أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - عبد الحليم قنديل ، وشهرته أفيونجى الشريعة وأبو سفيان الإخوانى السلفى يهتف : أعلُ شريعة ! .. نحو كسر دماغ أبى سفيان وأبى جهل















المزيد.....

عبد الحليم قنديل ، وشهرته أفيونجى الشريعة وأبو سفيان الإخوانى السلفى يهتف : أعلُ شريعة ! .. نحو كسر دماغ أبى سفيان وأبى جهل


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 3568 - 2011 / 12 / 6 - 16:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من قال إن أبا سفيان قد مات .. أبو سفيان حى لا يزال فى قلوب وعقول ونفوس من انتخبوا السلفيين (النور وتحالفه) والإخوان (الحرية والعدالة وتحالفه) فى مصر وتونس وليبيا وما يستجد .. أبو سفيان حى لا يزال فى قلوب وعقول ونفوس ابن لادن وعصابته وطالبان أفغانستان .. وهو مثلهم الأعلى وجدهم الأعلى ..



أبو سفيان وأبو جهل وأبو لهب لا يزالون أحياء فى قلوب وعقول آل سعود وشعبهم المأفون .. ولا يزالون أحياء فى قلب وعقل عبد الحليم قنديل وحمدين صباحى وسليم العوا وعبد المنعم أبو الفتوح وعبد المنعم الشحات وفهمى هويدى وبلال فضل وإبراهيم عيسى والمعتز بالله عبد الفتاح ونوارة نجم وأسماء محفوظ وخالد صلاح ، وعصام العريان ومحمد بديع ، وغزلان وصبحى صالح والكتاتنى وكثيرين آخرين من الإخوان والسلفيين .. ولا يزالون أحياء فى قلوب وعقول راشد الغنوشى ورجب أردوغان والترابى والبشير والنميرى ..



أبو سفيان وأبو جهل وأبو لهب لا يزالون أحياء وملهمين لجيشنا الهمام ومجلسنا العسكرى والثوار التحريريين الذين هم 100% إخوان و 100% سلفيون ..



طبعا نتذكر مقولة أبى سفيان الشهيرة بعد انتصاره فى معركة أحد على الرسول والمسلمين .. قال : "أعل هبل !" .. فقال المسلمون : "الله أعلى وأجل !" .. والآن أبو سفيان الإخوانى السلفى المرتدى قناع الناصرية (عبد الحليم قنديل) يقول : "أعل شريعة ! مكانة الشريعة .. سبحان الشريعة .. لا إله إلا الشريعة ! لا إله إلا الإخوان والسلفيين" ، صنم جديد صنعه أبو سفيان قنديل أسماه الشريعة .. فنقول له : بل الله أعلى وأجل .. سبحان الله ولا إله إلا الله .. وكفرانك يا حدود وكفرانك يا شريعة ..



أبو سفيان الإخوانى السلفى فجأة قرر أن يخدع الناس بعد انكشاف أمره وانفضاح إخوانيته وسلفيته فبدأ يهاجم السلفيين ويتنبأ لهم بسقوط مدوى فى البرلمان (بعد فوزهم الساحق فى غزوة الصناديق الثانية - نوفمبر / ديسمبر 2011) ..



عبد الشريعة قنديل ، أفيونجى الشريعة قنديل ، أو أفيونجى الإخوان قنديل ، عبد الإخوان وعبد السلفيين قنديل .. وعبد الإخوان والسلفيين صباحى .. لا يخجلون ..



لم يخجل عبد الشريعة قنديل من وصم الناصرية بأنها تيار إسلامى وكأنه يقول إن الناصرية فرع من فروع الإخوانية والسلفية .. فأقول له : كذاب فى أصل وشك .. إن الناصرية لا تتشرف بالانتماء للقذارة والنجاسة المسماة "الإسلام السياسى" ، وهى نقية من رجس الإخوان والسلفيين .. بل الناصرية تيار علمانى اشتراكى وليست تيارا دينيا متطرفا قذرا على الإطلاق ..



وخسئ عبد الشريعة قنديل حين زعم أن عبد الناصر لم يكن علمانيا ..



