أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - ثامر إبراهيم الجهماني - الحماية الدولية للمدنيين العزل ، وفق القانون الدولي الإنساني وأدوات التطبيق .















المزيد.....


الحماية الدولية للمدنيين العزل ، وفق القانون الدولي الإنساني وأدوات التطبيق .


ثامر إبراهيم الجهماني

الحوار المتمدن-العدد: 3559 - 2011 / 11 / 27 - 09:16
المحور: دراسات وابحاث قانونية
    


الحماية الدولية للمدنيين العزل ، وفق القانون الدولي الإنساني وأدوات التطبيق .

ظهر القانون الدولي الإنساني ، الذي يقر غالبية الفقهاء بأنه فرع من فروع القانون الدولي المعاصر .
أما تعريف القانون الدولي الإنساني بالمفهوم الواسع بأنه : (( مجموعة القواعد القانونية الدولية المكتوبة أو العرفية التي تكفل احترام الفرد ورفاهيته )) .أما بالمفهوم الضيق فليس مجاله هذه المقالة.
الخلاصة : من حق المدنيين العزل حسب القانون الدولي الإنساني الحماية التي تضمن احترام الفرد وكامل حقوقه التي شرعتها الرسالات السماوية والقوانين الدولية والإعلان العالمي لحقوق الإنسان ، والتزامات الدولة اتجاههم وكذلك الأمر الآليات الدولية الخاصة بتنفيذ هذه القواعد وذلك في اتفاقية جنيف الرابعة والبروتوكول الإضافي الأول الملحق باتفاقيات جنيف الأربع لعام 1977 ( بمبدأ القياس طبعا ) .
من الجدير بالذكر أن مبدأ الحماية قد رسخ واستقر في أول وثيقة دولية وهي إعلان سان بترسبورغ لعام 1868 حيث نصت الفقرة الثانية من ديباجة الإعلان على ما يلي : (( ... وهذا يعد اعترافا ضمنيا بأن الأعمال العدائية لا توجه إلى المدنيين المسالمين .... )) . من هنا توالى النص على هذا المبدأ في كل الاتفاقيات الدولية ذات العلاقة . وعليه يعد هذا المبدأ أو الآلية الركيزة الأساسية للحماية الإنسانية للمدنيين الأبرياء من الأعمال العدوانية إثناء الحرب وأثناء السلم على السواء .
دواعي طلب الحماية الدولية حسب القانون الدولي الإنساني :
إن ارتكاب الجرائم بحق المدنيين بحجة متطلبات الحفاظ على الأمن ، أو ما يطلق النظام السوري عليه ( العصابات المسلحة ) ، واستخدام النظام السوري لأبشع وسائل القمع ونذكر منها وفق القانون الدولي الإنساني :
1- استخدام الغازات المسيلة للدموع . (بسوريا استخدمت بعنف ومخلوطة بغازات سامة ومنتهية الصلاحية .
2- زراعة الألغام المضادة للأفراد .(وهذه أيضا استخدمها النظام السوري على الحدود الأردنية السورية ومناطق أخرى ).
3- استخدام سلاح التجويع ضد المدنيين أو ما يسمى بالضغط الاقتصادي .
4- استخدام أسلحة محظورة دوليا مثل الدمدم متفجر الرأس أو قذائف أو مواد من شأنها أن تسبب آلام لا مبرر لها وخصوصا المقذوفات ذات المعيار الصغير والسرعة الأولية الكبيرة ( فإن كانت محرمة بحالة الاحتلال فكيف بمواجهة المدنيين ).
5- الاعتقال التعسفي والتعذيب والتصفية الجسدية والاغتيالات وعشرات الأسباب الأخرى وكلها متوفرة بالملف السوري وتم انتهاكها من قبل النظام .
المدنيون من هم ؟
جاء في التوصيات التي أصدرتها الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها (25) تحت رقم 2675 ، والتي تنص أنه: (( يجب أن ألا يكون السكان المدنيون بصفتهم هذه هدفا للعمليات العسكرية )) والملاحظ على هذه التوصية أنها تبنت التفسير الواسع في تعريف المدنيين .
والمدنيون وفق اللجنة الدولية للصليب الأحمر في ظل جهودها لوضع تعريف محدد واضح للمدنيين ، فقد جاء في المادة الرابعة من مشروع القواعد المتعلقة بالحد من الأخطار التي يتعرض لها المدنيون لعام 1956. حيث نصت المادة المذكورة على أن (( يتألف السكان المدنيون من كل الأشخاص الذين لا ينتمون لفئة أو أخرى من الفئات التالية:
أ‌- أفراد القوات المسلحة أو التنظيمات المساعدة أو المكملة لها .
ب‌- الأشخاص الذين لا ينتمون للقوات المشار إليها أعلاه ولكنهم يشاركون في القتال )).
وقد جاء في المادة 50 من البروتوكول الإضافي الأول لعام 1977 . على أن (( .... يندرج في السكان المدنيين كافة الأشخاص المدنيين . ولا يجرد السكان المدنيون من صفتهم المدنية بوجود أفراد بينهم لا يسري عليهم تعريف المدنيين ... )) .
ما هي حقوق المدنيين في اتفاقية جنيف الرابعة ؟

