أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم حبيب - نعم, هناك تدخل فظ ومتواصل من جانب إيران وغيرها في الشئون العراقية, ولكن كيف نواجهه؟















المزيد.....

نعم, هناك تدخل فظ ومتواصل من جانب إيران وغيرها في الشئون العراقية, ولكن كيف نواجهه؟


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 1051 - 2004 / 12 / 18 - 12:55
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


إن متابعة الشؤون العراقية والمنطقة تسمح بتشخيص وجود تدخل مستمر, متفاقم وفظ في شئون العراق الداخلية وفي شئون الانتخابات العامة القادمة من جانب إيران وسوريا والأردن والسعودية وغيرها. ويمكن لكل ذي بصيرة أن يرى هذا التدخل الفظ, وإن يلاحظ الحربً الإعلامية المشتعلة في الفضائيات الإقليمية والصحف ونشرات الأخبار وبعض مواقع الإنترنيت الموجهة ضد الشعب العراقي وقواه الوطنية والديمقراطية والمحفزة للصراع على عدة مستويات حسب طبيعة القوى المحركة لمختلف أشكال الصراعات. فهناك من يسعى إلى:
- تشديد الصراع في ما بين العرب والكرد أولاً, في ما بين الكرد والتركمان ثانياً, وفي ما بين الكرد والكلدان والآشوريين ثالثاً, عبر جملة من العمليات الإرهابية والنشر الصحفي والتصريحات الإذاعية والتلفزيونية أو الكراسات والكتب الصادرة بشأن الواقع القائم في العراق, في وقت يحتاج الشعب بقومياته المختلفة إلى وحدة في الموقف وفي التعامل مع الأحداث وفي تجاوز المحن اليومية.
- تشديد الصراع بين المسلمين وأتباع الديانات الأخرى التي تجد تعبيرها في الإساءات المتعمدة التي تمارسها القوى الإرهابية من مختلف الأصناف ضد كنائس المسيحيين أو ضد الصابئة المندائيين وضد الإيزيديين, سواء بالقتل أو الاختطاف أو المطاردة والتشريد والإقصاء بمختلف السبل الممكنة.
- تشديد الصراع بين أتباع المذهب الشيعي وأتباع المذاهب السنية في العراق من خلال الاغتيالات وتفجير السيارات المفخخة واستهداف الشيعة أو السنة أو استهداف بيوت الله (مساجد أتباع المذهبين لشيعي والسني, وليس أدل على ذلك ما جرى يوم 15/12/2004 في كربلاء حين فُجرت سيارة مفخخة استهدفت العاملين في مكتب السيد السيستاني في كربلاء وتسببت في موت 10 أشخاص و40 جريحاً كلهم أبرياء لا ذنب لهم, بينهم الكثير من الرجال وبعض النساء والأطفال.
- تشديد الصراع بين القوى والتيارات الفكرية والسياسية الفاعلة في الساحة السياسية العراقية ومحاولة إقصاء بعض القوى ببث الإشاعات التي لا يمكن أن تمر إلا على الناس البسطاء والبعيدين عن الحياة السياسية وغير المدركين لأهداف مثل هذه الأساليب العتيقة والمفضوحة في الدعاية المغرضة.
أشرت في أكثر من مقالٍ سابق إلى الأهداف التي تكمن وراء مثل هذه النشاطات المحفزة على الصراع بين مختلف الفصائل والقوى والقوميات وأتباع الأديان والمذاهب. ولكني أراقب اليوم أشياء أخرى أكثر خطورة تتجلى في محاولات جادة لقوى الإرهاب الدولية والإقليمية والمحلية على تبويش النتائج التي توصل إليها اجتماع شرم الشيخ بشأن العراق واجتماع طهران لوزراء الداخلية حول أمن العراق والتوجهات الجديدة بشأن الدخول من جديد بعملية سياسية بشأن الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني واحتمال البدء بالحوار حول مرتفعات الجولان المحتلة.
