ثوره عظيمه لم تحقق اهدافها

المؤتمر الدائم لعمال الإسكندرية

الحوار المتمدن-العدد: 3625 - 2012 / 2 / 1 - 14:57
المحور: الحركة العمالية والنقابية

ثوره عظيمه لم تحقق اهدافها
- عمال مازالوا تحت خط الفقر
- عمال يسكنون القبور
- عمال مهمشون واصحاب اعمال يتحكمون وينفذون قرارات ولوائح العصر البائد
برغم إطاحة ثوره 25 يناير برأس الفساد إلا انها لم تحقق اهدافها المنشوده حتى الان خاصه فيما يتعلق بحقوق العمال من حريه ومساواه وعداله اجتماعيه ومع استمرار مسلسل الفساد والاضطهاد داخل الشركات والمصانع والمصالح والهيئات المختلفه ومحاولات تدميرها تمهيدا لبيعها وتشريد العمال .
لذى فاننا نصر على المطالب الاتيه
1- ضروره مشاركه العمال فى اللجنه التأسيسيه لصياغه الدستور بما يتناسب وعددهم وتأثيرهم فى الحياه الاقتصاديه والاجتماعيه
2- تغيير قانون العمل الموحد ليتناسب مع مصالح العمال
3- وضع حد ادنى واقصى للاجور مع ربطها بالاسعار
4- اطلاق قانون الحريات النقابيه
5- تحديد اجر موحد لكافه العمال بالهيئات المختلفه مع مراعاه بدل طبيعه العمل
6- الغاء قانون تجريم حق الاضراب والاعتصام
7- دعم العماله المؤقته والعمل على تثبيتهم
8- الغاء الخصخصه وعوده الشركات المباعه للقطاع العام والتحقيق فى جميع العفود التى تم بموجبها بيع الشركات التابعه للقطاع العام
لذى يدعوكم المؤتمر الدائم لعمال الاسكندريه وهو مجموعه من العمال يمثلون شركات الاسكندريه من كافه القطاعات وحزب التحالف الشعبى الاشتراكى
لحضور المؤتمر العمالى الجماهيرى يوم الجمعه الموافق 20-1-2012
بمجمع مسارح عبد المنعم جابر طريق الكورنيش – كامب شيزارالساعه الخامسه والنصف وذلك للمناقشه والعمل على تفعيل ما سبق من مطالب
ويشرفنا بالحضور : أ-ابو العز الحريرى– أ- ابراهيم عويضه - أ-الهامى المرغنى - أ-خالد على- أ- خالد عبد الحميد-أ- طلال شكر– أ - فاطمه رمضان- أ-كمال ابوعيطه
المؤتمر الدائم لعمال الاسكندريه

#المؤتمر_الدائم_لعمال_الإسكندرية (هاشتاغ)

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات