أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - علمانيون يندمون .. ولكن لات ساعة مندم !















المزيد.....

علمانيون يندمون .. ولكن لات ساعة مندم !


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 3529 - 2011 / 10 / 28 - 13:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    




(( مقالاتى للأسف لن تجدها ولن تجد أمثالها على صفحات الأهرام ولا الأخبار ولا الجمهورية ولا المصرى اليوم ولا الأهرام المسائى ولا الأسبوع ولا الكرامة ولا العربى ... ولن يذكرها أحد هى وبقية مقالات كتاب الحوار المتمدن الذين فضحوا طنطاوى وعصابته وتواطئه مع الإخوان والسلفيين (كتاب عظام فى الحوار المتمدن مثل الأساتذة أحمد صبحى منصور وسيد القمنى وجاك عطا الله وخليل خورى وخالد شهدى وموريس رمسيس وهشام حتاتة ، على سبيل المثال لا الحصر ممن فضحوا الإخوان والسلفيين وثوراتهم المزعومة فى مصر وسوريا واليمن وليبيا وتونس ، وكتاب محترمون خارجه مثل علاء الأسوانى وطارق حجى وخالد منتصر وفاطمة ناعوت وصبحى فؤاد ، لهم منى أكبر تحية وكل تقدير .. وبعض مقالات الأستاذ مأمون فندى مثل "حادثة مصر وحادثة ديانا") .. لن يذكروها فى هذه الصحف ولا على قناة الجزيرة ولا النيل للأخبار وعلى قنوات المحروسة الإسلامية المحجبة الملتحية .. إنها مقالات ممنوعة ))





هناك من يقتصر مصدر استقائهم للمعلومات على القدس العربى الاخوانوسلفية وقناة الجزيرة الاخوانوسلفية .. وعلى الجرائد والقنوات المصرية التى أصبحت منذ يناير إلى الآن اخوانوسلفية ومؤيدة لثورات الإخوان والسلفيين فى تونس وليبيا وسوريا واليمن .. ثم يزعم بعد ذلك انه علمانى .. أقول له : كذبت ...

ولو أراد الإنصاف والحقيقة لارتاب فيما تقوله صحفنا وقنواتنا والقدس العربى والجزيرة ... ولبحث وقرأ قليلا فى مقالات الحوار المتمدن .. فبعض الكتاب هناك .. وحتى الكاتب رفعت سيد أحمد فهم القصة والموضوع .. والموضوع باختصار هو أن أمريكا والناتو قرروا إسقاط الأنظمة الجمهورية العربية سواء الموالية أو الممانعة ... وإحلال الإخوان والسلفيين محل العلمانيين فيها ... وسينفذ وينفذ ذلك الجيش التونسى والمصرى .. ومن رفض كليبيا يتم ضربه وإسقاط النظام وجلب وتصنيع جيش من الإخوان والسلفيين ..




إن الذين دعوا لإسقاط بن على .. ودعوا لإسقاط مبارك والقذافى والأسد .. وهللوا لسقوطهم .. وهللوا للأعلام القديمة العفنة المرفوعة .. ومنهم من لا يزال يهلل ويكابر .. هؤلاء جميعا شركاء للإخوان والسلفيين .. والتاريخ لن يرحمهم ..


أوجه كلامى لأمثال عزمى بشارة وعبد الحليم قنديل وعبد العزيز الحسينى وعبد البارى عطوان وبلال فضل والمعتز بالله عبد الفتاح وفهمى هويدى وإبراهيم عيسى وحمدين صباحى وصلاح عيسى ، وجرائدنا المصرية وقنواتنا المصرية ، وكل منبطح للإخوان والسلفيين وأفيونجى قطع أيدى وتطبيق شريعة إجرامية وحجب مواقع ..



التاريخ لن يرحمهم وضمائرهم ستقض مضاجعهم كل ليلة ، وستحرمهم النوم الهانئ ..



التاريخ لن يرحمهم .. أولئك الذين كانوا بغبائهم أو بغفلتهم - وللآن - أو بقصد وعمد منهم .. كانوا مخلب قط لعودة الاستعمار إلى بلادنا تحت مسمى الثورة والحرية وحقوق الإنسان ..



