|
التيارات الدينية بمصر يتلاعبون بالجميع وتذكروا ياشباب الثورة أن عدو عاقل خير من صديق أحمق ، فكفوا عن الحمق وفكروا بهدوء !!
سميه عريشه
الحوار المتمدن-العدد: 3553 - 2011 / 11 / 21 - 12:04
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
للأسف التيارات الدينية يتلاعبون بالجميع سواء كان مجلس عسكري أو شباب الثوار من مؤيدي الدولة المدنية الديمقراطية أو حتى الشعب ، وان كان عامة الناس يشعرون بهم لكنهم ليس لهم صوت إعلاميا !!
واذكر بعض من نمازج توضح ذلك التلاعب منهم للجميع كالتالي :
1- التلاعب بالمجلس العسكري الأعلى : ======================== - حين خدعوا المجلس العسكري الأعلى للقوات المسلحة مستغلين حداثة عهدهم في السياسة والثقة التلقائية فيمن يتحدثون بقال الله وقال الرسول ، وذلك من خلال الدفع بمستشارين ينتمون للتيار الاسلامى السياسي للقيام باستغلال تلك الثقة وتلك الحداثة بدفعهم لارتكاب الأخطاء مصيرية كالتالي : - بان نصحوا وأشاروا كذبا وغشا على المجلس العسكري الأعلى بان خارطة الطريق يجب أن تكون كالتالي وهو ما نفذ قريب من حرفيا : - إسقاط دستور مصر المدني وليس إصلاح ما شوه منه من قبل النظام السابق ومن ثم إصدار إعلان دستوري جديد وإجراء استفتاء شعبي علي كل بنوده بالكامل وليس كل بند على حده وذلك بالتصويت ب ( نعم ) أو ( لا ) بينما دست في خبث وغش بين بنوده مثل البدء ب ( الانتخابات التشريعية ، ثم الانتخابات الرئاسية ثم في النهاية يختص المجلس التشريعي وحده باختيار اللجنة التي ستضع الدستور القادم لمصر !! ) - وهو ما تم بالفعل باستثناء تعديل طفيف من المجلس العسكري الأعلى في ترتيب جعل الدستور قبل الانتخابات الرئاسية وبعد التشريعية وليس هو أخر شيء ، ومؤكد أن المجلس العسكري لم يساوره ادني شك في تلك القوى الإسلامية التي اختصها دون غيرها من القوى بأخذ رأيها فقط بأنها يمكن أن تعارض صلاحياته الحامية للدولة المدنية أو اختصاصه بشئون القوات المسلحة وإلا لكان قد وضعهما في الإعلان الدستور الأول الذي تم في مارس 2011م وأعطى حقوق احتكارية لتلك الجماعات فقط بالهيمنة على مستقبل مصر وصياغته طبقا لما تريد !!
- لتصبح مصر عجبه ومضحكة بين الأمم : حيث كل بلاد العالم اللي بتفهم تضع الدستور ثم تنتخب رئيس ثم مجلس التشريع ، لكن ذلك كان ستفضح أطماع التيارات الإسلامية في الحكم لتغيير معالمه بعد ذلك ضد كل أسس الدولة المدنية لصالح الدولة الدينية !!
- ولكن لان من شيمتهم الخداع والغدر ومبدأهم أن الغاية تبرر الوسيلة لن يقف عند حد حيث انقلبوا على المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي استغلوه في البداية حتى مكنهم من رقاب الجميع ومن رقبة مصر ذاتها وبالتالي استغلت تلك الجماعات نتيجة ذلك الاستفتاء الكارثة المغشوش في مارس 2011م واستخدامه في التهديد والإرهاب واتهام الجميع وكسيف على رقبة المجلس العسكري الأعلى ذاته وتصويره كطامع في الحكم العسكري الديكتاتوري وكمعادى للديمقراطية !! بعكسهم هم بصفتهم المدافعين الوحيدين والمحترمين للديمقراطية كما يروجون كذبا حيث أن كانت الديمقراطية لما اعتمدت نتيجة استفتاء ادخل على الناس فيه الغش والتشهير والخداع واستغلال الدين ضد الخصوم جميعا ؟!!
