أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - الحجج الإلهية والحجب البشرية















المزيد.....

الحجج الإلهية والحجب البشرية


راندا شوقى الحمامصى

الحوار المتمدن-العدد: 3590 - 2011 / 12 / 28 - 14:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


انظروا إلى الأيام الماضية، كيف أن الناس من الكبار والصغار كانوا بانتظار الظهورات الأحدية في الهياكل القدسية وفي جميع الأوقات كانوا يترصدون ظهوره بل كانوا يتلون الدعاء ويتضرعون لعل نسيم الرحمة الإلهية يهب ويظهر جمال الموعود من سرادق الغيب. وعندما فتحت أبواب العناية وهطلت أمطار الرحمة وظهرت شمس الغيب من أفق القدرة كذّبه الجميع وابتعدوا عن لقائه الذي هو عين لقاءالله. تأملوا وتفكروا في سبب هذه الأفعال وما الذي دعا إلى معاملتهم مع طلائع جمال ذي الجلال بهذا الشكل ؟ إن كل ما كان سبب إعراض وإغماض العباد في الماضي نراه اليوم سبب غفلة العباد أيضا. وان قلنا بأن الحجج الإلهية ليست كاملة وهو سبب اعتراض العباد، فإن ذلك كفر صريح لأن ذلك بعيد كل البعد عن الفيض الفياض والرحمة المبسوطة لأن الله عز وجل يصطفي شخصاً من بين عباده لهداية الخلق و يعطيه الحجة الكافية الوافية ومع ذلك يتعذب الخلق من عدم الإيمان به. ولكن لم يزل أحاط جود سلطان الوجود جميع الممكنات بإرساله المظاهر المقدسه ولم ينقطع فيضه أبداً ولن يحرم العباد من أمطار رحمته النازلة من غمام عنايته. وبالتالي فإن هذه الأمور المحدثة لا تظهر إلا من ضّيقي الفكر الذين يتحركون في وادي الكبر والغرور ويسيرون في صحاري البعد ويتمسكون بظنوناتهم وكل ما سمعوه من علمائهم. ولهذا فإن همّهم الوحيد هو الإعراض والإغماض عن الحق. إنه واضح لدى كل ذي بصر بأن العباد أثناء ظهور مظاهر شمس الحقيقة لو طهّروا بصرهم وآذانهم و قلوبهم مما رأوه وسمعوه وأدركوه، بالطبع سوف لن يحرموا من الجمال الإلهي ولن يمنعوا من قرب ووصال المطالع القدسيه. ونظراً لأنهم في كل زمن قاسوا الحجة بعلمهم ومعرفتهم التي أخذوها من علمائهم ولم يتوافق ذلك مع عقولهم الضعيفة ولهذا ظهرت منهم هذه الأمور غير المرضية في عالم الوجود .
والآن جاء دور موسى، حيث كانت بيده عصا الأمر وبيضاء المعرفة وقد ظهر من سيناء النور، من فاران المحبة الإلهية ومعه ثعبان القدرة والشوكة الصمدانية وقد دعا جميع من في الملك لملكوت البقاء وأثمار شجرة الوفاء. وقد سُمع اعتراض فرعون وشعبه، وأحجار الظنون التي رميت على تلك الشجرة الطيبة لدرجة حاول فرعون وشعبه أن يطفئوا نار السدرة الربانية بماء التكذيب والإعراض. ولكنهم غافلون عن أن نار الحكمة الإلهية لا يخمدها ماء الوجود وأن سراج القدرة الربانية لا يطفيها أرياح الإعتراض ولكن الماء يكون سبباً للاشتعال و الريح علة للحفظ "لو انتم بالبصر الحديد تنظرون، وفي رضى الله تسلكون".
وعندما مضت أيام موسى واحاطت أنوار عيسى روح العالم اعترض جميع اليهود لأن موعود التوارة يجب أن يرّوج و يكمّل شرائع التوراة وهذا الشاب الناصري الذي يدّعي إنه مسيح الله قد نسخ حكم الطلاق والسبت التي تعتبر من أعظم أحكام موسى وأيضا لم تظهر بعد علائم الظهور ومازال اليهود في انتظار ذلك الظهور المذكور في التوراة . هناك مظاهر قدس احديه ومطالع نور أزلية ظهروا بعد سيدنا موسى ولكن مازال اليهود محتجبين عنهم نظراً لحجباتهم النفسية الشيطانية وظنوناتهم الأفكية النفسانية ومازالوا ينتظرون ظهور موعودهم حسب تصورهم. كذلك أخذهم الله بذنبهم وأخذ عنهم روح الإيمان وعذبّهم بنار كانت في هاوية الجحيم موقودا. وهذا لم يكن سوى من عدم عرفان اليهود العبارات المسطورة في التوراة حول علائم الظهور التالي. ونظراً لعدم وصولهم للحقيقة ولم يتحقق ظاهرياً ما كان يرجونه، لهذا حرموا من الجمال العيسوي ولم يفوزوا بلقاء الله " وكانوا من المنتظرين " ولم يزل ولا يزال جميع الأمم متمسكة بهذه الأفكار الواهية ومحرومون من المياه الصافية المتدفقة من منابع الطهارة والتقديس.