باختصار نذكر أهم الحقوق :
1- الحق في الحياة والنهي عن التعذيب والمعاملة الغير إنسانية .
2- حق احترام الأشخاص وشرفهم وكرامتهم .
3- حق احترام العقيدة الدينية والعادات والتقاليد .
4- حق المدنيين في البقاء والتنقل وتحريم النقل الإجباري .
5- الحقوق القضائية .
6- وهناك حقوق اقتصادية وثقافية .
7- حقوق العائلة ( احترام روابط الزواج المقدسة –وعدم التفريق بين أفراد الأسرة الواحدة – احترام السكن –حماية النساء وشرفهن من الاغتصاب والاعتداء حسب الفقرة الثانية من المادة 27 .
8- الحق بالتربية والتعليم والصحة
9- حق العمل وعدم الطرد التعسفي .
10- حق احترام الحقوق المالية الخاصة بالسكان المدنيين .
11- الحق في حماية الممتلكات الثقافية وهناك أسباب أخرى لن نذكرها لعدم الإطالة .

بعض انتهاكات النظام السوري :
1- قصف الأحياء السكنية وتدمير المنازل والممتلكات المدنية الخاصة .
2- استعمال القوة المفرطة وغير المناسبة ،وأعمال القتل خارج إطار القانون والقضاء .
3- اعتماد سياسة الاغتيالات رسميا .مما أدى إلى قتل الكثير من المدنيين إضافة إلى إطلاق النار على المدنيين خلال مواجهة التظاهرات وأثناء مرورهم على الحواجز .
4- استمرار سياسة الحصار والعقاب الجماعي ، وفرض القيود على حرية الحركة .
5- تدمير المساجد ومحاصرة للمشافي ، وقتل الأطفال والنساء والمرضى والإجهاز على الجرحى .وهم الأحق بحماية خاصة لكونهم أكثر ضعفاً.

واقع حدود الآليات الدولية بضمان حماية المدنيين :

إن ظاهرة القتل والاستبداد من قبل الحاكم المستبد والمستأثر بالسلطة والقاتل لشعبه ليس ظاهرة حديثة عبر التاريخ ، لكن الحديث في الأمر ،هو دور المجتمع الدولي في تأمين الحماية للمدنيين في ظل ( الاحتلال ) الداخلي والهيمنة على السلطة والإطاحة بالحاكم القاتل لشعبه والتدخل لدى كيان دولي داخلي يبيد فئة معينة من شعبه لتمردهم على الحكم المطلق بالتظاهر السلمي ، أو بسبب انتمائهم . كما حدث في يوغسلافيا في القصف الثاني من القرن الماضي . وما حدث في العراق وليبيا .وإن اختلفت الأسباب والأدوات مع الملف السوري .
لذلك وباعتبار أن الظواهر الجديدة تحتاج إلى زمن لتقنين النصوص الدولية لتأطير الفعل والنص . لكن هذا لا يمنع الاجتهاد رغم وجود الأرضية القانونية في النصوص والعهود والاتفاقيات .
فقد ورد في ديباجة ميثاق الأمم المتحدة أن من أهم واجباتها وأسباب نشوئها هو إحلال السلم والأمن الدوليين . ومن هذا المنطلق ومن باب القياس والتطبيق وجب عليها اتخاذ ثلاثة إجراءات سريعة :
1- ضمانات الإشراف والرقابة على التنفيذ وفق اتفاقية جنيف الرابعة والبروتوكول الإضافي الأول .
2- دور مجلس الأمن في تنفيذ قواعد حماية المدنيين .
3- دور الأجهزة القضائية الدولية في تنفيذ قواعد حماية المدنيين .


