أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - عبدالحق فيكري الكوش - آل الكوش: قصة عائلة تأرجحت بين جرائم دولة الاحتلال والانتداب الفرنسي و ظلم التاريخ وصدام السلط.















المزيد.....

آل الكوش: قصة عائلة تأرجحت بين جرائم دولة الاحتلال والانتداب الفرنسي و ظلم التاريخ وصدام السلط.


عبدالحق فيكري الكوش

الحوار المتمدن-العدد: 3617 - 2012 / 1 / 24 - 19:57
المحور: حقوق الانسان
    


آل الكوش هي عائلة واحدة -في مجمل من يتلقب بهذا الاسم واللقب-، تمتد من مراكش وحتى اسطنبول ( توجد أسرة شهير في إسطنبول تحمل هذا الاسم، تعود أصولها إلى المغرب)، و يعود هذا الاسم أو الأصل التاريخ ، إلى مهنة مارستها بحكم ارتباطها بالرباطات والزوايا (راجع بحوثنا في هذا الشأن: المنقوش من تاريخ الأعلام الكوش، وحفريات في تاريخ آل الكوش في لبنان)، وما يقتضيه تمويلها من أموال، فكان نشاطها التجاري مرتبطا بالكوشات الجيرية، حتى أن مدينة بني ملال عرفت بها قلعة هناك، وهي القلعة الكوشية.
أسرة "آل الكوش" عريقة في تاريخها الممتد نحو الألف عام وما يزيد وبالضبط إلى الجد سيدي الكوش، رفيق واحد من أقطاب التصوف المغربي أبي يعزى ( مشهور بمولاي بوعزة)، وخلال هته الفترة ستنتشرر سلالات منهم في مهمة جهادية في بيروت ودمشق واسطنبول ودمياط في مصر…، للمالتحاق بجيش صلاح الدين الأيوبي، وفي عصور متأخرة في الزاوية في ليبيا والمسيلة بالجزائر..
لا يهمنا التوزيع الجغرافي لهته العائلة، وأساس الوثيقة هو ذو محتوى قانوني وحقوقي، أكثر منه أنثربولوجي، حول جرائم الاحتلال الفرنسي الذي استهدف هته العائلة في عصر الحماية الفرنسية للمغرب والانتداب الفرنسي للبنان والاستعمار الفرنسي للجزائر..، يوثق للذاكرة وما تجمع من وثائق لدينا، فحول أفرادها اليوم إلى طبقة مهمشة ومقصية والواجب أنه على الدولة الفرنسية تقديم اعتذار تاريخي لها، وهو أبسط أنواع المطالب الممكنة، وأرشيفها الاستعماري، يحتفظ بالكثير من الأسرار حول هته الجرائم، وأن هته الجرائم لن تسقط بالتقادم والنسيان، بل ستلازم الدولة الفرنسية الحديثة، وحتى إشعار آخر.
فرنسا مسئولة تاريخيا وقانونيا عن جرائمها في حق هته العائلة في المغرب، وفي لبنان، وسواهما.. من خلال إحداث تغيير جوهري في حركة هجرتهم اضطراريا وعن جميع سلوكات عملائها وخدامها وعلى رأسهم الباشا الشهير الذكر الكلاوي بمراكش، وكانت فرنسا عن عمد وسوء نية تغير الواقع في المغرب، طبيعيا وتاريخيا وإثنيا..، وأفقيا وعموديا، وعلى كل المستويات من خلال فسح المجال لكائناتها في التحكم في المشهد السياسي الذي يناسب طبيعة أهدافها، وصناعة لوبي موالي لمصالحها، وأبعدت هته الأسر المعروفة بنظافة يديها ونزاهتها من تاريخ المغرب، ومن المواقع المتقدمة في الحكم، وصناعة نخبة على مقاسها، فالاحتلال الفرنسي سهل لمثل هذا القائد وغيره، مهمة النيل والاقتصاص من هته العائلة العريقة وتجريدها من ممتلكاتها، وهجرة أفرادها، لقد أحدث الاحتلال الفرنسي جريمة تاريخية واضحة المعالم لا لبس عليها، وخلخل تماسك هته الأسرة والعائلة بصفة عامة، والدولة الفرنسية مسئولة عنها اليوم تمام المسؤولية.
