أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - خواطر من مفكرتى 4 : أيام الإسلام الأخيرة و أيام مصر الأخيرة















المزيد.....

خواطر من مفكرتى 4 : أيام الإسلام الأخيرة و أيام مصر الأخيرة


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 3572 - 2011 / 12 / 10 - 16:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



- سيأتى زمان على أمتى القابض فيه على دينه كالقابض على الجمر

تفسيرى للحديث : سيأتى زمان على العالم العربى ومصر خصوصا ، يكون العلمانى فيه (المسلم المعتدل المتنور غير السلفى ولا الاخوانى) المتمسك بعلمانيته واعتداله ، كالقابض على الجمر نتيجة الضغوط الشديدة السلفية والاخوانية الممارسة عليه من طنطاوى والبرلمان الجديد حتى أنها تقربه من الإلحاد


- اسكتوا .. مش كنا فاكرين الشيطان الاخوانى بيتمثل فى صورة مسلم علمانى أو مسلم ليبرالى ..

طلع مش بس كده .. طلع بيتمثل فى صورة مسيحيين كمان .. وده الجديد


كنا نظن أن الشيطان الإخوانى يتمثل فقط فى صورة مسلم علمانى أو مسلم ليبرالى .. لكنه اتضح أنه يتمثل أيضا فى صورة مسيحى يدافع عن الإخوان والسلفيين ويطالب بتطبيق الشريعة الإسلامية ..



- الأخطر من وصول الإخوان والسلفيين للحكم تأثير ذلك علينا نفسيا ومعنويا ودينيا وشخصيا وفرديا





- إذا لم يكن قد بقى من الاسلام شئ سوى أفكار الإخوان والسلفيين

وإذا لم يكن هناك من إسلام بلا حدود وبلا قطع يد ولا جلد ولا رجم ولا صلب وبلا حجب مواقع وبلا حجاب ولا نقاب وبلا تحريم فنون وبلا تكفير شيعة وبلا إطلاق لحية وبلا اخوانية وبلا سلفية باختصار ..

فإننى لا دينية وأفتخر


- عندما يتحول الدين (الإسلام على يد الإخوان والسلفيين وأوباما والسعودية وطنطاوى) من نعمة إلى نقمة

ومن سعادة إلى ضنك وتعاسة

ويصبح الدين حمولة زائدة وظفرا ملتهبا وسنا مسوسا .. عندما ينقلب من النفع إلى الضرر .. ويصبح عائقا ضد التنوير والحريات الكاملة وضد الحضارة والعلمانية .. فإننى لا دينية وأفتخر

وتكون اللادينية هى الحل




- قوة الإسلام فى اعتداله وعلمانيته .. وضعفه فى إخوانيته وسلفيته .. فيا شعب مصر ، أنت قد بدأت أولى خطوات القضاء على الإسلام بانتخابك للإخوان والسلفيين .. فترحموا على مصر وعلى الإسلام .. وتودعوا من مصر ومن الإسلام ..



إنها بلا شك أيام الإسلام الأخيرة .. وأيام مصر الأخيرة .. بفضل الإخوان والسلفيين وحلفائهم ومطاياهم ودياثيثهم ومن انتخبوهم ..



- نريد أن نصل بالمصرى المسلم والليبى والتونسى إلخ أنه إذا سمع من يطالب بقطع اليد أو الجلد أو الصلب أو الرجم إلخ أو حجب المواقع أو الوصاية على الفنون والإبداع أو التضييق على المرأة وعلى ملابسها وعلى الحريات كافة كاملة .. أن يصبح كمن لدغته أفعى ويفتك بالمطالبين بذلك .. نريد أن نصل به إلى أن يلفظ تطبيق الشريعة ويلفظ جميع الأفكار الاخوانية والسلفية .. (يلفظ بمعنى يتبرأ من ويرفض ويلقيها فى سلة المهملات والقمامة)..


- كل من يدافع عن الإخوان ويفضلهم على السلفيين ويبرر لهم فهو خائن لمصر وخائن للعلمانية وهو ديوث للإخوان .. والأشد أن يكون مسيحيا ويفعل ذلك .. فهو أكثر من ذاق مرارة وعلقم الإخوان والسلفيين .. ولا نعرة دينية لديه تدفعه للدفاع عنهم فلماذا يدافع عنهم ؟!

ليس حكما قاسيا ..

كل من ليس اخوانيا ولا سلفيا ولا متحالفا معهما فهو علمانى .. أما من يدافع عنهما أو يفضل أحدهما على الآخر فهو ليس علمانيا على الإطلاق


- إذا كانت الانتخابات لإزاحة السلفيين لصالح الإخوان .. فلا حاجة لنا للمشاركة بها .. بل نقاطعها ونرفض المشاركة بها ..