- وبرغم أن النص في الدستور على أن الجيش يكون حاميا لمدنية الدولة وللشرعية خاصة بعد الثورات شيء عادى وحدث بالفعل في تركيا ولعقود طويلة حتى صارت قيم المدنية قوية وثقافة عامة لدى الأتراك فان اردوغان قريبا قلص من صلاحيات القوات المسلحة في ذلك حيث أصبح الشعب الواعي هو الحامي للمدنية وللشرعية !!لكن ذلك متعارض مع أطماعهم ومن ثم ذبحوا القطة للمجلس العسكري الأعلى من بدري فتراجع وانهزم للأسف بالتعديل في وثيقة الدكتور السلمي بحذف نص انه حامى لمدنية الدولة وللشرعية ، وتلك الهزيمة و التراجع جاء تحت ضغوط حملة التشويه والتشكيك الغير أخلاقية التي نثروها ضد المجلس العسكري من انه طامع في الحكم العسكري لمصر وانه عدو الديمقراطية وغير محترم لها وللشرعية المتمثلة في الحقوق المترتبة لهم نتيجة ذلك الاستفتاء المغشوش !!
- وكجائزة مؤقتة منهم للمجلس الأعلى منحوه موافقة على نص دستوري يمثل توليفة تعطيه خصوصية إدارة شئون القوات المسلحة وميزانيتها بشروط ما توفيقية وهو ما بدا للقوى الوطنية وللناس انه قبل رشوة مصلحته وترك مصلحة مصر والمصريين مما يجعله يخسر الشعب للأسف !! علما بان تلك الجائزة هي خطوة تكتيكية مؤقتة منهم ولكنهم حتما لما يتمكنون سينقضون ويفترسون المجلس العسكري الأعلى وكافة القوى الوطنية الأخرى حيث انه من مبادئ قيمهم وفكرهم ودولتهم الإسلامية التي يريدون أقامتها في مصر أن جيش الإسلام ليس نظاميا بل جيش عصابات وشعبي مثل حماس وطالبان وأسامة بن لان ويدينون بالولاء للخليفة المسلم الذي يأمر بغزو بلاد الكفار في كل أرجاء العالم !! فعلوها بالمكر ونقض العهود والإشاعات الكاذبة والغش فاجبروه على التراجع لصالح مخططهم فقط للأسف!!
- إضافة إلى الدفع بصدامات بين المجلس العسكري والقوات المسلحة والثوار وشباب المصريين الغاضبين :وذلك من خلال استغلالهم للمجلس العسكري أسوأ استغلال حتى باتت صورته انه حامى حمى التيارات الإسلامية ضد الجميع بدرجة تقارب موقف( أمريكا التي تحمى إسرائيل ) دون اعتبار لاى توازن !! - ولينتج عن ذلك أن الشباب الثائر الشريف وكافة القوى الليبرالية أصبحت ترى وتتأكد من أن المجلس العسكري و نتيجة لقراراته فانه : ( إنما يسلم مصر لتلك التيارات على طبق من ذهب ) ، حيث انه : يضرب كل خصومهم الطبيعيين سواء من الثوار أو القوى الليبرالية أو حتى الشعب العادي الشريف و الغاضب والجائع نتيجة توقف الحياة الاقتصادية دون وجود مصادر لتدبير الحياة لديهم مما دفعه للغضب أو دفع بأولادهم للانحراف والسرقة الأمر الذي جعلهم ضحايا المحاكمات العسكرية ولأتفه الأسباب !! - كذلك بدفعه نحو ضرب وجود رجال الحزب الوطني بوصفهم منافسين في الانتخابات ويمثلون خطرا حقيقيا على التيارات الإسلامية نظرا لهم شعبية سابقة حقيقة لهم في بعض المناطق نتيجة التاريخ أو العائلات أو العصبيات أو أسباب أخرى فلا يمنع أن يوجد عضو حزب وطني سابق محبوب من الناس وخدوم بالفعل !! لكن تلك الجماعات الدينية استمرت في السعي لتحقيق هدف إزاحتهم من طريق المنافسة وذلك من خلال الدفع والإلحاح تارة والتهديد تارة والتهديد تارات بضرورة إقصاءهم من الحياة السياسية نهائيا دون تمييز ولكن كل من كان يحمل عضوية الحزب الوطني وهم أكثر من 3000 مواطن مصري في كل محافظات مصر !! لكي لا يتم الاكتفاء بإبعاد من يثبت تورطت فئ الفساد والإفساد بحكم محكمة ولكن وللحق يقال فان المجلس العسكري الأعلى كان حكيما في تلك النقطة حيث أصر على أن يكون ذلك بناءا على حكم قانوني نهائي ويخص الشخص الفاسد وليس بناءا على العضوية السابقة بالحزب الوطني ! - ولكن الجماعات الإسلامية أبدا لم يستسلموا فركزوا على الوسوسة في عقول شباب الثوار كما سبق ووضحت في الفقرة الخاصة بالشباب من جعل الشباب يحاربون عنهم حربهم ضد الفلول كما أسموهم الشباب !!
