أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - رفيق عبد الكريم الخطابي - السيد رعد الحافظ وديالكتيك الدعاية















المزيد.....

السيد رعد الحافظ وديالكتيك الدعاية


رفيق عبد الكريم الخطابي

الحوار المتمدن-العدد: 3632 - 2012 / 2 / 8 - 08:51
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


السيد رعد الحافظ وديالكتيك الدعاية
في المقال الأخير لزميلنا السيد رعد الحافظ المعنون ب:" تجديد الإجازة الروسيّة , لقتل الشعب السوري ! "أ
أبديت الملاحظات التالية وهي مقسمة على ثلاث تعليقات أعيد نشرها مع تعقيب السيد رعد ,,,لكي يستوي النقاش على أرضية واضحة:
مع احترامي للسيد رعد أرجو أن يتسع صدره لهذه الملاحظات الوجيزة
- أهم ما في المقال مؤخرته التي يقول فيها:"والنصر لا محالة للشعب السوري العظيم , و إنّ موعد الاسد .. المزبلة"أتفق مع الجزء الاول من هذه الدعوة والتي أفهمها كما يفهمها كل المناضلين عبر التاريخ حتى ما قبل النظام الرأسمالي الذين يقدسه البعض أي إيمان الأحرار والثوريين بقدرة شعوبهم على صنع النصر ,,وهو ما لا نجده في المقال الذي ينطلق من إمكانية أن تكون دول الناتو حاملة للديمقراطية والحرية أو أن تمنع امبريالية أخرى روسية أو صينية تلك الديمقراطية والحرية ,,فمصيرنا حسب هذه الدعاية لا تؤمن بالشعوب ولا على بقدرتها على صنع تقدمها وتحررها ,,,إذن كيف يتسق هذا الفهم مع تلك الثقة الزائدة بنصر الشعب السوري,,,في الجزء الثاني من تلك القولة المشار إليها أعلاه يخبرنا السيد رعد عن ماهية ذاك الانتصار وهو الأسد إلى المزبلة وبرغم عدم تعودنا على مثل هذه الشخصنة والاوصاف من لدن الكاتب أقول كيفما كان وضع الأسد فهو لن يشكل نصرا للشعب السوري دون تغيير حقيقي في بنية علاقات الانتاج الاستغلالية القائمة ,
- الليبراليون أول من يخشى ثورات شعوبهم ,,إن شعار الاسد إلى المزبلة هو تجريح لشخص كان من الممكن القول نظام الأسد إلى المزبلة ومع ذلك وجب تحديد هذا النظام فالأنظمة لا تتحدد بشخص بل بنمطها الإنتاجي ,,,وطبعا نحن لن نطالب السيد رعد بتحديد طبيعة ذاك النظام كما لن نطالبه بتحديد نمط الانتاج البديل عن القائم ولكن من حقنا أن نسأله عن الشخص المقترح من لدنه كبديل لشخص الأسد,,,وهو سيقول لنا صناديق الاقتراع كمثل تلك الصناديق المهترئة التي حولت العراق من نظام "وطني"إلى مماليك طائفية أو صناديق ليبيا التي يتسارع "ثوارها " على المواقع فيما خيرات ليبيا بيد الامبرياليتين الامريكية والفرنسية,,,أم لنقل افتراضا أنه العرعور الذي يمارس التحريض على القتل اليومي للسوريين أم صديق هنري ليفي داعية الكيان الصهيوني والمطبل لمشاريعها في المنطقة,,خارج تحديد طبيعة النظام السوري وطبيعة القوى المتصارعة والموقف منها نكون نردد الدعاية الممارسة أصلا من طرف كل قنوات البيترودولار وغيرها ,,وكما قلت بين الفكر والدعاية مسافة هي المسافة بين مصالح الشعب السوري ومصالح الامبرياليات من دول الناتو إلى روسيا والصين ,,,مرورا بالخدم الجالسين على عروش من سائل أسود