- نفي القائد الوطني سيدي محمد بلكوش بمنطقة عبدة بمدينة آسفي، وفرض الإقامة الجبرية عليه، هي جريمة ثابتة قانونا وموثقة في مختلف المراجع التاريخية، ونعلم حجم التضامن الوطني مع القائد الذي فاق كل التوقعات، وهذا النفي تبعته إجراءات انتقامية. (جاء ضمن تقييدة للفقيه محمد السرغيني الآسفي وردت صمن كتاب صدر للأستاذ إبراهيم كريدية تحت نفس الاسم " الفقيه محمد السرغيني الآسفي ص37 في تعريف بهته الشخصية: "كان خليفة والده المرحوم سيدي العربي بن الكوش، ولما توفي أولاه سيدنا المنصور بالله ( يقصد محمد الخامس) قيادة قبيلة احمر سنة 1345 هجرية الموافق ل 1926 ميلادية، و كان طيلة مدة توليته مثالا للصدق و النزاهة و تحري الحق والعدل في أحكامه، مما حبب إليه القبيلة كلها، و كان من مواقفه دفاعه عن الضعيف، فالعملة الموجود بفسطاط، لا زالوا يذكرون أيامه، وكذا دفاعه عن الوطنية والوطنيين، و القائد ذو همة للتسابق للمشاريع الخيرية. أما مواقفه من قضية العرش، وإخلاصه لصاحبه المفدى، فأمر سارت بحديثه الركبان، واهتمام سيدنا به في زيارة سيدنا له، سنة 50 كشكاط ، وما جرت عليه من نقمة الفرنسيين، ومحاولة الكلاوي إشراكه في مؤامرة عشرين غشت 53 ، ثم ما ترتب عهن ذلك، من عزل الإدارة له بظهير ابن عرفة المؤرخة ب 15 شتنبر 53، و ذلك بعد إيقافه و أخيه الفقيه السيد عبد الله و سجنهما مدة 17 يوما، و بعد انصرامها نفته الإدارة الى الجديدة، التي لا يزال مستقرا بها حتى الآن، ثم أن القبيلة تنادي و تلح في إرجاع القائد و أخيه الى منصبهما، و قدمت عريضة بذلك، قدمتها بواسطة وفد منها أولا ثم جاءت القبيلة بوفد آخر يضم 25000 شخص، ومعه عريضة أخرى تذكيرا للأولى، ثم قيام وفد أولاد امعاشو من إيالة القائد الطيمومي بتقديم عريضة لعامل الناحية السيد الطاهر أوعسو يطلبون عزل قايدهما الحالي الطيمومي،، و ضم ناحيتهم الى عمالة سيدي محمد بن الكوش"..)
- سقوط شهداء من العائلة أثناء معارك تيلوكيت والمنطقة المجاورة لها في صيف سنة 1932: ، وهم: باسو نايت الكوش، ومحاند الكوش ... (علي عــلام مساهمة بعض قبائل منطقة أزيلال في مقاومة الاحتلال الفرنسي (1908-1933)
- اعتقال الوطني عبدالرحمن عبد الغني الكوش بلبنان، وسجنه، وهته جريمة مدونة تاريخيا. ( راجع بحثنا في هذا الشأن: حفريات في تاريخ آل الكوش في لبنان).
- قصف حي الكوش بالمسيلة بالجزائر بالطائرات، وهته جريمة أخرى ننتظر انقشاع غمة الخلاف الجزائري المغربي للنبش فيها.
- تجريد القائد سيدي محمد الكوشي بمراكش من ممتلكاته بمجرد دخول الحماية الفرنسية من طرف الكلاوي، وهو يد من أيادي الاحتلال الفرنسي، نكاية في المغاربة والمغرب، وفي أهل المنطقة، مع وضع ابنه ذو الثانية عشر من عمره مكانه في القيادة، مع تجريد سيدي محمد الكوشي من ممتلكاته، وهو أسلوب تفقير من أساليب الحماية من أجل عزل هته العائلة وكسر شوكتها والحد من نفوذها المادي والاقتصادي…( اعتمدنا إفادات أحفاده).
- الباشا الكلاوي، يد الاحتلال الفرنسي السوداء، ستمتد إلى محامية فرنسية حولت الدفاع عن ممتلكات الأسرة، من خلال محاولة حادثة سير مصطنعة، والسطو من خلالها على ما بحوزتها من وثائق تثبت ممتلكات الأسرة الكوشية في آسفي لمجموعة من الممتلكات، وهذا المشكل التاريخي ممتد من عهد محمد السعدي إلى عهد محمد السادس العلوي.
- سيطرة أسرة بن الصغير على مجموعة من الهكتارات في ملكية أسرة من آل الكوش بمنطقة سيدي هدي بنواحي مدينة آسفي، وهته الأسرة معروفة بولائها للاستعمار.
إن كثيرا من جرائم دولة الاحتلال الفرنسي بقي غير مدون، بحكم الظروف العصيبة التي مر منها المغرب، وبحكم ميل هته الأسرة إلى المسالمة، لكن هته الجرائم لا يجب أن تمر مرور الكرام بحكم خطورتها.
