أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - شامل عبد العزيز - كيف يكون النقد وهل هناك سبب واحد للتخلف ؟















المزيد.....

كيف يكون النقد وهل هناك سبب واحد للتخلف ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3572 - 2011 / 12 / 10 - 11:29
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


ما هي السمات والمعالم المطلوبة لما يسمى النقد العلمي وليس النقد التخريبي , هذا هو السؤال المحوري والمركزي لموضوع المقال ,, ثم ماذا يجب أن يتوفر قي ذلك النقد .
هل هناك سبب واحد للتخلف ,, ما هي البرامج والآليات المتوفرة لدينا من اجل مجتمعات أفضل ولماذا وصلت التيارات الإسلامية في بلدان الربيع العربي بينما لم تكن القوى التقدمية حاضرة وبقوة ولماذا لم يستطع العالم العربي دخول الحداثة وما هي العوامل والأسباب لذلك النكوص ؟
يقول السيّد محمد عبد الله في موسوعة النهرين وبتصرف : إن من أهم السمات و المعالم للنقد العلمي هي : الموضوعية في الطرح و التريث في إصدار أحكام جاهزة و مطبوخة و الاجتناب كل الاجتناب من كيل التهم الزائفة و احترام الطرف المقابل .. و في حال انعدام هذه العناصر الحيوية سوف يفقد النقد موضوعيته و يتبدل إلى شجار و صراع كلامي لا تتمخض عنه أي فائدة إطلاقا . و لكن و للأسف بصراحة أن ما نشاهده تارة من بعض المدعين للنقد و الذين لهم باع طويل في التبرير و الالتفاف العلمي يسعون لتخريب هيكليه الطرف المقابل ثم يتذرعون بآليات النقد العلمي و بدلا من أن يضعوا النقاط علي الحروف و يجيبوا علي الردود المدعومة بالإحصائيات العلمية و الشواهد الميدانية يفسرونها بتفسيرات لم ينزل الله بها من سلطان . إنا لا نعتقد بان كل ما نقوله ( غير البديهيات أو ما يؤول إليها ) هو عين الواقع بل نريد أن نقول أن معالجه أي مشكله يجب أن تتم بطريقها المناسب لا أن نجهض علي المريض بحجه مداواته ) انتهى ) ..
حقيقة أنا أبحث عن هكذا مفهوم للنقد وهذه هي غايتي وليس غايات أخرى كما يفهمها البعض وماذا يتوفر في هذا النقد لأنني أرى بعكسه مجرد – ثرثرة – لا تقدم ولا تؤخر ونرجسية فارغة للمدعين وأنا مرّة ثانية أكرر قولي بأنني لا أحاول المساس بأي شخص معين أو محدد وبأي طريقة سواء من باب الغمز أو اللمز كما يفعل البعض ممن ينطبق عليهم وصف – إمعة – تابع – ذليل .
نحنُ في الحوار المتمدن من أجل طرح الأفكار ومناقشتها وليس من أجل التباهي مع ملاحظة أنني لا أضع نفسي * وهذا ما أقوله دائماً * في توصيف – كاتب – مفكر – جهبذ - وكذلك نحنُ ليس بصدد هجاء أو مدح أحد لا من قريب ولا من بعيد ,, المسألة بكل بساطة هي الاختلاف في وجهات النظر في تشخيص الداء وإيجاد العلاج اللازم له .
أنا على يقين من أن * البعض * وبعد مقالاتي الأخيرة قد ذهب بعيداً في تصوراته وتفكيره وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على قصور وعجز هؤلاء * البعض * والعجز والقصور لهما أسبابهما وعواملهما ( خصوصاً الاجتماعية ) وأنا هنا لستُ بصدد تقديم علاج نفسي لهؤلاء المرضى لأنني أؤمن بمقولة ماركس ( سر في طريقك ودع الناس يقولون ما يشاؤون ) وهذه العبارة دائماً ما يستشهد بها شيخنا الجليل يعقوب ابراهامي .
البعض يستخدم في كتاباته مفهوم التنوير والإصلاح أو يدعي ذلك بينما في حقيقة الأمر لو حاول أن يراجع نفسه ويقارن بين ما يكتبه وما يقوله سوف يكون لأسباب شخصية تكمن في دواخله لا علاقة لها بتنوير القراء ..
هل من التنوير والإصلاح الغمز واللمز والشخصنة بسبب اختلاف الآراء ؟
سألت أحدهم في إحدى الأيام لماذا تتحاشى وتتهرب من أن تقول رأيك بكل صراحة في الأديان عموماً ؟ قال : عندي أصدقاء لا أحب أن يهربوا أو لا يتواجدوا على مقالاتي ؟
ما هي قيمة ما يقدمه هذا الكاتب ويخون شرف المهنة الذي يعتقد بأنه يمارسها على أكمل وجه ؟
هناك كُتّاب شرفاء يغلقون باب التعليقات من أجل الكلمة الحُرّة والمبدأ الصحيح على سبيل المثال لا الحصر – الدكتور علي ألأسدي والدكتور عبد الخالق حسين – إذن هناك فرق بين الثرى وبين الثريا .