كذبتَ والله يا عبد الشريعة ويا عبد الإخوان والسلفيين .. بل عبد الناصر يقينا علمانى اشتراكى وهو أتاتورك مصر ولم يكن أبدا إخوانيا ولا سلفيا ..



يقول عبد الشريعة قنديل الشهير بأبى سفيان الإخوانى السلفى : البنا لنا ولا بنا لكم .. آل سعود لنا ولا آل سعود لكم .. الوهابية السلفية الإخوانية لنا ولا وهابية سلفية إخوانية لكم .. فنقول له : الله مولانا ولا مولى لكم ..



أنا على ثقة يا أبا سفيان (يعنى يا طنطاوى ويا عنان ، ويا مجلس عسكرى ، ويا مجلس رئاسى ، ويا صباحى ويا قنديل ويا عوا ويا نوارة ويا بلال فضل ويا شحات ويا عبد المنعم أبو الفتوح ويا أبو إسماعيل ويا برهامى ويا حسان إلخ من الإخوان والسلفيين "والتحريريين الذين هم 100% إسلاميون" فى مصر وغيرها)



أنا على ثقة يا أبا سفيان أن نهايتك ستكون قريبة جدا مهما بعدت بحساب الشهور والسنين ، على يد إسرائيل وأمريكا والناتو .. ولن أقول على يد الشعوب العربية لأنها شعوب متخلفة خسيسة خائنة متعصبة ولو حقنتها بمصل الحقيقة فسوف تشهد على نفسها بتخلفها وخستها وخيانتها وتعصبها ..



فدعوا يا أصدقائى ويا أعزائى أبا سفيان يهلل ويزعق ويتقيأ مالئا الجرائد المصرية القذرة ، التى كانت مباركية قذرة قبل يناير ، أصبحت طنطاوية سلفية إخوانية قذرة أيضا بعد يناير .. يهب القذارة لمن يشاء (أى للوطن العربى) وينزع القذارة عمن يشاء (أى عن أوربا وأمريكا) ، ويعز من يشاء (أمريكا وأوربا بالعلمانية) ، ويذل من يشاء (الوطن العربى بالإخوانية والسلفية) ..



وكما قالها إبراهيم عليه السلام .. فإننى أعتزلكم وما تعبدون من دون الله .. أعتزلكم وصنمكم الجديد الشريعة ، أعتزلكم وصنمكم حسن البنا وصنمكم محمد بن عبد الوهاب .. فقد اتخذت قرارا أرجو منكم جميعا أن تساعدونى عليه ..



لقد قاطعتُ جميع الجرائد المصرية والمجلات المصرية ، تماما ونهائيا ..

ولقد قاطعت جميع القنوات الإخبارية مصرية وعربية وأجنبية تماما ونهائيا ..

وقاطعت صحيفة القدس العربى القطرية الإخوانية السلفية تماما ونهائيا ..

وقاطعت جميع القنوات المصرية حكومية وخاصة إضافة لمقاطعتى للدينية ، تماما ونهائيا ..

وأصبحت زبونة دائمة ومستمرة فى مشاهدة قنوات الأفلام والأغانى .. والتربوية السورية .. كنت زبونة للتربوية فقط .. ولكن حاليا لابد من الترفيه والنسيان والكوميديا والتفاهة ..



وعملتُ بموجب الحكمة القائلة (إذا رأيتَ الإخوان والسلفيين فى البرلمان والرئاسة والحكومة والجيش ، فعليك نفسك وليسعك بيتك وابكِ على خطيئتك) ..



خطيئتك بتأييده بتأييدك ثورات إخوانية سلفية فى مصر وتونس وليبيا وسوريا ..

خطيئتك بحملك الجنسية المصرية وولادتك مصريا أو مصرية ، لا روسيا ولا أمريكيا ولا فرنسيا ولا إيطاليا ولا برازيليا ولا فنزويليا ..

خطيئتك بحملك الصفة العربية ، لا الصفة الأمريكية أو الأوربية .. وخطيئتك بكونك محسوبا ضمن العالم الإسلامى ، لا العالم المتحضر المتمدن ..



