|
لن نرضخ للواقع القذر .. بل سنغيره بأيدينا وأقلامنا وأسناننا وأظافرنا ولو متنا دون ذلك فسينتصر دمنا العلمانى الزكى على سيف قاتلينا الإخوان والسلفيين
ديانا أحمد
الحوار المتمدن-العدد: 3584 - 2011 / 12 / 22 - 21:51
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
لو أن الجميع عمل بمبدأ "كن واقعيا" .. لما نجحت ثورة يوليو ولما قامت ولما فكر فيها عبد الناصر أصلا
ولما نجحت ثورة أتاتورك ولما قامت ولما فكر فيها ولما وُجد أصلا
ولما نجحت الثورة البلشفية ولما قامت ولما فكر فيها زعماؤها ولما وُجدوا أصلا ... ولما نجحت الثورة الفرنسية والأمريكية ..
ولما نجحت حركات التحرر الأفريقية
ولما انتهى الاستعمار الهولندى والبريطانى والفرنسى والايطالى
ولما تحرك الحسين بن على من المدينة أو مكة ولما رفض البيعة ليزيد ..
لو تمسك الجميع بمبدأ "كن واقعيا" لما انتهت الوثنية ولما وجد الأنبياء ولما حلت الأديان الإبراهيمية والأديان الأخرى محل الوثنية القديمة
لو تمسك الجميع بمبدأ "كن واقعيا" .. لما انتهى الإقطاع ولما قامت الثورة الصناعية ولما بدأ عصر التنوير والنهضة .. ولما قامت الجمهوريات ولما زالت الممالك .. ولما تكونت جماعة حسن البنا الإرهابية .. التى كانت قزما وأصبحت عملاقا ..
لو تمسك الجميع بمبدأ "كن واقعيا" .. لما جلت بريطانيا ومن قبلها آل محمد على وبنو عثمان عن مصر .. لو تمسك الجميع بمبدأ "كن واقعيا" .. لبقى الإنسان فى العصر الحجرى أو تحت الاحتلال الرومانى .. أو تحت الاحتلال الفارسى أو النازى .. ولبقيت سيناء تحت الاحتلال الإسرائيلى .. ولما نشأت دولة إسرائيل من العدم ..
الواقع نحن نصنعه والأمل نصف النصر .. ولو قتلنا فى سبيل الحفاظ على العلماني فهو ثمن قليل من أجل حبنا لمصر .. وكما أن دم الحسين انتصر على سيف قاتليه الطغاة .. سينتصر الدم العلمانى الزكى ..
فدعوا جيشنا الضعيف الذى لا يقوى أصلا على الصراع مع الاخوان والسلفيين .. أو الذى لا يريد أصلا أن يتصارع معهم لأنه عقد معهم الصفقة واستسلم كما أمرته أمريكا ..
دعوه لمصيره .. فبئس جيش يحميه المدنيون ولا يحمي المدنيين
لو تمسك الجميع بمبدأ "كن واقعيا" .. لبقيت الكنيسة الأوربية القروسطية تشيع الظلمة والفساد وتعادى العلم والتنوير .. ولما كانت اللوثرية ولما كانت العلمانية ولما كانت الليبرالية ... الواقع يتغير لما نريد بنضالنا وليس بانتظار الظروف وليس باحترام الواقع القذر المرفوض منا .. غيروه بأقلامكم وأسنانكم وأظافركم ..
إذا كانت السياسة كما يقول الانهزاميون هى فن الممكن .. فإنى أعلن من هنا براءتى من السياسة .. أنا مقاتلة ولست سياسية ولا أريد أن أكون سياسية .. أنا أناضل من أجل العلمانية ومن أجل مصر
وإذا كانت الليبرالية والناصرية والاشتراكية هى الرضوخ للإخوان والسلفيين والتحالف معهم والانبطاح لهم والدفاع عنهم والتبرير لهم والاستسلام لهم والدياثة لصالحهم ليغتصبوا مصر على راحتهم تحت شعار دعوا الإسلاميين يحكمون .. فإننى من هنا أعلن براءتى من الليبرالية والناصرية والاشتراكية .. وإنى ألعن حمدين صباحى والسيد البدوى شحاتة وعبد الحليم قنديل وإبراهيم عيسى .. وأعلن أنى أصنفهم وأصنف كل حليف للإخوان والسلفيين عدوا لى وللعلمانية .. ولن أكل ولن أمل عن مهاجمته وفضحه ..