-ليس مشرفا موقف الامبرياليات وإن خدم في اللحظة الراهنة مصالح جهة معينة فليس بالضرورة أن يدوم زواج المتعة طويلا من يعتمد على روسيا والصين كمن يعتمد على الولايات الامريكية وباقي دول الناتو ,,الرهان الأول والأخير على قوى الشعوب الطامحة لإزالة نظام رأسمالي يحتضر بل متقيح ولم يجد قيادة أممية حقيقية لقيادة نضال حفاري قبرها كي يطلق عليها رصاصة الرحمة والحقد في آن معا ..الصين تلعب الآن الحامي الأول للانهيار التام للنظام النقدي العالمي ..دفاع الصين وروسيا على النظام السوري اللاديمقراطي اللاشعبي هو كدفاع دول الناتو على العملاء من بيادقها ,,كل يدافع على من يحمي أو سيحمي مصالحه والكل في سوريا يستعمل كورقة بيد الامبريالية ...فقط الشعب السوري يدفع الثمن مزدوجا ومناضلوه الثوريين يتلمسون طريقهم في حضن شعبهم بين الضواري والكواسر ,,فيا أحرار سوريا ليس شعاركم شكرا الصين وروسيا ولا اللعنة عليهما شعاركم ,,نفس الشيء لباقي امبرياليات الناتو ,,وليس موقفكم اصطفاف بجانب نظام مهترئ ولا مجلس العملاء باستمبول وبيادقه فكلهم لصوص للشعب السوري ولخيرات الوطن وخدم للامبريالية..اصطفافكم هو بجانب شعبكم وطبقتكم العاملة وفلاحيه وكادحيه قيادة وتأطيرا وتنظيما,,وشعاركم هو شعار لينين العظيم ,,إن اقتتلا لصان فليهلكا معا ,,المجد للشهداء الحرية للشعب السوري الخزي للعملاء لتتقدم الانتفاضة الشعبية ببطء ولكن بتصميم والتاريخ تصنعه الجماهير وليس الخدم لأنظمة الاستغلال.
أجابنا السيد رعد بالتعليق التالي:
شكراً لمداخلاتكَ الثلاث وجوابي على إعتراضكَ الأهم حول قولي مصير بشار الى المزبلة ولماذا لم أقل النظام كلّه , فالجواب بإختصار عزيزي لافرق بين القولين
بشار والنظام شيء واحد إن لم يكن من صنعهِ فمن صنع أبيه وعمّهِ , أليس كذلك؟
****
المساواة التي تدّعيها بين الأنظمة الحرّة في العالم بدعوى أنّها كانت إمبرياليّة في زمانٍ مضى والى حدّ نهاية الحرب الباردة ربّما , مع نظام الدبيّن الروسي والصيني فيه تجنّي كبير على الواقع وليس من المنطق والديا ليكتيك الشيوعي المُفترض
بل فيه خيانة للضمير ونفس صاحب القول أيضاً , أنا متأكد أنّك تعلم علم اليقين الفرق بين تصرفات تلك الحكومات ولا أستبعد إنتفاعكَ شخصياً أو أيّ مجموعة بشرية أنتَ تعرفها عن كثب من سياسة الغرب حالياً ولتوضيح قصدي حتى لا تتهمني بالسبّ أقول بالتأكيد تعلم أنّ الشعب الليبي إستفاد عموماً من وقفة الغرب الى جانبه ضدّ عقيده المجنون الذي كان مستعداً لقتل مئات الآلاف كما أعلن هو وإبنه علناً , هل تذكر ؟
*****
عزيزي لكَ أن تحمل أيّ فكر , لن أهاجمكَ بسببه , إلاّ لو وقفتَ مع قاتلي الشعوب تساندهم علناً , في تلك الحالة يحقّ لنا الإعتراض , هل هذا مُنصف
ولأن ردنا على السيد رعد قد لا يستوعبه تعليق فضلنا نشره مستقلا حتى تعمم الفائدة:
بالمنطق النظري كما بالمنطق السياسي لا يمكن تصور علاقة التساوي بين نظام اجتماعي وشخص أو فرد ما ولو كان الرئيس السوري بشار الأسد ,,النظام الاجتماعي بأوليات التحليل السوسيولوجي هو بنية تنقسم إلى ثلاث مستويات الاقتصادي السياسي والاجتماعي أو الإيديولوجي ...إن افترضنا منطقك كان عند العرب ما لا نهاية من الأنظمة كنظام محمد ونظام الطنطاوي ونظام سعود ونظام موزة...