يحاول * البعض * استخدام المنهج ألإقصائي في كتاباته دون أن يشعر وهو بهذه الحالة يستخدم مفهوم جورج بوش الابن * من ليس معي فهو ضدّي .
في هذه الحالة ما هو الفرق بينه وبين أيّ متطرف مدعي للحقيقة المطلقة ؟
أنا أرى بأنه ليس هناك أي فرق * لعلي أكون على خطأ فيما أدعيه * ؟
عندما نقول بأن هناك عوامل عديدة مسؤولة عن تغيير الوعي لدى الناس لا نجافي الحقيقة ولا نبتعد عن الصواب فلقد قال ذلك قبلنا جهابذة الفكر والاقتصاد .
يحاول هؤلاء * البعض * بحصر التخلف بالدين فقط وينسون أو يتناسون العوامل الأخرى .
إذا أردتّ أن تعرف خطأ معلمك فجالس غيره ..
من يتفق منكم مع رأي الأستاذ فؤاد ألنمري ومن وجهة نظر ماركسية بحتة في أن النبي مُحمّد جاء من أجل تحقيق العدالة الاجتماعية في صراعه مع الأغنياء ومن أجل الفقراء أي بمعنى الصراع الطبقي ؟
هل هناك دور رئيسي للصراع الطبقي أم أنّ ماركس كان * يهذي * ؟ هل أنتم أعلم من شاعر الديالكتيك ( حسب توصيف المهندس الاستشاري جاسم الزيرجاوي ) بما يقوله حول الصراع الطبقي أم أن هذا الأسلوب في الكتابة والنقد سوف لن يجلب لكم ( تعليقات وعلامات عالية في الشريط الأزرق ,, هل هذا هو التنوير ) ؟
ولكن وتعقيباً على رأي الأستاذ فؤاد ألنمري يقول علي الوردي في كتابه وعاظ السلاطين ص 108 :
( المسلمون الأولون كانوا يكافحون الظلم والترف والتعالي في أيام مُحمّد ,, فلما علوا هم في الأرض وجاءهم المال والترف أصبحوا بحاجة إلى من يكافحهم ) ..
هل كان علي الوردي ماركسياً ؟
هذه هي المفاهيم التي يجب أن تسود ويجب التركيز عليها ( وليس طريقاً واحداً * ون وي * في فهمنا للتراث وكيف نتعامل معه وكيف نوجه سهام النقد إليه بعيداً عن الطائفية والمهاترات والنرجسية .
من منكم يتفق مع كتابات الأستاذ سامي لبيب * غير الطائفية * في نقده للأديان ؟
الأستاذ سامي لبيب يساري الهوى .. والجدل منهجه وهو أفضل من يقدم رؤية عن الصراع ونقد الأديان بدون أدنى شك وبدون مجاملة كذلك لا ننسى الأستاذ نادر قريط والعزيز سيمون خوري والدكتور ريمون نجيب والباشا محمد ألبدري وخصوصاً في مقاله / آه ... لو كان هناك أستك / ..
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=286410
يقول الدكتور علي الوردي في كتابه – وعاظ السلاطين – ص 183 .
( الإنسان لا تتغير أخلاقه بمجرد أن ينتمي إلى دين أو يدخل في حزب ولا تُغير العقيدة أخلاق الناس إلاّ قليلاً ) .
ما معنى هذا وما هو يا دكتورنا الوردي المحترم الذي يغير أخلاق الناس بالمجمل ؟ هل هناك جواب علمي بحيث نستطيع أن نصل لعوامل عديدة - حقيقية - جدية تساهم في تغيير أخلاق الناس وما هي هذه العوامل ؟
يقول الدكتور علي الوردي من نفس المصدر ولكن في ص 45 :
( إن طبيعة البشر واحدة في كل زمان ومكان والاختلاف بينهم يرجع في الغالب إلى اختلاف في تكوين المجتمع الذي ينشئون فيه ) ..
ثمّ يأتي أحد المدعين و* بجرة قلم * يلغي كل تطوّرات الحياة وسنن الكون من أجل أن يقول لنّا رأيه الحصيف وعلينا أن نسمع ونطيع وبعكسه فإن التصنيف هو*تراجع عن المبادئ – أو أيّ تصنيف أخر يلائم توصيفاته المريضة وهذه هي مشكلة المدعين .
المنهج ألإقصائي ديدن هؤلاء * البعض * وكتاباتهم * حرث في الماء * أي ينطبق عليهم , سرير اليوناني * بروكست * ..
