نداء من أجل التبرع لجريدة اليسار

التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3576 - 2011 / 12 / 14 - 07:37
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

مَثل اصدار جريدة اليسار في بغداد تحدياً على مختلف الاصعدة السياسية والامنية والتنظيمية والمالية, وكان استقبال الجماهير الشعبية للاعداد الاربعة التجريبية, استقبالاً مرحباً ومشجعاً, ومن نافل القول الحديث عن اهمية الجريدة في وصف الواقع المرير الذي يعيشه العراق وطناً وشعباً وطرح البدل اليساري الجذري لتغيير هذا الواقع, بالاعتماد على دور الجماهير الكادحة صاحبة المصلحة الحقيقية في الثورة على الظلم والفساد والارهاب.

إن ايصال صوت التيار اليسار الوطني العراقي الى العمال والفلاحين وعموم الكادحين, يتطلب صدور جريدة يومية او اسبوعية في المرحلة الاولى, الى جانب موقع اليسار العراقي الالكتروني, الذي يخاطب بالدرجة الاولى الطلبة والشباب والمتعلمين والمثقفين والنقابات والمنظمات المهنية. ولكي نتمكن من اصدار جريدة اليسار اسبوعياً يتطلب ذلك بطبيعة الحال توافر مجموعة من الشروط المعروفة, وفي مقدمتها الادارة و التحرير والتنفيذ, الطوعية , وبما ان رفاق التيار اليساري الوطني العراقي وخصوصاً المكتب الاعلامي, على استعداد للقيام بهذا الواجب الطبقي والوطني التطوعي, بأعتباره جزء لا يتجزأ من مسيرة الكفاح اليومية, فأن العامل المالي يشكل عقدة المنشار, خاصة في ظل الموقف المبدئي للتيار اليساري الوطني العراقي, الرافض من الناحية المبدئية, الحصول على دعم مالي من اية جهة كانت, فلم يبقى امامنا وفق تقاليدنا الثورية, سوى توجيه الدعوة المخلصة لاعضاء واصدقاء التيار, للقيام بحملة تبرعات والتقيد بدفع الاشتراكات الشهرية, لتوفير الممصدر المالي لميزانية الجريدة.

ان المسؤولية الطبقية والوطنية تلزمنا في توجيه هذا النداء, وثقتنا عالية باستجابتكم.

للاستفسار والتبرع يرجى الكتابة الى بريد التيار اليسار الوطني العراقي

[email protected]

التيار اليساري الوطني العراقي

اللجنة القيادية

العراق المحتل

#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات