أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - عبد الحسين سلمان - الحوار مع الزميل فؤاد النمري-2















المزيد.....

الحوار مع الزميل فؤاد النمري-2


عبد الحسين سلمان
باحث

(Abdul Hussein Salman Ati)


الحوار المتمدن-العدد: 3568 - 2011 / 12 / 6 - 20:54
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


الحوار مع الزميل فؤاد النمري-2
جاسم الزيرجاوي- مهندس أستشاري
“Big Brother is Watching You.
George Orwell, 1984”
أذعنا قي الجزء الاول تعليقاتنا على ما كتب السيد فؤاد النمري في موقعنا الحوار المتمدن ,
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=285716

واليوم نعلن الجزء الثاني على ان نكمل البقية في الايام القليلة القادمة ,و نود ان نعلن هنا ان الغاية من تجميع ونشر التعليقات على ما كتب السيد النمري هو :
ليس الاساءة للسيد النمري شخصيا, نحترم نحن السيد النمري, لكن ننقد ما يكتب.
...................................................................................................................
الاستاذ والزميل النمري
تحية لك و الى سرمد ومكارم ورعد
العبرة في الخواتيم كما يقول ابو حنيفة, وانت ختمت الورقة:((نحن نعترف بأن وسائل الإنتاج السائدة اليوم في العالم لا تسمح برفع شعارات أعلى من الليبرالية والحرية والديموقراطية))
وهذا يشكل تطورا ديالكتيكيا هيجليا مهم في تفكير الزميل النمري
مودتي واحترامي
نقد فظ لشيوعي ناعم- فؤاد النمري
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=267317
.......................................................................................................

نشر السيد النمري مقالا بعنوان : الإشتراكية والديموقراطية , و بتاريخ 26/06/2011
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=264867

وادناه تعليقنا و الطريف لم يرد على عليها .

تحية للاستاذ فؤاد ولجميع الزملاء
يثير الاستاذ النمري ثلاثة قضايا مهمة وهي : الديمقراطية (د.)
والاشتراكية (ش.)
و ديكتاتورية البروليتاريا (د. ب)

اولا : الديمقراطية (د.), يقول الاستاذ عنها (فالديمقراطية في جوهرها تتعارض...الخ)
جاء في نقد فلسفة الحق ((ان الديمقراطية هي اللغز المحلول لجميع الدساتير)) , (1843) Critique de la philosophie du droit de Hegel
وعلى هذا النحو يمكن ان نفهم عبارة (جمهورية ديمقراطية) التي استعملها ماركس وانجلز كثيرا ((لا يمكن لحزبنا وللطبقة العاملة ان يهيمنا الا في شكل الجمهورية الديمقراطية)

تمثل الديمقراطية بمعناها السياسي معنى دستوريا يتمثل في الاقتراع العام وفي وجود تمثيل شعبي شرعي لا كما يقول الاستاذ النمري (فالديموقراطية بمعناها العام والشائع لا تعني أكثر من الإعتراف بحقوق الآخر، الحقوق السياسية كما الحقوق الإقتصادية كما الثقافية، وذلك من خلال إقامة نظام للحكم يساوي في مختلف الحقوق بين سائر أفراد الأمة)
