أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جوزيف شلال - تحويل منطقة الشرق الاوسط الى انظمة دينية ايديولوجية لصالح وعلى حساب من ?















المزيد.....


تحويل منطقة الشرق الاوسط الى انظمة دينية ايديولوجية لصالح وعلى حساب من ?


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 3552 - 2011 / 11 / 20 - 09:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بلا استثناء جميع الانظمة العربية من المحيط الى الخليج التي جاءت بعد حقبة الاستعمار القديم المباشر تعتبر اسوأ وابشع من ذلك الاستعمار الذي كان له الفضل احيانا في تقدم ونهضة بعض من هذه الدول كمصر وغيرها بما انجزوه وتركوه من عمران ونهضة ثقافية وعلمية ونواة الديمقراطية والحداثة والعمران وما الى ذلك .
هذه الانظمة الغريبة والعجيبة لا نشاهد مثيلاتها في اية بقعة اخرى من العالم سوى في هذه المناطق المغضوب عليها علميا وثقافيا ومناخيا والغير قابلة للتطور والتاقلم والانقتاح وتقبل العلم والمعرفة والحياة العصرية والعولمة لان جميع هذه الاشياء تعتبر من المحرمات وبعيدة عن الاخلاق والثوابت والقيم والمقومات المزيفة المليئة بالخرافات والاساطير والقصص والحكايات والتاريخ المزيف المكتوب بحسب الاهواء والاملاءات من قبل المتسلط على الرقاب سواء كان خليفة او امير او سلطان او حاكما مستبدا .

انظمة ذات طابع قبلي او عشائري او اميري او عائلي او طائفي او تابعة لحزب او شخص او مجموعة من العصابات والمافيات التي لا هم لها سوى سرقة الاموال والثروات والفساد والاجرام والسهرات والنكاح والزواج وغيرها من الاعمال والافعال المشينة .
الانظمة هذه تنفق من الاموال التي تسرقها وهي اموال الشعب لحماية نفسها لكي تبقى في السلطة الى ما لانهاية اكثر من الاموال التي تصرف لبناء الدولة وتقديم الخدمات ورعاية شعوبها وحمايتها .
سلطات الامر الواقع في هذه الدول تكون دائما محصورة بيد شخص واحد سواء كان رئيسا او ملكا او اميرا او سلطانا , المهم يعتبر هو القائد الاوحد والمبجل والمخلص والحامي والراعي والواهب والمسؤول على جميع انواع السلطات منها التشريعية والتنفيذية والقضائية , اضافة الى ذلك فهو المسؤول الاول والاخير عن جميع الاموال وخزينة الدولة وبنوكها والواردات فيقوم هذا الشريف بسرقة 90 % منها له ولعائلته واعوانه وزمرته وعصاباته والباقي يعتبرها هبات ومكرمات منه الى شعبه ودولته , لهذا نرى اغلب هذه الدول تعيش على المساعدات الاوربية والامريكية مثل مصر والاردن ودول المغرب وغيرها .

تفتخر جميع هذه الانظمة بانها طائفية ومن المذهب السني تحديدا ودساتيرها تدعي وتقول بان دين الدولة الرسمي هو الاسلام , ولا يسمح بسن قانون او امر يخالف الشريعة الاسلامية , البعض من هذه الدول القمعية تطبق الشريعة في نظامها ولكن تطبق على الفقير والاجنبي من العمال والعاملات ولم نسمع يوما بان هناك حالة واحدة قد طبقت على الطبقة المتنفذة والحاكمة علما بانها تقوم باعمال غير اخلاقية وغير شريفة وسرقات ونهب واغتصابات سواء في الخارج او في الداخل والامثلة كثيرة على هؤلاء الزنادقة كاولاد القذافي وصدام ومبارك وغيرهما .
فاقد الشيئ لا يعطيه , الانظمة المارقة هذه استلمت الحكم والسلطة بطرق غير شريفة وغير شرعية وغير معروفة , منها من قام بتنصيبه من قبل الاستعمار القديم قبل رحيله , منها من جاء بالانقلابات العسكرية ومساعدة اجهزة مخابرات دول اجنبية كبريطانيا وفرنسا واميركا او الاتحاد السوفيتي المقبور السابق .

