أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري جاسم المياحي - هذا يحدث بالعراق وبس !!!















المزيد.....

هذا يحدث بالعراق وبس !!!


نوري جاسم المياحي

الحوار المتمدن-العدد: 3582 - 2011 / 12 / 20 - 01:15
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


غريب ما يحدث في دولتنا العراقية العتيدة ولاسيما بعد الغزو الامريكي والاحتلال ولاسيما في الاشهر الاخيرة وهذه الايام بالذات ...فكل ماهو غريب وشاذ ومرفوض دينيا واجتماعيا واخلاقيا ..تجده في العراق أصبح مباح ومقبول ومشرعن حكوميا وسياسيا وتحت مختلف الحجج والذرائع والعناوين...ومؤخرا وليس اخيرا وبعد عدة محاولات ولف ودوران ...وجدوا (كما يبدو لي شخصيا ) مخرجا قانونيا لاعقاء المزورين من العقاب ...ويدعون انهم يريدون محاربة الفساد وبناء دولة القانون ...كنت ساهما مفكرا بهذا الموضوع المزعج واذا بانفجار بركان الاتهامات لحماية الهاشمي والقاء القبض على حمايته يطفو في الاعلام ...انا كتبت في مقالي الاخير ان الامريكان لن يتركوا المالكي واحرار العراق يتمتعوا بفرحة االانسحاب الامريكي بشكل ما ولكنني لم اتوقع ان الانفجار يقع على هذه الصورة وبهذه السرعة الصاروخية .. الا يثير الضحك والاسى والالم بنفس الوقت هذا يا ناس ؟؟؟؟
ولنأخذ بعض الامثلة السريعة على المخازي والمهازل التي ترتكب في عراق اليوم وبلا خجل بحق شعبنا...ويبقى فقراء ومساكين وجياع شعبنا المظلوم هم الضحية في كل الاحوال..
--- كلنا يعلم ان الامريكان قد باشروا بالانسحاب وأخيرا انسحبوا مودعين بسبع حجارات ..اليس هذا الانجاز الرائع مفخرة ورفعة راس للشعب العراقي ولاحرار العراق ؟؟ اجبار اقوى قوة في العالم على سحب قواتها صاغرة تحت اصرار وتضحيات هذا الشعب العظيم؟؟ ؟..ألآ يجب ان نحتفل به كعيد وطني وقومي ؟؟؟ولكن لاحظوا ماحدث ...الكتل السياسية ضيعت وبخرت فرحتنا بسبب خلق المشاكل وافتعال الازمات السياسية والكثير منها تافه وسخيف ..والغاية من وراء ذلك اقناع الامريكان انهم غير موافقين على الانسحاب وان ولاءهم وعمالتهم لها وعليها ثابتون وباقين ...فهل يوجد عراقي عنده ذرة من الاحساس الوطني والغيرة يقبل ويفرح ببقاء القوات المحتلة لوطنه ؟؟؟ ولكن هذا يحدث بالعراق وبس !!!!!!!
--- لاحظوا وستجدون تناقض التناقض في مواقف الكتل السياسية والسياسين من حملة الجنسيتين والذين دخلوا العراق على الدبابات الامريكية ...تذكروا يا اهلنا كيف عند كتابة الدستور كانت كتلة العراقية وبالضد من التحالف الوطني قد اعترضت علية ولاسيما الفيدرالية ..واليوم انقلبت المواقف ..العراقية كانت تعترض على الفدرالية والاقاليم ..تغير الى العكس واصبح التحالف الوطني ضد الفيدرالية خوفا من تقسيم البلد ..بدأت العراقية تحرض المحافظات السنية للمطالبة بالاقاليم وتؤيده وهي تعلم جيدا ان الاقاليم ستقود الى تقسيم العراق وبث الفتنة الطائفية والقومية وهومخطط صهيو _امريكي مرسوم سابقا ودعى الية نائب الرئيس الامريكي المستر بايدن ...ومثل هذه المواقف تجدها وبلا فخر بالعراق وبس ...
--- كلنا نعلم ان حزب البعث كان حزبا قوميا ويدعو للوحدة العربية ...وكلنا نذكر ان بعض الكتل في سبيل الكسب الرخيص بدأت تتبنى شعارات البعث القومية وأحتظنت اعضاءه واتباعه ...والغريب نفس هذه الكتل تنقلب بين ليلة وضحاها وتدعوا لتقسيم العراق...ومتجاوبين بشكل مخجل مواقف واوامر الامريكان والسعودية وقطر وتركيا تحت شعارات طائفية ذاق مرارتها شعبنا المسكين ...حتى انهم نسوا مواقفهم التي كانوا ينادون بها ...فتخلوا عنها وسارعوا لاعلان الحرب على النظام السوري (القومي المقاوم الوحيد) الذي لازال صامدا بوجه مؤامرة التخريب والتقسيم الصهيو-امريكية ...والغريب يستعدون الاجنبي على ابناء جلدتهم ودينهم ..هذه الحالة القذرة والحقيرة لن تجدها الا عند (بعض العملاء والمأجورين)من العراقيين وغالبية امراء وعرب الخليج ...وهذا يحدث بالعراق وبس