ان الديمقراطية حسب مفهوم ماركس تأخذ معنى مرحلة تاريخية انتقالية او مرحلة تردد بين سلطة البرجوازية وسلطة البروليتاريا, لذاك يتصور البرجوازي الصغير نفسه فوق (التطاحن الطبقي) حسب تعبير ماركس
Le Dix-huit brumaire de Louis Napoléon (1852)
, وصفة الانتقالية هذه تفسر المفارقة المزدوجة في تعبير لينين (ديكتاتورية البروليتاريا والفلاحين الثورية الديمقراطية), ولايمكن ان نفهم هذا الا في سياق كفاح الثورة الفرنسية ضد الملكية (ملك), و أستنادا لهذه المهمة المزدوجة يسمى الحزبان العماليان الالماني والروسي نفسيهما ( اشتراكيين ديمقراطيين)
يتبع
....
ويعرف لينين الاشتراكية على انها ( دفع الديمقراطية الى ابعد حدود), ويؤكد على ان الديمقراطية البرجوازية لا يمكن ان تتحق الا في اتجاه جديد , نوع جديد من الديمقراطية المرتبطة بأ ضمحلال الدولة
و هذا الذي سوف يحصل بعده هو........... ان سيجعل القادة السوفيت من الصناعات المؤممة , كما في ( نيبNEP) باعتبارها صناعة ( اشتراكية), وهذا ما جعل ستالين يؤكد ان الاشتراكية قد نجحت نجاحا نهائيا في روسيا , وما حصل بعد ذالك في الاممية الثالثة, من قمع فكري واستبداد الدولة الا بحجة نقد الديمقراطية البرجوازية.
والاعتراف بقيمة الديمقراطية , يقودنا الى ان نضيف لها اشكالا جديدة : ديمقراطية جديدة ( ماو 1940), ديمقراطية شعبية ( اوربا الشرقية بعد الحرب العالمية الثانية) , وديمقراطية متقدمة Advanced ( الحزب الشيوعي الفرنسي بعد 1968)
كل هذه الديمقراطيات لم تستطيع ان تصمد امام وحش ( الديمقراطية الليبرالية Liberal و المتجددة دوما والتي تضمن : حق الحياة, والحرية , والمساواة, والتفكير بلا عائق, والتعبير عن افكارهم بشتى الوسائل االممكنة .
ويمكن ان نرى هذا واضحا في الهند , بلد المئات من الديانات , وانعكست تجربة الهند الديمقراطية الليبرالية في سلوك المواطن الهندي والذي يضرب به المثل في التسامح على عكس اخوه بالرضاعة المواطن الباكستاني المعروف عنه القسوة والخشونة والذي هو ضحية النظام العسكري منذ 1948
ومن شروط تحقيق مستوى عال من التطور البشري هو وضع خطط عقلانية وديمقراطية تمكن الجميع من أن يأخذوا حياتهم ومصائرهم بأيديهم
في رسالة لإنجلز إلى بلوخ 1890 يقول :
-وفقا للمفهوم المادي للتاريخ، يعتبر العنصر الحاسم في التاريخ هو، في نهاية المطاف، إنتاج وإعادة إنتاج الحياة. ولم نؤكد لا أنا ولا ماركس على أكثر من هذا
هذا ما يتعلق بالديمقراطية و ليسمح لى الزملاء على اننا سوف ننشر بحثا عن الاشتراكية وديكتاتورية البروليتياريا لاحقا
مع المودة والاحترام

