أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011 - نهلة الجمزاوي - لا بد من ربيع شبابي ثوري ينطلق من داخل الأحزاب اليسارية ذاتها لتقوم بدورها الطليعي في التغيير .















المزيد.....

لا بد من ربيع شبابي ثوري ينطلق من داخل الأحزاب اليسارية ذاتها لتقوم بدورها الطليعي في التغيير .


نهلة الجمزاوي

الحوار المتمدن-العدد: 3572 - 2011 / 12 / 10 - 00:02
المحور: ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011
    


لا بد من ربيع شبابي ثوري ينطلق من داخل الأحزاب اليسارية ذاتها لتقوم بدورها الطليعي في التغيير .
نهلة الجمزاوي
س1- هل كانت مشاركة القوى اليسارية والنقابات العمالية والاتحادات الجماهيرية مؤثرة في هذهِ الثورات؟ و إلى أي مدى؟
الإنفجارات المباغتة للشعوب العربية جعلت من المشهد أمرا عصيا على التحليل الدقيق والتشخيص الناجع للحالة ، وما يجتهد به المحللون والمضطلعون الا محض محاولات تقترب من الحقيقة وتبتعد عنها بقدر الموضوعية التي يستخدمونها في هذا التحليل ، ذلك أنّ كلّ منهم يحاول جرّ النار الى قرصه منطلقا من مرجعيته الآيدلوجية .
وكما كانت تلك الثورات ونتائجها مباغتة للأنظمة الحاكمة كانت أيضا مباغتة للأحزاب والقوى اليسارية وحتى اليمينية منها ..ورغم أننا لا نستطيع إنكار الدور الزهيد للأحزاب والقوى والنقابية والعمالية رغم ما تعانيه من ترهل في محاولة التأسيس لتغيير شمولي في الأنظمة بكل جوانبها السياسية والإجتماعية والإقتصادية والفكرية ،إلا أنّها وقعت تحت مأزق موقف جماهيري صادم ومباغت وضعها أمام استحقاقات كثيرة لم تقوى على التعامل معه بشكل دقيق ، الإستحقاق الأول هو عملية الفهم لما يحدث ومن ثمّ اتخاذ موقفا مستندا الى هذا الفهم بالتأييد أو الرفض وما يترتب على ذلك من استحقاق ثالث هو المشاركة ومن ثمّ تحديد آلية هذه المشاركة . والمأزق الثاني هو الإنقسامات الداخلية للقوى الوطنية الحزبية والنقابية حول الموقف من تلك الثورات بين دعم وتأييد لحريات الشعوب وهو أمر طبيعي ومشروع وبين خائف متردد من عواقب تلك الثورات وعدم الثقة في دوافعها وأسبابها ونسج السيناريوهات حول أسبابها ورعاتها . لذا أستطع ان أكون مع الرأي الذي يرجح عفوية تلك الثورات التي جاءت نتيجة ضغوط استبدادية حاصرت الإنسان العربي في قوته وحريته وعقله بمعنى أنه لم تكن لتلك القوى يد مباشرة وفاعلة في تحريك الشرارات الأولى لتلك الإنفجارات المباغتة .
أما عن المحاولات الغربية الدائبة الى استثمار تلك الثورات وحرفها عن مسارها ووضع يد السيطرة والتحكم في مصائرها والإسهام في خلق سلطات بدلية تخدم مصالحها ، فهذا أمر واضح للعيان لا بد من كلّ القوى الحزبية اليسارية والنقابية الطليعية من خلق جبهة من أجل مواجهته التدخل الأجنبي ، وإشاعة الوعي الجماهيري تجاه خطورته على مستقبل المنطقة العربية وضرورة حمايتها من استعمارات امبريالية غربية من نوع جديد . وهذا لا يعني الإستسلام للسلطات الرجعية ولا التشبث بهذه الذريعة لتشريع قمع الشعوب وقتلها وإنما هي النظرة المتوازنة والإمساك بحالة الرفض والتحدي من قبل الشعوب وجرّها بالإتجاه النضالي الثوري الصحيح وتلك مهمة عصيبة تقع على عاتق القوى اليسارية التقدمية الطليعية في كل المنطقة العربية .

