أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - فينوس فائق - من يرفض الإعتراف بجرائم النظام في حق الشعب الكوردي















المزيد.....

من يرفض الإعتراف بجرائم النظام في حق الشعب الكوردي


فينوس فائق

الحوار المتمدن-العدد: 1054 - 2004 / 12 / 21 - 11:50
المحور: القضية الكردية
    


هو من أبناء النظام السلفبعثي الفاشي أباً عن جد
و أنا أقف في حضور أعضاء التجمع العربي لنصرة الشعب الكوردي كما أقف في حضور الأنبياء
فينوس فائق
صحفية كوردية مقيمة في هولندا
1- الزمان: عام 2000 ، المكان: إحدى قاعات الندوات الكبرى داخل مبنى البرلمان الهولندي في دنهاخ/لاهاي الهولندية حيث توجد محكمة العدل الدولية ، المناسبة: ندوة موسعة بعنوان "العراق خليج للحرب" ، مشرف الندوة الدكتور (فؤاد حسين) مسؤول مكتب دراسات الشرق أوسطية في أمستردام ، المحاضرون ، (يان ياب) مسؤول قسم الحوار العربي الأوروبي التابع لمنظمة الكنائس للسلام الهولندية ، وعضو من أعضاء البرلمان الهولندي لا يحضرني إسمه ، الإذاعي و الصحفي الكوردي المعروف (كامران قرةداغي) و (منت يان فابر) مدير منظمة الكنائيس للسلام..
الكل جالس يستمع إلى كلمات المحاضرين ، و يأتي دور الحضور من كورد و عرب ، لطرح الأسئلة و التعقيبات و المداخلات ، فبعد عدد من المعقبين يرفع أحدهم و هو هولندي جالس في ركن مظلم في نهاية القاعة كالخفافيش يده ليشارك بمداخلة ، و يسمح له مدير الندوة بالكلام ، فيرفع قامته الفارعة ، و كل ما يقدره الله عليه ، هو سؤال: ماهو دليلكم على أن النظام العراقي هو الذي إرتكب جريمة ضرب مدينة حلبجة الكوردية بالقنابل الكيمياوية و من بمقدوره أن يؤكد أن جرائم الأنفال قد حدثت بالفعل؟؟ فتمتليء القاعة بالضوضاء و يحاول مدير الندوة تهدئة الحضور ، و يسمح لأحد الحضور لكي يتكلم و يرد على الهولندي المسكين ، و من ثم يعلن عن فترة للإستراحة لشرب القهوة لإكمال الندوة بعد ذلك ..
فيتوجه الكل إلى المكان الذي يشربون فيه القهوة و تجاذب أطراف الحديث حول موضوع الندوة ، أما أنا و بسبب فضولي الصحفي توجهت بنظري مباشرة إلى المكان الذي كان الهولندي جالساً فيه فوجدته ينسحب مثل اللص من بين الحضور ، فتوجهت نجوه بسرعة شديدة ، لدرجة أنني كدت أقع ، فحصرته في زاوية من القاعة بعدد من الأسئلة: من أنت ؟ و من علمك هذا الكلام ، و إلى ماذا تستند في كلامك هذا ؟ ماذا تعرف عن الكورد ؟ ماهي معلوماتك عن جريمة حلبجة؟ ماذا تعرف عن جرائم الأنفال؟؟ وقلت له: أاتني بدليل واحد على ما تقول و أنا آتيك بأطنان الأدلة على أقول ، و غيرها من الأسئلة إلى أن إنفجر في وجهي كالمعتوه و قال هذا كارت زوجتي إتصلي بها هي ترد على أسئلتك!! كان إندهاشي فوق حدود التصور ، فكيف برجل طويل عريض ، يفجر قنبلة في قاعة ، ثم يقول إسألوا زوجتي!! و بالفعل دفعني فضولي للإتصال و الإستفسار و المشي وراء الحقيقة إلى أن توصلت إلى اللغز ، و هو أن هذا (الرجل الهولندي) المعتوه متزوج من (إمرأءة عراقية) معتوهة مثله ، و هما مجندان لصالح المخابرات العراقية و يستلمان راتبهما بالدولار شهرياً من النظام العراقي ، فتوقفت يومها عن أن أسأل المزيد و أتعب نفسي وراء هؤلاء المجانين و رخيصي النفوس ، لدرجة أن أحد العراقيين المناضلين الشرفاء قال: بأن تلك السيدة العراقية التي إسمها (ي) طردت هي و زوجها من أكثر من مناسبة للعراقيين ، بسبب موقفهما المشين هذا ، وبسبب مواقفها التي تنطوي على الخيانة السافرة لنضال العراقيين و باعت ذمتها و لا أدري ماذا أيضاً لسيدها صدام لقاء التجسس على العراقيين المقيمين في الخارج ، و كتابة التقارير لقاء مبالغ من الدولارات..