الذين كانوا بغبائهم أو بغفلتهم أو بقصد وعمد منهم .. كانوا مخلب قط للإخوان والسلفيين فى بلادنا ... ولما يسمى بالمملكة السعودية وأسرى للمصطلح الفاسد "الجمهورية الإسلامية" .. وإن هذا المصطلح يشبه خلط العسل بالبصل أو الزيت بالماء أو الماء بالنار .. أو اللبن بالدم ... زواج مصر من الشريعة الإجرامية المتخلفة باطل باطل ..



كانت تونس ياقوتة ، وقلعة عظمى للعلمانية فى هذا الشرق الأوسط التعس ، فخربوها ودمروها وسلموها للغنوشى ... سلموها للإخوان والسلفيين .. لتصبح قلعة للإخوانية والسلفية وولاية من ولايات السعودية ... منذ متى كانت ممالك الخليج أيها البهائم مثلا لنا فى الحرية والديمقراطية والثورة والتحرر وحقوق الإنسان .. أولى بأنفسهم كان ذا التعليم .. منذ متى كان ساركوزى وأوباما والناتو يسعون لتطبيق الشريعة المزعومة ، إلا لأنهم يعرفون أن تطبيقها أقصر طريق لتدمير مصر - ليبيا - تونس - سوريا - اليمن والتخريب والتخلف والتقسيم ، وخروج المسلمين فى تلك البلدان من الإسلام أفواجا كما دخله أجدادهم أفواجا ...



التاريخ لن يرحمهم - هؤلاء العلمانيين المنبطحين المؤيدين للثورات الإسلامية فى مصر وتونس وليبيا وسوريا واليمن - هؤلاء العلمانيين الذين نسوا كل شئ عن ممالك الخليج وانعدام الثورات فيها - ... والنوم سيهجر مضاجعهم .. وسيكونون أول ضحايا الحكومات الجديدة والأنظمة الإسلامية الجديدة ... فليهنأوا بأيامهم الأخيرة ...



التاريخ لن يرحمهم .. أولئك العلمانيون الذين ساهموا وساعدوا ودعموا أخونة ومسلفة مصر وتونس وليبيا .. وسفك الدماء فى ليبيا ... وقتل القذافى لإخفاء الأسرار ، وأخذ الثأر منه بالذراع دون محاكمة ولا قانون وكيلا يرفع أحد بعد الآن رأسه فى مواجهة أمريكا وإسرائيل وإسرائيل الإسلامية السلفوإخوانية (السعودية) ...



يتندمون الآن .. آلآن بعد فوات الأوان ... ومع ذلك فهم أحسن حالا من غيرهم .. فغيرهم من العلمانيين من فريقهم المؤيد للناتو أيضا ظل على عناده ومكابرته ، لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها ، طبع الله على قلوبهم ، وعلى أبصارهم غشاوة ، قلوبهم قاسية قدت من حجر صوان .. قست قلوبهم ... فرحون بالمشهد الهمجى الدموى لقتل القذافى .. ذلك المشهد الذى كان أفضل ما فيه وأهم محاسنه أنه كشف حقيقة الثوار المزعومين والثورة المزعومة .. وما يزالون يكابرون ويرفضون الاعتراف بخطأ اختيارهم ودعمهم للمتطرفين أى الإخوان والسلفيين ..



نكتة والله ، إننى أضحك على غباء هؤلاء أدعياء العلمانية وهى منهم براء ، وهم يؤيدون مصطفى عبد الجليل وعبد الحكيم بلحاج ، وكل يوم يمر تخرج أخبار هدم الأضرحة وغلق محلات الملابس النسائية ، وفرض الحجاب ومنع السجائر ، والإعدامات الجماعية إلخ .. من قمامة الشريعة السلفية الإخوانية ... وهم يؤيدون الإخوان والسلفيين فى مصر وتونس وليبيا وسوريا واليمن .. وما أولئك بالعلمانيين ...