وقس على ذلك نظام أوباما وساركوزي,,,وهنا لا داعي للدخول في نقاش ألفباء علم الاجتماع وحتى البرجوازي منه ,,بل إن ابن خلدون نفسه في تحديده لطبيعة المجتمعات وشكل السلط السياسية المتعاقبة يتحدث عن مفاهيم مثل العصبيات والغلبة وأشكال الملك وعلاقته بالعمران ,,بتحديدنا للأنظمة عبر الشخصنة نكون متخلفين عن ابن خلدون ,,,المهم ليس التحديد في ذاته بل خلفيته ,,وخلفية تحديدك للنظام السوري هو الامتناع عن تقديم البديل وتكون النتيجة فليسقط بشار ولينهض العرعور أو الغليون ولك أن تختار ما شئت من اسماء الله الحسنى,,,محاربة النظام الديكتاتوري لا علاقة له بأي شخص في سوريا مهما كان منصبه أما شخصنة النظام فلا يولد وعيا سياسيا بل يولد أحقادا في أحسن أحواله..بتحديد النظام السوري في مستواه السياسي على الأقل كنظام ديكتاتوري نصبح امام مهام الثورة الديمقراطية وهو الأمر الذي يدفعنا حتما إلى تحديد القوى التي من مصلحتها القيام بها ,,ومن ثمة النقاش حول طبيعة القوى المتصارعة حاليا وإلى أي حد تحمل مشروعا ديمقراطيا أو لا ,,,الليبرالي يتجنب هذا النقاش السياسي طبعا لأن من مصلحته بقاء الأنظمة على حالها فقط القيام بعملية استبدال طبقي في أحسن الأحوال رغم التباكي على الدماء المسالة ألا اننا لا نذهب بتحليلنا إلى أسبابها الحقيقية فقط إعادة نفس خطاب الجزيرة والعربية وكأن النظام السعودي أو القطري مع ليبراليينا اكتشفوا فجأة أن هناك قتل في سوريا اليوم ,,,لماذا لم تذرف دمعة واحدة من ليبراليينا على القرى الكردية التي قصفت بالطائرات وانمحت قرى بكاملها والممارس عبر عشرات السنين لماذا لم نر هذه العواطف الجياشة ضد القتل الذي مارسته الولايات المتحدة في الصومال وتمارسه الآن في كل الأرض وإبان قصف غزة بالفسفور ..غريب أن تكون ليبيا نموذجا للكاتب كأني به يقول نرفض أن يقتل الليبيون بيد أجهزة قمع القذافي ولا بأس إن تم ذلك على يد قوات الناتو وقطر,,,حرام أن يقتل عراقي بيد صدام جميل جدا أن يقتل الملايين بيد الأمريكان وتذمر دولة وما زال القتل إلى اليوم برغم أن صدام قتل أو استشهد....يا سلام على تحليل يصبح للقتل فيه مذاقان مر على يد الديكتاتور حلو على يد أسياد الديكتاتور الامبرياليين .
ختاما أجوبة سريعة:
أنا أبيع قوة عملي في بلدي لا أنتفع من أحد لا مباشرة ولا بشكل غير مباشر ,,أصلا لا أنتفع لا من الغرب ولا من الشرق,,,أعتقد أن هذا الكلام قد يجد بعض المصداقية إن وجه لك ,,,في ليبيا من انتفع من الغرب العملاء وأنا وصفتهم هكذا منذ الأسابيع الأولى لانطلاق الاحداث فيها,,ما تسميه غربا قتل الشعب الليبي وسرق ثروته وأوصل عملاءه إلى السلطة,,فقط,,,أستغرب منطقك فعلا كيف تحاكم شخصا ميتا أي القذافي فقط لأنه هدد بقتل الآلاف من شعبه مجرد تهديد ,,وتصمت عن من قتل فعليا الآلاف من الشعب الليبي ومازال القتل مستمرا لليوم والثروة سرقت ونهبت ..أم أن هذا هو الدياليتيك ولكنه ليس الماركسي طبعا بل الرعدوي,,لمعلومات صديقنا الليبرالي كل مصالح الدولة الليبية معطلة لا الأمن لا القضاء لا تعليم ولا صحة ,,فقط المنشآت النفطية هي التي تعمل بشكل عادي ,,,والخلاصة أتركها لزميلنا الليبرالي ...
أما النصيحة أو التهديد الذي صاغه لنا زميلنا على الشكل التالي: عزيزي لكَ أن تحمل أيّ فكر , لن أهاجمكَ بسببه , إلاّ لو وقفتَ مع قاتلي الشعوب تساندهم علناً , في تلك الحالة يحقّ لنا الإعتراض , هل هذا مُنصف