استاذ فؤاد المحترم
تحية
تقول ( عرض أحد المحلات في لندن في فاترينته محركا كهربائياً صغيراً وتفرج عليه ماركس طويلاً مشدوها وبفرح غامر اغرورقت عيناه وهمس لرفيقه إنجلز بجانبه ).

معلوماتي تشير الى ان انجلز كان في سوسيرا حينها والمحرك هو محرك قطار كهربائي والشارع اسمه ريجينت
فهل تتكرم وتذكر لنا مصدر المعلومه اعلاه
مع التقدير والاحترام
...................................................................................................................

المثقفون وسقوط التاريخ- فؤاد النمري

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=271531

الزميل النمري تحية لك ولكل الزملاء
سوف أناقش ال 30 سطرا الاولى فيما يتعلق بال ..المثقف
وسنبرهن علميا ان مفهوم الزميل المحترم عن المثقف هو مفهوما قاموسيا ومن نتاج خيال الزميل الخصب وليس له علاقة مطلقا مع الادبيات الماركسية
أستنادا للادبيات الماركسية فأن مفهوم المثقف يستجيب لثلاثة اصناف من التعريفات
اولا مثقف منتج المصنفات و القيم الاخلاقية
ثانيا ناقل لافكار واساطير و ناقد للنظام الاجتماعي القائم
ثالثا فئة اجتماعية تضم العمال غير اليدويين
أن تاريخ الماركسية قائم على التلاقي بين مثقفين نابعين من جذور اجتماعية مختلفة و بين طبقة عمالية ..... حاول غرامشي 1891-1937 وهو الاستثناء البارز في هذا المجال صياغة مفهوم المثقف (الان في امريكا يرتعد المحافظين و الانجيليين الجدد من انتشار مفاهيم غرامشي في المعاهد و الجامعات الامريكية )
يؤكد غرامشي بأن ( كل انسان هو أنسانا مفكرا ولكن ليس لكل انسانا في المجتمع وظيفة المفكر ) يمثل مفهوم المثقف لديه تعريفا مزدوجا عموديا و افقيا
يتبع لطفا
اولا العمودي : لكل طبقة مجموعة مثقفيها الخاصة بها و تتمثل مهمتها بانتاج ثقافتها و اعادة انتاجها و كذالك في تحقيق التنظيم الاجتماعي المادي للانتاج و للدولة ....ويسمى هؤلاء المثقفون عضويين
--organic-
منذ ان يقوموا في وقت واحد بوظيفة البحث و صياغة تصور للعالم و بمعنى اخر عندما يؤمنون الربط بين النظرية و التطبيق
الثاني تعريف المثقفين أفقيا :الذي يبرزهم على انهم فئة اجتماعية خاصة وهذا يساهم في اظهارهم بمظهر طبقة وسطى .... و يمثل ذالك ما سماه غرامشي (المثقف - الجمهور ) ومن هنا يمكن ان نفهم الدور الهام الذي يلعبه المثقفون في الحركة العمالية و كما يؤكد غرامشي (لا وجود لتنظيم دون مثقفين ,أي دون منظمين و دون قادة ) و يمضي اكثر ولكي تكون للبروليتياريا فئة المثقفين الخاصة بها من منبت اجتماعي مغاير و لكن على المثقف العضوي يأن يستجيب ليس فقط بنشر ثقافة بين الجماهير بل يتعلق بانتاج ثقافة شعبية أصيلة
يتبع لطفا
وسوف يقوم الماركسي اليوناني ,
Nicos Poulantzas
1936-1979
بتطوير و توسيع مفهوم المثقفين وذالك بوضعهم داخل مفهوم الدولة و ينطلق من ان التقسيم بين العمل الذهني و اليدوي يؤدي الى فصل العلم عن العمل اليدوي ثم يتم أخضاع العلم لرأس المال .
ويذهب أبعد من ذالك من أن الدولة تميل الى دمج العلم ذاته عن طريق تنظيم خطابه
Discourse
و بذالك تقلص وضع المثقفين الى مستوى مرتزقة الدولة
من كل ذالك يتضح ان الزميل النمري لا يعيش فقط في الفترة من العام 1917 الى 1953 و المكان الاتحاد السوفيتي , بل هذه المرة رجع بنا الى بداية القرن الخامس قبل الميلاد ((المثقفون ببساطة هم من يصنع الكلام، )) وبذالك ضرب كل الادبيات الماركسية عرض الحائط .
مودتي و احترامي للجميع
هذا المصطلح ( ديكتاتورية البروليتاريا) , ليست فقط جملة فاسده كما يقول العزيز البدري و انما مشوشة وغير واضحة:
سنتناول المفهوم الماركسي النفدي لها و سنشير (د.ب) اختصارا:
اولا: اعتبار( د. ب) ستراتيجية ثورية: وكانت هذا المعنى مستخدم من قبل ميخائيل بلاكون في الاعوام 1837-1840 والذي سوف يرى ماركس عام 1848 أن ميخائيل بلاكون : (( هو الزعيم الحقيقي للبرولتياريا الفرنسية)) , وتدل عبارة ( د. ب) في الفترة من 1848-1852 على استراتيجية ضرورية للبروليتاريا في ظروف سحق ثورة 1848-1849 وانحلال عصبة الشيوعين 1852
ثانيا: اعتبار( د. ب) هي دولة او لا دولة , وجاءت بعد انقطاع 20 سنة تقريبا , وتحديدا في اعوام 1871-1872 , والمهم في هذه الفترة المهمة جدا : ان نؤكد على ان ماركس كان يحلل كومونة باريس : ليس الأ. ولم يذهب الى اكثر من ذالك , ولم يذهب الى 1917 او 1930 او 1940 او 1950 ... الخ والى يومنا هذا , ابدا و كان ماركس يحلل ويتمنى ان تكون كومنة ياريس على نحو مايرد ادناه ولم ولن يكن ينظر اليها ان تكون نموذجا جاهزا للعالم))... يتبع لطفا
كذالك لم يعقب السيد النمري
...................................................................................................................

