|
قل موتوا أيها الإخوان والسلفيون بغيظكم .. فالقرآن ليس حكرا عليكم ، والرد عليكم به أمر يسير ، وتكفيركم به أيضا أمر يسير ، ولن نستسلم حتى يفعل البيروسول العلمانى فعله بكم أيتها الحشرات الإخوانية السلفية الضارة .. ومن بقى منكم حيا بعدها سنضعه فى أقفاص حديقة الحيوانات
ديانا أحمد
الحوار المتمدن-العدد: 3604 - 2012 / 1 / 11 - 14:45
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
- قل موتوا أيها الإخوان والسلفيون بغيظكم .. فليس القرآن حكرا عليكم ، والرد عليكم به أمر يسير ، وتكفيركم به أيضا أمر يسير ، ولن نستسلم حتى يفعل البيروسول العلمانى فعله بكم أيتها الحشرات الإخوانية السلفية الضارة .. وسنضع من يبقى منكم حيا فى أقفاص فى حديقة الحيوانات ليتفرج عليكم الناس كما يتفرجون على الأفاعى والعقارب ..
- الان حصحص الحق
الاخوان والسلفيون هم طوق النجاة لمبارك لينجو من المشنقة والسجن .. ويقينا قد زور هو وطنطاوى نتائج الانتخابات لصالح الاخوان والسلفيين بنفس حيل الدولة فى التزوير هى هى .. وانضم فلول الحزب الوطنى للاحزاب الاخوانية والسلفية .. وهذا ما يفسر كثرة المؤيدين للاخوان والسلفيين فجأة ..
فاذا كنتم يا ثوار 25 يناير 2012 تريدون هزيمة مبارك وطنطاوى فحطموا الدرع الاخوانى السلفى وانسفوه نسفا ومزقوه اربا .. حطموا البرلمان الاخوانى السلفى .. أفشلوا انعقاده بأى شكل .. ولو تناموا على باب البرلمان لتمنعوا انعقاده .. افعلوها ..
ان الاخوان والسلفيين هم حجر العثرة فى سبيل التحرر الكامل لبلادكم فحطموهم وحطموا احزابهم .. وافنوهم عن بكرة ابيهم
- أوباما يلعب دور الله .. ويخطط مصير الجمهوريات العربية .. والله ساكت عنه
مبارك يلعب دور الله.. ويخطط هو وطنطاوى مصير مصر وقد أصبح الاخوان والسلفيين حلوين وزى العسل وبيعتذرهم .... والله ساكت عنه .. والشعب ساكت عنه .. فمن يفعلها ويكنس الاخوان والسلفيين ؟
- انا اؤيد هيئة الامر بالمعروف والنهى عن المنكر .. ولازم نؤيدها والجميع يؤيدوها .. لازم يظهر الوجه القبيح للاخوان والسلفيين فى احلك صوره .. عندها سيكون الامل فى الخلاص .. لازم الشعب يدوق الوش التانى اللى ما شافوش قبل كده من ديننا يعنى من دينه ..
لازم ندفع الامور فى الاتجاه ده .. كمان لما يتطبق على المتظاهرين او اى حد يعترض من الشعب على حكامه الاسلامجيين الجدد عقوبة الصلب او قطع اليد والرجل من خلاف ..... هذه العقوبات الالهية الشاعرية .. هيبتدى الشعب يدوق حلاوة دينه اللى كانت مخفية عنه طوال سنين .. يا ريت التلفزيون المصرى ينقل كمان وقائع قطع الايدين .. وقطع الرؤوس .. والدماء .. ووضع مكان قطع اليد فى الزيت المغلى من اجل ايقاف النزيف .. ستكون اياما ممتعة فعلا .. وخلى حد يتكلم .. الاية موجودة .. والمواقع المسيحية والعلمانية والاباحية وكل موقع يحارب الاخوان والسلفيين (يحارب الله ورسوله) سيتم حجبه وسيتم غلق فضائيات الاغانى والافلام واللى هيتكلم هيطلعوا له اية الذين يحبون ان تشيع الفاحشة .. واية من الناس من يشترى لهو الحديث (الغناء)
والا .. هيحكمكم كلب اردوغانى خبيث .. يقتل العلمانية والمدنية بالتدريج كالكلب التركى والكلب التونسى الغنوشى
حكام مصر والجمهوريات العربية طوال 50 او 100 سنة فاتت كانوا مخبيين نفس شنطة الاسلام .. فالشعوب كانت شايفة النص الحلو بس .. النص المسالم التنويرى المتسامح الهادئ التحررى اللطيف التعبدى البسيط .. فلازم الشعوب تشوف النص التانى .. حقهم برضه .. الوجه المظلم .. طول عمرهم بيشوفوا القمر من وجهه المضئ فقط
- أرجوكم يا ثوار 25 يناير 2012 أطلقوا رصاصة الرحمة على البرلمان الاخوانى السلفى ..
أرجوكم أطلقوا رصاصة الرحمة على الأحزاب الدينية : النور ، الحرية والعدالة ، الوسط ، الفضيلة ، الاصالة ، البناء والتنمية ، التيار المصرى ، الكرامة
أرجوكم أطلقوا رصاصة الرحمة على مادة مبادئ شريعة قطع اليد والرجم والجلد والصلب وقطع الرؤوس والتعزير وقطع الايدى والارجل من خلاف .. شريعة حجب الانترنت والتضييق على الفنون والابداع .. شريعة تحقير المرأة والتحكم فى ملبسها وحرمانها من المناصب السياسية .. شريعة تكفير وشتم الشيعة والصوفية والعلمانيين والاشتراكيين والناصريين والمسيحيين والبهائيين والقرآنيين واللادينيين إلخ
أرجوكم أطلقوا رصاصة الرحمة على العلم الأخضر .. وعلى سعودة أو عثمنة العلم المصرى
****
وأترك القراء مع بعض المقالات المهمة
****
نقلا عن الفجر
بالفيديو كارثة مدوية يفجرها عصام كامل
مرشد الأخوان المسلمين والشاطر زارا مبارك بالمركز الطبي العالمي ودار حوار بينهم عن ماذا ستفعلون حين حصول المخلوع علي البراءة ؟ فرد الشاطر سنعمل علي تهيئة المناخ لذلك
... ... ...
فجر عصام كامل رئيس تحرير صحيفة فيتو مفاجأة مدوية علي برنامج محطة مصر الذي يقدمه الأعلامي معتز مطر حيث أكد عصام كامل أن هناك زيارة تمت بين الدكتور محمد بديع مرشد جماعة الأخوان المسلمين بصحبة خيرت الشاطر والرئيس المخلوع محمد حسني مبارك وحدث اللقاء في المركز الطبي العالمي . واستمر لمدة ساعة كاملة ودار حوار بينهم بناء سأل خلاله مبارك سؤال واحد عن ماذا ستفعلون فى الشارع حين حصولى على براءة ؟ وقال عصام كامل أن خيرت الشاطر رد وقال سنعمل على تهئية المناخ لذلك مقابل عدم عرقلة "جماعة طرة" لتجربتنا البرلمانية , والفجر تنفرد بالفيديو نص المكالمة التي فجرها كامل في مداخلته الهاتفية فيما نفي الدكتور محمد البلتاجي في محاولة من البرنامج لمواجهته بالمكالمة فرفض التعليق قائلا ان هذا الكلام لا يرد عليه
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=D-s3dVqGyX8
ممدوح حمزة يطالب بدروع بشرية لمنع أعضاء مجلس الشعب من دخول البرلمان
http://www.youtube.com/watch?v=xvRvpeIsVWc
****
زواج "مصر" من الإخوان المسلمين والسلفيين باطل باطل باطل!!