إذا كان جيشنا الهمام وجميع الأطراف فى مصر غير قادرة على تحقيق مطالبنا المتمثلة فى حل الأحزاب الدينية ووضع مادة دستورية لحماية العلمانية ولحماية العلم المصرى بألوانه ونسره وغلق الفضائيات السلفية وعزل الإخوان والسلفيين سياسيا .. إذا كانوا عاجزين عن تحقيقها .. فكلهم عدو وخصم لنا .. ولن نؤيده ولن نوقع له بشيك على بياض .. فدعوه يقتتلون ويتصارعون ويفنى بعضهم بعضا والطرف الفائز نرى كيف سنقاتله .. ونقضى عليه .. دعوا حركة التاريخ تكنس الديناصورات الإسلامية والعسكرية معا .. أو أحدها ثم نكثف جهودنا فى معركة واحدة مع طرف قوى واحد منتصر ..
وفروا على أنفسكم تعب استشراف المستقبل أعزائى .. فالمستقبل ستعلمونه لا تقلقوا .. ووفروا على أنفسكم عناء تأييد المجلس أو التحريريين (وشهرتهم الإخوان والسلفيون) .. بل كونوا على الحياد منهم إلى أقصى ما يمكن .. ودعوهم يفنون بعضهم بعضا فكلهم خصم وليس فيهم نصير ولا صديق ..
الآن هناك نوعان من الليبراليين والعلمانيين واليساريين والناصريين .. نوع محترم ضد الإسلاميين لا يتزعزع عن موقفه هذا وهو قليل ونحن منه .. ونوع غير محترم (نوع فالصو ومزيف ونعجة وديوث ومخنث وسافل وصفه كما تشاء) يؤيد الإسلاميين ويبرر لهم ويشاركهم فى المليونيات ويقوم بالتهييج والنفخ فى النار ضد الجيش والشرطة لخدمتهم أى لخدمة الإخوان والسلفيين .......... أنا شخصيا سأؤيد الجيش لكن فقط عندما يقوم بما نطالبه به من حل الأحزاب الدينية وعزل الإخوان والسلفيين سياسيا وإلغاء الانتخابات المزورة الحالية ووضع مادة لحماية العلمانية ومادة لحماية العلم المصرى بألوانه ونسره وإلغاء مادة مبادئ الشريعة الإجرامية ..
لن اؤيده بشيك على بياض لا هو ولا غيره .. مهمتى التنبيه على المطالب الكفيلة بحماية العلمانية والعلم المصرى وعزل الإخوان والسلفيين وحل الأحزاب الدينية وإلغاء الانتخابات البرلمانية المزورة فقط ..
كلمة كونى واقعية هى كلمة انهزامية جدا .. وكثيرون يقولونها .. ما دام انت مش قادر تغير الواقع يبقى ما تطالبش حد يتحالف مع مين أو ضد مين .. ما دمت مش مؤمن بمقدرتك على تغيير الواقع يبقى خلاص ارفع الراية البيضا للإخوان والسلفيين وابتدى امدحهم..
الجيش مش محتاج مساعدة .. ولا الإسلاميين .. كل منهم مكتفى بنفسه .. والشعب مطية مستسلمة لأى طرف منتصر .. نتيجته هنعرفها بعد صراع الديناصورات دا إذا حصل صراع فعلا .. دلوقتى الصراع على البرلمان انتهى بفوز واكتساح الإخوان والسلفيين .. فاضل الرئاسة .. أما الدستور هيكون توافقى بين الجيش والإسلاميين .. الناس قالوا من الأول هيبقوا زى باكستان .. الجيش ومصر ككل دخل فى مرحلة سادات ورئيس بزبيبة مؤمن متأسلم جديدة بينصب باسم الدين ..
أنا مؤمنة بتحقق مطالبنا .. وأرددها ليأتي الأقدر مني على تحقيقها ..
أى مطالب غير اللى أنا كاتباها فوق تبقى عبث وضحك على الدقون .. ولا طائل منها .. ولا اثر لها .. صدقنى .. كلاهما سيفنى الآخر .. لا تحدد قرارك النهائى ولا تنضم لأى من الطرفين .. وإنما انتظر حتى تنجلى نتيجة الصراع النهائية .. ربما بعد عام من الآن
هو شئ غريب .. بس حاصل فعلا .. الجيش متحالف مع الإخوان والسلفيين .. وفى صراع معهم خصوصا مع الإخوان فى الوقت نفسه .. والجيش قادر على حماية نفسه والانتصار لو أراد .. لكنه لا يريد .. وبرلمان يصدر تشريعات إسلامية متطرفة ، ومعه نقابات تؤيده ، ورئيس عسكرى أو مدنى طيشة يؤيده مثله مثل دولة دينية كاملة .. زى ما قلت لك وفر تعب استشراف المستقبل .. وبئس جيش بحاجة لمساعدة مدنيين لينتصر .. ولن أؤيد طرفا اندم لاحقا وأقول : كنت حمقاء حين أيدته .. ثم تخلى عنى لضعفه أو لخسته أو لنذالته أو لمصلحته إلخ ..