وان عدنا للوراء كثيرا، فسنجد أن التاريخ نفسه لم يكن رحيما قط بآل الكوش، بل إن أولى خيوط هذا الظلم تعود إلى محمد الشيخ السعدي ، الذي نفى الشيخ سيدي عبد الله الكوش إلى فاس، حيث قضى هناك شهيدا، ومن هنا بدأت محنة أخرى وهي محنة الاغتراب التاريخي، والهجرة الاضطرارية لبعض الكوشيين نحو العالم العربي. (جاء في تعريف لهته الشخصية في دوحة الناشر لابن عسكر خطوط ص 64 2- الإعلام بمن حل مراكش و اغمات من الأعلام – الجزء الثامن- ص 276- سلوة الأنفاس لعبد الحي الكتاني الجزء الثالث ص 205 - طبقات الحضيكي – الجزء الأول – ص 231-السعادة الأبدية ج 2 – ص 87 ، الإعلام الجزء الثالث ص 252 و الصفوة ص162 و مجموع المراجع المغربية و الأجنبية أشارت إليه: الشيخ الإمام الفاضل، الولي الصالح الكامل، أبو محمد عبد الله بن مسعود، المعروف بالكوش، رضي الله عنه من أهل مراكش (912/ 961 هجرية) وهو والد السيدة الزهراء بنت الكوش الشهيرة ببلد مراكش ونواحيها ينحدر من أسرة مراكشية، استوطنت الساحة القريبة من الكتبيين حوالي 600 عام ، منذ القرن الخامس الهجري، ، مع بعض الاختلافات غير المهمة حينا في اسمه ولقبه، كعبدالله الكوش، أو عبد الله بن مسعود المراكشي، وهو والد السيدة الزهراء بنت الكوش الشهيرة ببلد مراكش ونواحيها. من أصحاب الشيخ سيدي عبد الكريم الفلاح، رضي الله عنه وكان له عقل وذهن وديانة، و كان على مطبخة الشيخ عبدا لكريم ووكيله على إطعام الطعام ، فلما آلت المشيخة إليه كان ذلك أفضل القرب عنده، فكان له في ذلك ما هو خارج عن طور العادة، حدثني بعض الفضلاء من أصحابه، أن كل واحدة من قدور طبخته الكبرى، يطبخ فيها الثور و الثوران في مرة، و يذبح في كل يوم البقر و الغنم و الإبل، و عنده بلاط واسع، مجصص يبرد فيه الكسكس بالألواح، كما يفعل بصابة عند التذرية و التصفية، و العجب أن له على كل نوع من أنواع الطعام وكيل مخصوص، فإذا قال علي فلان، يأتيه في الحين، بكل ما يكن من ذلك النوع، إما مشويا أو مطبوخا أو فاكهة أو عسلا أو سكرا على جميع أنواع الطبخ، و ذلك في كل وقت من ليل أو نهار على الدوام.. ولازم سيدي عبد الله الكوش شيخه أبي محمد عبد الكريم بن عمر الحاحي المعروف بالفلاح وهو من شيوخ القرن التاسع الهجري، ملازمة صحبة وملازمة علمية، وعلى يد هذا الرجل تلقى أصول الدين والفقه، وهو شيخه في التربية و التلقين، ومن بينها ما يتصل بالطريقة الجزولية للشيخ المجاهد سليمان لجزولي، وقد تولى المشيخة بعد وفاة هذا الأخير سنة 933 هجرية. وكغيره من شيوخ عصره وخصوصا ورثة المنهجية و الفكري الفلاحي (نسبة الى شيخه الفلاح) سيسلك مسلكه في الإطعام و مسلكه في الطريقة، ومسلكه في استصلاح الأراضي وشق السواقي، وسيتأثر بالطريقة الجزولية الجهادية ظاهرة عصرها. وبعد أن آلت إليه المشيخة سيشرع في بناء زاويته التي عرفت تطورا كبيرا في تدريس الصبيان و تعليمهم و طريقة عجبا في إطعام الطعام واحتضان الفقراء وطلبة العلم، صاحبته عملية غرس الأشجار المثمرة، وإحياء الأرض واستصلاحها وحفر السواقي، لسد الحاجيات الضرورية للإطعام بالزاوية من أصناف اللحوم والخضر و الفواكه، خصوصا وان الزاوية تشتغل ليل نهار في تقديم هذا الطعام).
لقد اجمعت كتب التاريخ على ان الشيخ ظلم، وفي هذا يقول الشيخ محمد المأمون (1963 -1880) بن محمد الفاضل بن محمد (أخ الشيخ ماء العينين) ، في إعادة قراءته للأحداث التاريخية المرافقة لامتحان الزوايا في عهد محمد الشيخ («التسرب الإسباني إلى شواطئ الصحراء المغربية » رسالة لنيل دبلوم الدراسات العليا في التاريخ كلية الآداب نور الدين بلحداد ، الرباط، 1998/1999م. و أيضا:
-Tony Hodges The SCARECROW PRESS,1 NC » Historical Dictionary of Western Sahara Metuchen, N.J London 1982 («Metuchen, N.J London 1982