الثلاثاء ٣ يناير ٢٠١٢
تنويه: هذا الموضوع من وحي الخيال
بقلم: صبحي فؤاد
مباشرة بعد رحيل الرئيس السابق "مبارك" في فبراير 2011 م، جلس المشير "طنطاوي" ومجلس العسكر في "مصر" مع عدد من قيادات الإخوان المسلمين والسلفيين، وسألوهم عن طلباتهم، فرد الإخوان بأنهم يريدون الزواج من "مصر"، أما السلفيون فردوا قائلين بأنهم يردون تطبيق شرع الله والحكم بدينه بين الناس كما أوصاهم نبيهم.
وعندما طلب "طنطاوي" والعسكر من الإخوان والسلفيين بعض الوقت لأخذ رأي العروسة، فجأة اختفت الابتسامة من على وجه الإخوانجية والسلفيين الوهابين، وقالوا بصوت واحد: لقد صبرنا عشرات السنين، وتحمّلنا الكثير في السجون والمعتقلات، وعانينا الأمرين من أجلها، وبعد اليوم لن نصبر لحظة واحدة.. نحن لم نجىء إلى هنا لطلب موافقتكم، وإنما لإبلاغكم فقط بطلباتنا وترتيبات الفرح وموعده والمهر الذي سوف ندفعه لكم، واللي مش عاجبه يرحل يشوف ليه بلد تانية..
قاطعهم المشير "طنطاوى" قائلًا: اهدى يا عم الشيخ أنت وهو، وحدوا الله.. مين قال لكم إن إحنا معترضين.. إحنا موافقين بالعشرة بس إدونا شوية وقت عشان نقنع الناس بزواجكم منها ونضحك عليهم بكلمتين حلوين ونراضيهم بأي حاجة؛ لأن سمعتكم مش تمام، والناس واخدة فكرة زي الزفت عنكم..
فرد واحد من الإخوانجية: إذا كان كده ممكن نستنى عليكم شوية لحد ما تقنعوا الناس بينا، عشان برضوا منظهرش قدام الناس إن إحنا اتجوزناها بالعافية.. ماشي ونكون كمان جهزنا المهر بالكامل.. وتكونوا انتوا كمان جهزتوا العروسة واقنعتوها بأن خيرها ومصلحتها مربوطة بزواجها مننا.
ورد واحد سلفي قائلًا: ويا ريت قبل ما نعلن للعالم عن موعد زواجها مننا تخلوا الترزي بتاعكم يفصلها كام برقع على كام حجاب وتفهموها إنه بعد الزواج مفيش خروج بره البيت أبدًا، ولا شغل، ولا كوافير، أو أصدقاء، أو مسارح وسينما.. مفيش مسخرة، ولا فسح، أو إنترنت، أو تليفزيون.. مفيش..
وهنا قاطعة واحد من العسكر: طيب يا سيدنا الشيخ، ولو خليناكم تتجوزوها، إحنا بالمقابل هاناخد إيه؟؟ إحنا ها نطلع من المولد بلا حمص ولا ها تفتحوا مخكم معانا..؟؟
فرد واحد من الإخوانجية: تقصد مهر العروسة؟؟ مهرها.. ها نحميكم.. وها نخليكم تاكلوا الشهد معانا بالحلال والله؛ لأن إحنا مش بنحب الحرام ولا بنتعامل فيه أبدًا.. ولو حد مسكم بكلمة أو قرب منكم ها نفرمه.. وفوق كل ده لو رضيتم تشتغلوا معانا ها نزود مرتباتكم أضعاف، ومش ها نلغي بدلات الوفاء اللي كان المخلوع بيديها لكم، وها ندفع لكم بسخاء بدلات كثيرة أخرى.. في اختصار ها نبسطكم على الآخر..
وافق المشير "طنطاوي" وبقية مجلس العسكر عند انتهاء الاجتماع السري على زواج الإخوانجية والسلفيين من "مصر" مقابل الحصول على المهر السخي الذي وعدهم به عريس الهنا، وتهيئة الأجواء في كل أنحاء "مصر" والرأي العام على إتمام الزواج بدون مشاكل.
وضع العسكر أياديهم في أيادي الإخوانجية والسلفيين الوهابيين، وأقسموا جميعًا على الوفاء والإخلاص لبعضهم البعض، وتنفيذ كل ما اتفقوا عليه مهما كلَّفهم الأمر.
مرت أيام قليلة وإذا بالشعب المصري يفاجىء بالمشير "طنطاوي" وهو يعلن للعالم أن "مصر" مستعدة للزواج مرة ثانية بعد خلع "مبارك" وحصولها رسميًا على أوراق طلاقها منه، ولديها الاستعداد للنظر بجدية في طلب من يريد الزواج منها.
بلع الطعم الكثيرون على أرض المحروسة، وتصوَّروا بحق أنها كانت دعوة صادقة من "طنطاوي" والعسكر وليست مجرد تمثيل وتضليل للرأي للعام، فكان الاعتراض على كل المتقدمين لأسباب مصطنعة، والضرب على قفا من لا يعجبه منهم، أو تلفيق تهمة له وسجنه للتخلص منه وإزاحته من الطريق وكتم صوته..
وفي اليوم المتفق عليه، أعلن "طنطاوي" ومجلس العسكر للعالم أجمع أنهم لم يجدوا من بين المتقدمين للزواج من "مصر" غير الإخوان المسلمين والسلفيين الوهابيين، وأنهم قبلوا عن اقتناع بزواجها منهم لما يتمتعون به من صفات حميدة وميزات كثيرة لم يجدوها في أحد غيرهم.. وبينما كان "طنطاوي" يزف للعالم الخبر السعيد، كان الإخوان والسلفيون يطوفون شوارع مدن وقرى المحروسة لطمأنة الغلابة والجوعى والعاطلين والمرضى والأرامل والفلاحين والعمال وغيرهم، يوزعون عليهم الرز والزيوت والصابون واللحوم وكام جنيه مصري، ويقولون لهم إنهم يحملون الخير لـ"مصر"، وينوون رعايتها والاهتمام بها وإعلاء شأنها..
وفي يوم فرح "مصر"، وبينما كانت تجلس متجهمة عابسة حزينة متعبة تذرف الدموع من عيونها المرهقة بجوار عريسها المفروض عليها من قبل "طنطاوي" والعسكر، في حضور أعداد غفيرة من كل الرتب العسكرية الكبيرة وأصحاب العمم والذقون الطويلة، الذين كانوا يرتدون السراويل والشباشب.. إذا بالمكان يهتز كما لو أن زلزالًا حدث فجأة، وبدأت أصوات قوية تُسمع، وهتافات كالرعد تقترب أكثر وأكثر من المكان، تهتف قائلة: "زواج مصر من الإخوان والسلفيين باطل.. زواج مصر من السلفيين باطل".