إننى أطالب بمطالبنا العظيمة هذه لأننا أعلم أنه سيأتى الأقدر منى على تنفيذها .. إن لم يكن موجودا الآن ويقرأ لى .. وإن لم يكن موجودا فكلماتى تصنعه .. كما صنعت كلمات فولتير وتوفيق الحكيم وطه حسين وكتاب كثيرون ثورات عظيمة
لن أتنازل ولن أستسلم ولن أرضخ أبدا للإخوان والسلفيين وحلفائهم .. ولو انتصروا .. ولو كان الثمن حياتى .. فلن أتنازل ولن أستسلم ولن أرضخ .. ولن أكون واقعية بل سأكون مقاتلة لتغيير الواقع .. حتى ولو تم قتلى .. فسأبقى نجمة وسيبقى موتى علامة .. وستبقى كلماتى من بعدى وللأبد .. وسيحمل الراية غيرى مثلى أو أقوى منى .. ما فشل في تحقيقه مَن قبلى نجحتُ أنا فى تحقيقى .. وما فشلتُ أنا فى تحقيقه سيأتى مِن بعدى مَن سينجح فى تحقيقه .. المهم أن أبدأ أنا .. وأسير وأخطو خطوات ولا أقف .. وأقول : فلأكن واقعية !!!
صواريخ أرض - أرض :
- الشعب يختار .. ويا شين ما اختار
- أنا لا أؤيد المجلس العسكرى ولا أؤيد أيضا بتوع التحرير
أنا أؤيد فقط ثورة علمانية تحل الأحزاب الدينية وتلغى الانتخابات وتعزل الإخوان والسلفيين سياسيا وتغلق القنوات السلفية
أما الذين يتخبطون بين انتقاد توفيق عكاشة وانتقاد الجيش والشرطة .. وقد ضلوا طريق الهجوم والصدام فلست منهم فى شئ وهم العائق الأكبر المضلِل لوعى الشعب والعائق الأساسى أمام قيام ثورة علمانية
وهذه الثورة يقينا لن يقوم بها المجلس العسكرى ولا بتوع التحرير
- يتحدثون الآن عن المسحولة كحديث الصعايدة الغشيم الفكاهى : التار ولا العار .. ويتجاهلون جريمة حرق التحريريين للمجمع العلمى
يذكروننى بالفتاة فى فيلم المومياء التى تقول وهى تقارن بينها وبين قطعة أثرية : ألستُ أجمل من قطعة حجر ؟
- أحزاب المعارضة وشباب التحرير .. يكفيهم خزيا أنهم أعزة على الجيش والشرطة وأذلة على الإخوان والسلفيين ورجال الدين والشريعة الإجرامية
- علم الملكية والإقطاع العثمانى المتعفن الأخضر ذو النجوم والهلال .. ومعه علم السعودية .. كلاهما تحت قدمى هاتين
- الصنم الجديد المعبود فى مصر .. فرعون الجديد المعبود من الممثلين والمطربين والقضاة والمعارضين والصحفيين والإعلاميين الخ .. هو الإخوان والسلفيون
- عندما أسمع القرآن بصوت قرائنا المصريين العظماء أشعر أنه القرآن فعلا بجماله وروحانيته واعتداله
ولكن عندما أسمعه بصوت السعوديين أشعر أنه كلام سعودي سلفي مقبض مستفز
- هس (صه) يا جماعة .. دعوا الإسلاميين يغتصبون مصر ويغتصبون العلمانية بسلام وهدوء ودون مقاومة .. دعوا الإسلاميين يأتون كما قال لكم دياثيث محسوبون على العلمانية
- المشكلة فى تعريف العرى وإنشاء قصور من الشائعات فوق سوتيان المسحولة
هل النصف العلوى المغطى بسوتيان يعتبر عاريا ؟؟؟؟؟
أنا أرى أنه ليس عاريا .. وهو يشبه ارتداء الرجل لفانلة داخلية .. أو حتى يشبه تعرى نصفه العلوى .. ولا أرى فى ذلك عريا لكنهم يشعلون ويهيجون الأمور وينفخون فى النار وليسوا بدعاة تهدئة
- أخى جاوز الإسلاميون (الإخوان والسلفيون) المدى فحق الجهاد وحق الفدا
أنتركهم يغصبون العلمانية مجد الأبوة والسؤددا
وليسوا بغير صليل السيوف يجيبون صوتا لنا أو صدى
فجرد حسامك من غمده فليس له بعد أن يغمدا
- كل مليونية وكل تهييج لن يستفيد منه سوى الإخوان والسلفيون لو كنتم تعلمون .. وكل حصان ستطلقونه إلى التحرير سيمتطيه الإخوان والسلفيون