أما إذا كانت لإزاحة الإخوان والسلفيين لصالح الكتلة المصرية .. فنحن نؤيد المشاركة بها


- السلفية هى الأب والأم للاخوانية


- لقد قال (ومن يبتغ غير الإسلام دينا) ولم يقل (ومن يبتغ غير الإسلام سياسة أو اقتصادا أو ثقافة أو فنا أو إبداعا أو علما أو أيديولوجية أو ثقافة أو حريات أو حقوق إنسان أو حقوق مرأة إلخ) ..



- نصيحة لوجه الله : إذا شعرتُ بأن الأقباط قد انبطحوا واستسلموا للإخوان وبرروا لهم ودافعوا عنهم وفضلوهم على السلفيين .. ولم يرفضوا كليهما معا .. عندها سأنزع يدى من أيديهم

وسأعلم أنى كنت مخطئة بالتحالف معهم وأننى قد استندت على حيطة مايلة ..


- حاوِلوا (بكسر الواو الأولى) الإيقاع بين المجلس والإخوان والسلفيين .. حاولوا تحريض الإخوان والسلفيين على المجلس .. اعملوا معهم بالدسيسة والخداع كما يفعلون


- الذين فى التحرير هم إخوان وسلفيون ومتأثرون بأفكارهم ومتحالفون معهم .. ولن تجدوا واحدا فى ستة ابريل أو ائتلاف شباب الثورة يرفض تطبيق الشريعة والحدود وحجب المواقع الإباحية على الإنترنت .. أو يطالب بإلغاء المادة الثانية أو يطالب بحماية العلمانية أو يزعم أنه علمانى أصلا .. من أعزته أمريكا فهو عزيز ومن أذلته فهو ذليل .. ولولا حبل من أمريكا لما كان للإخوان والسلفيين أى مقعد فى البرلمان ولا غيره فى مصر ولا تونس ولا ليبيا .. رجاء افهموا هذا جيدا


- مبروك لمصر تقاسمها بين الإخوان والسلفيين فى انتخابات برلمان 2011 : 40% إخوان + 20% سلفيين = 60% ظلاميين ..



- مبروك : الإسكندرية لم تصبح سلفية بل أصبحت إخوانية .. مبروك : الإسكندرية لم تصبح سلفية فى الفردى لأنها أصلا أصبحت سلفية فى القوائم ..



- باختصار نحن العلمانيون لا حاجة لنا بديمقراطية تأتينا بدولة دينية ، وتوافق على أحزاب دينية ، وتمكن الظلاميين من حكم وتدمير بلادنا وتقسيمها وغزوها ..



- واهم من يظن من فى التحرير علمانيون

وواهم من يظن من فى التحرير ليسوا إخوانا ولا سلفيين ومنذ البداية ومنذ اللحظة الأولى


- لسه لهم عين يقول لك التحرير مش كله إخوان ولا سلفيين

التحرير اللى ما رفضش تأسيس أحزاب دينية

التحرير اللى ما رفضش المادة الثانية


التحرير اللى ما رفضش فكرة تطبيق الشريعة والحدود

التحرير اللى ما رفضش رفع العلم السعودى ورفع العلم المنزوع النسر ذى الشهادتين .. ولم يحرق هذين العلم النجسين الحقيرين ولا داسهما بالأقدام ..

التحرير اللى رفض وثيقة السلمى ورفض أى وثيقة فوق دستورية

التحرير اللى عمره ما نادى برفض الإخوان والسلفيين كلهم صراحة
التحرير اللى وافق على حكومة أو مجلس من الإخوان والسلفيين ( عوا وصباحى وأبو إسماعيل وأبو الفتوح إلخ)



- أحمق من يختار السم البطئ على السريع

أحمق من يختار الإخوان على السلفيين


- من يظن أن حكم الاسلام (الإخوان والسلفيين) لمصر منذ يناير القادم وإلى أمد مجهول لن يغير كل صغيرة وكبيرة فى مصر .. سواء كانت بشرا أو حجرا أو جمادا .. بالتدريج أو بسرعة .. فهو واهم

ستتغير كل صغيرة وكل كبيرة فى مصر إلى الأسوأ والأبشع .. وإلى صورة قبيحة مكروهة كئيبة متخلفة ظلامية وضع ما تشاء من الصفات السلبية


- الإخوان والسلفيون هم الأشرار فى أسطورة أرض الظلام وفى رواية الشمس الزرقاء ..



- قلنا ونقول مجددا : ديسمبر تونس ويناير مصر وفبراير ليبيا ومارس سوريا .. لا يمكن حصول ثورات بهذا القرب الزمنى المريب فى بلاد كثيرة إلا من خلال تنظيم أخطبوطى مشترك .. هو الإخوان طبعا ..