وعلى الفور، أعطى "طنطاوي" أوامره للحراس والجنود والشرطة العسكرية بالتصدي للمتظاهرين بالذخيرة الحية، وإكمال زواج الإخوانجية والسلفيين من "مصر" رغم أنف ألوف المعترضين الذين كانوا يحاصرون قاعة الأفراح ويهتفون بصوت واحد هتافات مدوية مستنكرة.
لم يخف المتظاهرون من أصوات طلقات الرصاص التحذيرية التي كان الجنود يطلقونها في الهواء، واستمروا في زحفهم لتخليص "مصر" من أيدي العسكر والإخوانجية والسلفيين، فبادر الحراس ورجال الأمن بإطلاق النار والذخيرة الحية على الحشود الزاحفة إلى داخل القاعة، فسقط المئات ضحايا. ورغم هذا استمر زحف المتظاهرين وكذلك إطلاق الرصاص.
وأثناء هذا التخبط والهيجان والزحف والكر والفر والتشابك بالأيادي والأسلحة بين المتواجدين في القاعة والمتظاهرين، أطلق أحد الحراس رصاصة في اتجاه "مصر" فأصابها في صدرها إصابة أعجزتها عن الحركة تمامًا، وعندما رأي الإخوانجية والسلفيين ما أصاب "مصر" عروستهم التي كانت جميلة ورائعة منذ لحظات لم تعد كما كانت وإنما أصبحت عاجزة لا تقدر على الحركة أو الكلام، هربوا سريعًا وغادروا المكان مثل الفئران من فتحات التهوية والشبابيك.. أما العسكر فكان مصيرهم لا يرضي عدوًا أو حبيبًا. ومنْ تبقى أحياء من المتظاهرين أخذوا "مصر" معهم، وقاموا على الفور بتضميد جروحها وإيقاف نزيفها لكي تتشافى وتسترد صحتها وعافيتها من جديد، وتصبح قادرة على الحركة كما كانت طيلة حياتها.
عانت "مصر" من إصابتها بالطلق الناري لعدة سنوات لم تكن خلالها قادرة على الحركة، ولكنها بإصرارها وعزيمتها القوية عاشت وتعافت واستردت قدرتها على الحركة من جديد، ولكنها قرَّرت أن تكون زوجة وأم وأخت لكل مصري، وتكريس حياتها لرعايتهم وخدمتهم والسهر على راحتهم وخيرهم حتى آخر لحظة في عمرها، وآخر نبضة في صدرها.
****
جمهورية الدكتور "بديع" وإخواته السلفيين
الاربعاء ٢٨ ديسمبر ٢٠١١
بقلم: صبحي فؤاد
المقالة المكتوبة أسفل هذه السطور كتبتها في أغسطس عام 2006 ونُشرت في جريدة "إيلاف"، وكان وقتها المرشد "مهدي عاكف" يقود الإخوان المسلمين.. وبالصدفة وأنا أقلب في دفاتري وجدتها، فأذهلني أن أجد ما كتبته منذ حوالي خمسة أعوام أصبح على وشك التحقيق.. وصار أمر تأسيس أول جمهورية إخونجية في تاريخ "مصر" مجرد وقت ويصبح حقيقة مرة يعيشها المصريون ومنطقة الشرق الأوسط والعالم مع تغيير بعض الأسماء.
على أي حال، أعيد لحضراتكم نشر ما كتبته بالحرف الواحد- بلا تبديل أو تغيير- في جريدة "إيلاف"، لعلنا نرى ما قد يحدث للمحروسة "مصر" وشعبها الطيب خالص بعد أن يحكمها الإخوان والسلفيون خلال عام 2012.
جمهورية "مهدي عاكف"
منذ خمسين عامًا أو أكثر والإخوان المسلمين في "مصر" يخططون في السر والعلن للوصول إلى الحكم في "مصر"، ويسعون بكل جهدهم وطاقاتهم بصبر عجيب يُحسدون عليه لتحقيق هذه الغاية المقدَّسة. وفي الآونة الأخيرة وبفضل وجود السيد "محمد مهدي عاكف" في منصب المرشد العام لجماعة الإخوان والتعاون بينهم وبين النظام في "مصر" أصبح حلمهم أقرب إلى التحقيق من أي وقت مضى.
ولم يعد من المستبعد بعد رحيل الرئيس "مبارك" نجاح الإخوان المسلمين في الاستيلاء على الحكم وإعلان أول جمهورية إسلامية إخونجية في تاريخ "مصر" برئاسة السيد "مهدي عاكف" ونائب لم يُعلن عن اسمه بعد ولكن من المتوقَّع أن يكون مسلم الديانة ماليزي أو أندونيسي الجنسية.
وفي الشهور القليلة الماضية، تفضَّل السيد "عاكف" بإعطاء بعض التفاصيل العامة وتحديد ملامح جمهوريته الإسلامية الإخونجية القادمة والتي لن تكون قاصرة فقط على "مصر" وإنما سوف تشمل كل الدول العربية والإسلامية في كل ركن من أركان العالم.. ومن أبرز وأهم معالم هذه الجمهورية الإسلامية أنه لن يكون هناك مكانًا في هذه الدولة الجديدة لأبناء الديانات الأخرى من مسيحيين ويهود وبوذيين وغيرهم.. فإما أن يتركوا دياناتهم أو يرحلوا إلى مكان آخر، وإذا رفضوا الرحيل فإن جيش "المهدي" المكوَّن من عشرة آلاف عنصر مسلحون بالسيوف والمطاوي والسنج والجنازير سوف يتولون شأن هؤلاء الكفرة الذين يرفضون اعتناق الإسلام ولا يريدون دخول الجنة.
وطبقًا لمصادرنا الخاصة، فإنه فور تولي السيد "مهدي عاكف" رئاسة الجمهورية سوف يقوم مشكورًا بإلغاء الدستور وكافة القوانين العلمانية وتطبيق الشريعة الإسلامية بكل حدودها ونصوصها وحذافيرها بلا تهاون أو رحمة أو تردُّد على الكبير والصغير، والغني والفقير، والوزير أو الغفير على السواء، حتى لو أدّى الأمر إلى قطع أيادي نصف سكان "مصر" ورجم ملايين أخرى منهم بسبب شقاوتهم أو خروجهم على عاداتنا وتقاليدنا الشرقية والإسلامية المحافظة. وسوف يقوم السيد "عاكف" بإصدار أوامره بغلق جميع الصحف والمجلات ودور السينما والمسرح والملاهي وأماكن الترفيه والأندية الرياضية في كل أنحاء القطر المصري باستثناء جريدة واحدة تعكس فكر وتعليم وفلسفة وأخبار وإنجازات الإخوان. وكلنا بطبيعة الحال نتفق مع السيد "عاكف" والإخوان المسلمين في غلق هذه الأماكن لأنها تنشر الفسق والفساد والانحراف الأخلاقي والابتعاد عن الدين، وتجعلنا ندخل النار بدلًا من دخول الجنة والتمتع بجوها الجميل وحورياتها الفاتنات الساحرات.
وجمهورية السيد "مهدي عاكف" لن يكون فيها أحزاب معارضة أو معارضين بكل تأكيد.. ولن يُسمح لأحد أبدًا أيًا كان بالاعتراض أو فتح فمه ولو بكلمة واحدة وإلا سيُضرب بحذاء السيد المرشد العام.