أشار العديد من الكتاب القوميين العرب بمختلف توجهاتهم (ومنهم على سبيل المثال لا الحصر الكاتب الراحل الدكتور باسل الكبيسي في كتابه الموسوم حركة القوميين العرب, مؤسسة الأبحاث العربية, بيروت, 1985) إلى أن الهدف الأساسي الذي سيطر على نشاطاتهم على امتداد عقود منصرمة هو منع التوصل إلى حلول عملية للقضية الفلسطينية من خلال منع ممارسة عملية المفاوضات السلمية بين الإسرائيليين والفلسطينيين. وقد تسنى لهم ذلك فعلاً, ولكن على حساب تقلص مساحة فلسطين من 49 % من كل الأراضي الفلسطينية السابقة إلى حوالي 22% منها فقط خلال العقود المنصرمة, وبذلك منحوا إسرائيل, شاءوا ذلك أم أبوا, فرصة التوسع على حساب الأرض الفلسطينية تحت شعار تحرير الأرض كلها وفرض الأمر الواقع على الفلسطينيين.
وها نحن اليوم أمام ظاهرة مماثلة, هي ظاهرة تفجير الأوضاع في العراق ودفع دول عربية وإقليمية لمزيد من التدخل في شئون العراق الداخلية وتعميق الصراعات وتحويلها إلى حرب أهلية لتمنح الولايات المتحدة فرصة توجيه الضربات العسكرية عبر الطيران أو غيرها نحو سوريا وإيران وبالتالي إشعال حرب حقيقية في المنطقة. وهو ما تسعى إليه هذه القوى, إذ تعتقد بأنها ستكون الرابحة, وهو محض خيال وافتراء. أي أنها تحاول منع المسيرة السلمية والديمقراطية للعراق من أجل تسريع عملية تحرير العراق من القوات الأجنبية, وهو الطريق الذي اختارته الغالبية العظمى من الشعب العراقي.
هناك محاولات جادة ومتواصلة من أجل تحويل الصراعات إلى نزاعات مسلحة في الداخل وعلى الحدود ومن ثم توسيع رقعة النزاع ونقلها إلى كل من سوريا وإيران وربما الأردن بهدف إشعال نيران الفتنة بحجة الكفاح ضد الولايات المتحدة وبهدف استعادة السيطرة على الحكم في العراق وتسلم الحكم في غيره.
عند متابعة الأحداث التي جرت خلال الأسابيع الستة المنصرمة سيجد الإنسان مصداقية ما أشرت إليه في أعلاه. فهناك الاجتماع الذي عقدته القوى القومية والبعثية وقوى الإسلام السياسي اليمينية المتطرفة من مختلف الدول العربية التي اجتمعت في بيروت وعقدت الدورة الخامسة في 1-2/12/2004 وصدر عن الاجتماع البيان الختامي المؤجج للمشاعر والداعم لقوى الإرهاب في العراق والمطالب بزيادة المساعدة لها. والبيان يهاجم للنظم العربية لأنها لا تتدخل بما فيه الكفاية في شئون العراق الداخلية. وها نحن نستمع إلى خطاب أسامة بن لادن الموجه إلى الدول العربية الذي بثته الجزيرة بتاريخ 16/12/2004 الذي يدعو إلى مزيد من العمليات في العراق وإلى دعم الإرهاب الجاري في السعودية...الخ ويطلب الرحمة والغفران للقتلة.
