ضد الليبرالية الملونة: لنتحالف مع الشهداء من أجل توسيع جبهة الأقلية البسيطة

صلاح الداودي

الحوار المتمدن-العدد: 3533 - 2011 / 11 / 1 - 22:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

هده رؤية بعض المقاطعين للتصويت ردا على كل أرهاط الليبرالية الملونة وجنون الأحزاب والانتقام الديمقراطي وضد شراء الاستعمار وأحزاب السوق وإسلام السوق. و من أجل إسلام الناس: إسلام المشترك ألقيمي أو الإسلام الاجتماعي والثقافي القاطع مع الإسلام السياسوي والطبيعي والدرامي: القاطع مع همجية إسلام الطبيعة وجرائم إسلام التاريخ ومن اجل يسار ثوري اجتماعي يقطع مع يسار اشتراكية الدولة وشيوعية رأس المال ومع اليسار الحكومي اللبرالي والسوقي.
-إقرار حكم الشعب وحقه في إسقاط النظام سلمياً و استعادة سلطته و سيادته كلما سلبت
-تأميم البنوك
-تحديد سقف لرأس المال الخاص
-منع ترشح رجال الأعمال للمناصب السياسية
-تحديد سقف أقصى لقيمة ديون (الحالات القصوى) و سقف زمني لإنهائها
- الاعتراف بالتفكير الحر و الممارسة الإبداعية و التأويل و التجريب و التجريد دون مساس مادي مباشر بالمقدسات الجماعية
- تجريم التبعية في الاتفاقيات الدولية
-تجسيد حق الحياة الرفيعة
-توفير الشغل الكريم لطالبه
- تمتيع أوسع طبقة من المواطنين بخدمات الطب الاجتماعي الفعال
_تجريم النزول تحت خط الفقر
_الاعتراف بحق الشعوب في المقاومة
_ إقرار عائد المواطنة أو عائد الحياة لكل من لا يستطيع العمل
-تفعيل حق الشغالين في العصيان الاجتماعي و في الإضراب العام السياسي
- تجريم استعمال السلاح ضد الاحتجاج السلمي
-المساواة في المواطنة و الإنصاف بين المواطنين
- تجريم تكوين عصابات و لوبيات و ميليشيات تكفيرية و مقاتلة و طائفية و مذهبية وعرقية و دموية و فئوية و مالية و إعلامية و جنسية و جنسانية و حزبية ومخابراتية
-منع القواعد العسكرية الأجنبية
-مقاطعة الصهيونية اقتصادا سياسة وثقافة
-منع استعمال التراب التونسي كساحة للملاحقات والتصفيات
-تجريم تهريب الأموال
-عدم قبول الرصود و الصكوك الأجنبية
- حق البيّنة ( الوعي بما يجري)
-تجريم خصخصة القطاع المشترك (الموارد)
-الاعتراف بالتنوع الهووي و الالتزام بحقوق الأقليات
-تجريم التعذيب
-الحق في السكن الاجتماعي اللائق
-تجريم الرقابة
-منع التفويت في الأرض
- تكوين إقليم مغاربي (زائد مصر) مقاوم للعولمة...

#صلاح_الداودي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات