أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمد علي الشبيبي - لمن نصوت















المزيد.....

لمن نصوت


محمد علي الشبيبي

الحوار المتمدن-العدد: 1060 - 2004 / 12 / 27 - 06:56
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


تساؤل يتردد على لسان الكثيرين من العراقيين المهتمين بالشأن الإنتخابي ونتائجه، من المتواجدين داخل الوطن اوخارجه. سمعت هذا السؤال من اصدقاء كثر، ووجدت التردد والحيرة في وجوه ألبعض. كثرة ألقوائم، إئتلافية كانت أم ممثلة لكيانات سياسية أو حتى لأشخاص، تشابك وتشابه الكثير من اهداف تلك القوائم جعل ألناخب الذي حرم من حرية الاختيار ايام الانظمة الدكتاتورية يخوض اول تجربة إنتخابية بهذه ألسعة والتنوع. الرغبة ألشعبية العارمة والمنافسة ألشديدة والمشروعة لم يسبق لها مثيل في عراقنا الجديد ولا حتى في عالمنا العربي، وهذا ماجعل ألإعلام ألعربي ألرسمي وغير ألرسمي، وحتى بعض ألمسؤولين من دول ألجوار، الى التدخل بشتى الوسائل، إعلاميا من خلال اطلاق ألعنان لتصريحاتهم ألغير مسؤولة وذات ألنزعة ألطائفية أو العنصرية، أومن خلال تقديم المال لشراء اصوات ألناخبين وغيرها من الوسائل القذرة للتأثير على العملية الديمقراطية، لقد عودتنا هذه الأنظمة والقيادات السياسية العربية والمجاورة على اساليبها التامرية وهي ترى كيف تهاوى صنم فارس ألأمة ولم تشفع له قصوره وبيوت مخابراته السرية المنتشرة بالآلاف في ربوع الوطن من أن تأويه ففضل ألإختفاء في جحر حقير يليق به مع ألجرذان. كل هذا الهجوم ألمستميت من معظم ألإعلام ألعربي والمسؤولين ناتج من الرعب ألذي تركه ألسقوط ألسريع والمصير المذل لحارس البوابة الشرقية ومؤسس وقائد جيش ألقدس وحاصد أصوات ألناخبين 100%. أما بوادر ألنظام الديمقراطي من تعدد الأحزاب والكيانات والصحافة وكل منظمات المجتمع المدني، وحرية التظاهر والإعتصامات المعارضة والمؤيدة، وجلسات المجلس الوطني العلنية وما يدور فيها من نقاشات ومسائلات للوزراء، والتي لم يحدث مثيلها في عالمنا العربي، رغم قصر الفترة وما رافقها من عدم استقرار واخطاء، كل ذلك يحدث في ألعراق ألجديد من دون تردد او خوف رغم بقايا ألنظام الصدامي والقوى ألسلفية والوهابية ألتي عقدت حلفا غير شريف ضد شعبنا. هذه الحيرة جعلتني اتوقف أمام تجربة عراقنا القاسية والدامية رغم قصرها. وان استعرض نشاطات بعض مسؤولي السلطة والسياسين الذين ساهموا بهذا الشكل او ذاك في السلطة او في اسقاط النظام الدكتاتوري، فقد حان يوم الحساب وليتحدثوا عن انجازاتهم، والشعب سيحكم على مصداقيتهم وتضحياتهم ونكرانهم للذات. لكني اشك بحدوث ذلك لأن بعضهم استمر بالكذب والضحك على الشعب من خلال الوعود. لذلك عددت مواصفات ألمرشحين وكياناتهم من خلال مراقبتي لتصريحاتهم وانجازاتهم وتأريخهم وبطولاتهم وبعدهم عن حزب ألبعث. دعوت للتصويت لهم على ان اترك ألقارئ واصدقائي ألمحتارين حق الاختيار. أقول لهم:
صوتوا لقائمة المسؤول الذي حقق انجازا عظيما في زيادة عدد زوجاته، مؤكدا بذلك على احترامه للمرأة. صوتوا للمسؤول الذي ناضل من خلال سفراته المكوكية، والتي كلفت الشعب الاف الدولارات، وحقق تعدد الزوجات وبدون احتفال رسمي رغم موقعه الرفيع في الحكم، وتحولت مهمته الرسمية الى شهر عسل، هكذا نحن العراقيون، نتصيد الفرص حتى وأن كانت عاطفية. صوتوا لقائمة السيدة التي ارتضت لنفسها ان تكون زوجة ثانية وربما ثالثة وعلنا، وليس سرا كما كان يفعل الدكتاتور صدام.
