أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011 - كامل كاظم العضاض - دور القوى اليسارية والتقدمية في ما يسمى بثورات الربيع العربي والتحديات التي ستواجهها في هذه المرحلة















المزيد.....

دور القوى اليسارية والتقدمية في ما يسمى بثورات الربيع العربي والتحديات التي ستواجهها في هذه المرحلة


كامل كاظم العضاض

الحوار المتمدن-العدد: 3567 - 2011 / 12 / 5 - 19:10
المحور: ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011
    


دور القوى اليسارية والتقدمية في ما يسمى بثورات الربيع العربي
والتحديات التي ستواجهها في هذه المرحلة
د. كامل العضاض

إستجابة الى أسئلة الملف الذي يعده مشكورا موقع الحوار المتمدن، لمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيسه الميمون، نود أن نجيب حسب سياق وتوارد الأسئلة كالآتي:
1- هل كانت مشاركة القوى اليسارية والنقابات العمالية والإتحادات الجماهيرية مؤثرة في هذه الثورات؟ والى أي مدى؟
للإجابة الموضوعية، يُفترض تحديد المقصود بالقوى اليسارية والتقدمية، ولكن للأسف يتعذر هذا التحديد الآن، خارج نطاق الحزب الشيوعي، في هذه الأقطار التي حصلت أو تحصل فيها الثورات. هناك العديد من المنظمات النقابية والمهنية وبعض الأحزاب والتشكيلات السياسية، مما يصعب جردها وتقويمها في إجابة موجزة على سؤال يأتي من ضمن عشرة أسئلة. وذلك لسببين أساسيين، الأول هو وجود كم طاغي من القوى الشبابية المستقلة المشاركة والتي كانت فاعلة جدا في إسقاط الأنظمة في كل من تونس ومصر وليبيا وحتى في اليمن، حيث تحقق شبه إنتصار وليس إسقاط كامل للنظام. وكانت القوى الشبابية الفاعلة بدون تنظيمات سياسية معروفة، والسبب الثاني هو حالة التلقائية في مشاركة الجماهير غير المنتمية لإحزاب، بل في بعض الحالات كانت مشاركة الأحزاب، يسارية كانت أم يمينية أم دينية، تبدو لاحقة لتحرك الشباب المستقلين، وخصوصا منهم العاطلين عن العمل أو ممن أصابهم أو أصاب ذويهم الظلم والأذى من الأنظمة التي خرجوا لإسقاطها. وتأسيسا على ذلك يمكن القول أن مشاركة القوى اليسار والتقدمية جاءت ملتحقة، عموما، وليست مبادرة. ويصح القول أن هذا الإلتحاق صار من الناحية العملية مؤثرا بعدما هيمنت الجماهير المستقلة، عموما، على الشارع. والتأثير القوي لقوى اليسار هو تأثير لاحق وليس سابق، وذلك لأن من يمكن وصفها بقوى اليسار والتقدمية هي، بطبيعة الحال، أكثر تنظيما ولكن أقل تأثيرا من الجماهير المستقلة الثائرة والسادرة في آن واحد. ولعل التحدي الأكبر هو مدى إمكانية قوى اليسار الديمقراطية والشيوعية والتقدمية في تنظيم وشحذ طاقات وأصوات الجماهير المستقلة. ولعل الأحزاب الدينية والسلفية، كالإخوان المسلمين والسلفيين في مصر وحزب النهضة في تونس، وبعض القوى الإسلاموية في ليبيا واليمن، كلها تملك تواصل أقرب مع الجماهير المنتفضة مما عليه الحال بالنسبة لقوى اليسار والتقدمية.




2- هل كان للاستبداد والقمع في الدول العربية الموجه بشكل خاص ضد القوى الديمقراطية واليسارية دوره السلبي المؤثر في إضعاف حركة القوى الديمقراطية واليسارية؟
بالتأكيد. فالقوى اليسارية، بصفة خاصة، ومنها الحزب الشيوعي المصري والأحزاب الشيوعية واليسارية في تونس، خصوصا، عانت الأمرين من مضايقات وإعلام النظام واليمين المتحالف معه، فالإبعاد والسجن وتشويه السمعة كانت من الأدوات التي أُعتمدت لعقود لإضعاف حركة القوى الديمقراطية. فالإستبداد والقمع الموجّه لعب دورا سلبيا في تهميش وأضعاف قوى الديمقراطية واليسارية في جميع البلدان التي شهدت وتشهد الآن ما يسمى بإنتفاضات البلدان العربية، وهي تونس ومصر وليبيا واليمن والآن في سورية.




