أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - هادي ناصر سعيد الباقر - تهنئة الى (( الحوار المتمدن)) (( وعقبال المليو نين )) وفي تصاعد














المزيد.....

تهنئة الى (( الحوار المتمدن)) (( وعقبال المليو نين )) وفي تصاعد


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 3533 - 2011 / 11 / 1 - 08:05
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    




من السهل ان تخسر قلوب الناس .. فالهدف الصحيح واحد .. واصابته تحتاج الى تعدد الرميات .. فالخطأ كثير .. فتخسر الهدف .. كذلك ان تصيب وتصل الى حب الناس وثقتهم .. يحتاجان ان تتوافق معهم .. وتؤمن بهم .. وتحترم آ رائهم .. ومعتقداتهم .. وتؤمن بحقوق الانسان .. فيسهل عليك كسب قلوبهم .. جميع القلوب .. اذا كنت تؤمن بهم وتحبهم ..
وهذا ما وجدت عليه ((الحوار المتمدن ))..يؤمن بكل الناس .. ويقبل كل الآراء .. فهو بذلك يحترمهم غاية الاحترام .. وهدف الاحترام هو الو صول الى .. الحب .. فالحوار المتمدن .. يحب كل الناس .. لذلك فهو قد كسب قلوبهم .. قلوب المليون .. المليون انسان ممن افسح وفتح الابواب اليهم ليكتبوا ويقولوا .. كسبها بكل جدارة .. جدارة الحب .. وبالا يمان بحق الانسان .. ان يكون حرا" كما يريد في معتقده .. في حقه ان يتخذ قراره ..
لقد استقبلني (( الحوار المتمدن ))وقبلني بكل سهولة وترحاب .. وفتح لي كل ابواب نجاحي .. واقول شهر تي .. ومكنني من ان اخدم شعبي ما استطعت .. وان انشر خبرتي وفلسفتي .. والتي اقتنصها الكثير من ذوي المواقع .. ولا اغالي اذا قلت ان ((الحوار المتمدن )).. قد بلور شخصبتي .. ودفعني الى المزيد من العطاء والكتابة .. حتى اطلق البعض عليّ ممن يقرؤن لي على الحوار المتمدن .. بانني(( دائرة معارف )).. .. من الصعب الحصول على حب الغير واكتساب قلوبهم .. لأن الحب هدف واحد يحتاج الى الكثير من الوسائل من الا حتر ام والثقة وتكر ار الرمي باتجاهه حتى نصل الى الا هتداء على طريق الو صول اليه .. و الحوار المتمدن .. استطاع ان يجد طريق الو صول الى قلوب .. المليون .. بكل فهم وجدارة .. يعتقد الكثيرون من ضيقي الافق .. الذين يعيشون التعصب .. والذين لايؤمنون بحرية الآخرين بمعتقدهم وآر ائهم ... لذلك اعتقد هؤلاء .. باني (شيوعي .. ملحد .. كافر .. علماني ؟؟!!)) هؤلاء الذين وضع التعصب على اعينهم غشاوة .. فاعمى بصيرتهم قبل بصرهم وسمعهم قبل فهمهم
.. فلم يستطيعو ا .. ان يقرؤا ما اكتبه في الحوار المتمدن .. عن ا لايمان بالله .. وعن الدين .. والمذ هب .. اكثر فقها" وتفقها" من الكثيرين ممن قد لفت (( العمامة )) عقولهم و حبست
تقكيرهم عن الانطلاق كما يأمر الا سلام .. دين الفطرة الحنيف .. وسنة الرسول محمد صلى الله عليه وآله وسلّم .. والامام علي عليه السلا م .. وهو يقبل معارضة و شتيمة زعيم الخوارج له ما دام الشعب منه بمأمن .. ويؤمنه على حقه من بيت المال كغيره من المسلمين .. ولا بثورة الحسين عليه السلام (( ان لم تكو نوا عر با" فكونوا احرارا" ))..
في مجتمعنا الحقوق مقسمة وفق قانون (( المحاصصة )) .. وكانت هناك جهات سياسية رغبت في جذبي .. ومساعدتي في ارجاع حقوقي الانسانية .. وما اكثر ها .. الاّ انها عدلت عن ذلك .. لاعتقادها القاصر .. باني شيوعي ؟! لأنني اكتب في الحو ار المتمدن ..
حاولت ان اقابل ( عادل عبد المهدي ) .. فقال لي من المحيطين به .. قد لا يصلك الدور الاّ بعد سنة ؟!.. وذهبت الى مؤتمر انتخابي للدكتور الجعفري .. وما ان وصل .. حتى اخذت جماعة" له بالصلوات والتكبير والتهليل .. وذبيحة ذبحت امامه .. والقى خطبة وخرج .. والمالكي خمسة سنوات لم اجد عنده الانصاف لاستر داد حقوقي في بيتي فلم اجد عنده الانصاف .. وكان اكبر من ان اقابله .. كذلك الشيخ العطية عندما كان رئيسا" لمجلس النواب السابق .. لم افلح في مقابلت .. والدكتو ر علاوي .. الدكتاتور الارستقرطي .. السيد عمّار الحكيم .. حضرت منتدى الا ر بعاءله على امل ان اقابله .. فوجدت( دونه بيد دونها بيد) .. دخل القاعةبالصلوات والنكبير .. فالقى خطبته المعتادة .. ودون ان يكون هناك نقاش .. فخرج بالصلوات و التكبير .. واحيط باطواق من المتقربين المتبر كين ظاهرا" .. الحراس الامنين .. .. كل الابواب مغلّقة في هذا البلد .. حتى منتدى السيد ( اياد جمال الدين ).. لم اجد فيه الا ّ التر ويح والتنفيس .. حتى مظاهر ات الجمعة زوروها .. وغلفوها باشاعات الارهاب .. ..
باب واحده للحر يه و ممارسة الر أي الحر تجدها مفتوح للجميع .. وعلى مصراعيها .... فانا لست شيوعي ولا انتمي الى اي حزب او تكتل سياسي .. ولكني وجدت الشيو عيين العر اقيين هم من مستضعفي الشعب وفقراءه ومساكينه .. فهم المدافعوان عن حقوق الشعب الاساسية ولقمة عيشه ومسكنه .. ولم اسمع ان و احدا" منهم قد تم اتهامه بالفساد الادار ي والمالي او سرق وتعدى على مال الشعب .. وانا من المستضعفين الذين سير ثون ا لار ض .. فهنيء"(( للحوار المتمدن )) بثقة المليون .. و قريبا" سينال ثقة المليونين .. وفي تصاعد ...