صوتوا للسياسي الذي اصر على ان يكون ابنه او اخوه او زوجته او اقرباءه من المسؤولين في ألدولة كما فعل صدام، وبذلك يعطوننا مثلا كيف هم سيخدمون هذا الشعب الذي عانى من احتكار السلطة والوظائف ايام النظام الدكتاتوري، فبدؤا بحل أزمة ألبطالة بتعين أقاربهم. صوتوا للمسؤول الذي وزع المقاولات لأقاربه وابناء مدينته، وبأسعار خيالية.
صوتوا للوزراء والمسؤولين الكبار وهم يتقاتلون أمام الفضائيات العربية ألراعية للإرهاب، وهي تسخر منهم، وتسخر من قرار حكومتهم التي اغلقت مكاتب ألفضائية. صوتوا للوزير ألذي لايعرف ان كانت المغرب ملكية ام جمهورية. صوتوا لقائمة الوزير الذي رفض المسائلة امام المجلس الوطني، إلا بعد مسائلة صدام. صوتوا لقائمة الوزراء الذين تسابقوا للسفر خارج الوطن ليبتعدوا قليلا عن ازمة ألغاز و الماء والكهرباء من خلال سكنهم في فنادق راقية والشعب يدفع مصاريفهم، ويفكروا بهدوء بهموم شعبهم بعيدا عن ألإنفجارات. صوتوا للوزراء والقادة السياسين الذين تبنوا مشروع تخصيص مؤسسات الدولة وخاصة النفط، رافعين شعار لننعم بمكاسب الحكم الجديد وليذهب الشعب للجحيم. صوتوا للوزراء الذين خيروا موظفاتهم بين الحجاب وفقدان العمل، او سمحوا لبعض السلفين بمنع الجامعيات بدخول الجامعة بدون حجاب، يطبقون بذلك ديمقراطية تريد أرنب أخذ أرنب تريد غزال أخذ أرنب. صوتوا للوزير الذي حل مشكلة المهاجرين والمهجرين بالطريقة التي ترونها وتعايشونها يوميا. صوتوا للوزير الذي ابقى على معظم جهاز المخابرات الصدامي حي يرزق في السفارات وينشط من جديد، ويعرقل معامللات العراقين ويزود العرب بالوثائق العراقية ليقوموا بالعمليات الإرهابية داخل الوطن. صوتوا للمسؤول الفلته الذي يتحفنا بتصريحاته في الفضائيات العربية، بأن وزارته واجهزته ألأمنية مخترقة من قبل ايران او الصداميين او الشياطين! صوتوا للمسؤول الغير مجبور على التصريح، لكنه مصر على التصريح وبحماقة وتهور عن القاء القبض على عزة ألدوري وغيره من مسؤولي النظام الصدامي، او القى القبض على الزرقاوي ومساعديه او عثر على عشرات من مخازن السلاح دون ان يعرضها على ألإعلام، ويصر ان تكون تصريحاته متناقضة مع زملاءه ولا يخجل من ان يلقب بالوزير الكذاب. صوتوا لقائمة الوزير الذي يرفض ان يستعرض ألإرهابين المعتقلين، كما يدعي، بحجه تعارض ذلك مع حقوق ألأنسان (آه شكثر يحترم حقوق الانسان)، بينما يوميا تنتهك حقوق الشعب العراقي، بالتفجيرات الإرهابية والقصف العشوائي ألأمريكي ولم ينطق وزيرنا بكلمة. صوتوا لوزير حقوق الانسان الذي جاهد من اجل ان ينال صدام واعوانه القتله حقوقهم، في السكن والمأكل والعناية الصحية ومقابلات الصليب ألأحمر والتعامل الانساني، ونسي حقوق ألآف الضحايا والمضطهدين. صوتوا لقائمتي وزري النفط والكهرباء لجهودهم الجبارة من اجل إصلاح مايخربه ألإرهابيون دون جدوى لأن تصريحاتهم الغير مسؤولة والبريئة جدا جدا حول ألإنتهاء من تصليح الخطوط والمحطات ترشد ألإرهابين فيقصفوها في اليوم الثاني من دون ان يسمعوا او يأخذوا بتصريحات المسؤول البريئة جدا جدا.
صوتوا لمجلس ألأمن القومي الذي نجح في زيادة شهداء الحرس الوطني والشرطة من خلال: الإيقاع بهم وهم أثناء عودتهم من دوراتهم للقاء عوائلهم، او وهم يسهرون ليلا لحماية ألأمن. صوتوا لمجلس الأمن القومي ألذي تبارى أعضاءه بالتصريحات والكذب والمزايدات في توفير الأمن والقاء ألقبض على ألإرهابين، لكن ألإرهابين كانوا أكثر مصداقية فشمل قتلهم وتفجيراتهم كل أطياف وارجاء الوطن، واصبحت عملياتهم أكثر تخطيطا ودقة وتقتيلا بفضل الإختراقات ألأمنية، المهم ان اعضاء مجلسنا القومي سالمين وهم يفكرون ويخططون ويصرحون وبذكاء ودهاء خارق جدا جدا للقضاء على الارهاب. صوتوا للمسؤول الذي يريد أن يعلك (يعلق) اربعة إرهابين، وكأنما يعلق خراف. لا ايها المسؤول هذه هي لغة صدام وايتامه. القضاء على ألإرهابين يتم من خلال تطهير أجهزتك من أيتام صدام وأن تحفظ لسانك وتعمل أكثر مما تتكلم، وان تكسب ثقة الشعب كي يطمأن لأجهزتك ألأمنية ولا يتهيب من التعاون مع ألأجهزة ألأمنية.