- قال أحد الأزهريين الإخوان السلفيين إن رفض الإخوان والسلفيين لمصافحة النساء ، يعود إلى حيائهم .. (وفى هذا إخفاء للحديث المزعوم الذى يتشدقون به لتحريم المصافحة مع أن اللمس فى الحديث مقصود به الجماع)
أقول لهم : كنت أتمنى أن يمنعكم حياؤكم المزعوم من تكفير العلمانية والعلمانيين والناصرية والناصريين والاشتراكية والاشتراكيين والمسيحية والمسيحيين والصوفية والصوفيين .. وان يمنعكم حياؤكم المزعوم من شتم الشيعة والعلمانيين والناصريين والاشتراكيين والليبراليين والصوفيين والمسيحيين الخ
كنت أتمنى أن يمنعكم حياؤكم المزعوم من التهجم على الحريات والتقدم والقيم الحضارية وحقوق الإنسان والمساواة وعمل المرأة ورئاسة المرأة للجمهورية والوزارة والبرلمان والمملكة .... ومن هدم الأضرحة وحرق الكنائس وحرق المجامع العلمية وحرق أقسام الشرطة ونبش القبور وقتل أسرى الحرب ..
لكنكم لا تملكون أى حياء يمنعكم من الإجرام والإرهاب والدموية المتأصلة فيكم .. والتى تجلت فى طالبانكم وقاعدتكم فى أفغانستان .. وأفاعيلكم فى السودان والصومال والكيان السعودى وباكستان وتونس وليبيا وسوريا وكل بلد نجسته أقدامكم الدنسة ..
- التحريريون رفعوا علمنا المصرى بألوانه الثلاثة ونسره فى يناير الماضى لخداعنا .. ثم بعدها منهم من نزع النسر ووضع عبارات دينية .. ومنهم من نزع العلم بأكمله ووضع مكانه علم الكيان السعودى .. ومنهم من نزع العلم بأكمله ووضع مكانه علم تنظيم القاعدة .. ومنهم من نزع العلم بأكمله ووضع مكانه علم الملكية الأخضر القبيح - إن نظفت (خلت) الأمعاء من البكتيريا ينظف (يخلو) التحرير من الإخوان والسلفيين .. هؤلاء كبق الفراش لا يخلو منه مكان .. فلا تصدقوهم إن قالوا سنقاطع المليونية أو لن نشارك فى المليونية الفلانية .. فالتحرير لا يخلو منهم قط منذ يناير قياداتهم أو شبابهم ..
#ديانا_أحمد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
نحو إقامة حفل الزفاف صباحا أو ظهرا أو عصرا فى مصر والعالم ال
...
-
نحو العلمانية المسلحة .. وأيمن نور نعجة الإخوان والسلفيين ..
...
-
نحو إغلاق قناة وصال وقناة صفا على النايلسات والعربسات والأتل
...
-
لا تسقطوا الشام أيها البقر
-
كابيلا سان سيفيرو فى نابولى بإيطاليا Cappella Sansevero
-
وحدوا جهودكم ضد الاخوان والسلفيين وسيبكم ولو مؤقتا من الشرطة
...
-
رسالة مهمة من السعوديين إلى إخوانهم المصريين والتونسيين والل
...
-
نص ما سيقوله مندوب أمريكا فى الأمم المتحدة عام 2014 .. وحقيق
...
-
مجلة الدوحة القطرية الثقافية ، والمجلات الخليجية الثقافية ،
...
-
مجلس التآمر الخليجى ، مجلس قبائل الخليج العفنة يصر على ضم مص
...
-
خواطر من مفكرتى 5 : العلمانيون ورثة الأنبياء الحقيقيون و هم
...
-
مذيع التنس المصرى اللامع عادل شريف .. لا كتب عنه ولا برامج .
...
-
أصل أسماء دول الأمريكتين
-
معنى علم الهند
-
الذين قاموا بأداء دور الله فى الأفلام الأجنبية
-
خواطر من مفكرتى 4 : أيام الإسلام الأخيرة و أيام مصر الأخيرة
-
من مذكرات مسلمة سابقة ألحدت بفضل ثورة يناير : أمريكا أقوى من
...
-
الكبة : القبعة اليهودية
-
لماذا الطاعة العمياء لأمريكا حتى وهى تحول بلادك مصر إلى دولة
...
-
كلنا أخوة فى الإنسانية .. نعم للإخاء .. كلنا هومو سابينز ..
المزيد.....
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|