أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - ليبيا بين الآفات النفسية والذهنية للقذافي وبين نهم الاحتكارات النفطية حلقة اولى















المزيد.....

ليبيا بين الآفات النفسية والذهنية للقذافي وبين نهم الاحتكارات النفطية حلقة اولى


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 3529 - 2011 / 10 / 28 - 12:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


شخص غير عادي ملأ الدنيا نوادر واستقطب حكمه مواقف متضاربة في أنحاء العالم . أيامه الأخيرة أشغلت الدنيا بالأحكام المتناقضة ؛ أما موته المباغت فقد فجر من العواطف المتضامنة ومن الأسئلة ما سيظل موضع تداول ومولّد عبر. أثارت طريقة تصفية القذافي التعاطف معه والتنديد بالقتلة المتوارين خلف انفعال الجماهير. وضعت النهاية الفاجعة البعض ممن اسلموا الرجل إلى الجماهير الساخطة في موضع الاتهام . فالجماهير المحتشدة المنفعلة تحركها نزعات يغيب عنها العقل وتحكمها العواطف. إنها سيكولوجية الجماهير التي اكتشفها العلم في القرن التاسع عشر وسخرها لصالحهم زمر الاستفزازيين المهرجين باسم الدين والفضيلة وكل الديكتاتوريين والفاشيين عبر القرن العشرين.
انجرف نظام القذافي مع بقية الأنظمة العربية في خضم إ‘صار التكيف مع نظام الخصخصة العولمية وآليات السوق. كان التماثل تاما في تراكيب الأنظمة سياسيا واقتصاديا وإداريا ونهجا ثقافيا . غابت مشاعر الإنسانية في المجتمعات العربية كافة، تجمدت أو انزوت. ومع بداية الربيع تكشفت اما اعين الجماهير ما قبع خلف استبداد الأنظمة من مخازي الحكم . أدركت الجماهير أن شكوى الشعب التونسي ومثار تذمره وأسلوب انتفاضته هي جزء من بلواها ومثار تذمرها وأسلوب ردها على طغيان السلطة السياسية ولا إنسانيتها. لم تتجسد معالم القومية الواحدة في واقع الجماهير من الخليج إلى المحيط مثلما تجسدت مع صحوتها الجماعية والمتزامنة على واقع قهر الجمكاهير وتهميشها واستشراء الفساد الحكم. غير أن الدروب تباينت والنهايات تضاربت.
تجسد في نهاية القذافي الدرامية هدر القيم الإنسانية في علاقات القهر الاجتماعي طويل الأمد. لماذا الخشية من وقوف القذافي في قفص المحكمة ؟ أي أسرار قررت الإرادات المسيطرة إخفاءها في مجاهل الصحراء ؟ أي جرائم ضد الإنسانية اقترفها القذافي وشاركته فيها حكومات الغرب؟ متى شرع باراك اوباما يعيب على الحكام العرب أنظمة التسلط والقهر؟
فيدل كاسترو من تأملات في شهر شباط الماضي قد نتفق وقد نختلف مع القذافي؛ العالم تتردد فيه كل أنماط الأخبار، خاصة بواسطة وسائل الاتصال الجماهيرية. وعلى المرء ان ينتظر الوقت اللازم كي يتعلم بالضبط أين الكذب واين الحقيقة، وإلا فإن خليطا من الأحداث من شتى الأصناف ستقع في لبيا في خضم الفوضى. وفي نظري فالواضح تماما أن حكومة الولايات المتحدة ليست معنية بالسلام في ليبيا على أقل تقدير ، وسوف لن تتردد في إصدار الأمر إلى الناتو لغزو ذلك البلد الغني ، وربما خلال ساعات أو بضعة أيام. كيف ستكون علاقة حلف الأطلسي مع ليبيا؟
من عنف الصدمة تطايرت الأسئلة المستهجنة والساخطة تنعي القيم والأخلاق : كيف غابت عن المؤمنين المتشددين في تدينهم أبسط قيم الدين؟
مصر المجاورة لليبيا أثار غثيانها الإخراج المسرحي لنهاية القذافي . رأى خالد المنتصر ، الطبيب الصحفي في صحيفة "المصري اليوم" في الثورة الليبية انسحاقا لإنسانية الإنسان. "نحن قد نُهينا أولاً، دينياً وإنسانياً، عن التمثيل بالجثة حتى بجثة الكلب العقور فكيف بجثة بنى آدم. ... الثورة لا تعنى الهمجية، فنحن نريد تسليم تركة الحياة لأولادنا دون دماء، دون اعتياد وألفة مع العنف والسحل وبتر الأوصال وتقطيع الرؤوس والأطراف، نريد لأولادنا وأحفادنا مجتمعاً لا يرى في الإعدام العلني أمام رؤوس الأشهاد حلاً سحرياً، بل يرى أن هناك طريقة حضارية في العقوبة ليس معناها الانتقام والتشفي، بل الردع وإصلاح المجتمع".