2- الزمان: عام 2001 ، المكان قاعة أخرى من قاعات المؤتمرات داخل مبنى البرلمان الهولندي في دنهاخ/لاهاي الهولندية حيث توجد محكمة العدل الدولية ، المناسبة: ندوة صحفية خاصة لـ(دنيس هاليداي) المنسق العام السابق لبرنامج النفط مقالبل الغذاء التابع للأمم المتحدة في العراق ، (دنيس) كان بطبيعة الحال هو المحاضر ، و الحاضرون في الندوة كانوا محدودن ، أذكر منهم الدكتور (فؤدا حسين) مسؤول مكتب الدراسات الشرق أوسطية في أمستردام ، (يان ياب) مسؤول قسم الحوار العربي الأوروبي في منظمة الكنائس للسلام الهولندية ، (مصطفي أقبيح) الصحفي المغربي الأصل الهولندي الجنسية الذي يعمل لحساب صحيفة الشرق الأوسط حالياً و كاتبة هذه السطور (الصحفية الكوردية فينوس فائق) و عدد من الصحفيين الهولنديين الآخرين ، لطرح الأسئلة على الضيف.. و قد كان القصد من الندوة هو الترويج للنظام الصدامي الفاشي و مساعدته على إعادة تأهيله داخل المجتمع الدولي بعد العزلة السياسية التي تعرض لها من بعد الحروب التي ضج بشعبه و المنطقة كلها فيها.. تحدث دنيس هاليداي طويلاً عن النظام و بكى أطفال العراق ، حيث كان يعزف على الوتر الحساس بأسلوب الدجالين ، فيبكي أطفال العراق و يعرض صوراً بالسلايدات لهم و هم في المستشفيات يعانون من أمراض خبيثة ، و يبكي النساء و الشيوخ ، و يبكي النظام الفاشي و يدعوا إلى مساعدته و مد يد العون لإعادة تأهيله داخل المجتمع الدولي ، إلى هنا و الأمر بقدر ما يلفه الغرابة و العجب إلا أن الجو كان هادئاً ، إلى أن طرح (يان ياب) سؤاله الذي أزاح به كل قناع و يكشف عن ملامح دجال مخادع ، و هو: أنت تطلب مساعدة المجتمع الدولي لإعادة تأهيل النظام من جديد ، لكن ماهي ضماناتك في حال إذا إستعاد النظام قوته و عمل من جديد على تطوير برنامج أسلحته الجرثومية ، ليشكل بذلك من جديد خطراً ليس على شعبه فقط و إنما على دول الجوار و المنطقة بأسرها؟ هل نسينا ما فعل بالكورد في حلبجة ؟ و هل نسينا جرائم الأنفال التي راح ضحيتها 182 ألف كوردي بريء؟ فما كان من هاليداي إلا أن وضع قناع البريء المتباكي جانباً و قال بنبرة المرتشين و النصابين: لكن النظام العراقي عندما ضرب مدينة حلبجة بالقنابل الكيمياوية كان في حالة دفاع عن النفس ؟ أنت إذا كنت مكانه ماذا تفعل مع معارضيك؟ هل تدعهم ينتصرون عليك؟ هو فعل ذلك من صميم واجبه الوطني إزاء وطن كان مهدد من قبل معارضيه الكورد..
قد أستطيع أن أصف الحالة التي أصبحت عليها ، فقد بدأت أرجف و أرتعش ، و جف حلقي و كأني كنت سأختنق ، أحسست أنني أتعرض إلى الغاز السام كذلك الذي شموه أهالي حلبجة في صباحهم الربيعي ، و تحولت الدمعة في حدقتي إلى حجر!! فإنتبه الدكتور فؤدا حسين إلي و طلب مني أن أخرج من القاعة ، فلم أفعل ، إنتظرت لأرى هذا المعتوه ماذا يقول ، فما كان من الدكتور فؤدا إلا أن إستلمه ، قائلاً له : إن هذا الكلام يكلفك الكثير ، فهو يفسر على أنك واحد من حالتين ، إما أنك بعت ذمتك للنظام العراقي و ها أنت تسوق له و تتباكى عليه ، أو أنك أحمق و لا تمتلك أي معلومة ، من حسن حظك أنه لا يوجد هنا سوى كورديان هما هذه الصحفية و أنا ، فلو كان هناك الأكثر لنلت جزاءك على كلامك غير المسؤو هذا ، و أضاف عليه (مصطفى أقبيح) الصحفي المغربي الأصل قائلاً أنه ذهب لزيارة كوردستان بعد أن تعرضت حلبجة إلى المجزرة و رأى بأم عينيه ما جرى لخمسة آلاف كوردي أعزل بريء ..
و أجابه (يان ياب) : أنت تعطي الشرعية لإبادة شعب بأكمله ، اي منطق يرضى بهذا ، هل أنت واع لما تقوله؟
نعم أعطى و بكل برود أعصاب الشرعية بقتل خمسة آلاف كوردي و تشريد ما يزيد على ستة آلاف إلى المجهول ، و يقول دنيس هاليداي النصاب واجب وطني؟ قتل من الشيعة ما قتل و شرد من شرد تحت ذريعة الواجب الوطني ، دفن 182 ألف كوردي لا لسبب سوى أنهم كورد و لا يحق لهم أن يكونو أكراداً ، إبتكر فكرة المقابر الجماعية الشيطانية و دفن الآلاف الآلاف فيها بدافع من الواجب الوطني.. نعم أنظرو أيها العالم ، تعلموا يا رؤساء العالم هذا هو نموذج القائد الضرورة ، نموذج القائد المناسب في المكان المناسب الذي يضحي بشعب بأكمله من أجل غاية من غاياته الخبيثة في صدره ، هذا هو القائد المغوار الذي مازالت هناك أقلام تبكيه و تتأسف على ايام العز في عهده..
فجائت فترة الإستراحة ، و إقترب من الدكتور فؤاد و كنت واقفة بجانبه ، و بادره قائلاً: لا أعرف ماذا أقول لكم ، أنا في الحقيقة لا أملك المعلومات الكافية ، فما فهمته من النظام العراقي هو ما قلته .. فأجابه الدكتور فؤدا ، لكن ما قلته كلام غير مسؤول ، و يجب أن تعتذر عنه..
و الذي حدث فيما بعد هو أننا عرفنا منه أنه إستقال لقاء عرض من النظام الصدامي الفاشي ، بأن يلف دول العالم و يقوم بتسويق النظام العراقي و و يجمع له التأييد الدولي لكي تتم إعادة تأهيله في المجتمع الدولي.. فكام ما يقوم به هو لقاء ما يدفعه له النظام العراقي مقابل ذمته التي سلمها لصدام..