وبعد انتهاء السيد "مهدي عاكف" من إصلاح الأوضاع الداخلية في "مصر" بنجاح ورفع علم الإخوان على جميع مؤسسات الدولة وتعليق صوره في كل مكان، سوف يتجه بجيشه صوب "فلسطين" ويحرِّرها من اليهود الملاعين في ساعات قليلة بدون الحاجة إلى طلب مساعدة من رجال حماس أو السلطة الفلسطينية. ثم يواصل الزحف بجيشه في اتجاه جنوب "لبنان" لدعم جيش "حزب الله" والوقوف صفًا واحدًا معه حتى يتم طرد آخر جندي من قوات الأمم المتحدة والموارنة والدروز أيضًا من كل بقعة في "لبنان" وضمه إلى الجمهورية الإخونجية.
بعدها سيزحف جيش المهدي وحزب الله إلى "إيران" ويعلنون انضمامهم إلى جيشها الثوري، ثم يتجه الجميع معًا إلى "أفغانستان" وإقامة تحالف عالمي مع جيش "بن لادن" و"الظواهري" لمحاربة الكفرة الأمريكان والإنجليز وغيرهم حتى يتم هزيمتهم وطردهم من "أفغانستان" وإعادة الطالبان إلى الحكم من جديد. وعند الانتهاء من تحرير "أفغانستان" وطرد الأمريكان منها سوف يعلن السيد "مهدي عاكف" من "كابول" للعالم أجمع بشرى ولادة الإمبراطورية الإسلامية الإخونجية العالمية.. ومواصلة الجهاد والفتوحات شرقًا وغربًا حتى تنضم بقية دول العالم إلى امبراطوريته الإسلامية العظمى.
وأخيرًا ربنا يستر على "مصر" والعالم من فكر السيد "مهدي عاكف" وأعوانه وطموحات الإخوان المسلمين وأحلامهم وتطلعاتهم...
الجمعة 18 أغسطس 2006
[email protected]
****
طبيب بالمنصورة يدعوا لانتخاب حازم أبو إسماعيل على روشتة طبية
الأربعاء، 11 يناير 2012
الدقهلية - صالح رمضان
استخدم طبيب بمحافظة الدقهلية عياداته الخاصة للدعاية للشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية بطريقة جديدة ومبتكرة.
ذهب أحد المرضى لتوقيع الكشف الطبى عند الدكتور "سيد.ش" استشارى جراحة الكلى والمناظير" بمدينة طلخا، وبعد أن تم الكشف علية فوجئ بكتابة الروشتة ومدون عليها فى أسفلها، اللهم ولى أمورنا خيارنا ولا تولى أمورنا شرارها "وبخط كبير" الشيخ حازم أبو إسماعيل رئيسا للجمهورية.
http://www3.youm7.com/News.asp?NewsID=575089&SecID=296&IssueID=0
****
سؤال إجبارى بإعدادى: اكتب تهنئة للحرية والعدالة لفوزهم بالانتخابات
الثلاثاء، 10 يناير 2012
كتب حاتم سالم
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعى صورة ضوئية من امتحان مادة اللغة العربية لطلاب المرحلة الإعدادية بمدرسة القنايات الإعدادية بنين التابعة لإدارة القنايات التعليمية بمحافظة الشرقية، وفى سؤال التعبير يطلب واضعو الامتحان من الطلاب كتابة برقية تهنئة لحزب الحرية والعدالة على حصولهم على المركز الأول فى انتخابات مجلس الشعب، وهو سؤال إجبارى.
أما الاختيارى فى التعبير فطلب فيه واضعو الامتحان من الطلاب اختيار موضوع من اثنين الأول "تحدث عن مميزات الثورة وعيوبها"، والثانى "الأمية خطر يهدد مصر فما أسبابها؟ وكيف نعالجها؟".
واعتبر مصدر مسئول بوزارة التربية والتعليم أن ما فعله واضعو الامتحان يعد خطأً فى تقويم الطلاب، لأنهم أبدوا انحيازاً لتيار سياسى معين ووجهوا الطلاب إلى الحديث عنه، مؤكدا أن الوزارة غير مسئولة عن أسئلة امتحانات صفوف النقل بالمديريات التعليمية فى المحافظات لأنها لا تشرف عليها.
وأشار إلى أن رقابة الوزارة تقتصر على امتحان الثانوية العامة وامتحانات الشهادات بدرجة أقل، أما النقل فمن اختصاص كل مدرسة، متوقعاً اتخاذ الإدارة التعليمية التابعة لها مدرسة القنايات إجراءً للتحقيق مع واضعى الامتحان على عدم التزامهم بقواعد عدم إقحام السياسة أو الملفات الدينية فى الأسئلة.
من جهته دعا عبد الناصر على، منسق حركة "معلمون لا نقابة"، واضعى الامتحانات على مستوى الجمهورية إلى الالتزام بعدم الانحياز لتيار سياسى معين وإقحامه فى الأسئلة، وتابع "قبل الثورة كنا نشكو كمعلمين من توجيه واضعى الامتحانات لإجبار الطلاب على كتابة موضوعات عن حسنى مبارك وزوجته ".
http://www3.youm7.com/News.asp?NewsID=575040
****
عبد الفتاح على يكتب : تسليم مصر للإخوان بأكبر جـريمة تزوير للانتخابات!
