أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مايكل نبيل سند - الجزء 6: مطالبنا باختصار














المزيد.....


الجزء 6: مطالبنا باختصار


مايكل نبيل سند

الحوار المتمدن-العدد: 3557 - 2011 / 11 / 25 - 16:28
المحور: حقوق الانسان
    


هذه سلسلة لمقالات "لا للتجنيد الإجبارى":

أنا حبيت أننا نكتب مطالبنا واضحة و صريحة، علشان يبقى مفهوم احنا عايزين ايه

مبدئيا احنا عايزين قانون يتوفر فيه المواصفات التالية:
1- قانون مابيميزش بين الولد و البنت، و بين المسيحى و المسلم، و بين الدكتور و الفلاح، و بين اللى عندة اخوات ولاد و اللى معندوش، و بين اللى أبوه أكبر من ال 60 سنة و اللى أبوه أصغر من ال 60 سنة… احنا عايزين قانون يتعامل معانا كلنا من غير أسلوب فرق تسد… قانون يتطبق على الكل بدون تمييز
2- احنا بنرفض أى سلطة للعسكريين على المدنيين
3- احنا بنرفض كل أنواع الأجبار و القهر و العمل بالسخرة… بنرفض تماما أن الدولة تجبر المواطنين على حاجة هما مش عايزينها
4- بنرفض مصادرة حق السفر و الحقوق السياسية للمواطنين (اللى مارتكبوش أى جريمة) بأى حجة، حتى لو كانت التجنيد

علشان كدة احنا عايزين:
1- تعديل الدستور، و جعل التجنيد اختيارى
2- أستبدال قانون الخدمة العسكرية الحالى بقانون جديد، يتلغى فيه كل أنواع الخدمة العامة، و يكون فيه التجنيد اختيارى للجنسين، و يتقاضى المجند مرتب عادل يتناسب مع خطورة و أهمية الخدمة العسكرية
3- إلغاء قانون حظر نشر أى أخبار عن القوات المسلحة، و السماع للمواطنين و المجندين بحمل أجهزة الموبايلات و الكاميرات داخل المناطق العسكرية
4- تعديل قانون الأحكام العسكرية، و تشديد العقوبة على أى ظابط بالجيش يهين أو يعتدى على أحد المجندين
5- ألا يكون للمؤسسة العسكرية (بكل فروعها) أى علاقة بتصاريح السفر، ولا يمنع من السفر ألا المذنبين الذين تقرر النيابة العامة منعهم السفر
6- تعديل قانون مباشرة الحقوق السياسية، و تحذف منة جميع المواد المتعلقة بالخدمة العسكرية، بحيث لا تكون هناك أى علاقة بين الخدمة العسكرية و بين مباشرة الحقوق السياسية، و يتم أسقاط المنع السابق من حق الترشح عن المصريين الذين لم يؤدوا الخدمة العسكرية، و السماح أيضا لضباط الجيش و الشرطة بالتصويت فى الأنتخابات العامة
7- تعديل قوانين الأحكام العسكرية، بحيث تمنع منعا باتا محاكمة المدنيين أمام المحاكم العسكرية، ولا يحاكم أمام القضاء العسكرى ألا ضباط الجيش خريجى الكليات الحربية و المجندين اختياريا (فى حالات الحرب فقط)… مع تطوير القضاء العسكرى، ليكون فيه وسائل للنقض و الأستئناف و جميع الوسائل التى تضمن عدالة و نزاهة الفضاء العسكرى

مواضيع متعلقة:
* أنظر باقى أجزاء سلسلة مقالات ”لا للتجنيد الإجبارى“



#مايكل_نبيل_سند (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجزء 5: اية البديل؟ نظام التجنيد ”الاختيارى“
- الجزء 4: الاعتراض الضميرى
- الجزء 3: عدم دستورية التجنيد الإجبارى
- الجزء 2: ليه احنا ضد التجنيد الإجبارى؟
- الجزء 1: النظام التجنيدى الحالى و إطاره القانونى
- لماذا لا يعتصم المسيحيون فى ميدان التحرير؟ المسيحيون بعد الث ...
- قصاقيص، اتجننت فى سجن المرج – 15: عن القضاء العسكرى والأحداث ...
- قصاقيص، اتجننت فى سجن المرج – 14
- قصاقيص، اتجننت فى سجن المرج – 13
- بيان عاجل من مايكل نبيل سند: لازلت مقاطع القضاء العسكرى، وأت ...
- قصاقيص، اتجننت فى سجن المرج – 12
- قصاقيص، اتجننت فى سجن المرج - 11
- منطقة عسكرية… ممنوع الاقتراب أو التصوير جهل الجيوش فى عصر ما ...
- قصاقيص، اتجننت فى سجن المرج – 10
- بيان لمن يهمه الأمر 2011/10/17
- قصاقيص، اتجننت فى سجن المرج – 9
- قصاقيص اتجننت فى سجن المرج – 8
- قصاقيص، اتجننت فى سجن المرج – 7
- رسالة من مايكل لأصدقاؤه 2011/10/8
- هل كان عبد الناصر رمز الممانعة حقاً؟


المزيد.....




- ألمانيا تسعى للتفاوض مع سوريا بشأن عودة مئات الآلاف من اللاج ...
- اعتقال طالبة فلسطينية ثانية شاركت في مظاهرات جامعة كولومبيا ...
- الأغذية العالمي: لم نتمكن من نقل الإمدادات لغزة منذ مطلع الش ...
- لوكاشينكو: حدودنا مع أوكرانيا محمية بالكامل مع وجود -منافذ- ...
- دوتيرتي يمثل لأول مرة أمام المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي ...
- مقررة أممية تدعو للتحقيق باستشهاد معتقلين بسجون الاحتلال
- قتلى فلسطينيون واعتقال أكثر من 100 بالضفة الغربية
- شبح المجاعة يهدّد غزة بعد تفاقم أزمة نقص الغذاء.. إليكم التف ...
- مجموعة الدول السبع تتهم إيران باللجوء للاعتقال التعسفي ومحاو ...
- مخيم كترمايا للاجئين السوريين بلبنان.. معاناة لتأمين إفطار ر ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مايكل نبيل سند - الجزء 6: مطالبنا باختصار