3- هل أعطت هذه الانتفاضات والثورات دروساً جديدة وثمينة للقوى اليسارية والديمقراطية لتجديد نفسها وتعزيز نشاطها و ابتكار سبل أنجع لنضالها على مختلف الأصعدة؟
الجواب القصير، نعم، المفروض أنها قدمت وتقدم دروسا غنية للقوى اليسارية والديمقراطية لتجدد ليس فقط نفسها وتضاعف نشاطها، إنما أيضا لتطوير خطابها، بما يقربها من الجماهير، فتتبنى أمانيها وهمومها اليومية والمزمنة، بعيدا عن التنظير الآيديولوجي ومقولات الحرب الباردة الماضية. تُثبت هذه الثورات أن لقمة العيش والكرامة مع العمل والحرية، بمعناها الواسع، (الديني والإجتماعي والإقتصادي)، هي أولويات النضال، وعليه توجب أن يتعدل ويتطور الخطاب السياسي لهذه القوى اليسارية والديمقراطية، ليناضل من أجل إقامة نظام ديمقراطي حر، ولكن بمحتوى إجتماعي يتناغم مع حاجات الناس ومطاليبهم، من ضمان فرص العمل والتأمين الإجتماعي الى تطوير الإقتصاد والمجتمع بأساليب ديمقراطية وليست قسرية.



4ــ كيف يمكن للأحزاب اليسارية المشاركة بشكل فاعل في العملية السياسية التي تلي سقوط الأنظمة الاستبدادية ؟ وما هو شكل هذهِ المشاركة ؟
بعد سقوط الأنظمة الإستبدادية، يُفترض أن يسود مناخ مناسب لحرية التنظيم والعمل بالنسبة لكل القوى السياسية، بضمنها القوى اليسارية والديمقراطية، بما يفسح المجال لهذه الأخيرة من تنظيم نفسها ولتعيد النظر في خطابها وإستراتيجية عملها، مما يزيد من صلتها بالجماهير الواسعة، وبما يجعلها قادرة على تعميق العمل الديمقراطي بمحتواه الإجتماعي وبأخذ زمام المبادرة لتبني مطالب الناس المتعددة اليومية، ولقطع الطريق على الفكر الرجعي والسلفي الذي سيجلب رواسب متخلفة معيقة لحرية الإختيار، او قد يعمل على تديين الدولة والمجتمع، بما يفضي الى فرض لون قمعي للحياة والذي يتناقض مع مبادئ المساواة بالمواطنة وحق الأختيار وحرية الممارسات الدينية والمذهبية للجميع في مجتمع فية شرائح دينية وأثنية متنوعة. وتأخذ هذه المشاركة أنماط متعددة، منها؛ تعميق الوعي بمبادئ الديمقراطية، دعم التنظيمات النقابية والإجتماعية، بما يضمن حريتها وعدم إلحاقها سياسيا بهيكليات حكومية، ومنها المطالبة بإرساء دائم لدولة مدنية علمانية، من خلال المشاركة في وضع دستور مدني يضمن حياد الدولة أمام تعددية الأديان والمذاهب، ومنها المشاركة الفاعلة على الصعيدين السياسي والإجتماعي لوضع أسس علمية لتنمية مستدامة، تحفظ حقوق الأجيال القادمة، ومنها النضال اليومي لوضع تشريعات تكفل الضمان الإجتماعي، وحقوق المرأة والطفل والمسنين، وتكافؤ فرص العمل والتعليم وخدمات الصحة وغيرها من المنافع العامة.