من الواضح المعلوم لدى أهل العلم، أنه لما أحرقت نار المحبة العيسوية حجبات حدود اليهود، ونفذ حكم حضرته نوعاً ما حسب الظاهر، ذكر ذاك الجمال الغيبي في يوم من الأيام لبعض من أصحابه الروحانيين أمر الفراق ، و أشعل فيهم نار الاشتياق قائلا لهم :" إني ذاهب ثم أعود ". وقال في مقام آخر " إني ذاهب ويأتي غيري حتى يقول ما لم أقله و يتمم ما قلته " وهاتان العبارتان هما في الحقيقة شئ واحد، لو أنتم في مظاهر التوحيد بعين الله تشهدون. ولو نظرنا بعين البصيرة المعنوية، نشاهد في الحقيقة ان كتاب عيسى وأمره أيضا قد ثبتا في عهد خاتم الأنبياء. فمن حيث الإسم قال حضرة محمد " إني أنا عيسى " وقد صدق أخباره وآثاره وكتابه بقوله " إنه من عند الله "، ففي هذا المقام لا يشاهد بينهما فرق ولا يرى في كتابيهما غيريه، لأن كلا منهما كان قائما بأمر الله، وناطقا بذكر الله، وكتاب كل منهما مشعر بأوامر الله. فمن هذه الوجهة قال عيسى بنفسه إني ذاهب وراجع. مثل ذلك مثل الشمس، فإذا قالت شمس اليوم إنني أنا شمس الأمس فهي صادقة، ولو قالت إنني غيرها نظراً لاختلاف الأيام فهي صادقة أيضاً، وكذلك لو نظرنا إلى الأيام، وقلنا أنها جميعها شئ واحد، فإن هذا القول يكون صحيحاً وصادقاً. وإذا قلنا إنها غيرها من حيث تحديد الإسم والرسم، فإن ذلك أيضا يكون صحيحاً وصادقاً. إذ بينما نلاحظ أنها شئ واحد، فإنه مع ذلك يلاحظ أن كلا منها له اسم خاص، وخواص أخرى، ورسم معين لا يرى في غيرها. فأدرك بهذا البيان وهذه القاعدة مقامات التفصيل والفرق والاتحاد بين المظاهر القدسية، حتى تعرف وتقف على مرامي الاشارات في كلمات مبدع الأسماء و الصفات في مقامات الجمع والفرق بينها. وتطلع تماما على جواب سؤالك في سر اتخاذ ذاك الجمال الأزلي لنفسه في كل مقام اسماً خاصاً ورسماً مخصوصاً.
و لما أشرق غيب الأزل و ساذج الهوية، الشمس المحمدية من أفق العلم و المعاني كان من جملة اعتراضات علماء اليهود أنه لن يبعث نبي بعد موسى : نعم انه مذكور في الكتاب بأنه لا بد أن تظهر طلعة لتروج ملته ومذهبه، حتى يحيط بكل الأرض شرعة شرعيته المذكورة في التوراة. لذلك ينطق سلطان الأحدية عن لسان أولئك الساكنين في وادي البعد والضلالة بقوله :" و قالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم و لعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان " أي أن اليهود قالت إن يد الله مغلولة غلّت أيديهم ولعنوا بما افتروا بل أن أيادي قدرته مبسوطتان ومهيمنتان دائما أبدا " يد الله فوق أيديهم ".
ولو أن علماء التفسير قد اختلفوا في شرح أسباب نزول هذه الآية. إلا أنه يجب أن تنظر إلى المقصود الذي تنص عليه الآية لا إلى ما تخيله اليهود من أن السلطان الحقيقي قد خلق الطلعة الموسوية،وخلع عليه ثوب الرسالة وبعدها أصبحت يداه مغلولتين وغير قادر على إرسال رسول بعد موسى. والتفت إلى هذا القول الذي لا معنى له، وكم هو بعيد عن شريعة العلم والمعرفة.و أنظر اليوم كيف أن جميع هؤلاء الناس سشتغلون بأمثال هذه الأقوال المزخرفة، وقد مضى عليهم اكثر من ألف سنة وهم يرددون تلاوتها، ويعترضون على اليهود من حيث لا يشعرون. وما التفتوا وما أدركوا بأن ما يقولونه سراً وجهرا هو عين ما يعتقد به اليهود.كما سمعت كيف أنهم يقولون أن جميع الظهورات قد انتهت، وأبواب الرحمة الإلية قد انسّدت.فلا تطلع بعد ذلك شمس من مشارق القدس المعنوية، ولا تظهر أمواج من بحر القدم الصمداني، ولا يأتي هيكل مشهود من خيام الغيب الرباني.هذا هو مبلغ إدراك هؤلاء الهمج الرعاع الذين اعتقدوا بجواز انقطاع الفيض الكلي والرحمة المنبسطة الأمر الذي لا يجوز لأي عقل أو ادراك أن يسلم بانقطاعه. وقد قاموا على الظلم من كل النواحي والأطراف.وبذلوا الهمة لإخماد نار السدرة بأجاج ماء الظنون، وغفلوا عن أن زجاج القدرة يحفظ سراج الأحدية في حصن حفظه.