هدفي من سرد هاتين الحكايتين بإختصار هو ما قرأته قبل عدة ايام من كلام آخر غير مسؤول في مقال بعنوان (شكرا لكم ايها المثقفين العراقيين.. البعث الكردي قد فشل معكم!!) لصاحبته (سامرة عبد اللطيف البغدادي) على موقع العراق للكل ، و هي تتحدث عن التجمع العربي لنصرة الكورد ، و تجدها مناسبة لكي تصب جام غضبها على الكورد ، و تقول ما تقول من وصف الأحزاب الكوردية بالأحزاب الكوردية البعثية ، و أن هذه الأحزاب تشتري ذمم المثقفين العراقيين و العرب ، و تمارس التطبيل الإعلامي و البكائيات و دموع التماسيح على هولوكوستات كوردية مصطنعة على الطريقة الصهيونية ..
لن أقف طويلاً أمام ما كتبت سامرة ، لأن المقال أصلاً لا يستحق ، لكن أشير إلى نقطتين ، أولهما يتعلق بالجرائم التي إرتكبها سيدها صدام بحق الكورد و تسميها هولوكوستات مصطنعة ، و أقول لها: من حقك أن تقولي هذا الكلام ، فالبعثيون و البعثيون المخلصين جداً و الذين لحد اليوم يتباكون على الجرذ صدام هم الذين يهزأون من تلك الجرام ، التي بغض النظر عن أنني كوردية و هذه الجرائم إرتكبت ضد الكورد فهي في النهاية جريمة بشعة إرتكبت ضد الإنسانية ، فمن يقول ما تقولينه ، يقول أنك من بقايا النظام المقبور الذين يدافعون عن النظام المقبور و يدافعون عن جرائمه ، لو كنت إنسانة سوية بالمعنى الإنساني ، لكنت أعطيت الجريمة حقها و لما أوقعت نفسك في مغالطة تكلفك مهنتك الكتابية ، هذا أصلاً إن كنت كاتبة و إن كان هذا الإسم أصلاً موجود ، فمن بنكر حدوث تلك الجرائم هو مجرم و يده ملطخة مثله مثل سيده الجرذ صدام بدماء آلاف الكورد ، ثم انا لا ألوم أمثالك على مثل هذه الهفوات ، لأنك كنت من المؤكد تعيشين في نعيم الطاغية و كنت بعيدة عن ما يحدث للشعب المسكين ، فمن كان يسكن قصور صدام و يشرب من ماءه و يتغذى بغذاءه كان نائماً بعيداً عن ما يجري للشعب المسكين ..
أما النقطة الثانية التي أود الإشارة إليها على خلفية كتابة سامرة ، هي تلك الأسماء اللامعة التي أقف في حضورهم كما أقف في حضور الأنبياء ، و أدنو لهم رأسي إجلالاً و لمواقفهم البطولية الرائعة من قضية الشعب الكوردي و قضايا كا الشعوب المضطهدة في العالم.. فكان الأجدر بك أن تذكرينهم بمعاني أكثر إحتراماً ، و هم من أبناء جلدتك و كان الأجدر بك أن تفخري بأن العراق أنجب مثل هؤلاء العمالقة و العظام من أمثال من ذكرتيهم من أعضاء التجمع ، و مرة أخرى و بغض النظر عن أن التجمع هو لنصرة الشعب الكوردي و عن أنني كوردية ، فإن تجمعاً مثل هذا يحمل في تقديري و أنت تعلمين هدفاً إنسانياً نبيلاً ويؤدون رسالة إنسانية عالية ، فلو كان العراق كله مليء بمثل هذه التجمعات و المنظمات الإنسانية التي تحمل شعارات خدمة الشعوب المضطهدة بدلاً من تلك المنظمات و الجمعيات الإرهابية التي تعيدنا إلى العصور الغابرة حيث قطع الرؤوس بالسيوف ، لعاش العراق في أمان و إستقرار أكثر..
كان الأجدر بك أن تسخري قلمك في كلمات أكثر جدوى و في خدمة قضية إنسانية بدلاً من أن تشتمي هذا و تسبي ذاك ، لن أناقش هنا ماجاء في مقالك الذي ليس بمقال ، عن كركوك و حملات التعريب و الترحيل ، و كيف تدافعين عن فعلة النظام المقبور بجلبه العرب و إسكانهم في كركوك بدلاً من الكورد السكان الأصليين ، لأن الحق حق و لا يحتاج إلى أن نصرخ به ، و الباطل باطل حتى لو طبلت له ، و إن أشعة الشمس لا يسد عينها الغربال..