وشاركه غضبته المشروعة دفاعا عن إنسانية البشر، الدكتور احمد الخميسي ملقيا الضوء على الأيدي القذرة القابعة خلف الجريمة. أشار بالأصابع الخمسة إلى المجرم الحقيقي وفضح الهدف والغاية: أكرر ثانية إن القذافي طاغية، كان جديرا بالعزل والمحاكمة وأقسى أنواع العقوبة منذ زمن بعيد، لكن شتان بين أن يتولى الشعب محاكمته لصالح ليبيا وشعبها، وبين أن يقتل لصالح شركات النفط الأمريكية، وبدعم أمريكي في الأساس. ... أنا لست آسفا على قتل القذافي، لكني آسف على أن تقوم ليبيا بإزاحة الطغيان الصغير لتضع كل مقدراتها بين يدي آباء هذا الطغيان وصنّاعه، فلا تحترم من ماضي القذافي سوى شراكته مع أمريكا وعقود النفط التي وقعها، هذا هو " الجانب المضيء " من تاريخ القذافي لدى حكام ليبيا الجدد."
لك تكن النوايا بغزو ليبيا والاستحواذ على ثرواتها النفطية خافية على المراقب المتتبع لظاهرة التكالب على الاستئثار بهذه المادة الاستراتيجية. في سلسلة تأملاته نشر فيدل كاسترو حلقة يوم الحادي والعشرين من شباط 2011تحت عنوان " حلف الناتو يخطط لغزو ليبيا واحتلالها". أورد كاسترو في الحلقة أن المرء قد يتفق مع القذافي وقد يختلف. والعالم مسكون بكل أنواع الأخبار، خاصة من خلال وسائل الاتصال الجماهيري. ويتوجب على المرء الانتظار مدة من الزمن كي يتعلم بالدقة أين الحقيقة وما هي الأكاذيب او خليطا من الأحداث من كل شاكلة تحدث في ليبيا في صخب الفوضى. أما بالنسبة لي فالواضح بشكل مطلق أن حكومة الولايات المتحدة ليست معنية بالسلام في ليبيا على أقل تقدير؛ وسوف لن تتردد في إصدار أوامرها للناتو بغزو هذا البلد الغني ، ربما في غضون ساعات أو بضعة أيام قادمة.
والصحفي جهاد الخازن لم تفته المكيدة وراء أسلوب الإخراج لنهاية القذافي. سأل و اجاب: لو أن الثوار أبقوا على حياة معمر القذافي لربما كنا سمعنا خلال محاكمته أسرار اتفاقاته مع فرنسا وبريطانيا وايطاليا، التي اختارت التعامل مع دكتاتور زئبقي وقدمت النفط على مصالح الشعب الليبي... وما كان هجوم الناتو على قوات القذافي ليجري لولا أن الدول الغربية كانت تريد أن تضمن لنفسها استمرار وصول نفط ليبيا إليها، بعد أن أدركت أن العقيد سيسقط.
أزعمُ ان القذافي أقل ذنباً في ما اقترفه بحق الشعب الليبي من دول الناتو. جاء إلى الحكم في غفلة من الدهر وليس له سوى شهادة ثانوية محلية وفهْمٍ مرتبك لشؤون الدنيا، حتى أنني وصفته مرة بعد مرة بأنه مجنون، ثم توقفت، لأن الجنون يعفيه شرعاً من المسؤولية عن جرائمه. في المقابل، تعاملت الدول الغربية، في السنوات الثماني الأخيرة، مع القذافي ومكّنته في الحكم عن سابق تصور وتصميم ولأسباب نفطية واضحة؛ بل إنها أرسلت إليه المعارضين الليبيين ليعذَّبوا ويقتلوا، ثم نسمع الرئيس الأميركي، أو الفرنسي او رئيس وزراء بريطانيا أو ايطاليا، وهو يرحب برحيل القذافي متجاوزاً دوره في بقائه.
