أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - نداء لأهل العالم (3)- مصائبُ العالمِ الإنساني















المزيد.....


نداء لأهل العالم (3)- مصائبُ العالمِ الإنساني


راندا شوقى الحمامصى

الحوار المتمدن-العدد: 3636 - 2012 / 2 / 12 - 19:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يجتاحُ العالمَ في هذه الآونة *ٰ طوفانٌ جارفٌ لا مثيل له في شدتِه وقسوته، مسيرُه لا يمكنُ التنبؤُ به، تأثيراتُه الفوريةُ كارثيةٌ ومأساوية أما نتائجُه النهائية فهي في غايةِ الجلالِ و الضياء، القوةَ التي تحركُه تزيدُ من توسعِه وسرعتِه بلا رحمةٍ والقوةُ التطهيريةُ الكامنةُ فيه تشتدُ يوما بعد يوم، وقد ابتُلِي العالمُ الإنساني الأسيرُ في قبضةِ قدرتِه المخربة بمظاهرِ قهره التي لا تُقَاوَم. إنه لا يُدرِكُ مبدأه ومنشأه ولا علمَ له بنتائجِه لذلك يراقبُ هذا الصرصرَ العاتي وهو يغزو أكثرَ بقاعِ الكرةِ الأرضية عمرانا بذهولٍ وحيرة لقد زلزلَ هذا الطوفان بنيانَ هذه البسيطةِ فأربكَ توازنها ، وشتتَ مللَها وبدّدَ ممتلكاتِ أهلِها وخرّبَ مدنَها ، أجبرَ ملوكَها على الجلاءِ عن أوطانِهم، هَدَمَ قلاعَها المحصنةَ وقلبَ مؤسساتِها رأساً على عقب وقد أخمد نورَها و جرحَ روحَ سكانِها وعذَّبَها.....

هذه المظاهرُ العنيفةُ لهذا الانقلابِ العظيم لا يدركُـه إلا أولئـك الذين آمنوا بديانــةِ حضرة بهاء الله وحضرة الباب، هؤلاء هم الذين يعرفون جيداً من أين يأتي ذلك الطوفان و إلى أين ينتهي. وعلى الرغم من أنهم يجهلون مداه وحجمه فإنهم يعلمون بوضوحٍ تام مبدأه ومنتهاه ويعرفون مسيرَه ويعترفون بضرورتِه، يراقبون تطوراتِ عملياتِه الغامضةِ باعتمادٍ كامل ويدعُون بحرارةٍ ساعين للتخفيفِ من شدته منتظرين في تسكين غضبِه ببصيرة وذكاء ويترقبون برؤيتِهم النورانيةِ الذكيةِ النتائجَ النهائيةَ للخوفِ والأملِ الذي يجبُ أن ينشأ ويحدُثَ بالضرورة من جراء ذلك الإنقلاب العظيم.

هذا القرارُ والحكمُ الإلهي ـــ كما يراه أولئك الذين يقرّون بأن بياناتِ حضرة بهاء الله هي من عندِ الله وأنه أعظمُ مظهر إلهي على بسيطِ الغبراء ــ هو في حد ذاتِه فاجعةُ وكارثةٌ عقابية وجزائية وفي الوقت نفسِه تأديبٌ قدسي وسام، إنه عذابٌ وعقابٌ سماوي و وسيلةٌ لتطهيرِ العالم الإنساني، ولهيبُه المشتعلُ يعاقِبُ ضلالَ الجنسِ البشري وانحرافَه ويُصْهِرُ أجزاءَه ليخلِقَ مجتمعاً عالمياً نابضاً بالحياةِ لا يقبلُ التجزئة.....

من جانبٍ آخر يُنذِر حضرةُ بهاء الله بقوله الجليل :

" أن ارتقبوا يا قومُ أيامَ العدلِ وإنها أتتْ بالحق "
" دعوا ما عندَكم وخذوا ما أتى به اللهُ مالكُ الرقاب. اعلموا علمَ اليقين بأنكم إن لم تعودوا عما ارتكبتموه من أعمالِ سوف يحيطكم العذابُ الأليم من جميعِ الجهات ذلك الذي لم تروا له نظيراً " ( ترجمة)

" إنا قد جعلنا ميقاتاً لكم فإذا تمّت الميقاتُ وما أقبلتم إلى الله ليأخذنَّكم عن كلِّ الجهات ويرسلُ عليكم نفحاتِ العذاب عن كلِّ الأشطار"

