أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - عام علي انتفاضة مصر 25 يناير 2011















المزيد.....

عام علي انتفاضة مصر 25 يناير 2011


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 3608 - 2012 / 1 / 15 - 23:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد عشرة أيام فقط .. يكون قد مر عام كامل علي انتفاضة شعب مصر ضد الحكم العسكري والفساد والقهر .. 25-1-2011

- كانت أهم مطالب واهتمام الشباب الثائر . عقب الانتصار الأولي - بتنحي الرئيس المخلوع - هي :
الانتقام و التشفي أولا ..!..
من الواجب أن تأخذ العدالة مجراها , ولكن هناك أولويات , يجب ترتيبها لكي تتسبب واحدة في تأخير أو افساد ما هو أولي منها .

- كان أهم ما يجب المطالبه به أولا هو . سرعة استعادة الأموال المهربة للخارج . فهي دعامة النهوض ..

- كان بالامكان عمل مصالحات بين من خذلوا الشعب وأيدوا النظام . وبين الشعب والوطن ( بتبرعهم لتمويل أحد المشروعات الوطنية الملحة . كمصالحة مع الشعب والوطن - فأغلب هؤلاء . اما كان مضغوطا عليهم , و ضعفوا . ومنهم من لا يفهم في السياسة - والتركيز علي سرعة معاقبتهم . من الطبيعي أن يدفعهم للوقوف – من وراء الكواليس – مع الثورة المضادة . دفاعا عن مصالحهم المهددة .

هل سيتحول التظاهر - والتظاهر المضاد - , وبالآلاف .. بميادين وسط العاصمة الي عادة . يصعب التخلي عنها – حدث التغيير أم لم يحدث ؟! -. دون اكتراث بالأضرار . ودون معالجة أسباب التظاهرات ؟! تلك مشكلة ... ولابد من اقامة " هايد بارك الثورة " علي غرار " الهايد بارك البريطانية " . وهذا قد يحتاج لحديث خاص به .

التعامل مع 25 يناير 2011 بطريقة بالغة الخبث . أثبتت أن النظام العسكري البوليسي الاستخباراتي . هو سرطان تمكن من عظام مصر . وتغلغل في جسدها .

هل مصير 25 يناير 2011 سيكون كثورة عرابي 1882 , التي أدت نتائجها السلبية لتسميتها " هوجة . . هوجة عرابي " ؟ . وسنسمع القول : هوجة الشباب سنة 2011 ؟!
لا نتمني لها هذا المصير ..

قد تتسب النتائج السلبية ل25 يناير2011 والبطش بالشباب الثائر . لاعتبار " الثورة السلمية " محض خرافة ..
بعدما صفق العالم المتحضر لمصر وأحاط المصريين بالاكبار . عقب نجاح الاعتصام السلمي في اقتلاع مبارك .. واعتبار مصر بلدا متحضرا .. وأن ما حدث هو ثورة سلمية ... عز علي العسكريين . أن تظهر مصر والمصريون للعالم في صورة جميلة وعظيمة وكريمة .. ! وهم الذين مرغوا صورة مصر في الوحل بهزائم لم تتوقف في الخارج والداخل منذ عام 1952 ..! . وتعبوا كثيرا حتي حققوا ذلك ! .. فزع العسكريون .. فحولوا فرحة العالم بثورة مصر . الي فزع واكتآب . بالهمجية التي تعاملوا بها مع المتظاهرين بميدان التحرير وبشارع محمد محمود وأمام مبني مجلس الوزراء ....! .

ضباط كبار بالجيش والشرطة . كانوا قد ألقوا ببيانات تضامن مع الثوار في الانترنت , واستنكروا موقفي الجيش والشرطة . مما يعني وجود معارضة للنظام بداخل الجيش والشرطة . وبدا كما لو كانت الأمور ستسير لصالح الشعب وانتفاضة الشباب ..
ثم .. لا حس ولا خبر ! . مما يوحي . بأن بعضهم كان مدفوعا من طرف السلطة والنظام , لتخدير الشباب والثورة والشعب ( مثلما دسوا د. عصام شرف , وسط الثوار ..!). بايهامهم بوجود أمل في هذين الجهازين ..!