فمثلاً سلطنة حضرة الرسول هي الآن ظاهرة واضحة بين الناس، ولكن في أول أمر حضرته كانت كما سمعت وعرفت. بحيث ورد على ذلك الجوهر جوهر الفطرة وساذج الهوية ما ورد من أهل الكفر والضلال، الذين هم علماء ذلك العصر وأتباعهم. فكم كانوا يلقون من الأقذار والأشواك في محل عبور حضرته، ومن المعلوم أن أولئك الأشخاص كانوا يعتقدون بظنونهم الخبيثة الشيطانية، ان أذيتهم لذلك الهيكل الأزلي، تكون سبباً لفوزهم و فلاحهم لأن جميع علماء العصر، مثل عبدالله بن أبّي، وأبو عامر الراهب، وكعب بن أشرف، و نضر بن الحارث جميعهم قاموا على تكذيب حضرته و نسبوا إليه الجنون و الافتراء، ورموه بمفتريات، نعوذ بالله من أن يجري به المداد، أو يتحّرك عليه القلم أو تحمله الألوح. نعم إن هذه المفتريات التي نسَبوها إلى حضرته كانت سبباً في إيذاء الناس له. ومن المعلوم و الواضح أنه إذا كان علماء العصر يكفرون شخصا ويحكمون برّدته ويطردونه من بينهم ولا يعتبرونه من أهل الإيمان، فكم يرد على هذه النفس من البلايا كما قد ورد على هذا العبد مّما كان مشهودا للجميع .
لهذا قال حضرة الرسول:" ما أوذي نبي بمثلِ ما أوذيت ". فهذه المفتريات التي ألصقوها بحضرته، وذلك الإيذاء الذي حلّ به منهم، كل ذلك مذكور في الفرقان. فارجعوا إليه لعلكم بمواقع الأمر تطلعون، واشتدت عليه الأمور من كل الجهات بدرجة أنه ما كان يعاشره أحد، ولا يعاشرون أصحابه مدة من الزمان. وكل من كان يتشرّف بحضرته و يتصل به كانوا يؤذونه غاية الأذى .
والآن انظر وتأمل كم من السلاطين يخضعون لإسم حضرته ويعظمونه، وكم من البلاد وأهلها يستظلون في ظله ويفتخرون بالانتساب إليه، كما أنهم يذكرون على المنابر والمآذن هذا الاسم المبارك بكمال التعظيم والتكريم، وكذا السلاطين الذين لم يدخلوا في ظل حضرته، ولم يخلعوا عن أنفسهم قميص الكفر هم أيضا مقرّون ومعترفون بالعظمة والجلال فهذه الشمس – شمس العناية – فهذه هي السلطنة الظاهرة التي تشاهدها. وهي لا بد من ظهورها وثبوتها لجميع الأنبياء، إما في الحياة أو بعد عروجهم إلى الموطن الحقيقي كما هو مشهود اليوم.
ومن المعلوم أن التغييرات والتبديلات التي تقع في كل ظهور هي عبارة عن ذاك الغمام المظلم الذي يحول بين بصر عرفان العباد ومعرفتهم بتلك الشمس الإلهية التي أشرقت من مشرق الهوية وذلك لأن العباد باقون على تقليد آبائهم وأجدادهم هذه السنين الطويلة، ومترّبون على الآداب والطرائق التي كانت مقررة في الشريعة القديمة. ثم دفعة واحدة يسمعون أو يرون شخصا مماثلا لهم في جميع الحدودات البشرية يقوم من بينهم وينسخ تلك الحدودات الشرعية التي تربّوا عليها قروناً متواترة، وكانوا يعدّون المخالف والمنكر لها، كافراً وفاسقاً وفاجراً. فلا بد أن هذه الأمور تكون حجاباً وغماماً للذين لم تذق قلوبهم سلسبيل الانقطاع ولم تشرب من كوثر المعرفة. ويحتجبون عن عرفان تلك الشمس بمجرّد استماعهم لهذه الأمور. وبدون سؤال ولا جواب يحكمون بكفره، ويفتون بقتله. كما قد عَرفَت وسَمعت مّما وقع في القرون الأولى. ومما هو واقع في هذا الزمان أيضا مما شاهدته – إذا ينبغي لنا أن نبذل الجهد حتى اننا بفضل التأييدات الغيبية لا نحرم بهذه الحجبات الظلمانية، وغمام الامتحانات الربانية، عن مشاهدة ذاك الجمال النوراني، ونعرفه هو بنفسه لا بشئ آخر .(من منتخبات من آثار حضرة بهاءالله)