يتنبأُ حضرة بهاء الله من ناحيةٍ أخرى مستقبلاً مشرقاً ومضيئاً لعالمٍ محاطٍ بالظلام فيتفضل حضرتُه مؤكداً بما مضمونه :

" يُرى العالمُ حبلى ومن السابق لأوانِه أن نرى الأثمارَ المنيعةَ والأشجارَ الباسقةَ والأورادَ المحبوبة والنعماء الجنية " (ترجمة)

" سوف تضعُ كلُّ ذي حملٍ حملَها تبارك اللهُ مرسِلُ هذا الفضلَ الذي أحاطَ الأشياءَ كلَّها عما ظهرَ وعمّا هو المكنون "

وفي التنبؤ عن العصرِ الذهبي للعالمِ الإنساني يتفضل :
"هذه المظالمُ أصابَتْ العالمَ لتهيّئَه لمجيء العدلِ الإلهي الأعظم."

هذا العدلُ الأعظمُ هو حقا العدلُ الذي سوف يستقرُ في نهايةِ المطافِ على أساسِه الصلحُ الأعظمُ ، وهذا الصلحُ بدورِه سوف يُعلِنُ ويُبَشِّرُ بظهورِ المدنيةِ العالمية ، مدنيةٌ منسوبةٌ إلى الاسمِ الأعظم وهو حضرة بهاء الله .

لقد مضى من ظهورِ حضرة بهاء الله مائةُ سنةٍ تقريباً، ظهورٌ شهد له حضرتُه بالتالي:

" لم يُدرِكْ أحدٌ من المظاهرُ المقدسةُ (الرسل) السابقين كيفيةَ هذا الظهورِ بتمامِه إلا على قدرٍ مقدور" (ترجمة)

أمهلَ اللهُ البشريةَ قرناً كاملاً لكي يعرفوا المظهرَ الإلهي لهذا الظهورِ العظيم ويعتنقوا أمرَه ويُعلنوا عظمتَه ويقوموا باستحكامِ دعائمِ نظمِه.

أعلن حضرة بهاء الله حاملُ هذه الرسالةِ السماوية رسالتَه بطريقةٍ لم يَعْلِنْ بها أيٌ من الأنبياءِ السابقين دعوتَهم وذلك ضمنَ مائةِ مجلدٍ من الكتبِ التي هي ثروة للمبادئ والأحكامِ النفيسةِ والقوانينِ الرفيعةِ المستوى والأصولِ الفريدةِ والنصائحِ المؤثرةِ والإنذاراتِ المكررة والنبوءاتِ المثيرةِ للدهشةِ والأدعيةِ الساميةِ الجليلة الباعثةِ على الانجذاب الروحي والتفاسيرِ الجامعةِ المتينة. خاطب حضرتُه في مدةٍ تقاربُ الخمسين عاما وتحت ظروفٍ وأوضاعٍ محزنةٍ ومؤلمة أصحابَ الإمبراطورياتِ والملوكَ والسلاطين والأمراءَ والزعماءَ والدولَ ورؤساءَ الأديانِ والناسَ عامةً في شرقِ العالم وغربِه من مسيحيين و يهود ومسلمين وزردشت بهذه اللئالئ القيمةِ والدررِ الثمينةِ من العلومِ والمعارف والحِكَمِ التي تكمن في بحرِ بياناتِه الفريدةِ الجليلة. تخلى حضرة بهاء الله المظهرُ الإلهي على هذه البسيطة عن كلِّ اسمٍ وشهرةٍ وثروة ، رضي بالحبسِ والنفي ، تحمل الطعنَ و الإهانةَ وأذعنَ للتعذيبِ الجسماني والحرمانِ القاسي والظالم، عانى النفي والإبعاد من ديارٍ إلى ديار ومن بلدٍ إلى بلد .... وقد شهِد بقلمه على ذلك :

"إننا لم نقصِّر في نصحنا للخلق وبلّغنا ما أمرَنا الله به سبحانه وتعالى، لو استمعَ الخلقُ بأُذنِ القبول لشاهدوا العالمَ عالماً آخر"(ترجمة)

وفي مقام آخر يتفضل :

" هل بقى لأحدِ في هذا الظهور من عذرٍ لا وربِّ العرشِ العظيم قد أحاطت الآياتُ كلَّ الجهات والقدرةُ كلَّ البريةِ ولكنَّ الناسَ في رقدٍ عجيب" .