تعتبر هذه الانظمة انظمة دينية وفاشية ونازية وارهابية وعنصرية وطائفية ومجرمة وسارقة ومارقة وغير شرعية وغير نزيهة , لا تحترم الانسان وحقوقه الشخصية وقامت بارتكاب ابشع المجازر والاعدامات والاعتقالات والترهيب والتعذيب والقهر والاغتصاب والتنكيل وما الى ذلك من الاعمال الاجرامية التي لا تعد ولا تحصى .
اذن المحصلة النهائية هذه الانظمة الفاشستية لا تستحق الاحترام ولا العيش ولا ان تبقى في الحكم والسلطة اي بمعنى ادق لا بد من التخلص منها والقضاء عليها بشتى انواع الطرق والعوامل والوسائل السلمية والمظاهرات وطلب الحماية والمساعدات الدولية والتدخلات الاجنبية في حالة عدم مقدرة الشعوب من التخلص من كفارها ومجرميها وزنادقتها الفاسدين الارهابيين .

العالم منذ عدة سنوات قد تخلص من الانظمة الدكتاتورية والشيوعية والاشتراكية كدول المعسكر الشرقي في الاتحاد السوفيتي الروسي ودول شرق اوربا التي تشبه الى حد ما الانظمة والدول الحالية في منطقة الشرق الاوسط وتحديدا الدول التي يقال عنها بانها تنتمي الى جامعة الدول العربية الفاشلة والفاسدة , وهي في طريقها الى الزوال والانهيار والسقوط في مزابل التاريخ والنفايات كما حدث لبعض الدول منذ سقوط جدار برلين .
غالبية الشعوب العربية فقدت الامل للتخلص من انظمتها وحكامها وسلطاتها الاستبدادية والدكتاتورية , هذا ما شاهدناه ورآه العالم باسره لغاية نهاية عام 2010 , اي بمعنى ادق تاخرت صحوة الشعوب النائمة للتخلص من حكوماتها الارهابية ما يقارب العشرون عاما بعد زوال المعسكر الاشتراكي الشرقي مع دول دكتاتورية اخرى في العالم .

لصالح من ?

الدول الغربية ايقنت وفي مقدمتها اميركا وبريطانيا وبعض الدول الاوربية بان هناك انغلاق وتقوقع وازدياد في العمليات الارهابية و معاداة الغرب الكافر من قبل الاسلاميين وغالبية الشعوب العربية بعد الصحوة الاسلامية الثالثة التي بدات في نهاية عقد السبعينات وزمن المقبور الفاشي السادات وهيمنة اخوان المسلمين والسلفيين والمتطرفين على الشارع في منطقة الشرق الاوسط وفي باكستان وافغانستان وتركيا وايران وبعض الدول في جنوب شرق اسيا كاندونيسيا وماليزيا و جزء من الفلبين اضافة الى دول اخرى في افريقيا .
اذن من الواجب والطبيعي ان تعقد بعض الصفقات والاتفاقيات السرية ما بين اجهزة مخابرات دول غربية مع اقطاب زعماء هذه الجماعات الاسلامية التي اصبحت تسيطر وتهيمن على شعوب المنطقة وعلى الساحة العربية خصوصا .
العامل الاخر لعقد مثل هكذا اتفاقيات وصفقات بعد ان ادركت الدول الغربية من ان لا محال من سقوط الانظمة المتعفنة الهرمة التي بات الشارع العربي لا يطيقها ويتحملها لانها لا تطبق الشريعة ولا المبادئ الاسلامية كما يراها الاسلاميين والشارع الذي صار اكثر من 80 % يحمل او يؤيد ويقف مع هذا التوجه .

من الواضح والمعروف ان للغرب تاريخ عريق في خلق وصناعة المنظات الارهابية والمافيات منها القاعدة وبن لادن لمحاربة الاتحاد السوفيتي في افغانستان والتقرير الاخير الذي ظهر هذا الاسبوع في تشرين الثاني لعام 2011 حول العراق / بان القاعدة في العراق هي صناعة امريكية / , وغيرها من الادلة الاخرى التي لا مجال لذكرها الان .
بعد النظرية المعروفة بان السحر ينقلب دائما ضد الساحر والفاعل , وجدنا بان الغرب واميركا وبريطانيا واسبانيا ودول اخرى قد تاثرت كثيرا من جراء تلك العمليات الارهابية التي ابتدات بهجومات على السفارات في افريقيا وغيرها من الهجمات كهجوم 11 ايلول وما تلاها من عمليات على القوات الامريكية ودول التحالف في افغانستان والعراق ومناطق اخرى .