جوابي أن ذلك ليس منصفا فلقد أشرت إلى الفكر الشيوعي والدياليكتيك الشيوعي دون نقاشه بل دون علاقة بالنقاش ,,وأقول أني سأكون سعيدا إن هاجمت مضمون فكري فلربما صححت أو صقلت قناعاتي نتيجة ذلك ,,,ثانيا المواقف والمبادئ بالنسبة لي وأعتقد بالنسبة لكل الشيوعيين لا تبنى بمعيار اعتراض الصديق رعد أو غيره ,,فموقفي واضح من النظام الديكتاتوري في سوريا كما العملاء المتصارعين معه من مجلس استمبول ,,,وأنا دائم القول أن الشعب السوري ليس خياره بين السيء والأسوأ أي الخيار بين نظام ديكتاتوري قومجي وآخر ديكتاتوري ظلامي ولاوطني ,,خيار الشعب السوري في نظام ديمقراطي وطني لن يصل إليه إلا عبر تنظيم قوته وترك اللصوص يتقاتلان وحدهما ,,وليهيء قواه من أجل إنجاز ثورته الديمقراطية مع مناضليه المبدئيين وليس العملاء هكذا أستطيع أن أفتخر بوقوفي مع الشعب السوري وليس بتكرار خطاب إعلام لونه أسود نفطي ورائحته متصهينة ,,هذا الخطاب لن يستوعبه من نظر للتغيير بالدبابة الأمريكية في العراق وأفغانستان ,,لن يرى فيه تموقعا لصالح الشعوب وتحررها من يرى العراق اليوم واحة للديمقراطية فقط لأنه أجرى انتخابات شفافة ولا يرى ديكتاتورية الطوائف
بالأمس قال أحد حكماء القرن الماضي عندما تنطع بعض المتكلمين بمصالح الشعوب, إبان الحرب العالمية الأولى ,دفاعا عن مصالح برجوازياتهم تحت شعار الدفاع عن الوطن :" إذا اقتتل لصان... فليهلكا معا" وبدوري أقول فليهلك اللصان المسلحان في سوريا وليحيا الشعب السوري والمجد لشهداء الشعب السوري وكل الشعوب التواقة للتحرر وللصديق رعد العافية
ملاحظة قد تكون لها علاقة بما سبق:
لقد كان الناس وسيظلون ابدا ,في حقل السياسة, ضحايا سادجة يخدعهم الاخرون ويخدعون أنفسهم , ما لم يتعلموا استشفاف مصالح هذه الطبقات أو تلك وراء التعابير والبيانات والوعود الاخلاقية والدينية والسياسية والاجتماعية , فإن أنصار الاصلاحات والتحسينات سيكونون أبدا ضحية لخداع المدافعين عن الاوضاع القديمة طالما لم يدركوا ان كل مؤسسة قديمة مهما بدت بربرية ومتعفنة تبقى على قيد الوجود بقوة هذه الطبقات السائدة أو تلك فلكي تسحق مقاومة هذه الطبقات ليس ثمة وسيلة واحدة هي أن نجد في نفس المجتمع الذي يحيط بنا ونثقف وننظم القوى التي تستطيع – وينبغي عليها بحكم وضعها الاجتماعي – ان تغدو القوة القادرة على تكنيس القديم وخلق الجديد....هذه مبادئ لأحد معلمي الفكر الشيوعي وقائد أول تجربة اشتراكية في التاريخ,,,
لن تتحرر شعوبنا من طرف الناتو ولا بدعم ملوك الطوائف السابحين فوق أمواج النفط ولا من وكلائهم من المتاجرين بالدين إسلاما أوغيره بل من طرف القوى الذاتية لهذه الشعوب متلاحمة بعضها البعض إن شعوب الأرض قاطبة تنتظر التحرر من الامبريالية وأداتها العسكرية الناتو وأن الديمقراطية الآتية عبر دبابات الناتو,,,وبايعهم مفتي الكيان الصهيوني المدعو القرضاوي بأنهم ممثلين للشعب الليبي كما أفتى بمبايعة مجلس استمبول كممثل للشعب السوري ودعا إلى مقاطعة بضائع روسيا والصين وكفر من يشتري بضائعهم والأغرب أن صاحب الدياليكتيك في مقاله يفرق بين أوباما والقرضاوي ولا يرى العلاقة بينها أي فقيه خادم لولي نعمته كما يفعل نيوليبراليونا ,,,إنها المأساة المهزلة حين تمر التجربة أمام أعيننا صوتا وصورة ولا نأخد منها درسا ,,,ويتحدثون عن الجمود العقائدي الذي أصاب الشيوعيين المبدئيين الذين يفضحون كل عميل مهما كلف الأمر