- ليصبح بذلك الجميع خاسر إلا ( هم ) !!
2- التلاعب بالشعب ============== - وعلى غرار المبدأ اللا اخلاقى القائل بان: ( الغاية تبرر الوسيلة حتى ولو كانت غير أخلاقية ) فأنهم خدعوا الشعب المصري واستغلوه أيضا حين غشوهم بان في الاستفتاء بان من يقول نعم إنما ينصر الإسلام ومن يقول لا إنما ينصر الكفر ، والحقيقة غير ذلك ّّ!!
حين يستغلون الناس في حشد المليونيات تحت شعارات خادعة بينما النتيجة هي سلب الشعب حريته ومدنيته لصالح حكم ديني !! حين لما يحاصرون بان هدفهم دولة دينية وليست مدنية كما غشوا الجميع في البداية فإنهم يواصلون الخداع والتنويم المغناطيسي بان ذلك لن يكون مرة واحدة لكن سيكون بعد إعادة تأهيل الشعب وكأن الشعب المصر العظيم الذي قام بالثورة أولا بينما هم من ركبوها تاليا قاصر او معاق ذهنيا ومحتاج إعادة تأهيل وبرمجة لتقبل الحكم الديني عليه !! لكنهم كذبا يبشرونه بالخير وبالرخاء بينما هم يعدونه ليكونوا جنود مرتزقة يحابون في كل دول العالم بزعم وخداع أن الغزو والحرب من اجل نصرة الإسلام ، مما سيتسبب في عزل مصر ومعاداة العالم لها ، ولعل حكم حماس في غزة خير مثال ، ولا يجب أن يغرنا الكلام المعسول الذي تقوله أمريكا أنها ستتقبل اى حكومة مادامت بالديمقراطية وهو ما لم يحدث في حال حكومة حماس !! ، ناهيك أنهم ينتوون إلغاء اتفاقية كامب ديفيد برغم تصريحهم لأمريكا في الغرف المغلقة وليس أمام الشعب أنهم سيحترمون المعاهدة وكافة المعاهدات الموقعة عليها مصر ، ولعل أول دليل على استباحة وشر عنة الغش والخداع والكذب أن مصر موقعة على عقود وعهود حقوق الإنسان بينما في أول الغيث هم يبشرون بإلغاء حقوق النساء وتطبيق الحدود وتحجيب السائحات ، ناهيك عن تغنيهم بأنهم ديمقراطيون ناهيك عن ركوب الحكم بها إلا أنهم في ذات الوقت يكفرون خصومهم المختلفين عنهم في وجهة النظر فأين هي الديمقراطية المزعومة أذن !! وليست الديمقراطية تعنى تجريم( الغش ونقض العهود ورمى المحصنات والمحصنون بمعنى الإشاعات الكاذبة عن الغير ) بينما هم يتخذون من ذلك سبيل ومنهج للوصول للحكم وللقضاء على الخصوم !!
3- التلاعب بشباب الثورة والقوى الوطنية :
==========================
- منذ البداية حين كان بإمكان شباب الثورة أن يضع ويعلن أسس الدولة المدنية والدستور الجديد الحاكم والضامن لها أثناء وجودهم في الميدان أثناء الثورة طوال 18 يوم وحتى سقوط وتنحى الرئيس السابق حسنى مبارك !! لكن الإسلاميين اقنوعهم أن الهدف الأهم إسقاط مبارك ومن ثم التهى الجميع في شعار ( ارحل ، ارحل )
- حين خدعوا شباب الثورة مصورين لهم أن القضاء على 3 مليون عضو سابق من أعضاء الحزب الوطني ومنعهم من الترشح أو العمل السياسي هو مبدأ ثوري ويحقق ضمان الفوز للثوار وهو الطعم الذي ابتلعه الشباب فاندفعوا للعمل بكافة الوسائل من ضغط على المجلس العسكر أو الحكومة أو التظاهر آو الفيس بوك الخ من اجل تحقيق هذا (مستغلين حماسة ونقاءهم وعدم خبثهم مما يجعلهم لا يميزون الخبث ولا يفترضوه أصلا إضافة إلى وغضبهم وحداثة العهد وعدم العلم بان هناك من يستخدم شعار: ( أن الحرب خدعة ) وبالتالي ليس حراما برغم أنهم يستغلون الدين من اجل أهداف سياسية لهم !!
