أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - الاسلامويين وساويرس وحكمة الحيات - زفرات قبطى حزين















المزيد.....

الاسلامويين وساويرس وحكمة الحيات - زفرات قبطى حزين


جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 3607 - 2012 / 1 / 14 - 23:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إشتباكات وشتائم في جلسة محاكمة ساويرس بسبب ميكي ماوس

صبري حسنين من القاهرة

GMT 13:30:00 2012 السبت 14 يناير

رجل الأعمال القبطي نجيب ساويرس

قررت محكمة جنح بولاق أبو العلا تأجيل النظر في قضية اتهام رجل الأعمال القبطي نجيب ساويرس بالإساءة للإسلام إلى جلسة 11 فبراير المقبل. ووقعت مشادات كلامية وتشابك بالأيدي بين المحامين المدعين بالحق المدني ودفاع ساويرس. ووجهت إلى محام تهمة سب ساويرس بعد وصفه له بـ"المجرم".


--------------------------------------------------------------------------------
لكى ادخل بالموضوع مباشرة واجيب من الاخر سوف اعدد اولا ما فعله ساويرس للاخوة المسلمين وهو لم يكن مجبرا على فعله من الاصل حيث انه مستثمر داخل بفلوسه ليفيد مصر والمصريين فى بلد اقتصادها شبه مفلس ويعانى من الهزال والبطالة والسرقات والفساد الذى دخل موسوعة جينيز يصفته فساد فى جميع المناحى والاتجاهات من اخلاق لضمير لدين لتعليم لذمة لقوادة وبيع شرف المصريات المسلمات للاخوة الاشقاء بالخليج و التباكى على عبير و كاميليا و البنت التى اتهم بها الفرارجى القبطى مع انه حسب ما يقرر عادل امام معندوش تليفون ..

1- ساويرس قبل يد شيخ الازهر
2- ساويرس يعين سبعة وتسعين بالمائة من موظفية وخاصة الكوادر العليا مسلمين ومنهم عدد كبير من ذوى اللحى والمسواك
3- ساويرس انشا جائزة مالية كبيرة باسم الراحل شيخ الازهر السابق طنطاوى
4- ساويرس وحرمه من كبار المتبرعين ماليا لكل النشاطات الاسلامية
5- ساويرس اعتذر علنا وببرامج عديدة عن نشره ميكى السلفى وحرمه مكموكه المنقبة وهو رسم لم يبتدعه وانما نقله عن عشرات المواقع الاسلامية والمدنية الغير دينية ولم يتشطر الاسلامويين الا على ساويرس واستهدفوه لصالح شركة تليفونات الامارات التى تمول تنقيب مصر بقيادة ابن المجحوم السادات

لماذا اذكر هذا اولا؟؟

لاقول ان ساويرس ولع صوابعه العشرة شمع لبنى سلف ولو صلب نفسه بميدان التحرير لصالح الاسلاميين كانوا سيفعلوا نفس الشىء وهو ومع ذكائه راهن الرهان الخاطىء فى تقديرى الشخصى وابتدأ تحركه السياسى متاخرا جدا رغم ان المليارات حسب القواعد المتبعه فى البلاد الواقواقية مثل مصر والبلاد العربية الاسلامية يجب ان يكون لها قوة سياسية نافذه داخل الحكم لتحميها وقد وصلته نصيحة شخصية بالعمل بقروض من البنوك وتجنيب امواله مثلما يفعل كل المليارديرات المسلمين ورفض

اقول هذا وكلى الم وحاشا لله ان اشمت برجل عظيم مكثل ساويرس رجل الخير والحق واطالب الاقباط داخل وخارج والمحامين والمستشارين الاقباط والمسلمين بمساندته جماعيا سريعا ومعهم شرفاء المسلمين من رجال الاعمال والاعلاميين وكل منظمات الحقوق المدنية