#رفيق_عبد_الكريم_الخطابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استنهاض الجماهير شرط أساسي لنشوء حركة يسارية حقيقية
- كمال الحساني ومحمد بودروة: بين مفهوم الشهادة ...وجرائم الصحا ...
- الشهيد عبد اللطيف زروال ...القائد الشيوعي والمعلم الأبدي
- العدل و الاحسان ...بين الشعار الديني و العمالة للامريكي
- من اجل مقاطعة : الحج الى مكة وآل سعود في السلطة..كما نقاطع ا ...
- تأملات أخرى حول الأضحى أو حين يتساوى الإنسان و الكبش... من ق ...
- الحج إلى مكة حلال أم حرام ، بوجود آل سعود في السلطة؟! من وجه ...
- من تفجير مراكش...إلى اعتقال رشيد نيني هل هي تكتيكات جديدة لل ...
- هل هي حركة تصحيحية من داخل حركة 20 فبراير موقع الدار البيضاء ...
- ليبيا ..هل هي محاولة لفرملة الثورة و.د.ش. في المغرب والجزائر ...
- رشيد نيني...حين يصبح خادم الديكتاتور منظرا للثورة
- انهيار الديكتاتور...ومهام الثوريين ............ تحية لشعب تو ...
- من أسياد الرومان...إلى أسياد الرأسمالية - من بيوت الدعارة... ...
- تأملات حول الأضحى أو حين يتساوى الإنسان و الكبش


المزيد.....




- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية


المزيد.....

- نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2 / عبد الرحمان النوضة
- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - رفيق عبد الكريم الخطابي - السيد رعد الحافظ وديالكتيك الدعاية