الامارات تعرب عن استعدادها لتدريب القوات العراقية - تقم الى الوراء

تحياتي لكَ أخي العزيز / علي عجيل منهل
لن اقول ... هزُلتْ , كي لا أكون متعصباً للعراق وجيشهِ فتلكَ الأيام نداولها بين الناس ويا ريت يأتي اليوم الذي لايحتاج العراق , بل جميع العالم الى الجيوش والسلاح , لكنّهُ حُلم يفوق الواقع المتاح , بل يفوق الخيال
كذلك لن أردّد / النشيد الوطني العراقي القديم / والله زمان ياسلاحي , وكان بصوت السيدة أم كلثوم , لنفس السبب السابق
لكن سؤالي هو / أين كان المالكي وحكومتهِ وكل الساسة العراقيين الجُدّد الذين تعاقبوا على المناصب وإستنزفوا مليارات من الخزينة العراقية لصالح الجيش ومعداتهِ ؟
ألم تكن تسع سنوات كافية على الاقل للتدريب الى درجة متوسطة ؟
ولماذا إختفت كل الكفاءات ( وكما تقول عمر الجيش العراقي 90 عام ) لأسباب لا علاقة بها بالمُعلن وهو إجتثاث البعث الفاشي , بل كان الفساد عاملاً مهماً في هذا المجال !
وماذا سيفعل المالكي في زيارته الاخيرة لواشنطن ؟ هل سيطلب منهم حماية حكومته رغم وقوفها علناً مع نظام البعث الفاشي في سوريا ؟ ألن يشعر بالتناقض الصارخ في المواقف ؟
أقول لكَ أخي / سلوك ساستنا الجُدد وفسادهم هو السبب المباشر في كلّ تداعي عراقي
تحياتي لكَ

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى لك وشكرا لك على التعليق- نعم كما تقول هزلت الامور- الى درجة ان الامارات تدرب جيشنا الوطنى الذى قال عنه ابا فرات الجواهرى -- جيش العراق ولم ازل بك مؤمنا- يدربه -الامارات- جيش عبد الكريم قاسم وعبد السلام وجلال الاوقاتى وجعفر العسكرى وعزيز العقيلى وعبد الجبار شنشل وابراهيم فيصل الانصارى وصلاح الصباغ واحمد صالح العبدى- وعبد الوهاب الشواف- وبكر صدقى ومحمود سلمان وخرج الجيش العراقى- الامير حسن فى الاردن والرئيس السلال وسعد الدين ابو شوريب رئيس الاول فى ليبيا تحياتى لك اخى العزيز الامر مؤلم للحس الوطنى وتدهور الامور واضحا --

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ علي عجيل منهل المحترم واضيف نذير رشيد وزير الداخلية الاردني الاسبق وقبله رئيس المخابرات الاردنية كان ايضا خريج الكلية العسكرية في العراق ... واخرون لايستحضرني اسماءهم ..ونوري المالكي في احدى المرات ان الاردنيون يدربون شرطتنا وجيشنا ( طبعا لقاء اجور باهضة على عادة الاردنيين في مثل هذه المواقف ) ابتزاز وسرقات وتعالي على العراقيين في المطارات والمنافذ الحدودية ونحن نعطيهم البترول بالمجان ونصفها باسعار مخفضة هذه حكومتنا بلا كرامة ولا شخصية .... ولان المالكي يتفاخر بتدريب الاردنيين للعراقيين !!

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---