نتيجة ذلك قامت تلك الدول بصرف وانفاق المليارات لحماية امنها الوطني والقومي من الجماعات والمنظات الارهابية , مما ادى الى تفاقم وانهيار في اقتصادها ومجالات اخرى عديدة .
بعد دخول قوات التحالف الى العراق عام 2003 بقيادة الولايات المتحدة الامريكية ومقتل عدة الاف من جنودها , وكذلك في افغانستان ودول اخرى , وجدنا رضوخ اداراة الحكومات الغربية والامريكية لمطالب الاسلاميين والمتطرفين الحاقدين بان يهيمنوا ويتولوا قيادة المرحلة القادمة للدول العربية ودول الشرق الاوسط الكبير وتم اعتباره / عصر الاسلاميين / للسيطرة والحكم وربما الى قيام خلافة اسلامية جديدة في هذه الدول .
هذا الاتفاق السري جاء بعد عام 2005 بان تقوم الجماعات الاسلامية اي بايعاز من قياداتها بالكشف والسيطرة والابلاغ عن العمليات الارهابية التي تقوم بها القاعدة واتباعها ومؤيديها وانصارها في العالم ضد المصالح الغربية وفي مقدمة هذه الدول الغربية بريطانيا واميركا .

وجدنا بوجود مباحثات مباشرة وغير مباشرة بين النظام الايراني الذي يحمي ويأوي عناصر من القاعدة من الخط الاول واقرباء بن لادن لعملية تقاسم النفوذ وادارة الملف العراقي وقبول اميركا وبريطانيا والغرب بنظام اسلامي طائفي يحكم العراق والهيمنة على مقدرات العراق والعراقيين والتخلص من باقي المكونات العراقية الاصيلة الاخرى .
نموذج اخر كان في مصر وانتخابات مجلس الشعب المصري عندما كسح حزب اخوان المسلمين بثمانون عضوا نائبا في البرلمان نتيجة دعم اجهزة مخابرات الغرب واميركا .
هناك عدة شواهد وامثلة اخرى عديدة منها ما حصل في السودان وتطبيق الشريعة مقابل انفصال جنوب السودان , الكويت وهيمنة الاسلاميين على المجلس الكويتي , الصومال , السعودية والخ .

المحصلة الاخيرة والمهمة في موضوعنا هذا ما يعرف هذه الايام لدى بعض المغفلين / الربيع العربي / او ثورات الشباب ! .
في اعتقادنا ما يحصل اليوم في هذه الدول ومنطة الشرق ما هي الا مسرحيات هزلية وثورات كارتونية ليس لها لا اول ولا اخر ولا بداية ولا نهاية ولا مشروع سياسي او منهاج عمل او برنامج او على الاقل خطة مرسومة وموضوعة لكي اعرف ما ذا اريد وما هو الهدف النهائي والنتيجة ? .
هذه ليست الا خطط تنفذ حسب الاتفاق المبرم بين الاسلاميين واداراة الغرب اي مع اجهزتها الامنية والمخابراتية التي ابتدات في نهاية عام 2010 في تونس ومصر وعام 2011 في ليبيا والبحرين واليمن وسوريا وباقي الدول في الطريق بانتظار مصيرها الاسود .
قبل ان تفلت زمام المبادرة والسيطرة من ايدي الغرب واميركا من كعكة ومهزلة وعملية مسرحية قلب الانظمة وازالتها من قبل الاسلاميين سواء باستخدام طرق انقلابية او ديمقراطية التي لا يؤمنون بها بل وسيلة مسموح بها اسلاميا وحسب الشرع والتاويل او باستخدام طرق اخرى غير مشروعة للوصول الى الهيمنة والسلطة بكل الوسائل والطرق الغير شرعية , قامت اجهزة دول الغرب واميركا بتهيأة الاجواء والارضية المناسبة للاسلاميين وشباب الثورات المتشبع بالتطرف والعنصرية والحقد على الاخر ونبذه وعدم قبوله لانه لا ينتمي الى خير امة والدين عند الله هو الاسلام , هذا ما شاهده العالم باسره بعد زوال ورحيل نظام مبارك في مصر واحداث ماسبيرو وما يحصل لاقباط مصر وباقي الطوائف الاخرى وهيمنة الاسلاميين والمتطرفين في مصر وتونس وليبيا وسياتي الدور الى سوريا واليمن وباقي الدول التي في طريقها الى الانقراض اي انظمتها .