وإذا كانت هناك اجتماعات علنية في شرم الشيخ وطهران لدعم جهود الحكومة العراقية المؤقتة والشعب والقوى السياسية العراقية لضمان الأمن والاستقرار السياسي في العراق, فأن هناك قوى من ذات البلدان تجتمع في بيروت وفي غيرها من البلدان وعلى مستويات رسمية وغير رسمية لتأييد العمليات الإرهابية الجارية في العراق وإحباط جهود من يحاول التصدي لها وإفشالها. وتصب التصريحات التي أدلى بها الملك عبد الله بن حسين حول التدخل الإيراني في هذا المجرى. فالتصريحات لم تكن خاطئةً من حيث وجود تدخل إيراني في شئون العراق, ولكنها خاطئة بسبب اعتبارها العراقيين العائدين إلى العراق والذين هجرهم صدام حسين قسراً من التبعية الإيرانية. إذ أن وجهة التفكير تنسجم تماماً مع الموقف الشوفيني والعنصري الذي اتخذه النظام العراقي المخلوع إزاء الكرد الفيلية وعرب الوسط والجنوب من الشيعة. ومثل هذا الخطأ لا يصلح بسرعة إذ أنه يترك آثار جراح نفسية ثقيلة على الناس العراقيين الذين يتهمون باستمرار بالشعوبية, في حين أن الذي يلحق أفدح الأضرار بالقضية العربية هم القوميون اليمينيون المتطرفون ومن ينسجم معهم في الطرح.
إن إيران تتدخل يومياً في شئون العراق. ومن يستمع إلى قناة العالم سيجد مصداقية ذلك بعدد من التقارير المجحفة بحق العراق والتي تتدخل بفظاظة في شئون الانتخابات, شأنها شأن الجزيرة وغيرها, وأن كان من طرف آخر. والأردن يتدخل أيضاً في شئون العراق, حيث يسرح الزرقاويون ويمرحون على أرضه ويرسلون الكثير من الأشرار إلى العراق لأغراض القتل والتخريب والتدمير. وتحولت حلب إلى موقع أساسي لإرسال المخربين إلى العراق, سواء أكانوا عراقيين أم من جنسيات أخرى. وهم الذين يقومون بالعمليات الإرهابية في الموصل ويقتلون يومياً الكثير من أفراد الجيش العراقي الجديد. ويتركون جثثهم على قارعة الطريق أو يهاجمون الإيزيديين ويقتلون الكثير منهم كما حصل في بداية هذا الشهر.
كل هذا صحيح, وصحيح أيضاً تدخل مجموعة أخرى من الدول, ولغايات مختلفة معروفة, في شئون العراق الداخلية مثل السعودية ولبنان واليمن ومصر, بصورة رسمية أو غير رسمية. ولكن السؤال الذي يلح علينا جميعاً هو: كيف نواجه الواقع الجديد, وكيف ننتصر على الإرهاب؟
أرى دون أدنى ريب بأن الطريقة التي اختارها السيد وزير الدفاع العراقي لا تعبر عن أسلوب دبلوماسي حضاري في التعامل مع مثل هذه القضايا. إذ أن التصريحات التي أدلى بها تشير إلى ضرورة اتخاذ موقف مباشر منها, إذ أن:
• اتهام إيران بالتدخل, وهو صحيح, ولكنه في موقع المسؤولية ويفترض من السيد الوزير نشر المعلومات التي في جعبته لكي يطلع عليها الجميع, ولكي يمكن ملاحقتها والتصدي لها.
• اتهام أحد ضحايا النظام السابق الأستاذ الدكتور حسين الشهرستاني بالعمالة لإيران, يتطلب اتخاذ إجراء مباشر, إن كان لديه ما يؤكد ذلك, اعتقال الشهرستاني وتقديمه إلى المحاكمة, وإلا فمن حق الشهرستاني إقامة دعوى ضد وزير الدفاع باعتبارها قذفاً وتشهيراً به ومحاولة اغتيال لسمعة شخص سياسي.
• التهديد بممارسة ذات الأساليب في إيران أو في غيرها من الدول, هي الأخرى غير مقبولة ومرفوضة من الأساس, وهي أساليب بعثية صدّامية واستبدادية, ينبغي أن لا نلجأ لممارستها في كل الأحوال.