واعمل بمقتضى الأمل فى أغنية مدحت صالح التى تقول كلماتها :



"وأنا ويايا باعيش زى المليونيرات ، باحلم وأنا معييش ، ما ألعنش الأزمات ..

جنانى ده عين العقل ، العقل ده داء بيعيى ، وجنانى ده شئ مش سهل ، تقدر تتجنن زيى" ...



وبمقتضى أغنية الدم اللى فى إيديا فى فيلم البرئ :



"زنزانتى لو أضيق أنا أقوى من السجان .. فى العتمة باتشعلق حتى على الدخان" ..



كنت فى البداية - بداية توابع ثورة يناير الإخوانوسلفية - حين أرى المذيعات مسترسلات الشعر فى مصر وحتى الآن (رغم تحجب بعضهن بعد يناير تماشيا مع الجو والحكام الجدد واستجابة لضغوط سلفية وإخوانية وإرضاء للحكام الجدد ، فى قناة النيل الثقافية وفى القنوات الإقليمية والأولى والثانية والثالثة ) ، كنت أتحسر وأقول : غدا لن نرى ذلك ولن تكونى سعيدة كذلك أيتها المذيعة .. استرسال والوداع ..



وكنت فى البداية أتحسر على مصر .. ثم الآن توصلت إلى قناعة أراحتنى كثيرا .. لماذا أعتبر نفسى مصرية ؟ .. أنا إنسانة تعيش فى كوكب ثانى ، أو فى دولة أوربية متقدمة .. أنا إنسانة تعيش فى عالمها الخاص الذى تشكله بنفسها ، فى بيتها ، وعلى هواها ، وبما يريحها ويسعدها .. لماذا أجبر نفسى على معرفة ما يحدث خارج حدود بيتى وشقتى .. دعهم يهددون ويتوعدون ويتقيأون فى القنوات والصحف كما يشاؤون .. وليتولوا الرئاسة والبرلمان والحكومة .. وليطلق الجيش العميل الأطلسى الأمريكى السعودى (المسمى زورا وبهتانا بالجيش المصرى) فليطلق لحيته ويمتشق سيفا بدل البندقية ويلبس جلبابا بدل البذلة العسكرية .. فليذهبوا جميعا للجحيم ! .. ما يضيرنى أنا ! ..



إن أبا إسماعيل يعِد كل امرأة بأن يبقيها فى منزلها دون عمل ، وفوق ذلك يصرف عليها على نفقة الدولة .. جيد جدا .. سأعتزل العمل والخروج خارج بيتى .. وسآتى بخادمة تجلب لى احتياجاتى ، وأبلغ أبا إسماعيل ليصرف علىَّ .. ولا مانع من بعض المديح له ولإيمانه .. وسأغير اسم ديانا إلى زينب أو فاطمة .. أما اسم آبائى فهو إسلامى .. فقط سأغير اسمى أنا إلى زينب أو فاطمة أو عائشة أو أم كلثوم ..



فليحجبوا الإنترنت ، ويقطعوا إرسال التلفزيون أو يلغوا قنوات الأفلام والأغانى والتربوية ..



فهل سيمنعون عقلى من العمل ، ولسانى من الكلام ، ويدى من الكتابة ! بالطبع لا .. فلأتخيل أن مصر لا تزال علمانية ، وأن علمها لا يزال ثلاثى الألوان وذو نسر .. وأن رئيسها وبرلمانها علمانى .. وحكومتها علمانية كما كانت ..



ولأصم أذنى عن قنواتهم وصحفهم (قنواتنا وصحفنا المصرية) .. ما المانع .. هل سيجبروننى على مشاهدة قنواتهم ومطالعة صحفهم !



فلأتخيل أننى لست مصرية ، أو أننى مصرية أعيش فى فترة عبد الناصر .. أو أننى أمريكية أو إنجليزية أو فرنسية مغتربة أعيش فى مصرستان (إمارة شمال أفريقيا السلفوإخوانية - تونسليبيامصرستان) .. لا ! ولماذا أعيش فى إمارة شمال أفريقيا السلفوإخوانية .. بل إننى أعيش فى بلدى فى فرنسا أو أمريكا أو إنجلترا إلخ ..