غالبية الشارع العربي يؤيد العمليات الانتحارية التي يسمونها / استشهادية / ويدعم توجهات القاعدة والمنظمات الاسلامية الارهابية , جاء ذلك بنسبة اكثر من 80 % بكل الاحصائيات التي قامت بها بعض المراكز الاعلامية والصحف والقنوات الاخرى في العالم .
الاجهزة السرية سخرت تويتر وفيس بووك ويوتوب وبعض اجهزة الهاتف النقال الخاص ومن تسريبات لصور الاقمار الصناعية التجسسية وبعض الافلام وسخرت ايضا بعض الصحف العالمية التي لها وزنا وشانا في عالم الصحافة واخيرا وليس اخرا لابد ان نذكر الاتفاق السري المبرم مع قطر والسعودية ومن خلال الجزيرة والعربية للقيام بهذا الدور الخبيث والمخزي والعار مقابل اشياء وامور سوف تكشف او يتم الكشف عنها قريبا .

على حساب من ?

منذ عشرات الاعوام نفضح ونكشف ونعري هذه الانظمة الغير شرعية , مرة اخرى نقول / لسنا ضد ازالة ورحيل والقضاء ومحاكمة هذه الانظمة الارهابية السارقة ورميها في المزابل , لكن لسنا ولن نكون ولا يمكن ان نقف ونقبل ونوافق بمجيئ انظمة حكم اسوا وابشع قهرا وتطرفا وفسادا وارهابا وقمعا واجراما ! .
الانظمة التي سوف تحكم المنطقة في السنوات القادمة وبمباركة الغرب وبريطانيا واميركا هي اسوا من الاستعمار القديم والانظمة الموجودة حاليا في الحكم .
راينا في تونس وسيطرة الاسلاميين ومطالبتهم بخلافة اسلامية وسيطرة الاخوان في الانتخابات الاخيرة , شاهدنا جرائم الاسلاميين بعد ثورة الثيران الهائجة ضد الاقليات الدينية الاخرى واتباع الطوائف والمذاهب غير الاسلامية وتواطئ شيوخ الدجل والارهاب الاسلامي مع الجيش المصري القاتل التي تلطخت اياديه مؤخرا في قتل الشعب القبطي في جرائم ماسبيرو وحرق الكنائس وهذه النازية والفاشية الجديدة الدينية ضد الاخر .

لبيا ويوم اعلان التحرير وانتهاء نظام المجرم القذافي وخطاب المتطرف الاسلامي رئيس المجلس ودعوته الى تطبيق الشريعة وتعدد الزوجات وتحريم البنوك وغيرها من الافكار الرجعية المتخلفة , عبد الجليل كان وزيرا للعدل لسنوات طويلة في عهد المقبور القذافي , نراه اليوم يتطاول في خطابه في اول يوم من التحرير كما يقولون واستخدامه كلاما غير مناسبا في اليوم المناسب , هذه هي نتائج الثورات الهمجية المتخلفة المخالفة لابسط قوانين حقوق الانسان واحترام مبادئه واراءه وافكاره .
حلف الناتو واميركا كان لهما الفضل والدور الرئيسي والمهم في القضاء على حكم الطاغية القذافي , اذن كيف يعلن ويتجرا رئيس المجلس بهذه الكلمات التي كان الغرب سابقا يتخوف منها ! اذا لم تكن هناك اشارات وضوء اخضر اي وجود اتفاق ما حول مشروع من هذا القبيل ! وكيف تقبل اميركا واوربا بوجود مسؤول عسكري في طرابلس وهو عبد الحكيم بلحاج وتاريخه المعروف بالارهاب في افغانستان والعراق ومن ارباب السوابق , وكذلك يقبلون بوجود ميليشيات مسلحة اسلامية عسكرية ولديها من مخلفات اسلحة القذافي الممنوعة والمحذورة ! .
هذا ما سوف يحصل قريبا في سوريا واليمن والسعودية وقطر والبحرين بعد ان ينقلب السحر على الساحر من جديد .
قبل هذه وتلك التي ذكرناها , ما هي الا عمليات قذرة وحقيرة وخسيسة لانها فضلت المصلحة والمصالح الشخصية والانية على مصالح الشعوب وتطلعاتها الانسانية لكي تقرر مصيرها وتعيش بكرامة وحرية وتتخلص من ظلم الحاقدين , هذه الاقليات القومية والدينية والعرقية الاصيلة هي الضحية الاولى مما سوف تشهده المنطقة في السنوات القادمة من الفكر النازي والفاشي الجديد الذي سوف يسود لسنوات عديدة في هذه المناطق .