توجد عوامل مشتركة بين 23يوليو 1952 و 25 يناير 2011 . هي :
1 - 23 يوليو . كانت مجرد حركة . واسمها " حركة الجيش " .. ثم سموها ثورة " , ثم تأكد انها انقلاب عسكري .
و 25 يناير 2011 .. بدأت كدعوة للتظاهر والاحتجاج والمطالبة بالاصلاح . دعا اليها الشباب المصري الطاهر البريء . حققت نجاحا ابتدائيا بعد انتفاض وانضمام العموم من مختلف طبقات الشعب اليها . ( فسميت ثورة ). ثم باتت مرشحة الآن لتسمي " هوجة " , انهم شباب من الملائكة في مواجة ضباع وذئاب . وظنو هؤلاء الذئاب . آدميين !! ..

2 – كان مقصد ضباط 23 يوليو 1952 هو مطالب اصلاحية . ثم طاب لهم الاستيلاء علي السلطة .
وكذلك كان مقصد الشباب يوم 25 يناير 2011 هو استجابة الحاكم . لرغبة الشعب في التغيير والاصلاح السياسي والاقتصادي بوقف الفساد . فقط
3- بعد استيلاء ضباط 23 يوليو علي السلطة . استعذبوا البقاء فيها . و بقوا في الحكم حتي الخراب التام فوق رأس مصر وشعبها .
وبعد اضطرار مبارك – الرئيس المخلوع – للاستقالة . واضطرار نائبه ورئيس وزرائه – عمر سليمان وأحمد شفيق – للابتعاد . لم ينجح الشباب في حسن ادارة واستكمال المشوار . .فأمكن الالتفاف عليهم . واجهاض حركتهم . والنتيجة مزيد من المعاناة وقع فوق رأس الشعب !
استعذب الشباب عملية الذهاب لميدان التحرير . حيث الفضائيات – تجيء وتروح , والأغاني والأناشيد , والهتاف . وصور الفيديو تخرج لليوتيوب والفيسبوك ..ولكن لا نتائج سوي المزيد من المعاناة ووقف الحال للشعب المُنهَك .
---
يقول المحللون أن نتائج الثورات لا تظهر في الحال بل تحتاج لسنوات ..
صحيح الي حد ما ولكن :
لا نراه ينطبق علي ما يحدث في مصر . فكل النتائج بعد عام , سلبية بنسبة 300% بل تزيد .. ولو كانت النتائج ايجابية ولو بنسبة 30% لكانت مدعاة لشيء من التفاؤل..
كل الحصاد : تمثيلية فكاهية لمحاكمة مبارك وبعض من أعوانه .. لامتصاص غضب الشعب , ثم الغدر بالثائرين الشباب ! ..
وحشية الجيش في التعامل مع الشعب الثائر . اثبتت أن مرض مصر وداء شعبها لم يكن محصورا في القيادة السياسية الفاسدة وجهازي الشرطة والأمن .. بل والجيش الذي حمي الفساد السياسي وتوابعه البوليسية والأمنية . كان جزءا لا يتجزأ من فساد النظام . وكان هو الدرع الواقي والأرضية والمظلة التي عمل ولا يزال يعمل في حماها الفساد العام للنظام ..
- كانت هناك نغمة تقول " فليبتعد من لم يشاركوا في الثورة . وجاءوا ليجنوا الثمار علي الجاهز " ..
والأفضل هو البحث عن تعبير آخر . لأن الثورة ليست بهدف اقتسام غنيمة السلطة – فالسلطة للأقدر علي حملها والأكثر حكمة و أمانة . ان كان الهدف هو مصلحة شعب ووطن . والا لكان . أبطل أبطال الوطن في الحرب. هو الأحق بالجلوس علي كرسي رئاسة الدولة ! . ما هكذا تكون الأمور ...

عقب النجاح الأولي... بدت المسألة ثورة .. وتحدث العالم عنها .. لم يقم أحد من كبار رجال الأعمال بأي من انتماءاتهم بعمل شيء ضخم يعبر به عن حبه لوطنه – أو حتي للتكفير عن مشاركته مع النظام الفاسد بشكل مباشر . في الاثراء من التجارة بأراضي الدولة - وغير ذلك - .. بتقديم مشروع مفيد كتبرع منه وهدية للشعب , كموقف في حب الوطن والتصافي مع الشعب والتصالح معه . لم يفعل أحد ذلك !
لا فعلها أحد من الرأسماليين الكبار المعروفين بمشاركة النظام في المأدبة الحرام من لحم ودم الشعب .. نهب أراضي الدولة . واغتنام الملايين والمليارات من وراء ذلك - وغير ذلك - ..
ولا قام بهذه المبادرة واحد من مليونيرات الاخوان أو السلفيين ..
ولا قام بمثل تلك المبادرة واحد من الدعاة والوعاظ المتاجرين بالدين الذين اقتنوا النسوان – أربع – والفيلات والملايين من بيع الدجل العقائدي للبسطاء المخدوعين ..
ولا أحد ممن صاروا مليونيرات من وراء تمثيل دور المعارضة السياسية – لعبة مسرحية مع النظام الفاسد –
لم يقم أحد بتلك المبادرة . ولا واحد !
بعد تنحي مبارك . رأينا صغار الثوار . من الشباب – صبية وصبايا . في عمر 16 و 17 سنة – ينظفون الميدان . ويرممون الأرصفة التي تهدمت - ..
أما الكبار . .
فقد كان الجميع يتسابقون اما في اتجاه منصب رئاسة مصر
واما في اللهاث جريا خلف تأسيس حزب سياسي
واما في الركض باتجاه عضوية البرلمان
واما في الاكتفاء بملازمة الثوار- المتظاهرين والمعتصمين بميدان التحرير – لتحقيق مكسب أدبي تاريخي غير ملحق بعمل خيري يفيد الوطن . و كثيرون منهم ميسورون , وقادرون علي فعل شيء عملي فيه خير للشعب , ولكنهم لم يبدعوا في ذلك مثلما أبدع الشعراء وكتاب الأغاني . و" مني توف " – هذا مجالهم - ..
ولكن ليس بالشعر والفن والكتابة والنقد فقط تحيا الشعوب ..

علما بأن السعي لنيل شرف الحضور بميدان التحرير بجانب المتظاهرين والمعتصمين . قد حرص عليه كثيرون حتي من غير المصريين ومن دول شتي .. وكانت تلك المساعي للوقوف والظهور والتقاط الصور في ميدان التحرير . خليط من الانتهازية ومن النبل الثوري والسياسي الوطني والانساني ( تحت أضواء الفضائيات والاعلام بكافة أشكالة ) .. فقد كانت مناسبة تاريخية كبيرة وطنية ومحلية وعالمية – ثم خبت وكادت الآن أن تتحول الي فقاقيع الصابون الثوري – بفضل جيش النكسات والهزائم التي لا حصر لها بالخارج وعلي الحدود – والخراب والفساد - بالداخل .( تأخر جدا نداء : يسقط حكم العسكر . كان ميعاده 8 و 9 يونيه 1967 عقب النكسة مباشرة . قبل أن يضاعف حكم العسكر . نكسة مصر الي نكسات ونكسات ) .

هناك من يهدد بالمزيد من النزول لميدان التحرير . ما لم يحدث كذا وكذا ! (!!) وكأن النزول لميدان التحرير طوال عام كامل قد حقق شيئا بخلاف . المزيد من معاناة الشعب , والمزيد من القهر والقتل والسحل والاغتصاب , والكشف علي العذرية . في الشرطة العسكرية – التي أخذت مكان جهازي الأمن والشرطة .. أو صارت ضلعا ثالثا في مثلث ارهاب الشعب وامتهان كرامته .. !
( الاعلامي " محمود سعد " : 1800 مواطن مصري فقدوا عيونهم في الثورة ) :
http://www.youtube.com/watch?v=Xbik42E2Ea0&feature=player _embedded

قلنا ان مشكلات مصر الملحة جدا كثيرة جدا . وكان بامكان مليونيرات الاخوان التبرع – في أوج الثورة – وعمل مشروع لعلاج احدي المشكلات – كهدية – هدية للشعب – ولكنهم ادخروا الاموال للرشاوي الانتخابية الغذائية والنقدية ..
وهناك كثيرون من الفنانين – ورحال الأعمال - الذين ايدوا الثورة – مليونيرات – وكان يمكن فعل شيء عملي لعلاج احدي مشاكل الوطن والشعب
ولكن كان الجميع . كل يبحث عن مصالحه الخاصة , ويتكلم كثيرا عن مصر وشعبها !
وحول كيفية عمل تلك المشاريع المفيدة للشعب , ونوعياتها , قد يكون لنا حديث .
------

أما تصورنا لمرحلة ما بعد نجاح جيش الفساد والهزائم والنكسات لمدة 60 عاما – في تصفية الثورة علي نار هادئة . فهو ما جاء بمقال نشرناه يوم 11-1-2012 بعنوان محاكمة أديب مصري بتهمة مناصرة الثورة :
الحل الآن . يجب أن يكون عن طريق هيئة الأمم المتحدة والدول الكبري .
منع الاعتراف بأية أنظمة حكم عسكرية أو أنظمة لا مدنية تمتطي الدين لأغراض سياسية. وتغذي الارهاب الدولي والارهابيين
والمطلوب الآن هو :
تقوم أنت " د . علاء الأسواني ", ودكتور البرادعي , ودكتور أحمد زويل - ان وافق - , ودكتور اسماعيل سراج الدين - ان أمكن - د. فاروق الباز - , د. أحمد عكاشة . د . طارق حجي , د. أيمن نور . وبعض الناشطين الحقوقيين المرموقين . و مهندس مايكل منير - الناشط القبطي , الباحث والكاتب القبطي مجدي خليل - بأمريكا - . وغيرهما - , و د. مجدي يعقوب - ان وافق - , و دكتور أحمد صبحي منصور - المفكر المقيم بأمريكا . . وغيرهم من الأسماء التي لا تحضرني الآن .
وكذلك اختيار مجموعة من الناشطين والمفكرين والسياسيين المتحضرين من مختلف دول المنطقة - من سوريا - د . برهان غليون , والناشطة السورية مرح البقاعي -مقيمة بأمريكا (علي سبيل المثال ) , من العراق , من اليمن , من الكويت , البحرين . من ليبيا وتونس والجزائر والمغرب وباقي الدول .
ودعوة المتحضرين من كل جالية من جاليات دول المنطقة لمشاركتكم في الوقوف أمام مبني الأمم المتحدة .

ورفع لافتات الاحتجاج علي قبول هيئة الأمم . أن تمثل بلادكم .. أنظمة حكم عسكرية فاسدة طاغية , وأنظمة دينية مفرخة للارهابيين , وراعية وممولة للارهاب .

ومطالبة الأمين العام باصدار قرار . برفض الأمم المتحدة لأية حكومات غير مدنية . وتجميد عضوية الدولة التي لا تقوم دساتيرها وقوانينها علي مواثيق حقوق الانسان الدولية فقط , و بلا أية مرجعيات أخري من أي نوع . لا عسكرية ولا دينية
وتقديم مذكرة رسمية بذلك لسكرتير عام الأمم المتحدة