س2 - هل كان للاستبداد والقمع في الدول العربية الموجه بشكل خاص ضد القوى الديمقراطية واليسارية دوره السلبي المؤثر في إضعاف حركة القوى الديمقراطية واليسارية؟
الأحزاب السياسية اليسارية منذ نشأتها في الوطن العربي بكافة أقطاره وهي تتعرض للقمع الشديد بل ومحاولة الإبادة واستخدمت في ذلك كل الوسائل من سجن وتعذيب واعدام الى محاولة الحرق الإجتماعي لمنتسبي تلك الأحزاب متكئين في ذلك على المرجعيات الدينية وتسليط ألسنة وسوف القوى الإسلاموية ضدهم أفرادا وتنظيمات ، والإشكالية الأعظم هي ما تعرضت له تلك الأحزاب من محاولات لهزها من الداخل وتفريغها من محتواها ولا سيما في الدول التي شرعت علنية تلك الأحزاب فما أن طفت تلك الأحزاب على سطح العيان ، حتى أعملت فيها وسائل الإختراق ومحاولات التخريب ، إذ عملت الأنظمة على مدّ أذرعها الى داخل تلك الأحزاب بهدف إجهاض الطاقات النضالية الحقيقية وإقصائها وتهميشا،والدفع بالنكرات الى سطح الهيئات الحزبية الأولى ورفده بأفراد جدد لا علاقة لهم بالعملية النضالية الحقيقية مما أدى الى تغيير نسبي لوجه الكادر الحزبي وخلق دماء جديدة سلبية بعيدة كل البعد عن تاريخ الإرث السياسي والفكري لهذا الأحزاب مما أدى الى تفريغ بعض الأحزاب من محتواها واقترابها الشديد من الأنظمة الحاكمة. كما أدى هذا التغيير الديمغرافي داخل البنية الحزبية الى تغيرات جذرية في برامجه وانظمته ونحى بتلك البرامج الى اتجاهات ليبرالية غير مفهومة مبتعدة عن الالتزام بالفكر الماركسي كقاعدة للنضال قابلة للتطوير حسب الزمان والمكان والحاجات الإنسانية .
ورغم محاولتها اللحاق بركب الثورات تحت شعار الدفاع عن حريات الشعوب الا أن أداءها لا زال مربكا وغير واضح أو جاد حتى أن بعضها يلتف على المواقف ويعلن مواقف مواربة ومتناقضة وغير واضحة من تلك الثورات . وبالتالي افتقرت تلك الثورات الى قيادة ناجحة توقد الجماهير وفق رؤية فكرية تقدمية و عجزت الأحزاب اليسارية الى الآن عن استثمار اللحظة وامتطاء موجة الدفق الجماهيري لتوجيه تلك الثورات بما يكفل جدوى حقيقية لتلك الثورات التي تنزح للحرية وتتطلع الى عالم عربي تقدمي جديد ، بينما استطاع الإسلام السياسي الى حدّ ما استثمار مشاعر الناس وتوقها الى الخلاص وامتطاء الموجة في محاولات الوصول الى السلطة.

س3- هل أعطت هذه الانتفاضات والثورات دروساً جديدة وثمينة للقوى اليسارية والديمقراطية لتجديد نفسها وتعزيز نشاطها و ابتكار سبل أنجع لنضالها على مختلف الأصعدة؟

لا بد للقوى اليسارية أن تعيد النظر في قراءة ذاتها مجددا وأن تتخلى عن عقلية امتلاك الحقيقة الثابتة والمطلقة التي تنتهجها في اقصاء الآخر والتشبث بنهج جامد غير قادر على انجاب طاقات جديدة قادرة على انجاز التغيير . لا بدّ لها من قراءة موضوعية وسريعة لموقعها مما يجري والتشخيص لأسباب القصور من أجل تجاوزه والقدرة على اللحاق بالمتغيرات الجارفة وإلا ستحكم على نفسها بالإنقراض والتلاشي وترك الساحة للون الرديكالي أحادي النظرة للهيمنة على المنطقة العربية ، وهذا هو الهدف الأقصى للقوى الإمبريالية والرجعية العربية .

س4- كيف يمكن للأحزاب اليسارية المشاركة بشكل فاعل في العملية السياسية التي تلي سقوط الأنظمة الاستبدادية ؟ وما هو شكل هذهِ المشاركة ؟
لا أظن أن الأحزاب اليسارية للآن قادرة على امتطاء الموجة ذلك أنها عاشت فترة طويلة من السبات الجماهيري وتقوقعت على أنفسها حتى وصفت بالشيخوخة لعدم حرصها في الآونة الأخيرة على الإمتداد الجماهيري وتجديد الدماء ورفدها بطاقات شبابة حيوية وبالتالي فإن الوقت المتاح لها الآن غير كاف لإنجاز مثل هذه المهمّة التي تحتاج الى وقت ومراكمة على مدى طويل كما تحتاج الى قصدية حقيقية عند قيادات تلك الأحزاب لإجراء هذا التطوير والتضحية ببعض الدكتاتورية والبيروقراطية التي سيطرت في الآونة الأخيرة على مسلكها العام وباتت الآن أمام سؤال ملحّ فيما إذا كانت مهيأة لاستلام السلطة وإلى أيّ مدى لها حضور في الشارع العربي أمام المدّ الإسلامي الذي أعلن عن أسبقيته الى ذلك.