الملايين هاجرت وتم تهجيرها وقتلها والاعتداء عليها وعلى حرماتها وكرامتها واملاكها وممتلكاتها ومعتقداتها وحقوقها , فهي تنتظر مرة اخرى لكي ينقلب السحر على صاحبه بعد ان تبدأ مرحلة الفتوحات والغزوات والسبي والاغتصاب في دول الغرب واميركا وبريطانيا وسيفتحون روما والفاتيكان , هذا ما حصل في السابق وهو مستمر الان والاسوأ قادم لا محال وان لغد ناظره قريب اذا لم يتعظ الغرب وتتعظ اميركا وبريطانيا بهذا الخطر القادم والمحدق .


http://vb.n4hr.com/126518.html

http://www.newsmasr.com/me/2011/january/15/Demonstrations-Tunisia.html

http://www.killfighters.blogspot.com/

http://www.iairaq.com/vb/t10477.html

http://www.sawtbeirut.com/news-in-arabic/arabic-lebanon/11725------1986-----.html

http://www.youtube.com/watch?v=RdomZjsRBtY

http://almoslim.net/node/135485

http://www.youtube.com/watch?v=ZpK7Hj4kyMs&feature=related

http://www.4shared.com/flash/player....ys%22%20%2F%3E

http://www.dawshagya.com/vb/thread46389.html

http://www.youtube.com/watch?v=dYORaTRt0bc

http://www.youtube.com/watch?v=OM6vlSIsr0A&NR=1&feature=fvwp

http://www.youtube.com/watch?v=FI-OBIagDxI&NR=1

http://www.altarektv.com/component/content/article/43-erhabsalfy/341-2010-10-25-15-19-51.html

http://www.altarektv.com/fromtv/36-a7dath-wa-qdaya/1540-2011-02-19-14-12-04.html

http://www.almitro.com/11/2038.html

http://mechristian.wordpress.com/2011/03/05/dq203/

http://www.freecopts.net/forum/showthread.php?p=170449#post170449
http://www.freecopts.net/forum/showthread.php?p=171957#post171957

http://www.youtube.com/watch?v=pfKVQwSKh0E&feature=youtube_gdata_player

http://mechristian.wordpress.com/2011/04/05/dq-detroying-churches-in-islam/

http://www.youtube.com/watch?v=JTckaiaiexg


http://www.baghdadtimes.net/Arabic/index.php?sid=72016

http://www.freecopts.net/arabic/article.php?id=11100

http://mechristian.wordpress.com/2011/04/26/copts-revolution/

http://ahewar.org/rate/sy.asp?yid=1673

http://www.youtube.com/watch?v=cIKN_1s-ajY



#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا تاخر الحسم في سوريا ?
- اصبح العراق المكان المناسب لتصفية ملفات وحسابات دول عربية وش ...
- معضلة المجلس الوطني الانتقالي الليبي
- الافكار القومية والايديولوجية اثبتت فشلها وهزيمتها
- النظام الفيدرالي الاتحادي للمحافظات اوالاقاليم حق يكفله الدس ...
- لماذا نلام عندما نقول / عمليات التغيير للانظمة العربية تسير ...
- هل عمليات التغيير للانظمة العربية تحدث من السيئ الى الاسوا ! ...
- من رجم القردة الزانية الى تحريم المراة ان تقود سيارة وجماعة ...
- بعد فشل الزيارة وصفوا الاعلام كله بالمغرض !
- تحركات وقرارات الكيانات العراقية بيد دول اقليمية
- التدخل التركي الاردوكاني السافر في المنطقة العربية
- النظام السوري ينهار وفقد شرعيته في الداخل والخارج
- للارهاب استراتيجية , التحول نحو استخدام الاسلحة القذرة !
- لماذا ارتفعت اصوات العراقيين بضم الكويت مرة اخرى ?
- قادة مجلس التعاون الخليجي يرحبون بانضمام الاردن والمغرب !
- اقتسام السلطة والحكم الذاتي والحماية الدولية حقوق مشروعة للا ...
- في العضد 8 – جاء اتفاق حماس مع فتح بعد الفشل والهزيمة
- في العضد 7 – نهاية قصة بن لادن مع الادارة الامريكية مخزية
- في العضد 6 – العراق بحاجة الى اكثر من اتفاقية امنية وعسكرية
- في العضد 5 - سيرحل النظام السوري رغم انف الادارة الامريكية و ...


المزيد.....




- قائد الثورة الاسلامية يستقبل حشدا من التعبويين اليوم الاثنين ...
- 144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جوزيف شلال - تحويل منطقة الشرق الاوسط الى انظمة دينية ايديولوجية لصالح وعلى حساب من ?