الناتو المسيحى نزع شعار البوصلة أو الصليب عن رايته ونزع رايته الزرقاء ، ووضع فجأة الراية الخضراء القميئة ذات الشهادتين والسيف ، ووضع فجأة راية العقاب السوداء الكريهة مكان رايته ، وجاء إلى ليبيا لفرض الشريعة الإجرامية فى مصر وتونس وليبيا ، هذه المرة ليقنع من كانوا يضيقون بحرق المصاحف .. ليقنع المسلمين أنفسهم فى تلك البلدان بعد الضغط السلفى والإخوانى عليهم بالشريعة الإجرامية .. ليقنعهم بالإلحاد وبحرق وتمزيق المصاحف وكتب السنة والفقه .. وهو ما سيحدث .. الناتو المسيحى الذى اعتنق الإسلام فجأة على المذهب الإخوانى السلفى ، وجاء لفرض الشريعة الإجرامية فى مصر وتونس وليبيا ولتوحيد الدول الثلاث تحت راية السعودية والإخوان والسلفيين .. ولإقامة الخلافة .. الناتو المسيحى ! ...



الناتو الذى تطمع دوله فى إعادة استعمارها للمنطقة العربية مرة أخرى .. الناتو الذى لم ينسى طرد أجداده من الشرق أيام صلاح الدين وحتى بيبرس وقلاوون .. ولم ينس طرد آبائه من الشرق فى عهد عبد الناصر وقادة التحرر العربى والأفريقى واللاتينى الذى منهم القذافى وعبد الكريم قاسم ولومومبا إلخ ..



إن كانوا متعمدين - العلمانيين المؤيدين للثورات الإسلامية والربيع الإخوانى السلفى - فهؤلاء عملاء للناتو .. وإن كانوا مغفلين وأغبياء فالتاريخ لا يرحم المغفلين والأغبياء .. إن كنت تدرى فتلك مصيبة وإن كنت لا تدرى فالمصيبة أعظم ...



الناتو عدو إمبريالى خطير .. وسيبقى عدوا .. والعدو لما يصفى يخفى كما يقول المثل .. لا يمكن للعدو أن يصفو تجاهك ويصبح صديقا إلا بخفائه واختفائه أى بموته وانتهائه .. سقط حلف وارسو وبقى هذا الحلف الذى كان من المفترض أنه ضد الاتحاد السوفيتى وضد حلف وارسو ... فلماذا بقى ؟ الإجابة : برنار ليفى ..



دول الناتو تريد تكوين دول ثيوقراطية أى دول دينية يحكمها الإخوان والسلفيون الذين طنطنوا لسنوات وسنوات عبر منتدياتهم على الإنترنت بأنهم سيسقطون الطواغيت (الحكام العلمانيون الجمهوريون الذين لا يطبقون الشريعة الإجرامية) .. وبالتالى فإن آل سعود وعمر البشير وحكام أفغانستان وباكستان والصومال والخليج كلهم أنبياء عندهم وملائكة وآلهة وليسوا طواغيت طبعا ..



وسيقيمون خلافة راشدة جدا على منهاج آل سعود والسلفية والإخوانية .. بدأوها كما رأيتم بالدم المسفوك والفرج المنكوح .. إنه مصطفى المنكوح عبد الجليل .. وسيكملونها بالأيدى المقطوعة والرقاب المقطوعة والظهور المجلودة والأبدان المرجومة والمصلوبة والتماثيل المحطمة واللوحات الممزقة والمحلات المغلقة والكتب المحروقة والمواقع المحجوبة والسياحة المدمرة ..



فاز حزب النهضة الإخوانى ومع ذلك يكابر العلمانيون ..



وقتل القذافى وستحكم ليبيا بالشريعة الإجرامية ومع ذلك يكابر العلمانيون .. فذرهم حتى يلاقوا أياما فيها يُصعقون ..



وفى مصر ملأت المغفلون النشوة - لا يزالون يعيشون ويتوقفون بأذهانهم عند عبد الناصر وأيضا عند يوم تنحى مبارك ، كأن كل السنة فبراير ، وكأن تفكيرهم فى ناصر سيحييه وينقذهم ، تجمدوا عند الماضى ، ونسوا حاضرهم ومستقبلهم والخطر الجاثم لهم ، وقرأوا مصطفى بكرى وحلقاته الشبيهة بحلقات قصة المهراجا فى مسرحية أصل وصورة ، فبركها فبرك ، الصعيدى الغبى الذى خدرهم ، كما كان دوما يدعى الناصرية وهى منه براء ، وهو إخوانى سلفى قمئ ، لاحس للبيادات - ... ملأت المغفلون النشوة .. يقولون : لسنا كتونس وليبيا .. بل أنتم بيضة مسلوقة سيبتلعها الإخوان والسلفيون فى طرفة عين ودون مضغ .. بمساعدة الجيش الهمام ، الجيش القواد داخلى اللحية ، مدعى العلمانية ، والعلمانية منه ومنكم براء .. جيش نعيمة المتأسلم الإخوانى السلفى .. المنبطح .. أمرته أمريكا أن سَلـِّم مصر للإخوان والسلفيين .. فانبطح وقال : سمعا وطاعة يا سيدتى ومولاتى .. انبطح وخر ساجدا أمام العرش فى البيت الأبيض كعبة الإخوان والسلفيين وجيشى مصر وتونس الحقيقية ..