وتناولت الدراسات الأكاديمية موضوع ليبيا امام الأطماع الشرهة. في دراسة معمقة لمسيرة القذافي من البداية حتى النهاية قدمها البروفيسور فيجاي براشاد، رئيس كرسي تاريخ جنوب آسيا على اسم مارثا كيلر ومدير الدراسات الدولية بكلية ترنيتي بجامعة هاتفورد، ألقى الضوء الكاشف على الفاعلين الحقييين في أحداث ليبيا :
قسم الباحث حكم القذافي إلى مرحلتين متناقضتين: 1969ـ 1988 والثانية 1988ـ 2011. ثم تساءل الباحث: ما الذي يجري الاحتفال به في شوارع بنغازي وطرابلس وغيرهما من المدن؟ بالتأكيد يسود الابتهاج بزوال نظام القذافي 1988ـ 2011؛ ومن صالح حلف الناتو وعصابة محمود جبريل تصفية تراث النضال ضد الامبريالية 1969ـ 1988، ونسيان حقبة الليبرالية الجديدة ، لكي تولد من جديد كما لو أنها لم تجرب من قبل. ومن المنتظر أن يحدث ذلك بحيلة : الإبحار بين فرح شرائح كبيرة من الشعب تريد أن يكون لها دور في تسيير شئون المجتمع وشريحة صغيرة تريد المضي مع جدول أعمال الليبرالية الجديدة ( تلك التي رغب القذافي في تسهيل دربها ، بيد أنه لم يستطع نظرا لمعارضة " رجال الخيمة" الملتفين حوله). سوف تولد ليبيا الجديدة عبر الفجوة الفاصلة بين التفسيرين لتركة القذافي.
فسر الباحث تصفية القذافي بالأسلوب الذي تم بالقول : "من غير اللائق رؤية القذافي أمام محكمة علنية . فقد تخلى منذ زمن بعيد عن تراثه الثوري ( (1969ـ 1988) واستسلم للحرب على الإرهاب بقيادة الولايات المتحدة، منذ عام 2003 ، على أقل تقدير( وفي الحقيقة منذ تسعينات القرن الماضي). وبحلول عام 1988 ذاب القذافي الأول في القذافي الثاني ، حيث تخلى عن العداء للامبريالية ليتعاون مع الامبريالية ، وابتعد عن درب التطور الوطني لصالح الخصخصة الليبرالية الجديدة. ومنذ العام 1990 قدم نظام القذافي إلى الجماهير أوهام الرخاء وأوهام الديمقراطية. وتلك هي أسباب العملية الممتدة من الاضطرابات المواكبة للحرب الأهلية في الجزائر والتي بدأت عام 1990 وبلغت ذروتها عامي 1995ـ 96 ، ثم اندلعت من جديد عام 2006.... كانت سجون القذافي مراكز هامة للتعذيب تتبع وكالة المخابرات المركزية الأميركية (السي آي أيه) وغيرها من الهيئات الاستخبارية الأوروبية وأجهزة الأمن المصرية . فأي حكايات قد يرويها القذافي لو سمح له بالكلام أمام محكمة علنية؟ "غير أن الأموات لا يروون الحكايات ، ولا يقفون في قفص الاتهام ، ولا يذكرون أسماء من ساعدوهم على البقاء في الحكم . تموت معهم كل الأسرار،" كما يقول خوجيسي تومائي. "
"تم أسر القذافي وهو جريح في منطقة خارج مدينة سيرت وألقي به وسط المقاتلين المسلحين . وبمقدور المرء تصور الابتهاج الشديد ، والتقطت صور بواسطة الهاتف المحمول لما جرى في الدقائق القليلة التالية . هجوم ودفاع ثم قذف داخل شاحنة وأخيرا شوهد ميتا مسجى وثقب من رصاصة اخترقت جانب الرأس... بسرعة انتقلت الصور إلى يوتيوب ثم إلى أجهزة التلفزة والصحف ، ومن المستحيل أن لا يشاهدها الملايين....
"تنص المادة 13 من ميثاق جنيف الثالث على أن " أسرى الحرب يجب حمايتهم في كل الظروف ، خاصة من أعمال العنف أو الترويع والشتائم أو عرضهم أمام الجمهور...
"وتنص المادة 27 من الميثاق الرابع على " أن الأشخاص موضع الحماية يحظون في شتى الظروف باحترام أشخاصهم و شرفهم ومراعاة حقوق أسرهم واحترام معتقداتهم وممارساتهم الدينية واحترام عاداتهم وتقاليدهم . وفي كل الأوقات يجب أن يحظوا بمعاملة إنسانية وحمايتهم ، خاصة من كل أعمال العنف أو التهديد بالعنف ....