أولا ً : ضمانات الإشراف والرقابة :
1- اللجنة الدولية للصليب الأحمر : تتشكل مما لا يزيد عن خمسة وعشرون مواطنا ً سويسريا ً ، تبعا لقدراتهم الذاتية ونزعتهم الإنسانية ، لمدة أربع سنوات بالاقتراع السري وبأغلبية ثلثي الأعضاء . وهم الأمر الذي يسمح لهم بتفادي الضغوط الخارجية ويجعلهم أحراراً في أداء وظائفهم . وتستمد مشروعية نشاطها من منطلق عملها التقليدي ، وتواجدها الميداني ، من خلال شبكة مندوبيها . وقد أقرت اتفاقيات جنيف الأربعة والبروتوكولان الإضافيان الملحقين بها ، بدور اللجنة .
2- الدولة الحامية : وقد عرّفت في ظل القانون الدولي بأنها الدولة التي تحمل على عاتقها مهمة حماية المدنيين المسالمين في دولة جارة أو قريبة ، وتختارها الدولة المحتلة أراضيها ، وبالقياس الممثل الوحيد للشعوب التي تتعرض للإبادة أو العنف ، وهنا المدنيين بمثابة ممثلين ولهم الحق باختيار الدولة الحامية . وعليها واجبات تقوم بها من تلقاء نفسها وواجبات إلزامية .
3- اللجنة الدولية لتقصي الحقائق .

ثانياً : دور مجلس الأمن في تنفيذ قواعد حماية المدنيين :
أُنشأت الأمم المتحدة على ركام حربين عالميتين ، ومن أهم أهدافها العمل على حفظ السلم والأمن الدوليين .
وتعتبر الشعوب هي بمثابة أشخاص بالمجتمع الدولي ، ومن هنا فلمجلس الأمن الكثير من التدابير في إيقاع الجزاءات الدولية بهدف عمليات حفظ السلام العالمي وحماية المدنيين .
• أشكال الجزاءات الدولية :
1- الجزاءات أو العقوبات الاقتصادية : ولها جانبين .الأول : منع الدولة المرتكبة للمخالفة الدولية من الاستمرار في فعلها . والثاني : عقابي يهدف إلى ايقاع الضرر بالدولة لردعها وتتنوع ألوان وصور الجزاء ومن بينها :
- الحظر الجوي أو الحصار .
- المقاطعات الاقتصادية .
- عقوبة عدم المساهمة ( الاقتصادية ) .
- وقف العمل بالاتفاقيات الدولية التي تكون الدولة المخالفة طرفا ً فيها .
- تجميد الأرصدة ...... الخ ما هنالك من عقوبات وجزاءات .
2- الجزاءات الدولية والسياسية والدبلوماسية : وهو دو طابع سياسي طرد السفراء والبعثات الدبلوماسية ، تعليق العضوية أو تجميدها في الهيئات الدولية والمنظمات الدولية والإقليمية ..... الخ .
3- الجزاءات الدولية العسكرية : أي بالاستخدام المشروع للقوة المسلحة . كأثر لانتهاك أحد أشخاص القانون الدولي للقواعد المتعلقة بالأمن والسلم الدوليين . شريطة إخفاق سائر الجزاءات الدولية الأخرى غير العسكرية .
• وقد اقر ميثاق الأمم المتحدة هذا الجزاء في المواد من 42 إلى 50 من الفصل السابع ، وحتى يكون الخيار واجب التطبيق يحتاج إلى شرطين متلازمين أو أحدهما :
1- انتهاك جسيم لا يمكن معه إعادة السلام والأمن الدوليين إلى نصابهما دون اللجوء إلى الجزاءات العسكرية .
2- فشل الجزاءات الأخرى غي العسكرية ، وهو أمر متروك للسلطان المطلق لمجلس الأمن حسب معيار جسامة الانتهاك .
• تجدر الإشارة أن البند السابع من الميثاق وعلى الأخص من المواد 42إلى 50 منه لم يورد أية إشارة إلى الطرق المثلى لتنفيذ هذه التدابير .

ثالثاً : دور الأجهزة القضائية الجنائية الدولية الخاصة في حماية المدنيين :

هناك أمثلة كثيرة على النماذج القضائية الدولية الخاصة :
- محكمة نورمبرغ وطوكيو ، ومن ضمن صلاحياتها النظر بالجرائم المرتكبة ضد الإنسانية التي ترتكب ضد السكان المدنيين .
- المحكمة المختصة بالقضية اليوغسلافية .
- المحكمة الدولية المختصة بقضية اغتيال الحريري وسلسلة الاغتيالات بلبنان .
- المحكمة الجنائية الدولية الدائمة :
وتعتبر آلية فعالة من آليات إحكام تطبيق القانون الدولي الإنساني ، ولها تأثير رادع لا يستهان به اتجاه من تسول له نفسه بانتهاك أحكام ذلك القانون ، وتعتبر جهازاً قضائياً مستقلاً ودائماً .
أما اختصاصاتها كل الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان ، والقانون الدولي الإنساني ونذكر منها :
- جرائم إبادة الجنس البشري .
- الجرائم ضد الإنساني .
- جرائم الحرب .
- جرائم العدوان .