ثم التوجه نحو مبني الكونجرس الأمريكي . لنفس الغرض

ثم تحديد موعد للتوجه لمبني الاتحاد الأوربي . لنفس الهدف .
وتقديم مذكرة احتجاج شديد اللهجة للكونجرس الأمريكي , والاتحاد الاوربي . علي تواطؤ حكامهم مع الزعماءالطغاة اللصوص و أعوانهم . لسرقة قوت شعوبكم الفقيرة وايداعها ببنوك أوربا وأمريكا . والمطالبة بتجميد أرصدة هؤلاء . تمهيدا لاستعادتها .
ضرورة أن يقوم كل رجل أعمال مقتدر ومستنير - فرد , أو مجموعة - ممن يقيمون بدول أوربا وأمريكا . . بالتضامن مع قضية شعبه . بنشر اعلان علي نفقته الخاصة
بأكبر صحف تلك الدول . كل في الدولة التي يقيم فيها - وبالصفحة الأولي : يناشد فيها شعوب الغرب المتحضر . بايقاف تواطؤ حكام بلادهم مع الزعماء الديكتاتوريين اللصوص . الذين ينهبون ثروات بلادهم , و قوت شعوبهم . ويهربونها ببنوك أوروبا , وأمريكا . مما ينغص حياة تلك الشعوب . ويشعل نيران الارهاب العالمي ويزعزع سلام العالم .

هذه المطالبات والتحركات . يجب أن تستمر وبكافة الطرق . ولا تتوقف . حتي يتم خروج شعوب المنطقة . من عصور الظلام التي تعيش فيها .
.
ان تحالف أنظمة حكم العسكريين والفاسدين - من ناحية - , ودراويش الأديان الاظلاميين - من ناحية أخري - . لن ينفض . ولن يرجعوا ولن يبتعدوا عن تهديد حياة شعوبهم . الا بسحب الشرعية الدولية من تحت اقدامهم . ومنع هؤلاء من البقاء في الحكم , ومنع أولئك من الوصول للسلطة .
==========



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الآثار والثقافة وآفة البداوة
- محاكمة عسكرية لأديب مصري بتهمة مناصرة الثورة
- بصمات الفراعنة علي البتراء – حضارة الأنباط -
- الحل هو القانون الدولي
- النصب علي الشعوب باسم الاشتراكية - 1-2
- عبد الناصر والحجاب وجماعة الاخوان
- أمريكا والدول الكبري تقود العالم نحو انتكاسة حضارية 2-2
- أمريكا والدول الكبري تقود العالم نحو رِدة حضارية 1-2
- الفرق بين الثورة والفورة
- الثورة من يناير حتي ديسمبر 2011
- المؤامرات الخارجية أوبريت غنائي عربي
- سحابة الدخان السوداء فوق القاهرة
- انتخابات مزورة بارادة العسكريين لا ارادة الشعب
- صورة سحابة القاهرة وصورة علياء المهدي
- بشار الأسد وطبائع الاستبداد والمستبدين
- الطريق لانهاء حكم العسكر
- حيرة الترمس والبطاطا بين العلمانية والاسلامية
- أهمية تطبيق الشريعة الاسلامية
- وداعا.. أنيس منصور ..
- كلمتي لمؤتمر الجمعية المصرية للتغيير . بأمريكا . المزمع عقده ...


المزيد.....




- كيف تحوّلت تايوان إلى وجهة تستقطب عشاق تجارب المغامرات؟
- فيديو مروع يظهر هجوم كلب شرس على آخر أمام مالكه في الشارع
- لبنان.. عشرات القتلى بالغارات الإسرائيلية بينهم 20 قتيلا وسط ...
- عاصفة ثلجية تعطل الحياة في بنسلفانيا.. مدارس مغلقة وحركة الم ...
- مقتل مسلح وإصابة ثلاثة من الشرطة في هجوم قرب السفارة الإسرائ ...
- اتفقت مع قاتل مأجور.. نائبة الرئيس الفلبيني تهدد علنا باغتيا ...
- العثور على جثة الحاخام المفقود في الإمارات وتل أبيب تعتبر ال ...
- سكوت ريتر: بايدن قادر على إشعال حرب نووية قبل تولي ترامب منص ...
- شقيقة الملك تشارلز تحرج زوجته كاميلا وتمنعها من كسر البروتوك ...
- خبير عسكري روسي: واشنطن أبلغت فرنسا وبريطانيا مباشرة بإطلاق ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - عام علي انتفاضة مصر 25 يناير 2011