أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - خطورة الكاتب البديل وتهريج خصيان الاسلام الاخوانجي والوهابي














المزيد.....

خطورة الكاتب البديل وتهريج خصيان الاسلام الاخوانجي والوهابي


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 3599 - 2012 / 1 / 6 - 14:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


- كان عارف دليلة يقول للنظام السوري ان لديه اخطاء ولم يغير موقفه وكان كل ذلك بدراسات معمقة ومع ذلك سجنه النظام لانه اخطر من غليون وعبد الرزاق عيد وحكم البابا وسائر جوقة الاخوانجية والنظام للاسف..من يقول انك مخطئ ويعريك ويفضح سياسات الفاسدة الي تحتاج للقمع الوحشي لتمريرها و ليس هذا فقط بل يضع السيناريوهات ويقترح البدائل فهو اخطر بكثير.. ليس كالعرعور النفطي المتخلف الذي يخصص كل حديثه عن بخش عائشة وموقف الشيعة والسنة اي للفتنة او مثل شقفة وطيفور الذين لايملكون الا اللغة الاستشراقية للويس وعجمي بالقول سني وشيعي وعلوي وكافر ومشرك اي لتحقيق شعار اسيادهم في الناتو فرق تسد..عارف دليلة اخطر من كل المعارضة الحقيرة التي يتزعمها شقفة وعرعور وغليون الذين هم من طينة النظام بل هم من رجالاته فعلا ومن دعائمه..ماذا سيقول لك همج الاخوان سيقولون لك ولاحظ لغتهم الصهيونية انه علوي كما يقولون عن نزار نيوف

- عندما تتأمل وجه ثوار قناة الجزيرة المنحطة تستغرب من نذالتهم فهم رجال القذافي ومن خدموا لديه وتصوروا معه من عبد الجليل الى حفتر الى القرضاوي وكذلك ثوار سوريا الاطلسيين هم من قدموا الاناشيد في مدح بشار الخرا وهم من عملوا في تلفوته واعلامه من ثائر الناشف الى العبدالله حتى للاسف عبد الرزاق عيد الى البيانوني الذي كان يرفض قبل فترة توجيه نقد له لانه كان يحاوره..تستغرب ان جوقة الانتهازية ما ان تشعر بغرق سفينة ولي نعمتهم الطاغية حتى ينقلبوا ويحضرون انفسهم لمناصب افضل او يحافظوا على مناصبهم السابقة بينما يغيب نجوم للمعارضة الشريفة كعارف دليلة بحجة انه علوي او نزار نيوف بانه علوي مع انهما اشتراكيان لاعلاقة لهم بطائفتهم ولا معتقداتها السخيفة وكذلك حتى من هو سني بحجة انه شيوعي حيث يستعيرون خطابا ديماغوجيا سافلا ..لكن سيقى النجم نجما ..والعميل كشقفة وعرعور البخش وطيفور وزيادة وزيدان عميلا ومأجورا رخيصا ولو اغتصب السلطة او المعارضة لحين


- ثوار هذا ما تطلقه قناة الجزيرة الاخوانجية على الرعاع والهمج من الاخوان المسلمين والعراعرة و منظمة القاعدة الارهابية وكأن هؤلاء الذين يحتكرون تفسيرا منحطا للاسلام على مقاس مصالح البيزنس الاجرامي الامريكي والصهيوني يملكون اي بديلا عن انظمة همجية عميلة لاسيادهم ايضا ةان باختلاف الشعارات..ما ان تتحدث معهم حتى يفاجئك بدائيتهم فهم يحدثونك عن عائشة و العلوي والسني والصوفي والاسماعيلي وكأنك بحضرة مستشرق صهيوني او برنار لويس او فؤاد عجمي..انهم همج انذال من طيفور الى شقفة الى العرعور الحقير الى اسيادهم ال سعود وثاني..اصبح عارف دليلة النكرة بينما لم يكل ولم يمل عن تقديم البدائل وفضح الفساد حتى اغشاه النظام في سجونة سنوات وسنوات وهو لايملك الى سلاح الكلمة بينما كان امثال المجرم شقفة وعرعور ورضوان زيادة واحمد زيدان يطجون ركعهم لبندر و شلومو و اوباما ويصلون التراويح ليبزنسوا على اسلام حقير نفطي كدواخلهم النتنة في واشنطن و اسلام اباد واوروبا وهم الهمج الذي لايليق بهم الا السجون على عمالتهم وخيانتهم..ثوار الناتو وتجار الاسلام الوهابي الا بئس هكذا ثوار انذال
...................................
لييج - بلجيكا
كانون الثاني 2012



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاسلام الصهيوني كحل لأزمة اعداء العرب التسويقية
- لقاء مع علي خضر مؤسس ومدير المعهد الأوربي للثقافة العربية (س ...
- اوروبا يسارية هو البديل الوحيد لاتحاد اوروبي استعماري وفاشل
- قصيدة:صلوات شيوخ المحميات
- قصائد: خطر..حفنة ظل
- قصائد:عنبر مضيء..نظرات..دائما معنا
- قانون الاستقطاب الصهيو امريكي والانتفاضات العربية
- عزمي بشارة وصهر الغنوشي وتبييض وجه المؤسسة والاخوان؟
- المغول البترودولاريين و خراب الدول والامصار
- الاسلام الصهيوني والعراعرة وحزب النور واعلى نسبة طلاق والفتن ...
- علي خضر وجامعة للحضارة العربية في بروكسل
- همجية العقل التنميطي واجرامه في خدمة استقطاب الثروة
- الاخوان المسلمين كشريك للسلطة العربية المخلوعة في الخيانة
- شيخ الهمج الاسلاميين القرضاوي يهنأ عصابات الناتو الاخوانجية ...
- قصيدة: الى جسد أنثى
- قصيدة:صبية مشمسة
- صكوك الغفران الاسلامية في انتخابات مصر
- النظام العربي الرسمي و الايدي الملطخة بدم الشعوب
- هل تختلف عصابات الاسلام السياسي عن الانظمة العربية العميلة ف ...
- حقن المخدرات الوهابية و خرافة اسلام من يسرق المليارات والملا ...


المزيد.....




- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -ديشون- بصلية صار ...
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- أسعد أولادك…. تردد قناة طيور الجنة التحديث الجديد 2025 على ج ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - خطورة الكاتب البديل وتهريج خصيان الاسلام الاخوانجي والوهابي