س5- القوى اليسارية في معظم الدول العربية تعاني بشكل عام من التشتت. هل تعتقدون أن تشكيل جبهة يسارية ديمقراطية واسعة تضم كل القوى اليسارية والديمقراطية العلمانية ببرنامج مشترك في كل بلد عربي, مع الإبقاء على تعددية المنابر, يمكن أن يعزز من قوتها التنظيمية والسياسية وحركتها وتأثيرها الجماهيري؟
لا بد من تشكيل جبهة يسارسة ضخمة قطرية وعربية موحدة بل أنّ هذا الآن بات ضرورة من ضرورات البقاء على وجه الحياة الفكرية والسياسية ، لا بد من التسامي على الخلافات البسيطة المشروعة والتعالي على المصالح النفعية الضيقة لقيادات الأحزاب والدعوة السريعة لبرنامج عمل موحد والإنضواء تحت راية جبهة عمل يسار يجمعها الفكر ويوحدها العمل الجاد وهذا يعطي للأحزاب حصانة من أن تفقد هويتها الفكرية الماركسية اللينينية القابلة للتطوير والمتكئة على الديالكتيك في التعامل مع مفردات الحياة في مواجهة الفكر الديني الذي سيتحول الى سلطة تستمد أحكامها من مرجعية واحدة غير قابلة للنقد والمراجعة أو التطوير لتفاصيل الحياة ومستجداتها العصرية .

س6- هل تستطيع الأحزاب اليسارية قبول قيادات شابة ونسائية تقود حملاتها الانتخابية وتتصدر واجهة هذهِ الأحزاب بما يتيح تحركا أوسع بين الجماهير و أفاقا أوسع لاتخاذ المواقف المطلوبة بسرعة كافية ؟
القضية الإصلاحية لا تتوقف على نهوض رموز نسائية الى القيادة فالأمر غير مقرون بالجنس لأن المرأة داخل الأحزاب هي جزء من المنظومة العامة لتلك الأحزاب ووصولها الى سدة القيادة لا يعني ان الحزب بات أكثر تطورا وقدرة على التعامل مع مستجدات الحياة السياسية فيما إذا كانت تتمتع بذات العقلية التقليدية بما فيها من جمود و تفرد واقصاء للغير ضمن فعل يكاد يتماهى مع الأنظمة التي خلقت في ظلها.
و لدينا نماذج نسائية ما أن وصلت الى المجالس التشريعية او التنفيذية حتى هرولت باتجاه الأنظمة وأصبحت جزء لا يتجزأ منها من حيث الأداء ولكن بشكل ولون وشعارات تتناقض مع الأداء الحقيقي والعملي لها . القضية الحقيقية هي خلق كوادر ودماء جديدة تحمل قصدية حقيقية للإصلاح والتغيير الديمقراطي الثوري الجاد بعيدا عن المكتسبات الفردية الطامحة بالسلطة المقزمة فحسب ..
ومن هنا أقول لا بد من ربيع شبابي ثوري ينطلق من داخل الأحزاب ذاتها حتى تصبح تلك الأحزاب مؤهلة للقيام بدورها الطليعي في تحقيق تغيير نوعي في الحياة السياسية العربية وما يترتب على ذلك من انعكاسات على الحياة الثقافية والإجتماعية والمعيشية .

س7- قوي اليسار معروفة بكونها مدافعة عن حقوق المرأة ومساواتها ودورها الفعال، كيف يمكن تنشيط وتعزيز ذلك داخل أحزابها وعلى صعيد المجتمع؟
المرأة الواعية قادرة على أخذ دورها الان في كل المنظومات العلمية والسياسية والمهنية ، الجدير بالنقاش هو خلق كوادر حقيقية مسلحة بالفكر والمعرفة تحمل على عاتقها همّ التغير وهذه الكوادر سواء كانت مرأة أو رجل تخضع لذات المناخ الذي يسيطر الآن على المجتمعات بكافة منظوماتها بما فيها الحزبية والنقابية أ أقول نريد قيادات نزيهة وجادة ومثقفة وواعية بغض النظر عن التصنيف البيولوجي لتلك القيادات ، فلن يعني لنا شيئا وصول نساء الى سلطات تشريعية او تنفيذية ، إن كانت تلك القيادات لا تتمثل طموحات الناس وتطلعاتها نحو التحرر والعيش الكريم.