وقـاتـل للونـشريـسـي ذا العـلــم *** ولأبي مـحـمـد الـكـوشِ ظــلــم
ومنه فــر أحمد الـعــــــــروسِي *** فـالـعـلم عنـد المـالـك الــقــدوس

إن هته الجريمة التاريخية، جعلتنا نقوم بمسح طبوغرافي للأضرحة والزوايا الكوشية، فوجدنا غموضا رهيبا، يزكي فرضية حدوث مذبحة جماعية، ولا يخفى ما حدث في مزاب على سبيل المثال من تقتيل جماعي للرافضين لضريبة النائبة (بقبيلة مزاب من نكبات، منها إيقاع السلطان بهم في 23 شعبان 1202 هـ وقطعه رؤوس 700 من وجهائهم، ثم إيقاعه بهم مرة أخرى في السنة الموالية (شعبان 1203) مع قبائل بني مسكين ، لرفضهم أداء "النائبة" والإتاوات المستحقة عليهـم" (إِتحاف أعلام الناس 3/182، 183).)
لقد وقفنا على ضريح سيدي علال الكوش بأولاد حمدان بمدينة الجديدة، فوجدنا غموضا وأطلا زاوية، وهو نفس الغموض الذي وجدنا في ضريح سيدي عبد الله الكوش بمنطقة عامر بآسفي، وهذا يقوي الإفادات الشفوية من حدوث نكبة حلت بالأسرة الكوشية، هو سبب انطفائها التاريخي في تلك الفترة، على اعتبار أن الفترة تلك ، كما أشار الباحث محمد ظريف إلى إنها الفترة التي عرفت إنتاج الزوايا لسلالات قادرة على الحكم، فكان أن حدث الصدام بين السلطان وهته الأسر، لكن العودة إلى التاريخ وقرائته، يجلو الحقيقة، انها إجراءات مبالغ فيها، وأن الشيخ وأتباعه وأولاده ظلموا، وأذهب إلى القول إلى أن أصل جميع المظالم التاريخية حدثت بسبب أخطاء هته الفترة، وما تلاها من فرار لسيدي احمد العروسي نحو الصحراء، على سبيل المثال لا الحصر..
- سجن الزهراء الكوش ابنة الشيخ ( جاء في تعريف لها حسب ما ورد في طبقات الحضيكي الجزء الأول ص 231، السعادة الأبدية ج 2 – ص 87، الإعلام الجزء الثالث ص 252 و الصفوة ص162.. وكل المراجع المغربية و الأجنبية التي ترجمت لها ك جولي رولت (Julie Rault) وباتريك دوفيكس (Patrick Defaix) وثيري ليمنجين (Thierry Lemangnen) وفيكتور أوغيس ( Victor Augais) وأندري لوني (André Launay) مؤلف جماعي تحت عنوان (Le Petit Futé Maroc) فيه إشارة للزهراء الكوش – ص 433 ...: العذراء الحسنة البهية والفريدة المتفردة في توجهها الخالص إلى الخالق جل وعلا السعيدة زهرة الكوش، هي بنت الشيخ الكامل سيدي عبد الله الكوش ابن مسعود أنها أشهر متصوفات القرن الحادي عشر ، وجميلة وورعة ، ولم تتزوج قط وأعرضت عن الزواج، سمع بجمالها السلطان السعدي زيدان بن منصور، فرغب الزواج بها، فأعرض عنها..) بسبب رفضها الزواج من السلطان زيدان بن منصور، وهو رفض ناذر الحدوث في تاريخ المغرب، ارتبط بطبيعة شخصية الزهراء المتصوفة، أكثر منه رفضا سياسيا لدور زوجة السلطان.
خلاصة القول، أن هته الأسرة التي شاركت في جميع المعارك المصيرية التي شهدها العالم العربي، من حروب ضد الصليبيين، وفتح السودان، وحرب ضد الاحتلال البرتغالي، وحرض ضد الاحتلال الفرنسي للمغرب والانتداب الفرنسي للبنان وغيرها... جعلها عرضة لأنواع شتى من المحن التاريخية المتعددة، و التي لا يمكن الإحاطة بها في مقال قصير.