هذه رسالة لباقى رجال الاعمال الموسرين الاقباط ليبداوا العمل بقروض من البنوك بدلا من المخاطرة باموالهم الشخصية وخصوصا ان من استهدف ساويرس لديه خطة واضحة المعالم لاعادة انتاج اقتصاد السعد والريان مرة اخرى لكى يتوائم مع نجاحهم بتطويق وعزل الكنيسة بغزوة الكاتدرائية وبوثيقة مصكبة شيخ الازهر الاخيرة التى قننت اعترافا كنسيا صريحا بالدولة الدينية بقشرة مدنية واهية ولو ان الاقباط للان والحمد لله لم ولن يعترفوا لا بالمادة الثانية ولا بالاحزاب الدينية واخص الحرية والعدالة والنور والوسط و باقى ايتام الاسلام السعودى القطرى الايرانى


الانجيل يقول كونوا حكماء كالحيات وودعاء كالحمام

للاسف تعلمنا فقط الشطر الاخير فى كل تاريخنا الاسود منذ الغزو البدوى الهمجى ولم يفسر لنا احد رجال الكهنوت الاجلاء ولا مرة كيفية تطبيق الشطر المنسى تماما من الانجيل وهو كيف نتعلم حكمة الحية و من هذا الموقع المحترم ادعو وارجو ان تدعوا معى وساعلن هذا رسميا فى كل البرامج التىىاتشرف بان اعدها واقدمها او اشترك بمداخلات بها فى القنوات الاعلامية القبطية مثل الرجاء والطريق ولوجوس والكرمة و كوبتك سات ليت ابائنا الروحيين الذين نجلهم ونحترمهم يقدموا لنا تفسيرا صريحا واضحا لحكمة الحية وكيف ننفذها بظروفنا الحالية

نعود لموضوعنا - ساوةيرس وغيره كل الاقتصاديين الاقباط الكبار والمتوسطين مستهدفين لتصفية الاقتصاد القبطى بعد الالتفاف وتحييد الكنيسة بغزوة الكاتدرائية و غزوة مصطبة الازهر التى يعتبروها انتصارا للمدنية والحريات الشخصية وهى عار علينا وعلى مستقبل اولادنا وهذا رايى الشخصى الذى لا يلزم احدا -

اننا نريد مواطنة كاملة وقوانين مدنية علمانية تساوى بين الجميع وبكل مرة نضغط بهذا الاتجاه يخرج الازهر ليعلن الوصاية والذمية ويعيد انتاجها بطريقة اخرى مرة بالتكفير و مرة بسلالم الاديان ومرة باسلمة القاصرات ومرة بالتعليم الازهرى المتعصب والمخرج لارهابيين من خطباء مساجد شيطنة المسلمين والذى يمول بضرائب الاقباط

ساويرس رغم انه قاد صوابعه شمع لم يشفع له هذا عند الاسلامويين ولا عند الدولة وخطتهم واضحة معنا سالمنا وقبلنا الايادى او ثرنا واعتصمنا ودفعنا الدم مثلما حدث فى العمرانية وعزبة الزبالين وماسبيرةو واذا كنا سنموت او نذل بذل الذمية ودفع الجزية عن يد ونحن صاغرون فلا مناص لنا ان نختار موته عز وليس موته ذل -

اعتقد ان على حكماء الاقباط بداية الطريق الصحيح واستخدام الشطر المنسى عمدا من الانجيل وهو ((((حكمة الحية ))))
التى تسالم احيانا ولكن لديها من القوة ما يبتلع حمارا بذيل مثل من نواجههم اليوم لان المهم هو العقل وليس قوة الحمار

علينا البدء بالاتفاق بين المخلصين والايجابيين وتنسيق وتنشيط القوى القبطية والمصالحات القبطية على جميع المستويات

على اغنياء الاقباط دفع ضريبة مالية لتمويل الصندوق القبطى فورا وعلينا تدعيم اتحاد شباب ماسبيرو داخل مصر ورعايته من جميع النواحى ومعه كل الحركات الشبابية القبطية التى انبثقت بعد 25 يناير بشرط التنسيق بينها والاتفاق على الحدود الدنيا من الاتفاق واهمها عدم مهاجمة بعضهم البعض ولا اقباط المقيمين خارج مصر مهاجمة شخصية وعدم التعاون مع امن الدولة او العمالة لاى جهه تزرع التفرقة والاختلاف مهما كانت الاسباب

ادعو ايضا للتنسيق الاعلامى القبطى داخل وخارج لدعم مصداقيتها والتعاون الايجابى بينها لتقليل المصروفات ومنها الانتاج المشترك على اتلاقل للبرامج الدينية وتنسيق مواعيد الفند ريز و عدم الهجوم الشخصى مهما كانت الاغراءات لان الاعلام القبطى هو اهم اسلحة نشر المعلومات الصحيحة وفضح الاعلام المصرى المزور والسلفى

و اظن ان كل بيت قبطى لدية على الاقل دش يشاهد فيه بالمتوسط عشر قنوات او اكثر مجانا و هنا لابد للاقباط ان يدفعوا جزء من عشورهم لدعم العمل الاعلامى الجبار والذى يصلهم مجانا بدون اشتراك شهرى ولا عناء وياليتنا نقرأ قصة دستور الخراف ودستور الجزارين عشرات المرات لنستنبط حكمة الحية المنسية وهى العمل السياسى الجماعى

علينا ان نصدر وثيقة موقعه من اكبر عدد من السياسيين والنشطاء الاقباط نرفض فيها المادة الثانية واسلمة الدولة و نرفض وجود الاحزاب الدينية ونرفض النتائج التى ترتبت عليها مثل الانتخابات الاخيرة و الدستور وياليت القنوات القبطية تتبنى خطة عمل مشتركة للتوقيع الجماعى من الاقباط والمسلمين وخطة للعمل الجماعى

هناك مصيبة لا يريد احد التحدث فيها وسأنبه لها من الان للغافلين

الذى سيختار ممثلى الاقباط في لجنة وضع الدستور هم الاخوان المسلمين والسلفيين اضع عشرات الخطوط الحمراء تحت هذا العنوان

ولهذا سيختاروا طبعا احبائهم واخوانهم الذين اصطنعوهم مثل رفيق حبيب وجمال اسعد و بباوى و ايضا كل من ترشح او انضم او نجح على قوائمهم باعتبارهم يحملون وهما اسمه الاسم القبطى وسيخرسوا باقى الالسنة لتمرير دستور دولة دينية ببدلة وذقن وكما ذكرت سابقا خامنئى مصر هو المرشد بديع و احمدى نجاد هو الرئيس الجديد و قائد الحرس الثورى سيكون المشير وعنان و بدين والملا وعثمان وغيرهم

الان ما موقف الاقباط الحقيقيين الثمانية عشر مليون وهل فكروا بلجنة اعداد الدستور واتفقوا على راى موحد بكيفية التوافق او قلب الترابيزة على مافيها واعلان العصيان المدنى ان لم يستطيعوا تحقيق الحد الادنى من مطالبهم بتفعيل قوانين واضحة للمواطنة منفذة ومحترمة بدولة مدنية حقيقية

لقد اعجبنى حزب ساويرس عندما اعلن انه لن يشارك بالشورى لتزوير الانتخابات وباقى ان يحذو الباقين حذوه لنجتمع على راى بالنسبة لكل المرحلة الصعبة جدا القادمة بظل استئساد و اذلال ملموس ومتوقع للاسلاميين ضد الاقباط رغم احضان وقبلات غزوة الكاتدرائية تلاها خازوق ساويرس و مصطبة شيخ الازهر الذى لا اشك لحظة بسعادته التامة ورضاه وتنسيقه مع الاخوان والسلفيين رغم الفيلم الهندى الذى يلعبوه علينا منذ 1400 سنة