#راندا_شوقى_الحمامصى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نداء من الله
- عصر ذهبي ينتظر البشرية
- نشوء وارتقاء الإنسان
- تطوّر الإنسان
- نشأة وارتقاء الإنسان بين دارون والفاتيكان ورأي البهائية
- رؤية بهائية
- البهائية وموقفها من الفتنة والفساد
- ليست ردة ولكن يقين إلى الامام !
- مؤمنون يتبيَّنون المقصود وآخرون يتبعون الظاهر وخاتم النبيين
- حوار بين زعماء الدين وأتباعهم وكتاب خاتم النبيين
- الوصايا العشر لصنع السلام في العالم
- الحياة فتنة وامتحان
- ذكرى مولد مظهر إلهي(مُرسل من الحضرة الإلهية) بدين جديد-بهاءا ...
- كيف تم تقسيم العالم بواسطة الدين ولماذا؟2-2
- كيف تم تقسيم العالم بواسطة الدين ولماذا؟1-2
- ومازلنا مع كتاب خاتم النبيين: الفضائل التي يتحلى بها قلب الإ ...
- ومع خاتم النبيين و إمتيازات الكلمة الإلهية وخلاقيتها
- وما زلنا مع كتاب خاتم النبيين والغاية الأولى لرسل الله أومهم ...
- ومن خاتم النبيين نتابع-الانتقال من لقب نبي في سورة 33 إلى رس ...
- استكمالاً مع خاتم النبيين و الفرق بين النبي والرسول


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي ...
- أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع ...
- الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى ...
- الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي- ...
- استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو ...
- في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف ...
- ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا ...
- فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس
- ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي على النايل سات لمتابعة الأغاني ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - الحجج الإلهية والحجب البشرية