وهكذا الحال مع سوريا التي وجه وزير الدفاع اتهامه لها, وهو ناطق رسمي باسم وزارته وباسم الحكومة, إذ أنه لم يتحدث باسم حزبه الجديد, عراقيون. أؤيده في وجود تدخل سوري بمستويات مختلفة في العراق, كما في حالة إيران, ولكنه مسؤول في حكومة يفترض فيه نشر المعلومات المتوفرة لديه حول هذا الموضوع بدلاً من إعطاء تصريحات تعقد الأمور ولا تساعد في مكافحة التدخل.
لدى القناعة الكاملة بتدخل إيراني فظ ومستمر في شئون العراق وكذا الحال بالنسبة إلى بعض الدول المجاورة. وإذا ما استمرت الاتهامات المتبادلة سوف نساهم في ما يسعى إليه البعض في خلق مزيد من توتر الأوضاع في العراق وإلى المزيد من الصراعات التي يمكن أن تتحول في كل لحظة إلى نزاعات دموية قاتلة على أرض العراق والدول المجاورة. لهذا فالسؤال العادل الذي يفترض أن نفكر في الإجابة عنه هو الآتي: كيف نواجه التدخل السافر والمبطن الجاريين في شئون العراق الداخلية وفي التأثير المباشر وغير المباشر على الانتخابات العامة القادمة؟
ليس أمامنا إلا أن نعمل باتجاهات أساسية عدة لمواجهة التدخل الخارجي في العراق, وهي:
• ممارسة العمل السياسي اليومي في صفوف الجماهير الشعبية من خلال تقريب الخطاب السياسي بين القوى السياسية الوطنية والديمقراطية بعد أن أهملت طويلاً حقاً. ويتطلب هذا عقد لقاءات مستمرة مع الناس في مواقع العمل وفي المدارس والجامعات وفي المصانع والمزارع وحيثما أمكن عقد مثل هذه الاجتماعات لطرح المعلومات الضرورية ومعرفة أوضاع وحاجات ومشكلات الكادحين من الناس وهم يشكلون غالبية المجتمع.
• العمل على توفير ما هو ضروري للناس من طاقة كهربائية ومياه صالحة للشرب وهواتف وفرص عمل لمزيد من العاطلين بما يساعد على تسهيل ظروف الحياة وتحسين مستوى المعيشة لتتحقق مصداقية الحكومة أمام أنظار الناس.
• مكافحة الإرهاب اجتماعياً وعسكرياً من خلال تعبئة الناس الذين تهمهم قضية الديمقراطية والحرية لعراق اليوم والمستقبل وزجهم في النضال ضد القوى الإرهابية والتمييز الواضح بين الإرهابيين وبين الناس الأبرياء الذين يقطنون المدن التي هيمن أو لا يزال يهيمن عليها الإرهابيون, كما هو الحال مع الفلوجة والرمادي والموصل واللطيفية أو بعقوبة ... الخ.
• ضبط مناطق الحدود بقوى نظيفة وأمينة على مصالح البلاد وغير مرتشية لمنع تسلل الإرهابيين إلى داخل البلاد كما يحصل حالياًً
• الحد من ظاهرة الأساليب الفظة التي تمارسها قوات الاحتلال الأمريكية في عملياتها المختلفة في العراق, وكذلك التدخل المكشوف بالطريقة الفجة التي يمارسها السفير نغروبونتي في السياسة العراقية التي تذكر العرقيات والعراقيين بطريقة السفير البريطاني في عراق العشرينات وما بعدها.
• نشر المعلومات المتوفرة عن التدخل الأجنبي الفظ من دول الجوار في شئون العراق الداخلية والأساليب التي تمارس في هذا الصدد. كما يمكن تقديم بعض الوجوه التي القي القبض عليها في حوار معها عبر شاشات التلفزة للتعرف على أهداف مختلف الجماعات وأساليبها عن قرب وتحذير الشعب من نشاطها العدواني.
• ويبدو لي بأن أفضل وسيلة لمواجهة كل ذلك تتم عبر إيجاد تحالف سياسي بين العديد من القوائم الانتخابية التي طرحت نفسها لخوض الانتخابات, إذ رغم طرح تلك القوائم ما يزال الوقت مناسباً لإعادة النظر بالعلاقات في ما بين القوى وعقد تحالفات انتخابية جديدة في ضوء برامجها.