هناك فرق بين الإدعاء وبين الفعل ,, بين النظرية وبين التطبيق ,, أين هي الآليات التي لابّد من توفرها حتى نستطيع أن نصل لمجتمعات أفضل ؟
ينطبق على هؤلاء المدعين بيت الشعر :
ما أصعب الفعل لمن رامه وأسهل القول على من أراد ..
سُئل رئيس تحرير الشروق قبل يومين ومن على شاشة قناة الجزيرة : لماذا فازت التيارات الإسلامية في دول الربيع العربي بالانتخابات وبنسب عالية , والسؤال كان عن مصر تحديداً ؟
قال : لا يوجد سبب حقيقي ورئيسي سوى * عدم وجود قوّة فاعلة على الأرض * تستطيع أن تقف بوجه التيارات الإسلامية فجميع التيارات العلمانية وخصوصاً الليبرالية هي تيارات ضعيفة - ممزقة - مشتتة – نرجسية – تنظيرية - ثم قال حول الحضور والتفاعل عند الليبرالي عمرو حمزاوي والذي اكتسح منطقة مصر الجديدة لأنه فاعل وعامل بقوة على الأرض أي أنه لا يكتب * بقفازات حريرية * حسب تعبير الصديق أيار العراقي وهذا هو الفرق بيني وبين هؤلاء * المدعين *
يقول عباس محمود العقاد :
كن عظيما ولا تلومن إلا ... همة كلفتك هما جسيما ....
- كل راج يلقى عليه مناه ... فإذا خاب كنت أنت الملوما ...
سؤال لكل عاقل ,, هل نستطيع أن نحصر سبب تخلف العالم العربي * في العصر الحديث * بسبب واحد ؟
يقول الأستاذ نبيل علي صالح في مقاله العرب بين الحداثة والتحديث : أسباب تخلف العرب عن مواكبة الحداثة الحقيقية والمنشور في صحيفة منبر الحرية بتاريخ 17 / 11 / 2011 بالرابط :
http://minbaralhurriyya.org/index.php/archives/5804
يبدو لي أن من أهم أسباب تعثر الحداثة العربية ، هو عدم توفير بنية تحتية ثقافية لها، واقتصار الموضوع برمته على محاولات استهلاكية من هنا وهناك لنقل وشراء منتجات ومظاهر الحداثة الغربية فقط ، دون الذهاب بعيداً إلى فهم وإدراك المعطى والمناخ الثقافي وجدلية الأفكار التي رافقت التطور الغربي منذ بداياته الأولى ، وكذلك دون حدوث أية مساجلات معرفية وشعورية وحفريات نقدية حقيقية جريئة في مجمل التراث الهائل من الأفكار التراثية والآداب والفنون والنصوص والوقائع والأحداث والتواريخ التي لا تزال تتحكم بمصائرنا ووجودنا ، ومن دون أن يكون لنا أية مسؤولية أو دور في صنعها وإنتاجها ( انتهى ) .
هل هناك أسباب حقيقية أخرى يتغافل عنها البعض عن قصد لغايات معينة ومن أجل * حلم زائل * ضارباً عرض الحائط كل الانتماءات من عائلة – وطن – تاريخ ومحاولاً أن يبرز نفسه على أنّه علماني – مدني بينما السبب الحقيقي هو اليأس والتخبط وعدم الاستقرار وعوامل أخرى ؟
التنكر للتراث بهذه الرزية مرفوض قلباً وقالباً فليس من الضروري لكي تكون إنسان عصري – متحضر – تقدمي أن تلغي الجذور التي كانت سبباً في وجودك وهذا ليس من العقل والكمال في شيء بل العكس هو الصحيح ..
الفلاسفة في الغرب لم ينحدروا إلى هذا المستوى أو إلى هذا الحضيض بل العكس هو الصحيح ,, تمسكوا بتراثهم وقاتلوا من أجل أن يصححوا مفاهيمه بطريقة علمية لا تخريبية لا من اجل أن يقتلعوه ويصبحوا كريشة في مهب الريح كما يفعل البعض هنا وهناك حتى أن قسماً كبيراً منهم تمسك بمفهوم الإله ولم ينكر وجوده كما نفعل نحنُ على أساس : نكران الآلهة هو الحل ؟
إذا أنكرنا الآلهة هل سوف يتغير الحال وكيف هل لديكم الآليات للتطبيق ,, ما هي برامجكم وكيف ستنفذونها ؟
نعود لمقال الأستاذ نبيل علي صالح حيث يقول :
إننا نتصور أن غياب السياسة الصحيحة وغياب الإدارة السياسية الملتزمة هما تعبيران عن غياب المصلحة في الإصلاح لا غياب القدرة أو الإمكانية عليه. ومصدر ذلك هو أن المنطق المحرك لهذه النظم ليس النفع العام، ولكن الحفاظ على النظام، وعلى المصالح الخاصة التي تقف وراءه .