"نحن حيال نموذجين من القذافي : الأول أطاح بنظام ملكي بليد وفاسد عام 1969 وانطلق يغير ليبيا في طريق التطور الوطني . تجاذبت المسيرة بعض النوافل ، مثل ديمقراطية بلا مؤسسات ذات قيمة .كانت لدى القذافي قابلية فريدة في تركيز السلطة تحت اسم اللامركزية. ومع ذلك فقد حول القذافي جزءا من الفائض المتوفر لتحسين أوضاع الشعب الليبي. وبحكم عقدين من نهج تطوير الأوضاع دخل الشعب اللييبي القرن الحادي والعشرين بمعدلات تنموية عالية... ."
وتستشرف الدراسة مستقبل ليبيا حيث تلقي الضوء على حكامها الجدد: " تزعّم سيف الإسلام القذافي حركة إصلاح على طريقة الليبرالية الجديدة؛ وأحاط نفسه بنخبة أرادت تحويل ليبيا إلى نموذج اكبر من إمارة دبي الخليجية.. شرع الفريق العمل حوالي العام 2006؛ لكنه شعر بخيبة أمل نظرا لوتيرة التقدم وهدد العديدون ، ومنهم محمود جبريل رئيس الوزراء الحالي ، بالاستقالة عدة مرات. ولدى قيام الانتفاضة في بني غازي سارعت المجموعة للانضمام إليها ، وفي شهر مارس / آذار أمسكت بزمام القيادة ، وما زالت ممسكة بها.
أما فو زية أفضل خان، الأستاذة الجامعية والمحاضرة المتميزة في قسم اللغة الإنجليزية ومديرة الدراسات النسوية والجندر بجامعة الدولة مونتكلير في نيو جيرسي، فقد استرجعت في مجلة كاونتر بانش ذكرياتها الأولى عن معمر القذافي بعنوان "ذكريات عن معمر القذافي" لتقول: كنت فتاة باكستانية متمسكة بالمثل في الرابعة عشرة من عمري عندما وصل الشاب الليبي بالبزة العسكرية في ربيع 1974 إلى مدينة لاهور الباكستانية للمشاركة في المؤتمر الثاني لمنظمة البلدان الإسلامية . كنا جيلا يانعا بخضرة الورود التي ملأت متنزهات لاهور في ذلك الحين . ومثّل الشاب الأمل للعالم الثالث في كفاحه ضد امبريالية الغرب( رغم أن خبرتنا لا تبرر الثقة بالديكتاتوريين في لباس عسكري). علاوة على أنه أظهر حماسا ثوريا ممزوجا بأفضل المثل الإسلامية حول العدالة الاقتصادية والاجتماعية . صدقنا جميعنا أنه يعني ما يقول ـ وبذا أردنا أن يقف قادتنا ضد طغيان نظام العالم الرأسمالي الذي قسم عالمنا بين مالكين ومحرومين . وما زالت تحدوني الرغبة في تصديق أنه يحتفظ ببعض ما وعد به في سن مبكرة . أجل مات ميتة لا تليق ببطل ... لكنه لدى موته لم يعد ذلك البطل في نظر العديدين في بلده .
وختمت مقالها بسؤال: إذن أين الحقيقة ؟ أحد أبطال مناهضة الامبريالية في العالم الثالث أم طاغية مارس القمع الدموي ولديه شهوة جامحة نحو النساء؟



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحق حين يسخره الباطل
- الدولة الوطنية من حلم إلى كابوس
- بعض الملاحظات على كتا ب -رؤية بديلة للاقتصاد الفلسطيني من من ...
- الديمقراطية الأميركية معاقة بالكساح
- أضواء العلم على تفجيرات نيويورك
- مزيد من الأضواء على أخطر مؤامرات اليمين الأميركي ضد البشرية
- إعادة القضية الفلسطينية إلى الأمم المتحدة
- سوريا ديمقراطية متحررة وتقدمية
- جريمة بريفنيك في النرويج نذير وعبرة
- كل شيء يهون حيال استقلالية القرار الوطني !
- فلسطين .. العراق وعالم الغاب
- لصراع تغذيه المصالح ويتفيأ بظلال الدين
- وفي إسرائيل تنشط فرق البلطجة
- وقائع التاريخ وأزمة إسرائيل الوجودية
- خلف دخان التفاوض إسرائيل وحلفاؤها يجسدون الحلم الصهيوني
- استنهاض الحركة الشعبية (3من3)
- استنهاض الحركة الشعبية(2من3)
- استنهاض الحركة الشعبية (1من3)
- الامبراطور أوباما عاريا
- رضاعة النازية مراجعة نقدية لمسيرة بائسة (2من2)


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - ليبيا بين الآفات النفسية والذهنية للقذافي وبين نهم الاحتكارات النفطية حلقة اولى