صوتوا لقائمة السيد المسؤول ألذي لم نسمع بنضالاته خلال عقود، وفجأة ظهر بعد سقوط ألدكتاتور، ليتزعم كيانا سياسيا او يكون من ضمن كيانا ما او يصبح مسؤولا رفيع المستوى. صوتوا لكل بعثي اضطهد واعتقل وعذب ابناء شعبه، ثم مال مع الريح واصبح بقدرة قادر معارضا وله تأريخا في النضال في صفوف المعارضة او أصبح دخيل على احد احزاب المعاضة المفلسة شعبيا لتزكيته. صوتوا للحزب الذي سيكونون كل اعضائه من حزب البعث المنحل وخاصة من مخابراته والقتلة، لأنهم اصحاب خبرة في الإندساس والإغتيال والترهيب (يمكن ينفعون في ألمستقبل).
صوتوا للسياسيين الذين اسسوا الدكاكين والمجلات والنشريات، وعارضوا ألدكتاتور وهم خارج ألوطن وكانوا رقما بالنسبة للإدارة ألأمريكية، ولكنهم تفاجئوا عندما عادوا للوطن ولم تكن لهم قاعدة جماهيرية، والغت الإدارة ألأمريكية أرقامهم، فتحولوا من متعاونين الى معارضين وبعضهم تقلب من متعاون لمعارض ثم متعاون وهكذا حسب موقعه في تسلم ألمناصب او بعده عنها.
صوتوا للسياسي الذي كان كل جهده الترويج للمشروع ألأمريكي وللديمقراطية ألأمريكية، ودخل مع بعض مرتزقته لبغداد بحماية امريكية، لكن سوء حظه جعله ضحية الصراعات في ألإدارة الأمريكية فخسر ألمسكين حتى ألمخصصات ألتي منحتها له الإدارة ألأمريكية لسنوات، فتحول الى مناضل ووطني عنيد من اجل إخراج ألأمريكان من العراق. نسيَّ هذا السياسي ألفلته ان ألأمريكان مثل لزكة جونسون. صوتوا للعلماني، كما كان يدعي، وهو يتحالف مع الاسلامي ضد الدمقراطين والعلمانين، والسبب في ذلك لأن اصدقاءه ألأمريكان حرقوا كل اوراقه.
صوتوا لقائمة السياسي الذي يعود للوطن فقط عند توزيع المسؤليات في السلطة واذا لم يحصل على مايريد يعود زعلان الى صاحب نعمته لبلده الثاني، ونسي هذا السياسي انه خلال عقود لم يسمع صوته لشعبه ولم يتضامن مع شعبه او يدين النظام الدكتاتوري إلا قبل السقوط بأشهر، لأن السقوط أصبح محققا.
صوتوا لمن يريد ان يعيد عجلة التأريخ للوراء، وعاش خارج الوطن عدة عقود ولم نسمع بمعارضته لصدام إلا بعد ان قربت نهايته، ونسي ان ألنظام الملكي هو أول من دشن السجون ألسياسية والمجازر واعدام حملة الفكر السياسي المعارض له، وهو اول نظام عربي يحكم بالاعدام على من يحمل فكرا سياسيا رغم الأحتجاجات الدولية. وما زال الشعب يتذكر محاكمات النعساني بقراراته القرقوشية مثل قراره: من ابي شماغ ولليسار خمسة سنوات ومنه ولليمين عشرة سنوات، وتسائل أبو شماغ وانا مع من؟ فقال له انت خمسة عشر سنة.
صوتوا لشيوخ العشائر ألذين عينهم صدام شرطة على عشائرهم، وادخلهم دورات تثقيفية حزبية ومخابراتية في كيفية السيطرة على التمردات العشائرية لتكون العشيرة طيعة في خدمة ألقائد وحمايته.
صوتوا للبعثين الذين أطالوا اللحا ولبسوا العمامة وانظموا تحت واجهات دينية وهم يثيرون النعرات الطائفية ويتباكون على الدين.
صوتوا للفكر الطائفي، وهو يرش الرماد في عيونكم ويطعم قائمته بطوائف وقوميات مختلفة. صوتوا لمن أراد استغفال زملائه لإلغاء قانون ألأحوال الشخصية ألذي أصدره ألزعيم عبد الكريم قاسم واحلال بدله قانون يشم منه رائحة طالبان.
بعد هذا ألإستعراض المختصر والمستمد من الواقع اختاروا مرشحيكم المفضلين!