من هنا تبرز الأهمية بتوثيق الجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها النظام السوري بحق الشعب الأعزل وضد المدنيين .
ومن خلال ما تقدم نستطيع القول أن محاولات النظام السوري التملص من التزاماته الدولية اتجاه المدنيين ، أو التهرب من إيقاع الجزاءات الدولية عبر آلية التصويت في مجلس الأمن بالاعتماد والارتكاز على الفيتو الروسي والصيني ستبؤ بالفشل لإحدى احتمالين :
1- أما تغيير الموقفين من القرار بدفع الفاتورة المطلوبة كون الأمر متعلق بالمجمل بالاقتصاد.
2- أو بتطبيق السيناريو وفق السوابق الدولية للجوء إلى تفعيل النص في الفصل السابع تحت وطأة فضائع الجرائم إذا وصلت إلى مرحلة الإبادة إذا لزم الأمر كما حدث في قضية إبادة المسلمين في يوغسلافيا .
27/11/2011
المحامي ثامر الجهماني
باحث سوري ومختص بشؤون الإرهاب الدولي والعلاقات الدولية



#ثامر_إبراهيم_الجهماني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مرحبا ايها الحزن // شعر
- جميل النوري
- الوعي والاحتراز // أوراق من دفاتر الثورة (( 1))
- كذبة بيضاء
- المبادرة العربية ...مراوغة النظام السوري بالقبول و خسارة فيت ...
- لحظة ولادة
- المريض رقم مليون / مونولوج داخلي
- الثالوث المقدس في المعادلة السورية !! النظام ... المتظاهرون ...
- النصيحة بجمل
- الدراق .... الشاطر حسن ..... زورو وأشياء أخرى !!.
- بطاقة هوية // شعر
- هل كان قمراً ؟
- القرار ..!!!! أو الرجل الصغير
- ضربة حظ
- الصلاة الاخيرة
- أين صديقنا حسن


المزيد.....




- تصويت تاريخي: 172 دولة تدعم حق الفلسطينيين في تقرير المصير
- الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد قرارا روسيا بشأن مكافحة ت ...
- أثار غضبا في مصر.. أكاديمية تابعة للجامعة العربية تعلق على ر ...
- السويد تعد مشروعا يشدد القيود على طالبي اللجوء
- الأمم المتحدة:-إسرائيل-لا تزال ترفض جهود توصيل المساعدات لشم ...
- المغرب وتونس والجزائر تصوت على وقف تنفيذ عقوبة الإعدام وليبي ...
- عراقجي يبحث مع ممثل امين عام الامم المتحدة محمد الحسان اوضاع ...
- مفوضية اللاجئين: من المتوقع عودة مليون سوري إلى بلادهم في ال ...
- مندوب ايران بالامم المتحدة: مستقبل سوريا يقرره الشعب السوري ...
- مندوب ايران بالامم المتحدة: نطالب بانهاء الاحتلال للاراضي ال ...


المزيد.....

- التنمر: من المهم التوقف عن التنمر مبكرًا حتى لا يعاني كل من ... / هيثم الفقى
- محاضرات في الترجمة القانونية / محمد عبد الكريم يوسف
- قراءة في آليات إعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين وفق الأنظمة ... / سعيد زيوش
- قراءة في كتاب -الروبوتات: نظرة صارمة في ضوء العلوم القانونية ... / محمد أوبالاك
- الغول الاقتصادي المسمى -GAFA- أو الشركات العاملة على دعامات ... / محمد أوبالاك
- أثر الإتجاهات الفكرية في الحقوق السياسية و أصول نظام الحكم ف ... / نجم الدين فارس
- قرار محكمة الانفال - وثيقة قانونيه و تاريخيه و سياسيه / القاضي محمد عريبي والمحامي بهزاد علي ادم
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / اكرم زاده الكوردي
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / أكرم زاده الكوردي
- حكام الكفالة الجزائية دراسة مقارنة بين قانون الأصول المحاكما ... / اكرم زاده الكوردي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - ثامر إبراهيم الجهماني - الحماية الدولية للمدنيين العزل ، وفق القانون الدولي الإنساني وأدوات التطبيق .