#عبدالحق_فيكري_الكوش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإعجاز الثوري في الثورة التونسية: اقتصاد في الزمن، وواقعية ...
- 1912-2012 م – المغرب: من صدمة الحماية الفرنسية إلى تعايش الش ...
- صناعة -المحنة- في المغرب: «امتحان الزوايا» إلى «امتحان المثق ...
- الصحافي رشيد نيني والعنزة وجاليليو
- طقوسية بويا عمر وطقوسية النظام: الذهنية المشتركة وأزمة عقل ا ...
- الإسلام والحرية والإنسان ، ثالوث الحلول في العالم العربي
- المخزن و ميكيافليلية الحلقة وحكمة الأميين
- ثورة النيل الهادرة وجيل استعادة الكرامة العربية
- وعاد هبل عاد إلى شبه الجزيرة العربية !!!
- نقد العقل الجزائري
- أسباب فشل المسيرة الخضراء في شقها الوطني
- فجائعية أحداث العيون/وسؤال شؤوننا الاستراتيجية بيد من؟
- اغتيال الشيخ والولي سيدي عبد الله الكوش: الحلقات المفقودة من ...
- خطاب أعمى الى صديق ذو بصيرة
- هل يتقيأ جهاز المخزن السموم التاريخية ويسمح لنا ببناء نسخة ث ...
- المخزنيون الجدد وعقلية الفريسة والغنيمة
- أيها السادة العميان خذوا حصتكم من الشمس ولا تهزموا!
- عربة الكاتب المغربي سمكان الإرهابية!!!
- على هامش حصار غزة: صيحة في تجاويف العقل الإسرائيلي وصاحب الج ...
- حركة لكل الديمقراطيين بالمغرب:الطرقية السياسية والكوميديا ال ...


المزيد.....




- في يومهم العالمي.. أشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة ألهموا الع ...
- سويسرا تفكر في فرض قيود على وضع -أس- الذي يتمتع به اللاجئون ...
- كاميرا العالم ترصد خلوّ مخازن وكالة الأونروا من الإمدادات!
- اعتقال عضو مشتبه به في حزب الله في ألمانيا
- السودان.. قوات الدعم السريع تقصف مخيما يأوي نازحين وتتفشى في ...
- ألمانيا: اعتقال لبناني للاشتباه في انتمائه إلى حزب الله
- السوداني لأردوغان: العراق لن يقف متفرجا على التداعيات الخطير ...
- غوتيريش: سوء التغذية تفشى والمجاعة وشيكة وفي الاثناء إنهار ا ...
- شبكة حقوقية: 196 حالة احتجاز تعسفي بسوريا في شهر
- هيئة الأسرى: أوضاع مزرية للأسرى الفلسطينيين في معتقل ريمون و ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - عبدالحق فيكري الكوش - آل الكوش: قصة عائلة تأرجحت بين جرائم دولة الاحتلال والانتداب الفرنسي و ظلم التاريخ وصدام السلط.