إن علينا أن نحرم قوى الإرهاب المباشرة والقوى السياسية الداعمة لها في العراق وخارجه من إمكانية تشديد الصراعات وتحويلها إلى نزاعات دموية تحرق الأخضر واليابس, وهو ما تسعى إليه في الوقت الحاضر. وقراءة سريعة لبيان المؤتمر القومي الإسلامي كفيل بفضح طبيعة هذا التحالف والأهداف التي يسعى إليها والأساليب التي يمارسها في الوصول إلى تلك الأهداف, وهي لا تختلف عن الأساليب التي مارسها صدام حسين طيلة ثلاثة عقود ونيف في العراق.
برلين في 17/12/2004 كاظم حبيب



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل هناك تدخل من بعض دول الجوار في شئون الانتخابات العراقية؟ ...
- هل هناك تدخل من بعض دول الجوار في شئون الانتخابات العراقية؟
- ماهي طبيعة العلاقة بين القاعدة الاقتصادية والبناء الفوقي في ...
- ما الدور الذي يلعبه موقع الحوار المتمدن في الصحافة الإلكترون ...
- !إذا كان الإرهاب والموت لا يوحدان القوى الوطنية والديمقراطية ...
- ما الطريق لتحقيق الوحدة الوطنية العراقية في المرحلة الراهنة؟
- هل عصابات الإرهاب في العراق هم من مواطني شعبنا من أتباع المذ ...
- هل من حاجة لمعالجة جادة لقوى البعث في المجتمع العراقي؟
- هل يفترض أن يكون موعد الانتخابات محور الصراع أم سلامة ونزاهة ...
- هل من سبيل غير التحالف الوطني الواسع والقائمة الموحد قادرة ع ...
- من هم مصدرو إرهاب الإسلام السياسي المتطرف إلى جميع بلدان الع ...
- !العراق في معادلات الشرق الأوسط والعالم
- بعض الملاحظات حول مقال مكونات الطبقة الوسطى في العراق للكاتب ...
- هل ستكون تجربة محكمة الشعب درساً غنياً لمحاكمات عادلة للمتهم ...
- !كان القتلُ ديدنهم, ولن يكفوا عنه ما داموا يدنسون أرض العراق ...
- !!ليس العيب في ما نختلف عليه ... بل العيب أن نتقاتل في ما نخ ...
- ! ...أرفعوا عن أيديكم الفلوجة الرهينة أيها الأوباش
- لا تمرغوا أسم السيد السيستاني بالتراب أيها الطائفيون؟
- !بوش الابن والأوضاع السياسية في الشرق الأوسط
- هل من مخاطر محدقة بانتقال الإرهاب في العراق إلى دول منطقة ال ...


المزيد.....




- هوت من السماء وانفجرت.. كاميرا مراقبة ترصد لحظة تحطم طائرة ش ...
- القوات الروسية تعتقل جنديا بريطانيا سابقا أثناء قتاله لصالح ...
- للمحافظة على سلامة التلامذة والهيئات التعليمية.. لبنان يعلق ...
- لبنان ـ تجدد الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت ...
- مسؤول طبي: مستشفى -كمال عدوان- في غزة محاصر منذ 40 يوما وننا ...
- رحالة روسي شهير يستعد لرحلة بحثية جديدة إلى الأنتاركتيكا
- الإمارات تكشف هوية وصور قتلة الحاخام الإسرائيلي كوغان وتؤكد ...
- بيسكوف تعليقا على القصف الإسرائيلي لجنوب لبنان: نطالب بوقف ق ...
- فيديو مأسوي لطفل في مصر يثير ضجة واسعة
- العثور على جثة حاخام إسرائيلي بالإمارات


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم حبيب - نعم, هناك تدخل فظ ومتواصل من جانب إيران وغيرها في الشئون العراقية, ولكن كيف نواجهه؟