- مما جعل الثوار يستهلكون وقتهم وطاقتهم في حرب عقيمة ضد 3 مليون مواطن مصري ليس لصالح أنفسهم ولكن لصالح الجماعات الإسلامية وهى ما يسمى الحرب بالإنابة !! بدلا من استغلال الوقت والجهد والمال في نشر وتوعية الناس ب : ( لماذا يجب أن يصوتوا للدولة المدنية وليس الدينية ) !!
- إضافة إلى أن خوض الثوار لتلك الحرب ساهم في إظهار الشباب الذي من المفترض يطالب بالديمقراطية والعدل يظهر في نظر الشعب بأنهم ليسوا عادلين ولا صادقين فمن يطالب بالعقاب لعدد كبير على المشاع هو حقا ليس عادل وليس ديموقراطى وليس ناضجا بل يمثلون خطرا فيما لو حكموا حيث القسوة والديكتاتورية والعقاب الجماعي سيكون سمة حكمهم ، وهو ما نفر الناس منهم فالمصريون الذين سماتهم الرحمة والعفو والتسامح عامة حتما لن يقبلون أو يسعدون بذلك التجبر والتعنت حتى ولو كان صادرا من شباب الثوار !!
- أيضا لما تنبه المجلس العسكري مؤخرا إلى خطأه في مسألة الانتخابات أولا وفى مسألة الاستفتاء وأراد أن يضع معايير للدستور تضمن أن يكون حاميا للشرعية وللدولة المدنية وهو إجراء في صالح مطلب الثوار من المفترض ألا أنهم كالعادة حرضهم الإسلاميين بان ذلك تدخل في الإرادة الشعبية من المجلس العسكري الأعلى وهو ما أدى إلى أن توحد مطلب الثوار والإسلاميين في مطلب إلغاء وسحب وثيقة الدكتور السلمي وهو ما أصاب المجلس الأعلى بالذهول وحاولوا تنبيه الثوار بالا يأكلوا الطعم لكنهم أكلوه للأسف وهو ما ساهم في تسهيل الشباب دون وعى لمهمة الإسلاميين في إضعاف وتشويه صورة المجلس العسكري مما اجبره على التراجع في الوثيقة من حيث مدنية الدولة ومن حيث حمايته لها ، وهو ما يصب ي مصلحة القوى الإسلامية ولا يصب في مصلحة القوى المدنية وشباب الثوار بالقطع !!
-الأدهى انه صور لهم أن ذلك قمة الانتصار انطلاقا من أن عدوهم هم الفلول والمجلس العسكري الأعلى حتى أن بعضهم صار يهتف بسقوط المجلس العسكري والمشير طنطاوي ، نيابة عن الإسلاميين الذين هذا هدف رئيسي لهم لتناقض وجوده مع بنية الدولة الدينية !! - ولما تنبه شباب الثوار بعد التراجع عن البنود الحامية والمدنية في الوثيقة ونزلوا ميدان التحرير انسحبت تلك الجماعات وتركتهم وحدهم يواجهون المجلس الأعلى والشرطة الراغبة في الهدوء للبدء في الانتخابات خاصة بعد حملة التشويه الداخلية والخارجية وإشاعة أن تأجيل الانتخابات يعنى الرغبة في الحكم العسكري !! أو أن شباب الثوار لا يؤمنون بالديمقراطية وان هؤلاءالمتأمرين بالخداع من اجل سلب الشعب مدنيته وحريته هم وحدهم الديمقراطيون ، يا الله من هذا الدهاء والمكر !!
- قبلها كان يرسخ في عقل شباب الثوار من قبل الجماعات الإسلامية أن الخطر عليهم في الانتخابات من أعضاء الحزب الوطني السابقين الذين لهم شعبية كبيرة وعصبية وعائلات فجند بدهائه أيضا الليبراليين و6 ابريل لتكون شغلتهم محاربة هؤلاء تحت مطلب عزل الفلول ، والمحصلة النهائية هي أن يكتسح الإسلاميون الانتخابات دون ادني منافسة أو منافس !!
-وفى النهاية ها هم يحرضون الشباب على الاعتصام بزعم المطالبة بتسليم السلطة ولما ينخدع الشباب ويعتصمون فان هؤلا المحرضون الماكرون ينسحبون من الميدان ويلزمون بيوتهم ولما يتنبه الإعلاميون لذلك ويذيعونه على الملا نعلم أن احدهم اتصل بجريدة إعلام ليخبرها انه نازل الميدان ويدخل مستعرضا لنصف ساعة لينسحب ثانية تاركين الشباب المخدوع البرئ في الميدان حيث تسيل دمائهم على الأرصفة نتيجة شحنهم بالغضب وبعند ضرورة إجبار المجلس الأعلى والمشير على الرحيل ، وهو مطلب يعنى سقوط دولة مصر وهو مايصب في صالح هؤلاء الايدولوجيون الطامعون في حكم مصر وقهرها باسم الدين!! ،
-فالمجلس العسكري الأعلى المصري ليس عدوا وليس ديكتاتورا وهو الذي حمى الثورة بعكس هؤلاء المحرضون الذين عارضوا الثورة في البداية ونزلوا بعد انسحاب الشرطة ليركبوها في النهاية مضحين ومتلاعبين بالجميع !!
- بينما شباب الثورة بدلا من أن ينتبه إلى الخطر ويضع يده في يد المجلس العسكري الأعلى فانه للأسف يضع يده في يد من يريد ضمن أيدلوجيته وبروتوكولاته السرية وجزء من المعلنة أن يمحوه ، ولكنه طبقا لمكره وحنكته فانه يؤمن بنظرية التدريج التي صرح بها احدهم !!
**** لينطبق المثل القائل : ( عدو عاقل خير من صديق أحمق !! ) فمتى سيفيق شباب الثورة من غفوته ؟؟!!!
سميه عريشه كاتبة سيناريو مصرية ومديرة مؤسسة أهلية
#سميه_عريشه (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
صلح غلطتك يا مجلس مصر العسكري الأعلى لإنقاذ هيبتك وإنقاذنا !
...
-
( ويكيليكس) كان سيناريو مخابراتي متقن أم اختراق أمنى للخارجي
...
-
( ويكيليكس) سيناريو مخابراتي متقن أم اختراق أمنى للخارجية ال
...
-
أعمل ايه قولولى ؟!!
-
عن التمويل الاجنبى : توضيح للطرفين ( المجتمع المدنى ) و ( ال
...
-
اللواء محسن الفنجرى لم يخطئ ،وهل من يستيقظ مبكرا ويحتل ميدان
...
-
حل وسطي لمعضلة الدستور أم الانتخابات أولا !!!
-
ورقة بحثية لتطوير الإعلام والفنون بمصر
-
مظاهرات مليونية خادعة تكرس الفساد تدعى الثورية و!!
-
ما يجب أن يتضمنه الدستور الجديد لمصر، رسالة2 للمجلس الاعلى ل
...
-
ما يجب أن يتضمنه الدستور الجديد لمصر
-
شكرا ياشباب مصر انتصرتم للانسان فالى الامام
-
- ( رسالة الى اوباما ) دع مبارك يكمل فترته يا أوباما فالمصري
...
-
14 متهم متخيل فى مجزرة كنيسة القديسين ؟!!0
-
1 - ما يحدث للمسيحيين لا يشرفنى كمصرية مسلمة !!
-
اقتراح عن الاسرى والعزل وحل الدولتين: الفلسطينية والاسرائيلي
...
-
- ردود سريعة للمصالحة بين الاعداء مسلمين ومسيحيين !!
-
• العلاقة بين : ارهاب بعض المسلمين ، واغتصاب بعض الكهنه المس
...
-
ردود مهذبه على تجاوزات وسخرية بى فى تعليقات زملاء على مقال ل
...
-
لمن لا يعرف تيرى جونز النازى القادم حارق القرأن ،،،،،
المزيد.....
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|