1/5/2012
كل كلمة فى هذا التحقيق حقيقة والحقيقة دائما أغرب من الخيال.. إن التزوير على ما يبدو عادة مصرية أصيلة.. لا نستطيع أن ندخل مجلس الشعب بدونها.. كل ما حدث من تغيير هو أن التزوير انتقل من الشرطة إلى الشعب.. ومن العلن إلى الخفاء.. وكانت النتيجة النهائية إشادة بنزاهة الانتخابات وشدة إقبال الشعب عليها.. وهى فى الواقع خدعة ووهم وجريمة شيطانية ارتكبت ببراعة ودهاء. من كان يجرؤ أن يرمى الانتخابات البرلمانية بسوء؟ هل هناك إنسان كائنا من كان أن يقول إن اعظم انتخابات جرت فى تاريخ مصر قد شابها التزوير والتزييف والبطلان؟ كيف وقد شهد العالمين لنا، كيف وقد بصم جيمى كارتر بأصابعه العشرة على أن الانتخابات جرت فى شفافية ونزاهة وامان، كيف وقد تعهد المجلس العسكرى أن يضمن تلك النزاهة ويحمى هذه الشفافية. ما تحت ايدينا من اوراق ومستندات هى أصلا باتت فى ذمة القضاء، يؤكد أن الانتخابات البرلمانية المصرية من الممكن أن يطلق عليها أى وصف فى الكون إلا وصف النزاهة والشفافية. هذه المستندات ما كانت لتظهر أو تنكشف لولا عمليات التزوير «الفاجرة» التى جرت ومصر لم تبرد نار حزنها وغضبها على شهداء الثورة المصرية. لقد تكشفت الخيوط الأولى للفضيحة فى دائرة الدكتور مهندس إبراهيم مصطفى كامل وهى الدائرة الرابعة فردى فى المنوفية. الرجل الذى سبق أن دخل فى معارك انتخابية شرسة ضد كمال الشاذلى فى عز سطوته ونفوذه، ثم خاض معركة بنفس الشراسة مع أحمد عز وهو فى قمة سيطرته وتحكمه فى مصر كلها، كأن قدره أن يواجه امين تنظيم الحزب الحاكم، لكن هذه المرة كان يواجه شيئا آخر. تسلم الرجل اسطوانة مدمجة من اللجنة العليا للانتخابات بأسماء الناخبين فى الدائرة دون ذكر أرقام البطاقة القومية برنامج (PDF) كل صفحة فيها عبارة عن صورة لا يقرأها الكومبيوتر على انها كلمات أو حروف. لكن مواقف غريبة شاهدها انصار الدكتور ابراهيم كامل اثناء الانتخابات لفتت انتباههم، منها أن اكثر من شخص كان يحمل فى يده اكثر من بطاقة، كما شاهدوا مجموعة من الاشخاص يركبون ميكروباص بدون ارقام خرجوا من مدرسة السادات الاعدادية بمركز السادات.. ثم شوهدوا يخرجون من مدرسة الاعدادية الحديثة بنات مركز منوف، لكن كل هذه المشاهد لم تدفع أحدًا أن يحكى ما رآه إلا بعد أن قامت موظفة بمكتب ابراهيم كامل لخدمة المواطنين تقص موقفا حدث معها عندما سقطت بطاقتان من رجل أمامها كان يسألها عن لجنته الانتخابية. بدأ الجميع يحكى مارآه وبدأ ابراهيم كامل يربط الأحداث، لكنه لم يتخيل أن يصل الأمر إلى كل هذا الفجور، فطلب من مهندسى الإلكترونيات فى مكتبه أن يبحثوا فى الأسماء الموجودة على السى دى إذا كان بالامكان العبث بها أم لا، كأن يحدث لها نسخ أو تعديل. بدأ المهندسون فى العمل وكانت الخطوة الاولى هى هل يمكن تحويل برنامج (pdf) إلى برنامج (وورد) وبالتالى يمكن للكمبيوتر أن يقرأها ومن ثم تعديلها ونسخها؟! وبقليل من الجهد وعبر برامج محددة اتضح أن كل هذه الملفات سهلة العبث بها لمن يعرف ويهدف لأمر ما. هنا فاحت رائحة كريهة كانت كفيلة بأن تشعرك بالغثيان والقرف من قدرة البعض أن يزيف إرادة امة نزفت كل هذه الدماء وسقط منها كل هؤلاء الشهداء من اجل نسمات الحرية، فاذا بفريق أو جماعة تعبث بالارواح التى زهقت وتضع كميات من السم فى وجبة كان مفترضًا أن تكون عسلا. اكتشف المهندسون أن هناك عددا كبيرا من الأسماء المكررة بأعداد غير طبيعية وغير منطقية أيضا، وهنا تذكر ابراهيم كامل كيف حاول أن يستخرج شهادة من مصلحة الضرائب وعندما كتب الموظف اسمه على الكمبيوتر ظهر له سبعة اشخاص يحملون اسم «ابراهيم مصطفى كامل» ولما طلب من الموظف أن يضيف الاسم الرابع «محمد» فاذا بنسب التشابه تهبط إلى ثلاث فقط. حدث هذا وهو يبحث فى سجلات الضرائب على مستوى مصر كلها التى يبلغ عدد سكانها 85 مليونًا، فى حين أن كشوفات دائرة واحدة هى منوف التى يبلغ عدد الأصوات 305 آلاف صوت اتضح أن شخصا واحدًا اسمه « محمد حسن محمد حسن» تكرر اسمه 7 مرات فى مركز منوف، ثم تكرر اسه 13 مرة فى مركز الباجور. سقط الأمر فى يد الرجل، فظل يبحث ويبحث، ويأتى ببرامج معينة لإعادة ترتيب الأسماء المتكررة فكانت الصدمة التى لم يفق منها حتى الآن. بمراجعة كشوف الناخبين فى دائرة فردى واحدة وهى «منوف-السادات» على ما فى الأسطوانة من أسماء اتضح وجود 4700 شخص (حوالى 10 % من إجمالى من لهم حق الانتخاب فى الدائرة) يحملون أكثر من رقم قومي.. أقلهم بطاقتان وأكثرهم تسع بطاقات.. كل بطاقة صادرة بنفس الاسم ولكن على محل إقامة مختلف. فمثلا الناخب الخارق للطبيعة السيد «محمد حسن محمد حسن» من حقه أن يصوت فى المدرسة الاعدادية بالطرانة ومدرسة الفاروق عمر بن الخطاب الابتدائية بمركز السادات وفى نفس الوقت من حقه أن ينتخب فى مدرسة الاستقلال بزاوية رزين ومدرسة الشهيد طيار محمد سامى جادو للبنات والمدرسة الاعدادية الحديثة بنات ومدرسة برهيم الابتدائية بنين بمركز منوف. قد يعتقد أحد - وأنا كنت منهم أن الأسماء كثيرا ما تتشابه خاصة أسماء مثل محمد واحمد وابراهيم وحسن. لأنها منتشرة جدا بيننا، لكن ماذا تقول عندما تتأكد أن السيد «محمد على محمود عبد المنعم سلطح» قد تكرر اكثر من مرة وهو ما حدث ايضا مع «محمد عيد محمد اسماعيل صحصاح» وهو اسم خماسى أيضا، نفس الأمر تكرر مع السيد «محمد كمال عبد المقصود احمد صحصاح». لوهلة اعتقد الدكتور ابراهيم كامل أن هناك مؤامرة عليه للإطاحة به أو ابعاده من دخول البرلمان، وان منافسيه دبروا بليل للتزوير ضده، لكن ما كان يعتقده اتضح انه يفوق ما كان يعتقد، وأن المؤامرة ليست عليه فقط، لأن المؤامرة هذه المرة بصدق وبدون مزايدات على مصر كلها، ليعاد إنتاج حزب وطنى جديد بنفس الأفكار القذرة، وبنفس المبادئ الواطية. السؤال هنا: كيف يستطيع هذا أو ذاك كائنا من كان أن يصوت فى اكثر من مدرسة واكثر من لجنة بداخل نفس المدرسة، خاصة