5- القوى اليسارية في معظم الدول العربية تعاني بشكل عام من التشتت. هل تعتقدون أن تشكيل جبهة يسارية ديمقراطية واسعة تضم كل القوى اليسارية والديمقراطية العلمانية ببرنامج مشترك في كل بلد عربي, مع الإبقاء على تعددية المنابر, يمكن أن يعزز من قوتها التنظيمية والسياسية وحركتها وتأثيرها الجماهيري؟
ما في شك أن القوى اليسارية والديمقراطية عانت من التشتت والضعف، بل والضمور في كثير من الحالات، فلم نعد نسمع بالحزب الشيوعي المصري، ولا بدور نقابات العمال للشغل في المغرب العربي، كلها تعرضت، بشكل أو آخر، للإضطهاد والتمزيق. والآن هي الفرصة التأريخية لها لأن تراجع مناهجها، ولتعيد النظر في تنظيماتها وفي خطابها. كما عليها أن تتوائم وطبيعة المرحلة؛ أنها مرحلة للبناء الديمقراطي وليس لإستلام الحكم، بل ربما للمشاركة به بدرجة أو بأخرى. و في حالة تعذر ذلك عليها أن تحزم أمرها لإقامة جبهة يسارية ديمقراطية واسعة، لها برنامج مشترك في كل بلد عربي، على أن تسمح بتعدد المنابر. أي ان العمل سوف يكون على وفق برنامج مشترك بأهداف مرحلية واضحة، وليس على وفق آيديلوجية تقفز المراحل، فالشغيلة والطبقة العمالية لا تشكل عمقا جماهيريا واسعا، بسبب طبيعة مستوى التطور الصناعي المتدنية، وبسبب سعة الجماهير المتوسطة والكادحة ولحجم البرجوازية الوطنية الصغيرة ودورها الفاعل في هذه المرحلة. ثم أن برنامج الجبهة الواسع والحكيم أو المدروس بعناية سيتسم بالواقعية السياسية، ذلك أن الهدف سيتجسد بالبرنامج وليس بالتسميات والتعميمات الآيديولوجية التي هي بدورها بحاجة الى مراجعة علمية وشجاعة.
إلا أن هناك خطر ماحق يحيق بهذه الثورات، فهي لا تزال في حالة مخاض، وهناك قوى محلية وخارجية تتربص بها، فالتأريج مليء بأمثلة من الثورات المغدورة، وهذا ما يستدعي فعلا تداعي قوى اليسار والديمقراطية لإنشاء جبهات رصينة وحكيمة لحماية الثورة، من جهة، ولتنفيذ برنامج للتحوّل الديمقراطي في هذه المرحلة الخطرة من هذه الثورات الجماهيرية، التلقائية في عمومها وليس إطلاقها، من جهة أخرى.



6ــ هل تستطيع الأحزاب اليسارية قبول قيادات شابة ونسائية تقود حملاتها الانتخابية وتتصدر واجهة هذهِ الأحزاب بما يتيح تحركا أوسع بين الجماهير و أفاقا أوسع لاتخاذ المواقف المطلوبة بسرعة كافية ؟
لماذا لا تستطيع؟ فالجماهير المنتفضة هي شبابية بغالبيتها، والمشاركة النسائية ملحوظة، وإن إختلفت درجتها من بلد لآخر، ولكن من باب الحصافة والواقعية يتوجب الحرص على مشاركة شخصيات وطنية مشهود لها تأريخيا، حتى وإن كانت بأعمار متقدمة.

7- قوي اليسار معروفة بكونها مدافعة عن حقوق المرأة ومساواتها ودورها الفعال، كيف يمكن تنشيط وتعزيز ذلك داخل أحزابها وعلى صعيد المجتمع؟
أن أهمية الدفاع عن حقوق المرأة ومساواتها هي أمر مفروغ منه بالنسبة لقوى اليسار، أما كيف يمكن تنشيط وتعزيز ذلك داخل أحزابها وعلى صعيد المجتمع، فيعتمد على طبيعة ظروف كل بلد وعلى مقدار الوعي والتعبأة للنساء ذاتهم. ولكن، لا شك، لابد من التوجه العاجل الى تعظيم وتكثيف الوعي الإجتماعي، عموما، والنسائي، خصوصا. فضلا عن مضاعفة الجهود لكسب المرأة وإعلاء شأنها والدفاع عن جميع حقوقها دون هوادة. ولابد أيضا من التوجّه لوضع التشريعات الآمرة بإنصاف المرأة ومساواتها في كل الميادين.

8ــ هل تتمكن الأحزاب اليسارية والقوى العلمانية في المجتمعات العربية من الحدّ من تأثير الإسلام السياسي السلبي على الحرّيات العامة وحقوق الإنسان وقضايا المرأة والتحرر ؟
للإسلام، عموما، تأثير كبير على الثقافة الإجتماعية، ولا يمكن حذف هذا الأثر بسهولة، إنما يمكن بيان الجانب المنصف في الإسلام للمرأة، من جهة، كما يمكن توظيف الثقافة المعاصرة لبث الوعي بأن التطور هو في سنة الإسلام وليس في سنة المجتهدين والمفسرين وغلاة الإسلامويين، من جهة أخرى. فالإسلام لايقف ضد آدمية المرأة ومساواتها في الحقوق بعد أن تكون قد إكتسبت وعيا وثقافة تؤهلها بالمقارنة مع ما كانت علية قبل ألف وأربعمائة سنة. ثم لابد من التصدي، ليس للإسلام كدين، وإنما للمجتهدين والمفسرين من ذوى العقول المتجمدة، حيث يمكن البرهنة، تشريعا وفقها وبالقياس وفي ضؤ التجارب التأريخية، بان الحريات العامة وحقوق الإنسان وقضايا المرأة والتحرر لا تتعارض مع روح الإسلام، ولكن، ربما، بعض طقوسه التي تراكمت من خلال المفسرين. لابد هنا من بذل مجهود ثقافي غزير لمواجهة الفقهاء والدعاة المتشددين، و يمكن الإستفادة حتى من تجربة تركية تحت نظام حزب التنمية والعدالة.

9- ثورات العالم أثبتت دور وأهمية تقنية المعلومات والانترنت وبشكل خاص الفيس بوك والتويتر..... الخ، ألا يتطلب ذلك نوعاً جديدا وآليات جديدة لقيادة الأحزاب اليسارية وفق التطور العملي والمعرفي الكبير؟
وهل يختلف إثنان على ذلك؟ نعم، ان وسائل التواصل الحديثة لها تأثير فاعل وخطير في إيصال الوعي والمعلومة الحديثة، بل أن الفيس بوك وحده قد يتفوق على مواعظ الآلاف من السلفيين والمعممين الراسخين في غياهب قرون من التزبير المتكرر لملايين المرات. لاشك ان الثقافة والمعرفة المدعومة بوسائل توصيل فاعلة ومريحة وخصوصية، لهي أقوى من عضات مئات الآلاف من الروزخونيين. وهذا يتطلب، مما لاشك، نوعا جديدا وآليات جديدة لقيادة الأحزاب اليسارية وفق التطور العلمي والمعرفي الكبير.



10- بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن، كيف تقيمون مكانته الإعلامية والسياسية وتوجهه اليساري المتفتح ومتعدد المنابر
لقد أحرز الحوار المتمدن قصب السبق فعلا، ليس كموقع فحسب، بل كمنبر ثقافي متميز، فقد أضحى مزار الملايين من القراء، بل نحن، ككتّاب، نحرص كل الحرص أن ننشر فيه أفضل نتاجاتنا الثقافية، ذلك لأننا نتعلم من ردود القراء المتنورين والواعين. يبدو أن هذا الموقع على وشك التحوّل الى مدرسة ثقافية شديدة الغنى والتنوع، لا سيما وإننا لمسنا روح الموضوعية والديمقراطية في نشر كل الآراء مهما تباينت، فشكرا لكم ولموقعكم العتيد.



#كامل_كاظم_العضاض (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا نعبد العنوان ولا ندرك الجوهر؟
- تعليق على مقالة السيد فرج موسى عن إستمرار الحالة الريعية في ...
- وأخير تأسس التيار الديمقراطي في العراق- القسم الثاني
- وأخيرا تأسس التيار الديمقراطي في العراق، وبدا في الأفق عمل
- إبحثوا عن الديمقراطية في عقولكم- خاطرة على الطريق
- أجابات على أسئلة الحوار المتمدن
- تعالوا نفهم أخطر قضية في العراق اليوم! أنها المسألة النفطية
- الديمقراطيون هم العلّة، وليس هي الديمقراطية
- أصول النقد والحِرَفية الأخلاقية للناقد
- الأزمة المالية العالمية- أبعادها وآثاها- مع إشارة خاصة لآثار ...
- القسم الثالث والأخير- الأزمة المالية العالمية- أبعادها وآثار ...
- القسم الثاني - الأزمة المالية العالمية- أبعادها وآثارها
- القسم الأول- الأزمة المالية العالمية- أبعادها وآثارها
- موجبات موضوعية وتأريخية لقيام التيار الديمقراطي الإجتماعي في ...
- محنة المالكي في محنة العقل
- ربيع الغضب والثورات المغدورة
- هل سيهل ربيع بغداد في 25 شباط؟
- -ثورة الياسمين- درس تونسي مضاف!
- نتشبث بحطام الزوارق وشراعنا الأمل!
- رأي في وثائق ويكيليكس المسربة


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011 - كامل كاظم العضاض - دور القوى اليسارية والتقدمية في ما يسمى بثورات الربيع العربي والتحديات التي ستواجهها في هذه المرحلة