لكن زوجتي بعد ان قرأت عليها ماكتبته انفا قالت لي منتفضة ومحتجة لا لن اصوت لهؤلاء وانما سأصوت وبدون تردد للكيان الذي ضمَّ مناضلين عرفوا بصلابة كفاحهم ضد الدكتاتورية، اصوت للحزب الذي استشهد قادته على اعواد المشانق وهم يهتفون للغد، لقادته الذين استشهدوا تحت التعذيب ألبربري ولم يبيحوا بأسرار حزبهم او يتهادنوا، اصوت لمن رفع شعار الديمقراطية للعراق والحكم الذاتي لكردستان وناضل من اجل تحقيقه، أصوت للحزب الذي بنى اول تنظيم نسوي في الوطن ليدافع عن حقوق ألمرأة واشرف على تأسيس اول إتحاد طلابي وشبابي ليدافع عن حقوق الطلبة والشباب، ٍاصوت للحزب الذي قال مؤسسه قووا تنظيم حزبكم قووا تنظيم الحركة الوطنية، اصوت للحزب الذي انعكست فيه بصدق فسيفساء الشعب العراقي دون منافس وثبت حقوق هذه الفسيفساء في برامجه منذ سنوات وليس ألان، وناضل وضحى من اجل ذلك دون ان يفرق بوحدة الوطن، اصوت للحزب الذي عودنا على تقيم تجاربه واخطائه والإعتذار عما ارتكبه من اخطاء حتى وان كان التقيم ليس كما ينبغي ولكن يبقى خير من الذين أخطئوا بحقه ولم يعتذروا، اصوت لمن يدافع عن حقوق العمال والكادحين وشغيلة الفكر، اصوت لقافلة الشهداء التي قدمها منذ العهد الملكي بدءً بقادته فهد وحازم وصارم مرورا بشهداء أنتفاضات الشعب ايام الملكية وشهداء الاغتيالات البعثية ايام ألحكم ألجمهوري ألأول وشهداء أنقلاب شباط ألدموي وتصفية قياداته وبقيت قافلة الشهداء مستمرة حتى بعد سقوط الطاغية، اصوت للحزب الذي وزعت صحيفته في اليوم الأول من سقوط الصنم. اصوت للحزب الذي رفض المشروع ألأمريكي ألغامض في العراق وطالب القوى السياسية بالوحدة الوطنية لإسقاط ألدكتاتورية ومواجهة ألمشروع ألأمريكي، لكن عبثا فقد استسهل معظمهم اسقاط الدكتاتورية بمعونة الحلفاء. اصوت للحزب الذي ناضل من اجل وطن حر وشعب سعيد. اصوت لإتحاد ألشعب وانا اعرف قد تكون بعض خيارات المرشحين غير موفقة، لكنها بالتأكيد ستكون أفضل من غيرها.



#محمد_علي_الشبيبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمد علي الشبيبي - لمن نصوت