إننا نعتقد أنه عندما تفشل الدولة في كسب ثقة (ورضا وود) أفرادها ومواطنيها، ومد جسور التعاون معهم ، والعمل المستمر على تحقيق مصالحهم وطموحاتهم وتطلعاتهم من خلال اعتماد مشروع استنهاض سياسي واجتماعي يعبر عن آمالهم وعن نسيجهم الحضاري ، بما يحفزهم للمشاركة الشاملة في عملية التنمية الفردية والجماعية.. أقول: إن عدم تحقيق كل تلك الآمال التي تتناقض مع مصالح النخبة السياسية الحاكمة العامة على أهداف ذاتية معاكسة تماماً لأهداف الجماهير سيحول الدولة (وقد تحولت فعلياً) – عندما تعمل على ترسيخ شعاراتها ووجودها– إلى مجموعة أقطاعات ومزارع خاصة لها أفرادها وأزلامها الدائرين في فلكها، وعندئذ تطفو على السطح ظاهرة جديدة التشبيح السياسي والاجتماعي التي لها دعائمها ورموزها الذين يعملون على تحويل الدولة إلى مجموعة ارتهانات واستثمارات ربحية نفعية خاصة . ( انتهى ) .. اعتقد ومن خلال مقال الأستاذ نبيل علي صالح لا يوجد سبب واحد وحصري في تخلفنا كما يدعي بعض المدعين .
كما يقولون الاختلاف لا يفسد للود قضية ,, إذا كان بدون شخصنه وتشهير وطعن وغمز ولمز فهذه ليست من الصفات الحميدة بل على العكس هذه تدخل في باب ( الصفات السيئة) وأنا أنأى بنفس عن الدخول في هكذا مهاترات , ونحنُ هنا من اجل حوار متمدّن وليس في باب اصطفافات من ليس معنا فهو ضدّنا .. طبعاً إذا كان هؤلاء المدعين يؤمنون بالاختلاف فعلاً وليس قولاً ؟ إذا أردنا أن ننأى بأنفسنا عن الاتهامات – الطائفية - وأن هذه الكتابات كتابات حاقدة كما يصفها البعض ولا تنظر بمنظار علمي ,, علينا أن نأخذ مواضيع النقد بصورته الأكمل وأن لا نكون انتقائيين وبعكسه سوف تكون الاتهامات الموجه إلى الكتابات التي تدعي التنوير – طائفية – حاقدة ,,
الأسلوب العلمي ليس معناه أن نحاول إثبات الغيبيات من ملائكة وجنة ونار الخ عن طريق المختبرات , بل الأسلوب العلمي هو تناول جميع الأسباب والعوامل التي أدت إلى التخلف ولا نقتصر في بحثنا على عامل واحد أو سبب معين ,, يجب أن نضع على بساط البحث جميع تلك العوامل والأسباب وبذلك نبتعد عن الطائفية وندخل في خانة النقد العلمي الصحيح والمطلوب ..
ختاماً والأمثلة تضرب ولا تقاس :
من لامية الصفدي والتي تقع في 66 بيتاً :
( وإذا بلُيت بشخصِ لا خلاق له فكّن كأنك لم تسمع ولم يقلِ ) ..
(ولا تمادِ سفيهاً في محاورة ولا حليماً لكي تنجو من الزلل ) ..
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل إله القرآن فقط ( تاه في الجبال ) ؟
- زنار مريم العذراء والتنمية ؟
- مانيفستو الحضارة الديمقراطية !! قراءة في كتاب عبد الله أوجال ...
- الغرب , الربيع العربي والموارد الطبيعية ؟
- دور اليسار في الربيع العربي بين النظرية والتطبيق
- الشيوعيون .. والقضية الفلسطينية ؟
- الجدل العقيم حول الحجاب !!
- بدايات الإسلام بين الروايات التقليدية والمعطيات الأثرية !!
- نقد التراث إلى أين ؟
- راشد الغنوشي ,, من الحظر إلى الحُكم !!
- هل ستأكل الثورات أولادها ؟
- الربيع العربي وتطبيق الشريعة ؟
- المثليّة الجنسيّة حريّة شخصيّة ..
- الدولة الدينيّة من وجهة نظر ماركسيّة ؟
- عواقب 1917 ودوافع 1991 / ردود , شذرات / .
- هل لابدّ من ثورَةٍ على المساجدِ ؟
- مقال حول مقالات ( نقد الدين الإسلامي ) .
- عواقب ثورة 1917 ودوافع ثورة 1991 ؟
- 22 أيلول * سبتمبر * !! رحلة البحث عن وطن ؟
- ماغيدو ؟


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - شامل عبد العزيز - كيف يكون النقد وهل هناك سبب واحد للتخلف ؟