أن القاضى المحترم أول ما سيفعله مع الناخب أن يطلب منه بطاقة الرقم القومى ليتأكد من وجوده فى نفس العنوان ثم وجوده فى كشوفات اللجنة، فمثلا السيد «محمد حسن محمد حسن» لو محل إقامته المسجل فى بطاقة الرقم القومى الخاصة به فى زاوية رزين مركز منوف، لن يستطيع أن يدلى بصوته فى أى لجنة بمركز منوف، ناهيك طبعا عن تصويته فى مركز السادات، ناهيك عن تصويته فى محافظة اخري. لكن ما توصل اليه الدكتور ابراهيم كامل والمثبت فى دعواه القضائية المرفوعة امام القضاء أن هذا الشخص صدر له اكثر من بطاقة رقم قومى كل بطاقة مدون عليها عنوان مختلف، بعض هذه البطاقات تحمل نفس الرقم والبعض الآخر يحمل ارقاما مختلفة. ليس هذا فقط.. فقد تكرر اسم محمد أحمد محمد إبراهيم سبع مرات.. فى اللجنة رقم (160) تحت مسلسل (249) بزاوية رزين.. وبمدرسة الفاروق عمر بن الخطاب بمركز السادات فى اللجنة (273) تحت مسلسل (601).. وبمدرسة السادات الإعدادية المشتركة باللجنة (314) تحت مسلسل (682). كما تكرار اسم كل من محمد جابر الفقى ومحمد جاد محمد جاد ومحمد جمال عبد الحميد ومحمد جمال عبد الناصر أكثر من مرة فى أكثر من اللجنة وفى أكثر من قرية ومدينة. وتكرار اسم كل من محمد حسن محمد حسين (11) مرة فى أكثر من لجنة، فضلا عن تكرار اسم محمد على محمد على (12) مرة فى أكثر من لجنة وفى أكثر من مدرسة، واسم كل من محمد محمود محمد محمود (6) مرات فى أكثر من لجنة وفى أكثر من موقع انتخابى، واسم محمد مصطفى محمد مصطفى (6) مرات ومحمد موسى محمد موسى (5) مرات فى أكثر من لجنة وفى أكثر من موقع انتخابى. مرة اخرى حتى لا ننسى من هول المفاجأة، هناك فى دائرة واحدة وهى دائرة منوف/السادات هناك 4700 شخص (حوالى 10 % من إجمالى من لهم حق الانتخاب فى الدائرة) يحملون أكثر من رقم قومى، بحيث يكون لديهم القدرة على التصويت 30 ألف مرة، بمعنى أنهم قوة تصويتية قوامها 30 ألف صوت. هذه المعلومات مثبتة وموثقة فى مذكرة رفعها جابر فوزى الجمال محامى إبراهيم مصطفى كامل إلى رئيس اللجنة العامة للانتخابات بمحافظة المنوفية، كنا نعتقد أن قرارا فوريا بوقف الانتخابات واحالة المتسببين فى هذه المهزلة إلى النيابة، لكن نتيجة المذكرة انها قيدت برقم 66 بتاريخ 15 ديسمبر. اعتقد الرجل أن انتخابات الإعادة سوف تتوقف لحين الفصل فى الفضيحة، لكن لا حياة لمن تنادى، وتم جولة الإعادة بنفس الأسماء التى سبق تكرارها. قرر الرجل أن يجرى نفس البحث على الدائرة المجاورة له وهى دائرة فردى اشمون/الباجور التى تشترك مع دائرته فى الدائرة الثانية قائمة بالمنوفية. فتوالت المفاجآت أن من جهز ورتب وخطط لعملية التزوير هذه لم يضع فقط 30 ألف صوت فى دائرة فردى واحدة، بل وضع 30 ألف صوت انتخابى مزور آخر بأسماء اشخاص معلوم اسماؤهم مقيمين فى دائرة اشمون/الباجور ومسجلين فى لجانها الانتخابية وفى نفس الوقت أسماؤهم موجودة فى الكشوف الانتخابية فى دائرة منوف/السادات، وبالتالى فان القوة التصويتية غير الحقيقية ارتفعت إلى 60 ألف صوت انتخابي. فتقدم بشكوى ثانية للجنة العامة للانتخابات بالمنوفية تحت رقم 67، لكنها لحقت بالشوى الاولى، فما كان من الرجل إلا أن توجه إلى النيابة العامة لتقديم بلاغ رسمى وطالب بالتحقيق فى تلك الوقائع، وقيدت تحت رقم 2607 ادارى منوف، التى تم إحالتها إلى المحامى العام بشبين الكوم وقيدت هناك تحت رقم 3496 عرائض شبين الكوم، ثم حولت إلى قضية اخذت رقم 3168 لسنة 13قضائية امام القضاء الادارى بمجلس الدولة اختصم فيها ابراهيم كامل المشير حسين طنطاوى رئيس المجلس العسكرى بصفته. طالب محامى إبراهيم مصطفى كامل فى الدعوى بالتحفظ على نسخة من كشوف الناخبين فى جميع اللجان بالدائرة والمدون بها الرقم القومى قبل إجراء الانتخابات وبعدها وذلك لإثبات التصويت فى أكثر من لجنة بذات الرقم القومى من عدمه لتقديمها إلى المحكمة. المحكمة قررت بجلسة 24ديسمبر إحالة الدعوى للمفوضين لاعداد تقرير بالرأى وتحدد لها جلسة 24 يناير المقبل. السؤال الاهم هنا من فعل هذا؟ ومن لديه القدرة والجرأة على التزوير بهذا الشكل الفج؟ الاهم من هذا المستفيد المباشر من تكرار الأصوات؟ لن نخوض كثيرا فى لعب دور المحقق البوليسى، أو المفتش القضائى، لكننا فقط سنضع بضعة ارقام للمرشحين فى انتخابات الاعادة فى دائرة منوف/السادات، فقد حصل إبراهيم حجاج مرشح فئات عن الحرية والعدالة على 114 ألف صوت فى حين حصل ابراهيم كامل على 98 ألف صوت، وحصل انور البلكيمى عن حزب النور عمال على 102 ألف صوت فى حين حصل ايمن عبد الهادى فلاح مستقل على 86 ألف صوت. المستندات اوضحت أن هناك 4742 شخصًا صوتوا اكثر من مرة، بعضهم تكرر اسمه تسع مرات وبعضهم تكرر اسمه مرتين، بمتوسط أصوات مزورة خمسة، فاذا ضربناها فى عدد من تكرررت اسماؤهم فسنجد أن لدينا فى صندوق انتخاب الفردى بدائرة منوف/السادات 23 ألفًا و710 أصوات، قم بعمل الحسبة بنفسك، واحذف الأصوات المكررة من الفائزين ستدرك أن النتيجة اختلفت تماما. فى نتيجة القائمة حصل حزب الحرية والعدالة على 269 ألف صوت وحصل النور على 129 ألف صوت، والوفد على 174 ألف صوت، ، واذا علمت أن عدد الاشخاص الذين تكررت اسماؤهم فى كشوف الدائرة الثانية قائمة المنوفية بلغوا 28 ألفًا و643 صوتا اضرب الرقم فى متوسط خمسة ايضا رغم أن بعض الاشخاص تكررت اسماؤهم 28 مرة، سنجد أن عدد الأصوات المكررة 143 الف صوت، احذفها من الناجحين ستدرك أن النتيجة اختلفت. من إذا المستفيد من الأصوات المكررة؟ ماحدث بالمصادفة مع الدكتور ابراهيم كامل حدث بالإبلاغ مع الدكتور ابراهيم عوارة المرشح بالدائرة الاولى الغربية، فقد بلغه من صديقه ما جرى فى المنوفية، فقرر ألا ينتظر وبادر بالبحث والتحرك مع الاستعانة بالبرامج الخاصة التى حصل عليها ابراهيم كامل، وبخبرات ما عنده من مهندسى حواسب آلية، فكانت النتيجة لا تختلف بشاعة وفداحة عما حدث فى المنوفية. المستندات التى تحت ايدينا تكشف عن تكرار لا حد له فى الأسماء بلغ 22 ألفًا 440 شخصا، وهو رقم مؤثر للغاية فى نتيجة الانتخابات. حمل الدكتور ابراهيم عوارة ما بيده من معلومات ووثائق وذهب بها إلى المحكمة طالبا ايقاف الانتخابات لحين تنقية قاعدة البيانات والكشوف الانتخابية، وهناك وقف محامى الحكومة يناور ويحاول أن يكسب وقتا، لكن المحكمة طالبت اللجنة العامة للانتخابات باحضار الكشوف الاصلية لتبيان حقيقة التكرار. وفجأة خرج الحكم برفض الدعوى بحجة أن ارقام بطاقات الرقم القومى مختلفة، فاندهش الدكتور عوارة من الحكم، لكنه لم ييأس، وقرر أن يكمل المشوار حتى النهاية، ولجأ إلى المحكمة الإدارية العليا. وحتى صدور حكم الادارية العليا، على الدكتور عوارة أن يتعايش مع بعض الحقائق التى يعرفها جيدا.. وهى أن 65 شخصا تكررت اسماؤهم تسع مرات، فى حين أن 115 شخصا تكررت اسماؤهم 7 مرات وان 281 شخصا تكررت اسماؤهم 6 مرات وأن هناك ما يقرب 1742 شخصا تكررت اسماؤهم ثلاث مرات، ومئات من الاشخاص تكررت اسماؤهم مرتين على الاقل. وساضرب لكم مثلا لفداحة التكرار، اسم احمد ابراهيم محمد سيد احمد سيمه، من الصعب أن يتكرر اسما سداسيا، لكن بقدرة قادر يستطيع هذا الرجل أن يصوت مرتين مرة فى مدرسة الشهيد يحيا الوطن الابتدائية، ومرة فى مدرسة على بن أبى طالب الابتدائية فى الدائرة الأولى بالغربية. ماحدث فى المنوفية والغربية حدث ايضا فى المنصورة، والتى نقل المعلومة إليها الدكتور حمدى الشتوى، والذى اكتشف المرشحون فى دائرة أولى الدقهلية فردى أن تكرار الأسماء هناك بلغ الحد الاقصى، حيث تكررت أسماء فى الكشوفات لـ 30 مرة، واصبحت الأصوات المكررة تنافس الأصوات المكررة فى المنوفية والغربية حيث تتراوح ما بين 22 ألف صوت و28 الف صوت مكرر. المسألة ليست خاصة بدائرة فى المنوفية أو اخرى فى الغربية أو ثالثة فى الدقهلية، بل إن المسألة لم تعد مقصورة على المحافظات الثلاث التى تحرك فيها المرشحون وصرخوا صرختهم التى لم يسمعها احد لا فى اللجنة العليا ولا فى اللجان العامة ولا حتى فى المحاكم أو النيابات. المسألة واضح أنها تعدت هذه المحافظات إلى مصر كلها، فقط اكتشفنا أن فى الجيزة فى الدائرة الرابعة حدث نفس الأمر.. تكررت الأسماء بشكل مفزع وبات السيد «محمد على محمد على» يستطيع أن يصوت فى لجان رقم 45 ولجنة رقم 4 أيضا، فى الأولى اسمه تكرر ثلاث مرات وفى الثانية اسمه تكرر مرتين، يعنى لهذا الاسم الحق فى التصويت خمس مرات، هذا من واقع عشر لجان فقط، هى كل ما استطعنا أن نبحث فيها من أصل ما يفوق 700 لجنة. ما حدث فى الجيزة حدث ايضا فى القاهرة فى دائرة قصر النيل، أسماء مكررة، بسبب تفوق القدرة على التحمل. لن اعيد تكرار ما حدث فى القاهرة أو الجيزة لأنه تقريبا بالضبط ما حدث فى المنوفية والغربية والدقهلية، باختلاف فى أسماء الاشخاص وأسماء المدارس وأسماء اللجان والمراكز. الفكرة واحدة، الهدف واحد، فصيل معين له القدرة على توجيه اعداد كبيرة من البشر، لديه القدرة على أن يصدر أمرا بارتكاب جريمة جنائية عقوبتها السجن لمدة تصل إلى خمس سنوات، حيث شددت التعديلات الأخيرة فى قانون مباشرة الحقوق السياسية ـ التى أعدتها وزارة العدل بجعل عقوبة اختلاس أو خفاء أو إتلاف قواعد بيانات الناخبين أو بطاقاتهم الانتخابية هى السجن بدلا من الحبس، كما شدد القانون فى المادة (48) بجعل الحبس فيها مدة لا تقل عن سنة والحد الأقصى فيها يصل إلى خمس سنوات وبغرامة لا تقل عن عشرة آلاف جنيه ولا تجاوز مائة ألف جنيه، سيما أن هذه المادة تتضمن جريمة الرشوة الانتخابية. من هو هذا الفصيل الذى من المستحيل أن يفعل ما فعله فى قاعدة البيانات دون تدخل وموافقة واشراف وزارة الداخلية، التى تمد اللجنة العليا للانتخابات بهذه القاعدة. البعض غالى كثيرا فى القلق عندما تم تعيين اللواء رفعت قمصان مساعد وزير الداخلية فى اللجنة العليا للانتخابات خاصة عندما يعمل مع قضاة فى منتهى الطيبة والبساطة السياسية، رغم اسهاماته غير المحدودة فى اكثر انتخابات تزويرا وتدليسا فى التاريخ السياسى المصرى عام 2010. سأعود قليلا إلى الوراء، عندما تم الاعلان عمن لهم حق الانتخاب فى هذا الموسم الانتخابى، وقيل وقتها انهم بلغوا نحو 50 مليون ناخب. وقتها جن جنونى كيف يمكن أن تكون نسبة من لهم حق التصويت فى اغلب دول العالم ما بين الربع إلى الثلث من عدد السكان لكن فى مصر تجاوزت النصف، بل واقتربت من نسبة 60% من عدد السكان. لكن الدكتور ابراهيم كامل اكد لى أن الرقم الذى تم الاعلان عنه به مبالغة كبيرة جدا، وان هذا الامر اعلنه الدكتور عارف الدسوقى استاذ الاحصاء بجامعة اكتوبر والذى صرح من قبل بأن الرقم الحقيقى لمن لهم احقية الانتخاب يقل 9 ملايين شخص عن الرقم المعلن. قد نختلف فى رقم أو اثنين، قد نختلف فى عشرة أو عشرين، فى مائة أو مائتين، فى الف أو الفين، لكن أن نختلف فى تسعة ملايين، فهذا امر يفوق قدرة الانسان على التحمل. حاولت كثيرا ألا اكيل الاتهامات إلى تيار أو فصيل أو جماعة، لا استطيع أن اصمت اكثر من ذلك، ليس هناك مستفيد من كل هذه الأصوات المتكررة سوى الفائز بالانتخابات، والتى لم يتوقع احد بمن فيهم قيادات الإخوان المسلمون انفسهم أن يحصلوا على هذه المقاعد وهذا التصويت. نعم انا اتهم جماعة الإخوان المسلمين بالاستفادة من الأصوات المكررة، واتهم حزب الحرية والعدالة بالحصول على أصوات ليست من حقه. قد يقول العقل أو المنطق أن يحصل الحرية والعدالة على المركز الأول فى التصويت لكن أن يحصل على كل المراكز دفعة واحدة، فهذا أمر لا يقبله عقل، أن يحصل على نصف مقاعد مجلس الشعب منفردا فهذا امر لو حدث بشفافية ونزاهة وبدون قاعدة بيانات معيبة و»ملعوب فى أساسها» لكننا صفقنا له ووجهنا له التحية كما كنا سنفعل قبل أن نصدم بالمعلومات التى رصدناها عاليًا. استطيع أن اقول إن من دبر الامر وكرر الأصوات