- أحزاب الكرامة والغد والوفد والأحرار وغيرها ممن تحالف مع الإخوان (التحالف الديمقراطى) هو ضعيف وهزيل ولا أثر ولا وزن له فى الشارع .. ولذلك تعلق بذيل من يراه جوادا رابحا .. تسلق ووصولية وخيانة للمبادئ .. ثم يتواقحون ويقولون لك : أنت ساذج وطفولى .. سيعلمون غدا من السذج الطفوليون الحقيقيون !



- أيها العلمانيون ، لا تتفاءلوا بالمجلس العسكرى فالله أعلم بنيته الحقيقية .. هل هو مع الإخوان والسلفيين والأمريكان والسعوديين أم معنا مع العلمانيين والتنويريين إلخ .

ولا تعولوا على البرادعى لأنه متحالف مع الإخوان أيضا .. لا تأملوا فيه فليس أتاتورك .



لا أؤمن بنظرية ركوب الإخوان والسلفيين للثورة بل أراها هى وثورات ليبيا وتونس وسوريا كلها ثورات إخوانية سلفية (إسلامية متطرفة) .. وإلا فبم تفسرون اختفاء الثوار العلمانيين الحقيقيين فى مصر لو كانوا من قاموا بالثورة حقا .. ائتلاف شباب الثورة كله إخوان وسلفيون ..



ومن يقول بأن مصر ليست ليبيا أو ليست السودان أو ليست أفغانستان أو تونس أو السعودية إلخ لا يعى ما يقول .. لأن مصر تمتلئ بالقبائل والبدو مثل غيرها ، ومتصلة بمن حولها جغرافيا وثقافيا ودينيا ولغويا إلخ .. والحرب الأهلية سهلة الحدوث جدا .. والتهديدات السلفية الإخوانية لإسرائيل وللأقباط .. والضغوط منهم (من الإخوان والسلفيين) على الشعب المصرى .. ستمهد الأرض للحرب الأهلية .. وعقوبات دولية .. وقرارات من مجلس الأمن وغزو إسرائيلى وأمريكى ...



والمثير للسخرية أن رغم خدمات مبارك الجليلة لإسرائيل وأمريكا وخيانته للعراق وغيره .. إلا أنهم خلعوه .. من أجل تحقيق مطامع أكبر فى مصر وما حولها ...



ولقد تعود جيشنا المصرى على الطاعة العمياء لأمريكا (منذ 40 سنة) حتى وهى تأمره بتسليم مصر للإخوان والسلفيين .. ولو عصاها ستفعل به كما فعلت بالجيشين الليبى والعراقى ..



وعندما شاهدتُ مقطع الشيخ عمران حسين متنبئا بثورات 2011 ، ارتعبتُ ثم أعجبتُ بتفكير أمريكا وإسرائيل .. إنهم شياطين بحق ..



- النعرة الدينية الإسلامية فى مصر تشبه جدا التعصب الكروى فيها .. فكما حرضوها وكرهوها فى الجزائر .. حرضوا مسمى مصر وكرهوهم فى مسيحيى مصر ..



- لما تعرض خريطة تقسيم مصر على الشعب يقول لك بغبائه : إن المسيحيين هم من يريدون التقسيم .. الإخوان والسلفيون أبرياء من ذلك المخطط ..



- لو مضى الجيش للنهاية فى إيصال الإخوان والسلفيين للبرلمان والرئاسة والحكومة والنقابات .. فهو فعلا خائن لمصر بكل ما فى الكلمة من معنى ...



- الفيس بوك والمنتديات تمتلئ وتكتظ بالرعاع لا النخبة والمثقفين إلا قلة قليلة جدا .. إنهم شباب عجوز بعقل ملتح ..



- السلفيون والإخوان يحاصرون الشعب المصرى برا وبحرا وجوا .. كمبيوترا ودشا .. منذ عشر سنين وأكثر .. وقناة الناس وأخواتها أفسدت عقل الناس برعاية ومباركة الدولة .. ولما أفاقت الدولة وأغلقت تلك القنوات فى أكتوبر 2010 ، أعادتها ثورة يناير الدينية ..



كل إنجازات يناير تأسيس أحزاب دينية وفتح قنوات دينية وتطبيق الشريعة وحجب الإنترنت وتغيير العلم وإلغاء الجمهورية .. وانكشاف أمر حمدين صباحى وأيمن نور وعبد الحليم قنديل والسيد البدوى شحاتة ..



- الإخوانى تلميذ السلفى .. والإخوانى لئيم والسلفى غشيم .. والسلفية هى الأم والأب للإخوانية .



- أنا لا أعترض على الشماتة فى عبد المنعم الشحات ولا على الفرح بسقوطه ولا على لعن أبوخاشه .. لكن فقط أريدكم ألا تظنوا أن السلفية هى الشحات وكفى .. ولقد كان الشحات أكثر السلفيين والإخوان صراحة .. كلهم الشحات والله .. ولكن لا تشعرون ..