اليست هذه نفس سياسة عمرو بن العاص مع الانبا بنيامين ثم عندما حصل على مايريد هدم الكنائس وسرقها و خطف بنات الاقباط و زاد الجزية اضعاف حتى كان الحى يدفع جزية الميت وجزية من اسلم ايضا ؟؟ ليتنا نقرأ التاريخ ونتعلم انه لن يفيدنا الا عملنا ومجهودنا ثم ايماننا وصلاتنا لكى يتدخل الله ويضع يده بالعمل

اننا مطالبون بالتنسيق ووضع النقاط على الحروف بيننا وبتمويل سريع من اغنيائنا للصندوق القبطى قبل انهيار وغزو الاقتصاد القبطى الذى بدا باكبر راس ساويرس و سينهى على الباقيين بما فيهم اموال الكنيسة التى يعتقد بعض السذج بحصانتها وهى من اوائل المستهدفين

رحم الله استاذ الاجيال البابا العلمانى المرحوم عدلى ابادير رحمة واسعة ورزقنا بعشرة من امثاله الاغنياء الصالحين

استثمروا ايها الاقباط بعض المال فى مستقبل اولادكم وبوجودكم فى مصر بلدكم بلد الاديرة والمقدسات و عظام الاباء والاجداء والشهداء وبقائها مدنية علمانية و تبرعوا بسخاء لانشاء الصندوق القومى القبطى والكونجرس القبطى ولا تكونوا اغبياء فرجسة الخراب ماثلة للعيال

بعد ان ننسق بيننا علينا مد اليد لاخوتنا المسلمين الليبراليين و كارهى الاسلام السياسى والخانفين من مذابح تطبيق الحدود وقد بدات بميلسيات اصحاب العصيان الكهربائية من جماعة الامر بالمعروف - فهم اخوتنا واولاد عمومتنا ممن اسلم اجبارا لان الخطوات سريعة والاصرار على الاجهاز على مصر ثابت بوجدان من يدفع وهم السعوديين والامارات و قطر بالمليارات بمباركة وتخطيط خليفة المسلمين المنتظر والغير متوقع من احد للان وهو براق حسين اوباما



#جاك_عطالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اية الله بديع و غزوة الكاتدرائية و الدستور الجديد والاقباط
- الامر بالمعروف والضرب بالشباشب
- فلنقاوم التزوير و هيئة النهى عن المعروف المصرية كمشروع قومى ...
- اخر نكت 2011 الاخوان سيحموا كنائس الاقباط بقداس الميلاد ؟؟!!
- القرداتى وصل : استعدوا يا مصريين لنومة العازب وعجين الفلاحة
- احزاب ديوثة ومجلس ديوث
- اتحاد مشايخ الجاز و سحل المصريين
- الى متى يتحمل الجيش المصرى النتائج الكارثية لمؤامرات قياداته
- احذروا يا مصريين : الانتخابات طبخة مسممه ومميته
- جبتك يا عبد المعين الجنزورى تعيننى لقيتك يا عبد المعين بكيت
- دستور الخرفان ودستور الجزارين - مجلس الشعب المصرى الجديد
- انتخابات حلال حسب الشريعة والاخوان والمجلس السلفى !!!!!
- الاعيب الاخوان و النظام البرلمانى- تحذير للشعب المصرى
- يموت الزمار وايده بتلعب :الشعب المصرى لايص بين الحاكمية لله ...
- الخط طنطاوى يستخدم الانتهاك الجنسى للصحفيات و المتظاهرات لار ...
- الخبير طنطاوى يساعد صديقه اوباما لهدم ثورة شباب وول ستريت
- دولة بنى سلف ستقوم بعد
- -قصة الحاجة سنية السلفية مع انتخابات مجلس الشعب بدولة مصر ال ...
- دليل المواطن الذكى- كيف تسترجع وطنك المسروق بخمسة ايام
- ثوابت الاقباط والمجلس العسكرى ورسائل السماء


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي ...
- أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع ...
- الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى ...
- الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي- ...
- استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو ...
- في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف ...
- ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا ...
- فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس
- ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي على النايل سات لمتابعة الأغاني ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - الاسلامويين وساويرس وحكمة الحيات - زفرات قبطى حزين