ما دام الواقع مقرفا والحقيقة مفجعة ، فلنعش فى خيالنا وعالمنا الخاص ..ولنكتب من وحينا الخاص ومن عالمنا الخاص .. فلنخلق لأنفسنا عالما فشل إله الإخوان والسلفيين فى إنشائه لنا ، عالما كنا فيه فى الواقع يوما وقرر إله الإخوان والسلفيين استبداله لصالح إخوانه وسلفييه .. لن يستطيعوا هم ولا مرسلهم منع الخيال والأحلام عنا ، وإن استطاعوا منع كل شئ آخر ملموس ..



ربما نحزن قليلا وربما نكتئب قليلا فى البداية .. ولكننا سنتعود .. وسننسى ، وسنضحك .. هى بلدنا يعنى .. وكما قال مهدى عاكف : "طز فى مصر وأبو مصر واللى فى مصر" .. أقول له : نعم ، ولتحيا أمريكا وأوربا ..



وطز فى تركيا والسعودية وقطر والخليج وأبو تركيا والسعودية وقطر والخليج .. واللى فى تركيا والسعودية وقطر والخليج .. ولتحيا أمريكا وأوربا



وطز فى الجمهورية الإسلامية والولايات المتحدة الإسلامية والخلافة الإسلامية فى شمال أفريقيا .. وأبو الجمهورية الإسلامية والولايات المتحدة الإسلامية والخلافة الإسلامية .. واللى فى الجمهورية الإسلامية والولايات المتحدة الإسلامية والخلافة الإسلامية .. ولتحيا أمريكا وأوربا



وطز فى الشريعة والحدود وأبو الشريعة والحدود واللى فى الشريعة وفى الحدود .. وطز فى جميع الأفكار الإخوانية السلفية وأبو الأفكار الإخوانية السلفية واللى فى الأفكار الإخوانية السلفية ..



فى عصر الإخوان والسلفيين الذى تقبل عليه مصر بخطى حثيثة والدول المتخلفة الغبية من شبيهاتها مثل العاهرة ليبيا والعاهرة تونس وغيرها من العواهر الإسلامية فى الوطن الملتحى المنقب المحجب (العربى سابقا) .. سيكون سعداء الحظ فقط هم متعاطو الحشيش والفصاميون والمرضى النفسيون والذهانيون والمتخلفون عقليا ، والمعاقون ، والمبحرون فى الخيال لا يهبطون أبدا إلى أرض الواقع ..



ولتكن دعوتكم يا أنصارى ويا حواريى ويا صحابتى ، ويا أصدقائى : اللهم - الله وليس إله الإخوان والسلفيين - ، اللهم قرب الضربة الأمريكية الأطلسية الإسرائيلية للخلافة الإخوانية السلفية فى شمال أفريقيا ..



وإن لم تجد دعوتكم آذانا صاغية ، فتوجهوا إلى البيت الأبيض فى واشنطن ومقر الناتو فى بروكسل ، فإن كلا منهما سميع قريب مجيب الدعاء .. وهى ضربة قادمة لا محالة فعسى أن تتم فى أسرع وقت .. فإن دعاءكم فقط لتقريبها والتسريع بها .. من أجل ألا يطول الكابوس ..



ولا تحزنوا أعزائى فإن أبا جهل (وشهرته : الشعب المصرى أو التونسى أو الليبى أو المغربى والأردنى وما يستجد) رغم أن دماغه ناشفة (عنيد) ، وأنه عنيد جدا وصلب الرقبة .. ولعناده فى المسيحيين مسيحيى شعبه وبلده ، ولعناده فى نفسه وفى بلده ، ولعناده فى أى شئ ، قرر انتخاب الإخوان والسلفيين حكاما له ..