#فينوس_فائق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعالو نبتكر لغة جديدة للتحاور
- الصحافة الألكترونية
- سيشارك الكورد في الإنتخابات العراقية لأنهم أصحاب تجربة ديمقر ...
- نقش على الماء / قصيدة
- شكراً ايها العراقيون ، أنا أعلنت لكم حبي و أنتم دعوتم لرجمي
- هل آن الأوان لأفتح لكم قلبي أيها العراقيين؟؟لكم وطنكم و لنا ...
- الاحتراق
- الكتابة عن المرأة
- أتمنى لو....
- الفقاعات على أشكالها تقع
- فانووس لروحي
- لبيك يا حبيبي لبيك
- متى يتم القبض على فكر البعث الشوفيني و شنقه حتى الموت؟
- حديث الروح (2) هل صحيح أن الكورد أمام فرصة تأريخية؟؟ هذه هي ...
- حديث الروح رقم -1
- تعالوا نسأل الله


المزيد.....




- الأردن.. مقتل شخص واعتقال 6 في إحباط محاولتي تسلل
- بورل: أندد بالقرار الذي اعتمده الكنيست الاسرائيلي حول وكالة ...
- بوريل: اعتقال نتنياهو وغالانت ليس اختياريا
- قصف الاحتلال يقتل 4 آلاف جنين وألف عينة إخصاب
- المجلس النرويجي للاجئين يحذر أوروبا من تجاهل الوضع في السودا ...
- المجلس النرويجي للاجئين يحذر أوروبا من تجاهل الوضع في السودا ...
- إعلام إسرائيلي: مخاوف من أوامر اعتقال أخرى بعد نتنياهو وغالا ...
- إمكانية اعتقال نتنياهو.. خبير شؤون جرائم حرب لـCNN: أتصور حد ...
- مخاوف للكيان المحتل من أوامر اعتقال سرية دولية ضد قادته
- مقررة أممية لحقوق الانسان:ستضغط واشنطن لمنع تنفيذ قرار المحك ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - فينوس فائق - من يرفض الإعتراف بجرائم النظام في حق الشعب الكوردي