ووافق على التلاعب والتدليس والغش هو من سلم مصر على طبق من ذهب للإخوان المسلمين، وان من ترك الحبل على الغارب ولم يراقب الدعاية المستمرة فى كل المساجد لصالح السلفيين، هو من سلم مصر على طبق من فضة لحزب النور. لن ينعم احد بما يجنيه من غش وتدليس، لن ينعم فقد جربنا ذلك مع الحزب الوطنى المنحل عندما كان فاجرا فى تزوير انتخابات 2010 فكتب نهايته بيده.. ولو كان الشعب صبر من قبل على من غش ارادته وزور رغبته، لم يعد فى القلب أو العقل مساحة إضافية للصبر. لقد نفد رصيدكم نهائيا. منظمات مراقبة الانتخابات فى المراحل السابقة رصدت وكتبت عن ضبط متنقبات لا حصر لهن تحمل كل واحدة بطاقات عديدة.. تنتخب بالأولي.. ثم تعود لتنتخب بالثانية.. ثم دهشنا أن القضاة تركوهن دون عقاب. السؤال الذى يجب الإجابة عنه بصراحة.. كيف خرجت بطاقات الرقم القومى المتكررة من الداخلية؟.. من الذى فعل ذلك؟.. ومن الذى مول هذه العملية؟ هناك جهات عديدة من مصلحتها توريط مصر فى نفق الأحزاب الدينية.. ربما فى طرة من رموز النظام السابق الذى أصر على أن غيابه يعنى سيطرة الإخوان ومن فى حكمهم.. ربما فى دول بترولية لا تريد لمصر الاستقرار.. ولا التقدم.. ومستعدة لدفع مئات الملايين مقابل ما يحدث. هذه قضية شديدة الخطورة.. كل أوراقها موجودة فى أكثر من جهة قضائية وامنية وأحيانا عسكرية، ابحثوا فى المنوفية والغربية والدقهلية وفى القاهرة والجيزة، ابحثوا فى كل محافظات مصر واجيبونا لماذا كل هذه الأصوات المتكررة وفسروا لنا سر الملايين التسعة التى تحدث عنها الدكتور عارف الدسوقى. من المستحيل استخراج كل هذه البطاقات للرقم القومى دون استخدام الشفرة السرية فى وزارة الداخلية.. فمن ارتكب هذه الجريمة.. وكيف تجرأ على ذلك دون أن يشعر بأنه قد يخضع للمحاسبة فى يوم من الأيام؟ السادة فى المجلس الأعلى للقوات المسلحة، المكلفون بحماية البلاد وتسليمها إلى السلطة المدنية المنتخبة بدون أصوات مكررة وبدون أصوات غير حقيقية، هل ستكتفون بالقراءة وأنتم تبتسمون ابتسامة الواثق من نفسه وهو يقود سيارة تسير بسرعة جنونية نحو الهاوية، أم سيكون هناك موقف جاد هذه المرة؟
****
لأنه "مسلم تائب" .. "الامر بالمعروف" تطالب بالعفو عن مبارك
محمد على
1/10/2012 10:18 PM
بعد الجدل التى شهدته مصر فى الاونة الاخيرة بعدما ظهرت جماعة تدعى "جماعة الامر بالمعروف " وخوف الناس منها ان تفرض القيود والاحكام الصارمة على المسلمين بالقوة .
قامت جماعة " الامر بالمعروف" فى اول تحرك لها بالذهاب الى أكاديمية الشرطة حيث محاكمة المخلوع ومساعديه فى تصرف غريب من نوعه .
وقام احد افراد الجماعة بالذهاب الى هناك وجلس وعلق لافته كبيرة طالب فيها العفو على رموز الفساد (مبارك ونجليه ومساعديه ) لانهم مسلمون تائبون وطالب الجميع ان يعفوا عنهم .
الفجر
****
شاهد تفاصيل لقاء الإخوان بمبارك في المركز الطبي العالمي، ومبارك: سأحصل على البراءة والجماعة تعد بتهدئة الشارع وإقامة دولة الخلافة الإسلامية
الثلاثاء ١٠ يناير ٢٠١٢
*حدث لقاء بين قيادات الجماعة والرئيس المخلوع في المركز الطبي العالمي.
*مبارك قال بالنص: بعد الثورة أكتشفت أن هناك أشياء كثيرة كانت غائبة عني.
*مبارك يعتذر للجماعة عن سجن قادتهم خلال فترة حكمه! ... *مبارك تساءل للجماعة: ماذا سيكون رد فعل الشارع المصري حال حصلت على البراءة؟
*الإخوان يؤكدون سنقيم دولة الخلافة الإسلامية بمصر ونرحب ببراءة مبارك.
http://www.copts-united.com/Arabic2011/Article.php?I=1044&A=50223
#ديانا_أحمد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
خواطر من مفكرتى 6 : رسالة مهمة إلى النازلين للتحرير يوم 25 ي
...
-
خواطر من مفكرتى 5 : دعوا المجلس العسكرى وحلفاءه الإخوان والس
...
-
صفحة من كتاب التاريخ للصف الأول الإعدادى - مصر للعام الدراسى
...
-
الفرق بين المسلم والمظلم
-
يا أحمد فؤاد نجم .. الساكت عن فضح وهجاء الإخوان والسلفيين شي
...
-
بقاء مصر بنسرها وجمهوريتها وتقدمها وحضارتها وعلمانيتها وحريا
...
-
أردوغان وعبد الله آل سعود يتنافسان على منصب الخليفة وجعل مصر
...
-
الرجعية العربية (الإخوان والسلفيون والملكيون والخليجيون) ينت
...
-
يا جيش مصر ، تصدى لثورة الخونة رافعى العلم الأخضر الملكى الع
...
-
يا شعب مصر استهدِفوا الإخوان والسلفيين ولا تستهدِفوا الجيش و
...
-
يا ريت مصر زى فرنسا .. وعلاقة نوارة نجم بمحمد حسان ..
-
طابع الحسن Cleft chin
-
الأعمال الكاملة لنزار قبانى .. تحياتى لأمير شعراء العصر الحد
...
-
التربوية السورية .. قناة علمية عربية جادة ومحترمة ، نحييها أ
...
-
23 ديسمبر وأشياء نسيناها ! .. نحو عودة الاحتفال والاهتمام ال
...
-
إذاعة أم كلثوم .. إذاعة محترمة من عهد عبد الناصر إلى اليوم ن
...
-
لن نرضخ للواقع القذر .. بل سنغيره بأيدينا وأقلامنا وأسناننا
...
-
نحو إقامة حفل الزفاف صباحا أو ظهرا أو عصرا فى مصر والعالم ال
...
-
نحو العلمانية المسلحة .. وأيمن نور نعجة الإخوان والسلفيين ..
...
-
نحو إغلاق قناة وصال وقناة صفا على النايلسات والعربسات والأتل
...
المزيد.....
-
عمال أجانب من مختلف دول العالم شاركوا في إعادة بناء كاتدرائي
...
-
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي
...
-
أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع
...
-
الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى
...
-
الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي-
...
-
استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو
...
-
في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف
...
-
ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا
...
-
فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي
...
-
استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|