فإن هذا الأبوجهل سيكون أول ضحايا من انتخبهم .. على طريقة تيجى تصيده يصيدك .. وسيتمنى عندها أن يحكمه أحد العلمانيين أو المسيحيين الذين عاندهم من قبل .. تماما كالضفدع الشهم الذى حمل العقرب على ظهره فى النهر ليعبر به للضفة الأخرى ، فلدغه فى الطريق وغرقا معا .. وسيندم أبو جهل حين لا ينفع الندم وتكون مصر قد انتهت ككلمة وكدولة وكأسطورة وكتاريخ وبقى منها ركام وحطام وأطلال بفضل شرع الله وبفضل أحزاب الإسلام (النور ، الحرية والعدالة ، الوسط ، العدل ، الوفد ، الكرامة ، الأصالة ، الفضيلة ، البناء والتنمية ، العمل الإسلامى) .. وربما لن يندم فهو غبى عنيد وستبقى عنده الشريعة والإسلام السياسى لؤلؤ أسود يسير على الحيطان وليس خنافس قذرة مقززة مقرفة يجب قتلها وتنظيف الحائط منها .. فدعوا الأطلسى وأمريكا ، ومن قبلهما إخوانه وسلفيوه يحطمون دماغه ، يحطمون ناصيته الكاذبة الخاطئة ..



وسوء كنا وقتها أحياء أم نلنا الشهادة، فسنستمتع بكل لحظة من لحظات كسر دماغ أبى جهل وأبى سفيان ..









- إلى من يقولون إن الميدان ميدان التحرير ليس اخوانيا ولا سلفيا .. أقول لهم : انتم معذورون فكل المشاهد التى شاهدتموها من يناير لليوم فى التحرير كانت صورا لمؤخرة التحرير لا لوجهه .. ولذلك هى ملساء وحليقة ولامعة جداااااااااااااااا .. ولو لم يكن ملتحى الوجه فهو ملتحى العقل .. يحلقها من وجهه فتنمو فى مخه .. بدل التلافيف شعر .. لديه لحية بدل المخ فى جمجمته ..



أهدى لكم فى الختام مقال أفيونجى الشريعة الإخوانى السلفى عبد الحليم قنديل فى حلاوة الشريعة وطعامة الحدود التى فى الشريعة .. مقال بعنوان (معنى الشريعة الإسلامية) :



http://lahona.moheet.com/show_files.aspx?fid=409407





#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما السبب فى امتناع التلفزيون المصرى الحكومى والخاص والدينى ع ...
- الماسونية : التهمة الجاهزة التى يستعملها الإخوان والسلفيون ض ...
- لماذا نرى أنفسنا نحن المسلمون ملائكة معصومة ونرى غيرنا أو حت ...
- نحو وضع لافتات توضيحية شارحة لكل شارع من شوارع مصر
- أدوات المكياج (الزينة) وحبى لها منذ الطفولة
- لماذا اقتصرت نتائج الحائط فى مصر فى السنوات الأخيرة على الرم ...
- جبل راشمور
- لا قدسية للتحرير .. التحرير الذى خيب آمالنا ولم يثبت حسن نيت ...
- القطط السيامى .. القطط السيامية
- لماذا تم التركيز على كليوبترا دوما دراميا وسينمائيا وأدبيا و ...
- كل شئ عن حلف الناتو .. فتعلمى يا قبائل الخليج الخائنة .. وتع ...
- نحو إنتاج مسلسلات وأفلام مصرية وسورية عن ملوك الفراعنة العظا ...
- نحو إنتاج مسلسلات سورية عن أعلام الصوفية الكبار والعظام
- خواطر من مفكرتى 3
- نحو بث قنوات مصر والسعودية صلاة التراويح من المسجد الأقصى كل ...
- نحو تجسيم وتصوير الأنبياء والرسل والصحابة وآل البيت والملائك ...
- ما المانع أن يرتدى رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء والوزراء فى ...
- العملات الورقية فى الولايات المتحدة الأمريكية .. متى نرى عبد ...
- لا لحكومة الإخوان فى التحرير ، لا لصباحى ولا لأبو الفتوح ولا ...
- الخازوق Impalement .. وبشاعة الخلافة العثمانية المتشدقة بالش ...


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي ...
- أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع ...
- الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى ...
- الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي- ...
- استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو ...
- في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف ...
- ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا ...
- فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس
- ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي على النايل سات لمتابعة الأغاني ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - عبد الحليم قنديل ، وشهرته أفيونجى الشريعة وأبو سفيان الإخوانى السلفى يهتف : أعلُ شريعة ! .. نحو كسر دماغ أبى سفيان وأبى جهل