فكونوا رجالا .. فإن كنتم رجالا .. وكيف تكونون رجالا ؟ تكونون رجالا بالمقاومة المسلحة أو غير المسلحة ضد هذا المخطط .. سقطت ليبيا وتونس وبقيت مصر على وشك السقوط .. فإذا كان قدر مصر هو الاغتصاب على أيدى الإخوان والسلفيين .. فماذا ستفعل مصر والمصريون .. لزاما عليها أن تفعل كما فعلت كليوباترا بنفسها كيلا يذلها أغسطس ولا يأخذها سبية ولا أسيرة .. بيدى لا بيد عمرو كما قالت الزباء ..



إذا أيقنت الفتاة أنها مغتصبة مهتوكة لا محالة ، فإما أن تنتحر وتقتل نفسها قبل أن يصل المغتصبون إليها .. أو أن تشوه وجهها وتحدث عاهات فى بدنها تجعلهم ينفرون منها ويدعونها بسلام .. فلتعمى العين التى تعيش لترى مصر إخوانية سلفية إظلامية إجرامية "إسلامية" ...



افعلوا ذلك .. وأفسدوا الانتخابات المشئومة بأى ثمن وعرقلوها بكل السبل .. افعلوا شيئا لو كنتم رجالا ..



علمانية بلا قوة تحميها فوق الثقافة .. علمانية بلا عسكرية تحميها .. علمانية بلا سلاح يحميها .. وأموال تقويها .. هى زائلة وضائعة ومندثرة ومنقرضة فى هذه البلاد المتخلفة ، التى شعوبها أسوأ وأجهل وأبشع وأوسخ من حكامها ، فبئس الشعوب !



أفيقوا أيها العلمانيون .. إنها ثورات ضد العلمانية .. إنها ثورات دينية ..



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة قاعدة التمثال فى ميدان التحرير
- القصائد الأربع التى كتبها الشاعر الكبير نزار قبانى فى الزعيم ...
- عطش المسلمين اليوم للدماء وتمكن السادية منهم
- معانى أسماء الأنبياء
- تقاويم العالم : عن الزمن والأيام والشهور
- الجمهوريات لا دين لها : فساد مصطلح -الجمهورية الإسلامية-
- الجمهوريات والممالك فى أوروبا
- سر اختلاف رموز العناصر الكيميائية عن أسمائها
- مذكرات زوجة رجل سلفى إخوانى .. أى زوجة رجل متعصب ظلامى
- نحو نشر دواوين الشاعر السعودى الكبير عبد الحكيم العوفى فى مص ...
- تجسيم الدول وتشخيص الأمم والبلدان
- إلى الذين يريدون حجب المواقع الإباحية فى مصر !!
- الأزهر والإخوان والسلفيون يد واحدة .. يا على جمعة ويا أحمد ا ...
- أيها الإخوان والسلفيون لا أعبد ما تعبدون ولا أنتم عابدون ما ...
- الخيانة اختراع عربى بامتياز
- بمناسبة قرب ضم مصر إلى مجلس التعاون الخليجى : بكائية على وطن ...
- حصان المولد النبوى فى مصر .. الحصان الحلاوة
- الأسماء المركبة العربية منها والأجنبية
- أجمل الأسماء .. أسماء نسمى بها أولادنا وبناتنا
- أفضل الأفلام الأجنبية التى شاهدتها وأعجبتنى خلال حياتى حتى ا ...


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - علمانيون يندمون .. ولكن لات ساعة مندم !