س8- هل تتمكن الأحزاب اليسارية والقوى العلمانية في المجتمعات العربية من الحدّ من تأثير الإسلام السياسي السلبي على الحرّيات العامة وحقوق الإنسان وقضايا المرأة والتحرر ؟

يمكن ذلك إذا توحدت على العمل الجاد وتمسكت ببرامجها الثورية وطورتها بما يتناسب مع المستجدات العصرية دون الخروج الى الليبرالية التي تفقدها هويتها السياسية ، ومعركتها ليست بالأمر السهل أبدا كون الإسلام السياسي يتكيء على مرجعيات عقائدية ويستخدم العاطفة الدينية للجماهير المتعطشة للحرية والإصلاح دون التمحيص في تبعات هذا الإصلاح . لذا لابد من الإمساك الجيد والمتعقل بلحظة الثورة واستثمار حالة التحدي التي تعيشها الشعوب ومحاولة جرها باتجاه الصواب الذي يضمن جدوى تلك الثورات في الوصول الى الحرية والمستوى المعيشي اللائق بالإنسانية على كل الصعد.
الإبتعاد عن الأحكام العدمية المسبقة وافتراض النتائج الجاهزة والتي لا تخدم سوى الإحباط والتراجع واعطاء العدو فرصته في احكام القبضة على هذه التحولات وتجييرها لصالحه.
س9- ثورات العالم أثبتت دور وأهمية تقنية المعلومات والانترنت وبشكل خاص الفيس بوك والتويتر..... الخ، ألا يتطلب ذلك نوعاً جديدا وآليات جديدة لقيادة الأحزاب اليسارية وفق التطور العملي والمعرفي الكبير؟
التطور التقني ضرورة من ضرورات اللحاق بركب الحياة برمتها والتطور التقني يعني بالضرورة خلق قيادات شابة واعطائها دورا رياديا وفاعلا في في كل محطات الحياة ولا بد من دخول أدوات الحياة الجديدة الى تفاصيل العمل الحزبي لتتمكن من نشر أدبياتها وفكرها وإشاعة آليات عملها بما يضمن لها أكبر توسع ممكن في الأوساط الشبابية والدماء الحقيقية القادرة على حمل وتوجيه الثورات الى وجهتها الصحيحة.


س10 بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن، كيف تقيمون مكانته الإعلامية والسياسية وتوجهه اليساري المتفتح ومتعدد المنابر؟
لا شك أن الحوار المتمدن منبر هام جدا في وقت ضاقت فيها المنابر التي تتيح حرية التفكير والتعبير متجاوزة عن كل التابوهات التي عرقلت عملية التفكير عقودا من الزمن ولم يقتصر الأمر على أدبيات الأنظمة بل انسحب ذلك حتى على المنابر الإعلامية التي تخص بعض الأحزاب اليسارية المتزمتة والتي هي نتاج أنظمة دكتاتورية نُقلت اليها الرقابة الدكتاتورية بعدوى التلازم والتزامن .



#نهلة_الجمزاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسفة الفساد
- القيادة الثورية والقيادة الفكرية


المزيد.....




- وقف إطلاق النار في لبنان.. اتهامات متبادلة بخرق الاتفاق وقلق ...
- جملة -نور من نور- في تأبين نصرالله تثير جدلا في لبنان
- فرقاطة روسية تطلق صواريخ -تسيركون- فرط الصوتية في الأبيض الم ...
- رئيسة جورجيا تدعو إلى إجراء انتخابات برلمانية جديدة
- وزير خارجية مصر يزور السودان لأول مرة منذ بدء الأزمة.. ماذا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى تحتية لحزب الله في منطقة جبل ...
- برلماني سوري: لا يوجد مسلحون من العراق دخلوا الأراضي السورية ...
- الكرملين: بوتين يؤكد لأردوغان ضرورة وقف عدوان الإرهابيين في ...
- الجيش السوري يعلن تدمير مقر عمليات لـ-هيئة تحرير الشام- وعشر ...
- سيناتور روسي : العقوبات الأمريكية الجديدة على بلادنا -فقاعة ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011 - نهلة الجمزاوي - لا بد من ربيع شبابي ثوري ينطلق من داخل الأحزاب اليسارية ذاتها لتقوم بدورها الطليعي في التغيير .