- ما أجمل إذاعة أم كلثوم (التى أنشئت منذ عهد الزعيم الخالد جمال عبد الناصر) .. والتى تبدأ البث يوميا فى الخامسة عصرا بتوقيت القاهرة وحتى العاشرة مساء .. تبدأ بأم كلثوم ثم محمد عبد الوهاب ثم فريد الأطرش ثم نجاة الصغيرة ثم عبد الحليم حافظ ثم فايزة أحمد .. وأيضا محمد فوزى وعفاف راضى وهانى شاكر وصباح ومحمد ثروت ومها صبرى ومحمد رشدى ، ثم أم كلثوم مرة أخرى (من التاسعة حتى العاشرة مساء) ..



- إن اتهام الإخوان والسلفيين للعلمانية والاشتراكية والتنوير والبورنوغرافيا والإيروتيكا والشيوعية والليبرالية واللادينية ، بالماسونية ، دليل على مدى حقدهم على هذه الأيديولوجيات الحداثية المهمة ..



فنحن علمانيون واشتراكيون وتنويريون وإيروتيكيون وليبراليون .. ولسنا ماسون ولن نكون ماسون ..





- الحكاية اللى هاحكيها لكم دى قصة رعب عن الشيطان يعنى عن أبو رجل مسلوخة .. اللى يهمنى فيها حكمة إنك ما تثقش فى حد ولا تشتكيش لحد من حد لحسن يكون منهم .. والحكمة كمان من القصة إنها زى جواسيس الإخوان والسلفيين اللى فى الفيس بوك والأحزاب المدنية .. فيا خوفى ما تلاقيش حد إلا ورجليه رجلين معيز يعنى سلفيين وإخوان ومتحالف معاهم

كان فيه مرة واحد ماشى لوحده بالليل بعد كل الناس ما نامت... لقى واحد غريب جاى عليه لغاية ما قرب منه قوى وسأله: ممكن تولع لى ؟ . فالراجل طلع كبريت وجاى يولع له .. الكبريت وقع فى الأرض .. وطى عليه علشان يجيبه لقى رجلين الغريب زى رجلين المعيز .... صرخ وطلع يجرى ويقول : الحقونى ، الحقونى ، عفريت, وفجأة لقى قدامه شاويش جرى عليه وقال له : الحقنى يا شاويش فيه عفريت طلع لى ... الشاويش قال له : أنت مجنون ما عفريت إلا بنى أدم . طب اوصفه لى... فوصفه له الراجل وفى الآخر قال له : وبالأمارة رجليه عاملة زى رجلين المعيز . فالشاويش وطى ورفع رجل بنطلونه وقال له : زى دى ؟



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من مذكرات مسلمة سابقة ألحدت بفضل ثورة يناير : أمريكا أقوى من ...
- الكبة : القبعة اليهودية
- لماذا الطاعة العمياء لأمريكا حتى وهى تحول بلادك مصر إلى دولة ...
- كلنا أخوة فى الإنسانية .. نعم للإخاء .. كلنا هومو سابينز ..
- أعزائى الأذكياء ، لا فرق بين الإخوانى والسلفى ، فكلهم إسلام ...
- عبد الحليم قنديل ، وشهرته أفيونجى الشريعة وأبو سفيان الإخوان ...
- ما السبب فى امتناع التلفزيون المصرى الحكومى والخاص والدينى ع ...
- الماسونية : التهمة الجاهزة التى يستعملها الإخوان والسلفيون ض ...
- لماذا نرى أنفسنا نحن المسلمون ملائكة معصومة ونرى غيرنا أو حت ...
- نحو وضع لافتات توضيحية شارحة لكل شارع من شوارع مصر
- أدوات المكياج (الزينة) وحبى لها منذ الطفولة
- لماذا اقتصرت نتائج الحائط فى مصر فى السنوات الأخيرة على الرم ...
- جبل راشمور
- لا قدسية للتحرير .. التحرير الذى خيب آمالنا ولم يثبت حسن نيت ...
- القطط السيامى .. القطط السيامية
- لماذا تم التركيز على كليوبترا دوما دراميا وسينمائيا وأدبيا و ...
- كل شئ عن حلف الناتو .. فتعلمى يا قبائل الخليج الخائنة .. وتع ...
- نحو إنتاج مسلسلات وأفلام مصرية وسورية عن ملوك الفراعنة العظا ...
- نحو إنتاج مسلسلات سورية عن أعلام الصوفية الكبار والعظام
- خواطر من مفكرتى 3


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - خواطر من مفكرتى 4 : أيام الإسلام الأخيرة و أيام مصر الأخيرة