ألاربع سنوات يقضيها ألطالب فى كلية ألاداب قسم ألصحافة وألاعلام إن كان خريجا جامعيا وقد أصبح بامكان ألطالب ألبحث فى مصادر جامعية أو فى ألانترنت عن هذه ألمصطلحات أو فى أروقة ألمكتبات ألعامة ، فمتى يتم ألانتباه ومتى يتم أستخدام هذه ألمصطلحات فى أماكنها ألمناسبة، فأن أطلاق تسميات كهذه فى غير أماكنها تسبب ألما وجرحا للكثيرين من ألناس وكذلك أستهزاء وكرها للاعلام فيدفعهم ألى ألمزيد من ألشعور ألطائفى عندما يتحولون ألى طائفة بينما هم قومية لا تقل شانا عن ألقوميات ألكبيرة ألاخرى ولكن ألكثيريين من ألناس فى واقع ألحال يعرفون جيدا مكامن ألخلل ومستوى ألادراك لدى ألاخر أقصد به عند ألصحفيون ألجدد وألاعلام ألحديث ألغير متكامل وألغير ألناضج ويدركون أيضا إن هذه أستخدام هذه ألمصطلحات فى غير أماكنها ألصحيحة مسالة مؤقتة لحين نضوج فكرألصحفى أكثر فيما لو أراد ان يطور ذاته وفكره، وإن مستخدميها لجاهلون بلا شك فى مسالة فهم معانيها ذلك لا يحتاج ألى ألتركيز وألبحث وإلا لكانوا استخدموها بشكلها ومعناها ألصحيحين، هذا هو واقع ألحال للصحافة و ألاعلام ألعراقي فى عهد ما بعد ألاحتلال، فقد ظهر أكثر مرضا وهشاشة ركاكة وغير دقيقا فى أختيار ألمصطلحات وألالفاظ ، لذلك يمكننا أن نطلق عليها بالصحافة ألمريضة فى ألزمن ألمريض .أنها ليست إلا مجرد لملئ صفحات ألجرائد أو كتابة ألخبر باكثر عدد من ألجمل، ألطامة ألكبرى ألان فى هذا ألزمن ألمنحط إصبح ألبعض من يطلقون على أنفسهم أستاذة مادة ألاعلام ( دكتوراه فى ألاعلام) قد أصبح هؤلاء يمارسون ألدجل والنفاق لاجل حفنة من ألكرونات أو الدولارات من ألمال ألحرام ألمكتسب يعطونه لعوائلهم ولآطفالهم عن طريق ممارسة ألغش وألحيلة وما كثر ألحياليون هذه ألاعوام ليفقد ألانسان شرفه ومنزلته ألاجتماعية ووقاره ليصبح مركزا للاستهزاء وأللوم وألتحقير من قبل ألناس ، فصار هذا ألذى يطلق على نفسه بالدكتور( حاصل على ألدكتوراه) يبيع ظميره ولربما شرف مهنته ولا أعرف ماذا بقى له لكى يعرضه للبيع بثمن بخس عندما يبيع ألانسان أغلى ما عنده وهو ألظمير ولكن ليس هناك أسف على عديموا ألشرف لان لاظمير حى لهم فالظمائر ألميتة لا تحس بالشرف أبدا، فتصل ألحالة ألى هذه ألدرجة من ألانحطاط ليكتب موضوعا نفاقيا يمتدح فيه زميل له يملك مؤسسة غير علمية وغير معترف بها فآلملاحظ إن بين ألاثنين لا تربط اي أهداف ولازمالة ألا شيئا واحدا ألا وهو ألنفاق وألدجل لكسب ألمزيد من أموال ألحرام للضحك على ذقون ألاخرين، مستخدما نفسه كآلة بيد ألاخر لابتكار ألمزيد من مصطلحات ألدجل وألفشل ألاخلاقى، كان قد كتب هو موضوعا طويلا وكآنه بحث علمى لمناسبة صدور مجلة غير معروفة تصدرها مؤسسة صاحبه ألحيال ألغير معترف بها بلا شك يمتدح فيها كاتب ألمقال ألمجلة ألغيرعلمية أستاجر كاتب ألمقال ألدكتور ألفلانى كل مصطلحات ألكذب وألتدليس وألنفاق وما أمكنه أستخدامه من ألدجل أللامتناهى لمدح ألمجلة ألتى تصدر فى ألبلد ألذى يتواجد فيه صاحبه ألذى وقع على شاكلته متوهما باوهام مريضة للمرضى ألنفسانيين بآن ألناس لا تعرف حقيقة هذه ألانواع من ألمجلات ألتى تصدرها مؤسسات وهمية تمارس ألحيلة وألغش مسيئة إلى ألعلم وألتعليم ألاكاديميى ألعراقى، بعد ان عرفت ألناس بكل تفاصيل الخداع وألكذب الذي يقوم به هذا ألحيال ألدجال فامثال هؤلاء ليسوا إلا نقاط سوداء فى تاريخ ألعراق ألوضاء وسوف لا يصح إلا ألصحيح
#وليد_حنا_بيداويد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ألاخطاء أللغوية فى ألقرآن ( خمسة من خمسة )
-
ألاخطاء اللغوية فى ألقرآن. أربعة من خمسة
-
ألاخطاء اللغوية فى ألقرآن (ثلاثة من خمسة)
-
ألاخطاء اللغوية فى ألقران/ أثنان من خمسة
-
ألاخطاء اللغوية فى ألقران
-
سلامة يسآل
-
ما هكذا تورد الابل يا نهاد كامل محمود
-
ألاخطاء فى ألقران (ألتناقضات) 3/3
-
ألاخطاء فى ألقران (ألتناقضات) 2-3
-
ألاخطاء فى ألقران (ألتناقضات) سلسلة 1/3
-
رد على سلامة شومان
-
محارق الاسلامين الكوردستانين والعراقيين بحق غيرهم من الاديان
-
ثقافة ألقمع وألتخويف وتكتيم ألافواه
-
آلكلب آلذى رفض آن يستمر فى دوره
-
تهديداتكم لا تخيفنا
-
من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها بحجر
-
الوطنيون لا يقاومون المحتل
-
الوهابية طريق للقتل و الاجرام
-
منطلقات ملا بختيار و مواقف احزاب الكلدو اشورية منها
-
الطائفية تبدا بسفارة العراق فى الدانمارك
المزيد.....
-
ظهر وهو يكبر ويتشهد قبل لحظات من الكارثة.. شاهد ما قاله ناج
...
-
سوريا.. تعزيزات بريف حمص وانتشار أمني في بانياس بآخر التطورا
...
-
ترامب يحث المحكمة العليا الأمريكية على تأجيل حظر تيك توك
-
سفير روسيا في مالي يؤكد أن أوكرانيا فتحت جبهة ثانية في إفريق
...
-
مأساة جسر البرازيل: تأكيد مقتل 10 أشخاص وتهديد كيميائي يعيق
...
-
-هذا ليس من صلاحياتي-.. محافظ دمشق يفسر تصريحاته المدوية حول
...
-
ابتكار مصري.. رصد مبالغ مالية ضخمة لشراء براءة الاختراع
-
ضابط مخابرات أمريكي سابق يدعو الولايات المتحدة إلى التخلي عن
...
-
علامة تدل على أحد أخطر الأمراض النفسية!
-
رغيد الططري.. طيار سوري رفض قصف حماة فاعتقله نظام الأسد 43 س
...
المزيد.....
-
السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي
/ كرم نعمة
-
سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية
/ كرم نعمة
-
مجلة سماء الأمير
/ أسماء محمد مصطفى
-
إنتخابات الكنيست 25
/ محمد السهلي
-
المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع.
/ غادة محمود عبد الحميد
-
داخل الكليبتوقراطية العراقية
/ يونس الخشاب
-
تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية
/ حسني رفعت حسني
-
فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل
...
/ عصام بن الشيخ
-
/ زياد بوزيان
-
الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير
/ مريم الحسن
المزيد.....
|