يجب أن نسألَ أنفسَنا كيف جازت البشريةُ، والتي هي غايةُ تلك العنايةِ الإلهية، ذلك الذي فدى نفسُه من أجلِها ؟ ما هو أسلوب الترحيبِ الذي قابلته به؟ وما هي الاستجابةُ التي أثارتْها دعوتُه؟ استُقبِلَ هذا الأمرُ وهذا النورُ الإلهي المولودُ في موطنِه بتذمرٍ غاضب وفريدٍ من نوعه في تاريخِ شيعةِ الإسلام....لقد أشعلَ الاضطهادُ والظلمُ شجاعةً وبسالةً لا نظيرَ لهما ــ حسب ما بيّنه لورد كرزن الراحل وهو من الشخصياتِ البارزة ــ فأودى بحياةَ زهاءَ عشرين ألفاً من أتباعِ هذا الأمرِ الجديد في مدةٍ وجيزةٍ لأنهم رفضوا أن يقايضوا إيمانَهم الحـديثَ العهدِ بالعـزةِ والازدهارِ الزائـلين وبالأمنِ والأمانِ في هذا العالمِ الفانـي .....

إن عدمَ المبالاةِ التامةِ من أصحابِ المناصب و ذوي المقاماتِ الرفيعة والضغينةَ والبغضَ الصارم الذي أبداه الروحانيون رفيعو المقام والتهكمُ والسخريةُ من قبلِ الناس الذين ظهر بينهم هذا الأمرُ العظيم والازدراءَ لهذا الدين الذي أبداه أغلبُ السلاطين والرؤساء الذين كانوا موضعََ خطابِ مؤسسِه، الاستنكارُ والإدانةُ الصريحة، التهديداتُ الملقاة والنفي والإبعاد الذي حكم به هؤلاء الذين تجلى وانتشرَ هذا الدينُ لأول مرةٍ في البلاد التي هي تحت سيطرتِهم والتحريفُ الذي استهدفَ أصولَ دينِه وأحكامِه من قبل هؤلاء الحاسدين الحاقدين في بلادِ وأقطار وبين شعوبٍ تبعدُ من موطنِ نشأتِه وظهورِه، كلُّ ذلك شواهدٌ على الأعمالِ التي مارسَها ذلك النسلُ الغارقُ في الأنانيةِ، اللا مبالي بربِه والغافلُ عن الإنذارات والنبوءات والعظاتِ والنصائحِ والتحذيرات المُنزََلَةِ من رسلِه...

لنرى ماذا حدث، وما زال يحدثُ، لأهلِ العالمِ نتيجة هذا الرفضٍ التام والفاضح المهين في غضونِ القرنِ الأول البهائي وخاصةً أثناء السنينِ الأخيرةِ منه والذي كان مشحوناً بمعاناةٍ شديدة وانتهاكاتٍ واعتداءاتٍ عنيفةٍ وقاسيةٍ على دينِ حضرة بهاء الله المضطَهَد. كم من إمبراطورياتٍ انهارتْ وممالكَ دُمِرَت وسلالاتٍ انقرضت، الأمراءُ تلطخت سمعتُهم والملوكُ قُتِلوا، سُمِّموا، اًُبعِدوا وطُردوا وقُهِروا وكُسِرت شوكتُهم في ديارِهم، والقلةُ المتبقية من الأرائكِ والأسرَّةِ الملكيةِ أصبحت ترتجفُ من تداعياتِ سقوطِ رفاقِهم من الملوك...... مما لاشك فيه بأن أي متأملٍ بنزاهةٍ وإنصاف في آثارِ مسيرةِ التمردِ والجموحِ في هذا الوقت القصير نسبياً، لا يسعه إلا الاقرار بأن المئةَ سنةَ الماضية يمكن أن تُعَدْ بالنسبةِ لتدهورِ ثرواتِ الملوك وسلطانهم واحدةً من أكثرِ أدوارِ التاريخ البشري كارثيةً ومأساويةً.