هادي الباقر



#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (( شيكيك )) الامام على------ وتصدع سد حديثه
- الزعفرانية وقصص من وحيها
- ع شوائية الفساد والاستهانة بحقوق الشعب
- طبقة المنبوذين في الهند وطبقة المهجرين في العراق
- اساس تطور العراق يبدأ من الريف باسلوب المزرعة المتكاملة
- مفهوم التنمية البشرية المتوازنة والمستديمة – وتوازن النظام ا ...
- تظلم وبحوث الى رئيس الوزراء العراقي
- الى / سمو امير دولة الكويت الشيخ الصباح المحترم
- اقامة الدعوى القضائيه على السيد رئيس الوزراء العراقي الاستاذ ...
- رواية قصة (( دموع الحب في ملجأ العامريه ))
- منظمات نساء الأعمال غير ألحكوميه
- الى من تريد ان تكون ابنتي؟!
- من الذي يريد تمديد بقاء القوات الامريكيه في العراق ؟؟!!
- هور الدلمج والمسطحات المائيه
- من مهرجان الزهور ---- الى مهرجان الازبال
- سماحة السيد سامي البدري – والذكرى الحاديه والثلاثين لاستشهاد ...
- مشكلة النفايات عالمية الاهميه
- ايكولوجيا ... البيئه والغبار
- ايكولوجيا .. الخط العربي .. والفن التشكيلي
- (( البيئه بين حقيقة الحاضر والتلوث ))


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - هادي ناصر سعيد الباقر - تهنئة الى (( الحوار المتمدن)) (( وعقبال المليو نين )) وفي تصاعد