--- ما يحدث اليوم من اتهامات طائفية وبعيدا عن الحس الوطني ..لاصايرة ولادايرة ..كتل سياسية ...يشاركون في حكومة واحدة ويسموها حكومة مشاركة وطنية وعلى مدى سنوات عدة...وفي النهاية تبين ان كل طرف يحفر لشريكه من اجل اسقاطه وعلى حساب المواطن وخدمة لاجندات خارجية وضد مصالح الشعب العراقي ..فهل يجوز لنائب الرئيس ان يتهم رئيسه بالديكتاتورية ومن على الفضائيات ...وبذلك اساء لنفسه وكتلته وشعبه ..لانه من المعروف عند السياسين (الحقيقين ) وليس تجار السياسة ...ان يترك الوزارة ويستقيل ..وعندها يحق له ان يسب ويشتم على راحته ...وعندها يكون الشعب اما معه اوضده ...
--- اعلن نواب العراقية تعليق مشاركتهم بمجلس النواب ...وانا اسأل ...شنو المجلس خان جغان او ملكية خاصة لكتلة سياسية معينة دون غيرها ؟؟؟... من المعروف ان المجلس ملك الشعب كله...الشعب هو من انتخبكم وحملكم الامانة (ولو انا اشك بنزاهة الانتخابات وبالطريقة التي وصلتم بها للمجلس واقصد بكلامي هذا كل النواب وليس كتلة واحدة) ..فالمفروض ان تدافعون عن مصالح الشعب ومصالح من انتخبكم ,..لا عن مصالح علاوي والهاشمي والمطلك او المالكي او الحكيم ...النيابة شرف منحكم اياه الشعب ...وعيب تتنازلون عنه لاغراض شخصية او تضامنا مع زيد او عبيد .. ان كانت هناك اتهامات (وقد تكون مغرضة ومسيسة...فمن يقصل فيها هو القضاء وكلكم تدعون ان القضاء مستقل وغير مسيس ) فلم لاتلجأون الى القضاء وانتم من اخترتموه ؟؟؟..ولكن للاسف هذا يحدث بالعراق وبس ...
--- بعض السياسين ...اتساءل ولا ادري يضحكون على انفسهم او يضحكون على الشعب ؟؟ قادة ونواب ووزراء العراقية اعلنوا انهم وضعوا استقالتهم عند رئاسة الكتلة ...يا سادة يا كرام ...من يريد الاستقالة يقدمها لمن بيده الحق والسلطة في قبولها او رفضها .. اي تقدم الى رئاسة الدولة او الحكومة او المجلس ...وليس الى الدكتور علاوي ؟؟؟ فهذا ضحك على الذقون ..انا اعرف وانتم تعرفون وكل الشعب يعرف ...لا احد منكم يجرأ على الاستقالة ويضحي بالنعمة والبحبوحة والامتيازات التي لم يسبق لاحد منكم ان يحلم بها هو او عشيرته (الا ماندر )...والان وبعد ان ذاق طعم الهريسة تطلبون منه تركها والتخلي عنها من اجل عيون فلان او فستان ... ثقوا بالله لن يحدث ذلك والامثلة على ذلك كثيرة وستكشف الايام صدق قولي وحدسي ... الم يتمرد حاجم الحسني على كتلته عندما كان وزيرا للصناعة وكذلك وزير التخطيط علي بابان .. ياجماعة ..احنا عراقيين وكلمن منا يعرف اخيه ..ماكو مسؤول كبير يضحي بالكرسي من ااجل رئيس كتلته ومثل هاي اللعبات والفيكات والتمثيليات تحدث بالعراق وبس
--- كلكم تتذكرون جريمة بنك الزوية وكيف قتل 8 من حراسه الابرياء بيد مجموعة من المجرمين في حماية نائب الرئيس العراقي انذاك عادل عبد المهدي والفضيحة المجلجلة التي صاحبتها ...وكيف طمطموها وشربوا عليها (ماي باجة كما يقول العراقيون) ...واليوم تحدث جريمة اخرى ولو تحت اسم ثاني وهو الارهاب من قبل حماية نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي ايضا ( لابد لي ان اوكد ليس بالضرورة ان نواب الرئيس يعرفون بما يفعله حماياتهم حتى لو اعترفوا بوجود علاقة ...لانه من الشائع ان المجرمين بعد ان يلقى القبض عليهم يتهمون المسؤول ويحاولون توريطه لكي يستخدم نفوذه ويخلصهم من العقاب )...وانا متاكد انها ستطمطم كما طمطمت سابقتها (على مبدأ التوافق وشيلني واشيلك ) لان دم الابرياء العراقيين للاسف رخيص عند المسؤول العراقي كما ثبت بالماضي وعلى طريقة التوافق وبوس اللحى ولاسيما بعد ان تدخل اقوى زعيم سياسي بالعراق وهو الاستاذ مسعود البرازني كما ذكر بالاخبار...انا لااتهم عادل عبد المهدي او طارق الهاشمي ان لهم علاقة بهذه الجرائم ...ولكن اناس مقربين منهم ارتكبوها ...فعلى الاقل عليهم ان يتحملوا مسؤولية ادبية ويعتذروا لهذا الشعب المسكين ويستقيلوا من مناصبهم بلا شوشرة ولاضجة ولكن ثقافة الاعتذار والاستقالة لم تدخل قاموس السياسين العراقيين بعد...وتذكروا ان مثل هذه الجرائم تحدث بالعراق وبس ...
قدمت لكم امثلة قليلة من الاف بل ملايين الامثلة التي ترتكب في العراق وكان الاحتلال يباركها ويشجعها خلال السنوات التسعة الماضية ...اما ان الاوان لايقافها عند حدودها المرئية على الاقل واضرارها الحالية وفتح صفحة جديدة .. لكن لايبدو لي ان ذلك سيحصل ؟؟؟
لناخذ مثلا التزوير والمزورين وجرائمهم ومساهماتهم فيما وصل اليه العراق من فساد مالي واداري واخلاقي ...
بالامس اعلنت اللجنة القانونية في مجلس النواب(وبكل فخر لكل مزور عراقي ) انها توصلت الى عند حل مرضي عند دراستها لقانون العفو العام الى صيغة العفو عن المزورين من عقوبة التزوير للجميع ما عدا من يشغل منصب نائب مدير عام فما فوق ( وهكذا يسمحون للمزورين للتمادي وبدون خوف )...هذا قانون العفو العام الذي ينظر المجلس في تشريعه ...انا كمواطن عراقي مسلم اتساءل ( هل كان رب العالمين على خطأ عندما قال .... ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب ... ) ... فاين انتم يا علماء الدين والمرجعيات مما يفعله نواب العراق والحكومة ؟؟؟ عندما يصدرون العفو عن مجرمين لم يكونوا مجبرين على ارتكاب جرائمهم ... فمن يريد اعادة بناء وطن لايعتمد على المجرمين او الفاسدين او المزورين ويجب ان لاتأخذهم في الحق لومة لائم...فاي شعب او حكومة تحترم نفسها تسمح للمخالف ان يفلت من العقوبة .. ففي خلال الايام الماضية فقط ..نشر بالاعلام ..ان مئات الالاف من الدولارات المزورة قد القت الاجهزة الامنية القبض عليها ... كما القي القبض على 205 طن معجون طماطة مجهولة المصدر وبوثائق مزورة .. كما اعلن القاء القبض على عصابة تتلاعب بعقارات الجادرية في الكرادة تباع وتشترى وتسجل وبلا علم اصحابها وبوثائق مزورة ... اما اخطر عمليات التزوير فهي تلك الوثائق والهويات المزورة التي يحملها الارهابيون ( وكرجال امن ومسؤولين ) ويقتلون الابرياء والمواطنين ...واستمعت الى هذه المعلومات على السنة رجال الامن ومن الفضائيات ... فهل يجو ز باسم المصالحة الوطنية العفو عن هذه الشريحة المؤذية ... المفروض ان يتعامل القضاء مع كل قضية تزوير حسب ظروفها .. اما رمي الحبل بالعفو العام على الغارب فسيخرب اكثر مما يعمر ...
من هنا اجد لو تتوفر حسن النية والثقة بين الفرقاء وبدلا من الفوضى الخلاقة في كل شيء عليهم ان يلتفتوا الى مصير ومصالح هذا الشعب المنكوب ... ولا اخفي على القاريء الكريم ان ابناء شعبنا قلقون ومرعوبين مما يدور ومن الايدي الاجنبية التي تحرك دماها بالعراق وفقا لاجنداتهم الخبيثة والتي تستند الى اضعاف العراق وتفتيت وحدة شعبه واشعال الفتنة الطائفية وربما الحرب الاهلية ..ولاسيما وان الخلافات تجاوزت الحدود الحمراء والضرب اصبح تحت الحزام ... انا وانتم نعلم ان كبار الساسة متى اشتدت الازمة يركب الطائرة ويهرب للخارج .. والفأس والمصيبة تقع على رؤوس الذيول والصغار ولاسيما الفقراء منهم وبالذات الابرياء من المواطنين ...ياسياسي العراق رفقا بمواطنيكم ...يكفينا ما عانيناه طيلة 9 سنوات من الاحتلال وتجنبوا سلاح الطائفية القذر...رفقا باعصابنا واعصاب عوائلنا واطفالنا يرحمكم الله... انا لاادعوا الى التساهل مع المخالف او المتهم مهما يكن ... ولكن يجب ان يكون القضاء هو الحكم الفاصل ...وتطبيقه بحزم وعدل ..والا لن تقوم للعراق قائمة ...وهذا ما يخطط له اعداء العراق ..المطلوب حزم وشدة وسرعة البت واعلانها للشعب وبعيدا عن ابواق الاعلام المغرضة ...
اللهم احفظ العراق واهله اينما حلوا او ارتحلوا
الموقع الفرعي للكاتب :-
http://www.ahewar.org/m.asp?i=2790