من الديموقراطية إلى الشيوعية-فؤاد النمري

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=277837

تستند هذه الاضاءات على كتاب جورج طرابيشي الموسوم : في ثقافة الديمقراطية 1998 وبعدها سوف ننشر ( إضاءات شيوعية) ليعرف القارئ من الذي لديه ( مشروع نشط في تقويض الماركسية ...و يناقض ماركس)!!!!!!!.
((الديمقراطية هي بذرة برسم الزرع لا ثمرة برسم القطف)
الاولى: الديمقراطية , تعريفا, هي الحكومة التمثيلية للعدد الاكبر..وهذا العدد ليس مطلقا بل متغير دائم و مقولة من مقولات النسبية..و الغالبية في الديمقراطية مقولة أفقية لا عمودية.
الثانية: الصندوق الاول الذي تنطلق منه الديمقراطية هو جمجة الرأس.
الثالثة: ان من تمام اللامنطق أن زهرة الديمقراطية يمكن ان تنمو في تربة الامية .
الرابعة:في الديمقراطية لا يصوت الفرد بوصفه منتميا الى أثنية او طائفة او عشيرة , بل فقط بوصفه مواطنا.
الخامسة:الفكرة الأكثر مضادة للديمقراطية , هي فكرة دين الدولة.
السادسة: الديمقراطية هي سياسة الاعتراف بالاخر
السابعة: الديمقراطية التمثيلية ليست بابوية بل نسبية
الثامنة: الديمقراطية الحديثة هي حصرا الديمقراطية التمثيلية
التاسعة:الديمقراطي الحقيقي هو من يعلم انه لا يصح شيء مالم يقم عليه برهان.
يتبع لطفا......
العاشرة: الديمقراطية هي النظام الذي يتيح للحاكم ان يطوي حقائبه
الحدادية عشر: ان البلدان الوحيدة التي تتمتتع بنعمة الديمقراطية في العالم هي تلك التي أفلحت , بأسثناء الهند, في ((قبر الفقر)).
الثانية عشر: الديمقراطية هي القدرة المتاحة للمحكوميين على تغيير حكامهم نظاميا و دوريا بواسطة بطاقة الانتخاب.
الثالثة عشر: الاصولي لا يطرح في الانتخابات برنامجا بل يدعو الى التصويت على نص مقدس
الرابعة عشر: أشنع شناعة منطقية بطلاق هي فكرة (( ثورة ديمقراطية )) او (( ديمقراطية ثورية)), فالثورة تستبعد اليديمقراطية بقدر ما تستبعد الديمقراطية الثورة
الى هنا تنوقف من اإضاءات ديمقراطية على ان تنابع غدا إضاءات شيوعية.
وعدت القراء الكرام بنشر إضاءات شيوعية..ليعرف القارئ من الذي لديه ( مشروع نشط في تقويض الماركسية ...و يناقض ماركس)!!!..نحن أم السيد النمري!!
الاولى: لم يكن ماركس يستعمل مفردة الشيوعية الى حد تأليف الايديولوجية الالمانية 1845 بل كان يستعمل مفردة الاشتراكية.
الثانية:كانت مخطوطات
(( Economic and Philosophic Manuscripts of 1844)) ترى ان الشيوعية كانت تشير انذاك الى المذاهب الطوبايه والى مشاعية الممتلكات
الثالثة: وترى كذالك ان الشيوعية هي نفي لنفي الانسان, أي نفي للملكية الخاصة.
الرابعة : هي تحقيق للنزعة الانسانية بقضائها على كل انواع الاغتراب .
الخامسة: الشيوعية تنبثق من عن حركة رأس المال , وانها نتيجته الاقتصادية الحتمية.
السادسة: الشيوعية هي قفزة الانسانية من سيادة الضرورة الى سيادة الحرية.
للحديث بقية لطفا..
يتبع الجزء الثالث لطفا



#عبد_الحسين_سلمان (هاشتاغ)       Abdul_Hussein_Salman_Ati#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثورة من منظور ماركسي
- الحوار مع الزميل فؤاد النمري-1
- الزميل حسقيل قوجمان...الصراع الطبقي و قضايا أخرى 3
- الزميل حسقيل قوجمان الصراع الطبقي و قضايا أخرى - 2
- الزميل حسقيل قوجمان..الصراع الطبقي و قضايا أخرى.
- ديكتاتورية (البروليتارية) و ديكتاتورية فؤاد النمري.
- فؤاد النمري....و... إسحق دويتشر
- عزيز الدفاعي : يستغيث بالكاظم
- خرافة التعريفات-3
- خرافة الماركسية–اللينينية
- الأمريكان والماركسيه....مرة ثانية
- علمانية ...نوري المالكي و قبلات عبد الخالق حسين
- بين وفاة الشاذلي العضوية وهزيمة مبارك التاريخية.
- الخامس و العشرين من يناير 2011 ( مصر)
- جاسم الحلفي بين بندقية -تشي غيفارا- وصفحة الفيسبوك
- الزيارة الملونية بين اهل العلم ( كاظم حبيب) وبين اهل الخرافة ...
- تنشيط و توسيع ...حملة التضامن ....
- اطلاق...حملة تضامن مع البصرة والناصرية
- الخيار.... (عدم السماح بالتعليق و التصويت)
- اسئلة هادئة .... للبلاغ الصادر عن الاجتماع الاعتيادي للجنة ا ...


المزيد.....




- مشهد يحبس الأنفاس.. مغامر يتسلق جدارًا صخريًا حادًا بسويسرا ...
- وسط التصعيد الأوكراني والتحذير من الرد الروسي.. ترامب يختار ...
- انخفاض أعدادها ينذر بالخطر.. الزرافة في قائمة الأنواع مهددة ...
- هوكستين في تل أبيب.. هل بات وقف إطلاق النار قريبا في لبنان؟ ...
- حرس الحدود السعودي يحبط محاولة تهريب نحو طن حشيش و103 أطنان ...
- زاخاروفا: الغرب يريد تصعيد النزاع على جثث الأوكرانيين
- صاروخ روسي يدمر جسرا عائما للقوات الأوكرانية على محور كراسني ...
- عشرات القتلى في قصف إسرائيلي -عنيف- على شمال غزة، ووزير الدف ...
- الشيوخ الأمريكي يرفض بأغلبية ساحقة وقف مبيعات أسلحة لإسرائيل ...
- غلق أشهر مطعم في مصر


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - عبد الحسين سلمان - الحوار مع الزميل فؤاد النمري-2