إن التدهورَ والانحطاطَ الذي حلَّ بثرواتِ أصحاب التيجان ذوي النفوذ والسلطةِ الزائلةِ لم يكن أقلَ من عاقبةِ الانحطاط المروِّع في ممارسةِ الزعماءِ الروحانيين لنفوذِهم في العالم، فالوقائعُ الهائلةُ والتي أسفرتْ عن فَناءِ الكثير من الممالكِ والإمبراطورياتِ كانت متزامنةً مع انهيارِ القلاعِ المستحكمة للمؤسساتِ الدينية المتعصبةِ. إن ذلك السيلَ الصارمَ الذي قررَ هلاكَ الملوكِ والأباطرة بصورةٍ مأساوية وعلى وجهِ السرعةِ، وأطاحَ بسلالاتِهم الحاكمة كان سبباً في ابتلاءِ رؤساء الأديان أي زعماءِ كلٍّ من المسيحيةِ والإسلام فانتُقصِت هيبتُهم، وفي بعضِ الحالات أُطيح بمؤسساتِهم الرفيعةِ وسُلِبَت العزةُ من طائفتين هما الأمراءُ والعلماء وأظلمَ مجدُ الملوك وذهبت قدرةُ علماء الدين.

لقد أصبح تضامنُ بعضِ المؤسساتِ الدينيةِ متزعزعاً على نحوٍ يتعذر تغييرُه، وغدا ذلك واضحاً وجلياً بحيث لا يسع لأي مراقبٍ ذكي أن يتجاهلَه أو يُخطِئَ فهمَه والصدعُ الذي نشأ بين الأصوليين والمطالبين بحريةِ الأديان ازدادَ اتساعاًً مما أدى إلى ضعفِ عقائدِهم ومبادئِهم وفي حالاتٍ معينة أُهمِلت تلك الأصولُ أو تُرِكتْ ونُبِذتْ. وهنت قبضة المؤسساتِ الدينية على سلوكِ وتصرفات الأفرادِ وتضاءل عددُ الروحانيين وخفَّ نفوذُهم فيها، وفي العديدِ من الحالاتِ افتُضِحَ جبنُ الشيوخِ والوعّاظ ونفاقُهم ورياؤهم. توارتْ واختفتْ أوقافُهم في اغلبِ الدولِ وانحطَّت قوةُ تدريبِهم وتأهيلِهم الديني وهُجِرَتْ بعضُ معابدِهم والبعضُ الآخر دُمِّر وهُدِم. لقد كان غفلتُهم عن اللهِ وتعاليمِه وعدمُ علمِهم بالمقصدِ الإلهي وغايتِه سبباً في ضعفِهم فانهالَ عليهم الذلُ والهوان.

إن التدنّي في عالمِ الأخلاق كما هو واضحٌ وجلي لا يقلُ أهميةً عن الفسادِ والانحطاطِ في المؤسساتِ الدينية، وإذا أمعنا النظرَ في أقوالِ الجيل الحالي وأفعالِهم ولو بصورةٍ خاطفةٍ فإنه لا يسعُنا إلا أن نعبِّرَ عن دهشتِنا وحيرتِنا من مظاهرِ الفسادِ والانحطاطِ الأخلاقي المستشرية على المستويين الفردي والاجتماعي من كلا الجنسين الذكور والإناث.(نداء لأهل العالم-شوقي أفندي ربّاني)



#راندا_شوقى_الحمامصى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نداء لأهل العالم-(2) الدين البهائي وشخصياته المحورية البارزة ...
- نداء لأهل العالم-1
- أبدية الشريعة (7-7) - - عبدالبهاء -
- أبدية الشريعة (6-7) - - بهاءالله -
- أبدية الشريعة (5-7)- - الباب -
- أبدية الشريعة (4-7)- بين القرن التاسع عشر والعشرين
- أبدية الشريعة (3-7)
- أبدية الشريعة (2-7)- بشارة يوم الله في كتب الله
- أبدية الشريعة (1-7)
- البهائية روح العصر
- الحجج الإلهية والحجب البشرية
- نداء من الله
- عصر ذهبي ينتظر البشرية
- نشوء وارتقاء الإنسان
- تطوّر الإنسان
- نشأة وارتقاء الإنسان بين دارون والفاتيكان ورأي البهائية
- رؤية بهائية
- البهائية وموقفها من الفتنة والفساد
- ليست ردة ولكن يقين إلى الامام !
- مؤمنون يتبيَّنون المقصود وآخرون يتبعون الظاهر وخاتم النبيين


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - نداء لأهل العالم (3)- مصائبُ العالمِ الإنساني