#نوري_جاسم_المياحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتصر الدم العراقي على جبروت الاحتلال
- حتى فرحتنا مخيفة ياناس ...
- من يكفكف دموعي ؟؟؟ويخفف من همومي ؟؟؟
- الرئيس اوباما ..والانسحاب من العراق .. اصاب او أخطأ ؟؟؟
- اليسار العراقي يصحوا وينتفض من جديد
- اللهم لاشماتة بمقتل الطاغية القذافي
- الدبلوماسية الامريكية تستفز مشاعر العراقيين
- يا فقراء ( احتلوا وول ستريت في المنطقة الخضراء )
- الهروب للامام من استحقاقات الشعوب
- تهانينا والف مبروك ..الاحتلال باقي (شكال بهلول ؟؟)
- الاعلام الامريكي وتعامله مع مصائب العراقيين
- الفيتو الصيني الروسي ...ضربة معلم يسارية
- مصيبتنا الخفية
- عتب على الامريكان
- سيضيع شعبنا بين السياسة والجريمة
- متى ينقلب السحر على الساحر ؟؟؟
- التعصب الديني ومأساة 11ايلول
- الدين ومصائب الشعوب
- اللعبة القذرة ... والله مفضوحة
- العنف والارهاب والنهب والتخريب سلاح الفوضى الخلاقة


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نوري جاسم المياحي - هذا يحدث بالعراق وبس !!!