أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - احمد صالح سلوم - مزابل التاريخ هل تضم ال سعود بعد القذافي ومبارك وزين الفاسدين..














المزيد.....

مزابل التاريخ هل تضم ال سعود بعد القذافي ومبارك وزين الفاسدين..


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 3524 - 2011 / 10 / 23 - 10:15
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


- القذافي وما فعله من جرائم لاشيء امام جرائم ال سعود وشيوخهم الانذال من اخوان مسلمين ووهابية فتاريخ ال سعود منذ اكثر من مئة عام هو تاريخ دموي فهل يأتي يوما لنرى ملك ال سعود والعائلة التي تمسك بكل تلابيب العمالة في مملكة ال سعود تحت الاقدام كما الملك السعودي فيصل في العراق..عندها يكون العرب قد بدأوا اول خطواتهم على طريق التحرر والتحرير لبلدانهم

- تعليقي: تصريحات الصهيوني والمجرم سركوزي تثير القرف وهو يدعو للديمقراطية ولاسيما وان معه ليفي اكبر عنصري وصهيوني عرفته الصحف..لاشك ان القذافي الذي مول حملة سركوزي ومن ساندهم الناتو هم مأساة ليبيا فهم من عميل في اخر سنواته كالقذافي الى عملاء مدمنيين كعصابة الناتو ..نتمنى ان يعرف الشعب الليبي كيف يتخلص من عصابة القذافي والاخوان المسلمين وعصابة الناتو فهم اوجه لعملة واحدة معادية لليبيا وشعبها..مهمة صعبة ومركبة ولكن لاشيء مستحيل امام ارادة الشعوب الحية
أعجبني · · المشاركة · الخميس، الساعة 07:02 مساءً‏


تعليق احد القراء: اذن ياحبيبي سناتي بملائكة يحكمون هذه الاوطان وانتهى ..لكن تاكد جيدا هذه الديمقراطية الوهمية التي تبحث عنها الشعوب العربية لن تجدها ..وسترى الزلازل القادمة والاخطر ستاخذ معها الاخضر واليابس
الخميس، الساعة 07:34 مساءً‏ · أعجبني
jعليقي عليه : تعليقك مزيج من الخلط و الغموض والتنجيم..ولكن اذا اردت شرحا لما اوردته استطيع ان افصل لك ان القذافي والاخوان المسلمين وعصابة الناتو وجوها متعددة لعملة صهيونية امريكية واحدة..ولا بديل الا يسار عربي جذري يقتلع امريكا والناتو والصهيونية ومن لف لفهم
الخميس، الساعة 09:54 مساءً‏ · أعجبني
تعليق احد القراء: حتى اكون دقيقا معك ياحبيبي اليك هذه النظرية الكمياوية ..اصولي سني تكفيري زائد شيوعي زائد فرنكفوني زائد انقلو سكسوني زائد شيعي زائد قبلي يساوي اقتتال جماعي والرمي بالوطن الى الجحيم ..هذه هي ديمقراطية العرب ...إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ..صدق الله العظيم
الخميس، الساعة 11:07 مساءً‏ · أعجبني
تعليقي على القارئ : هذا الاختلاف موجود هنا ولكن طبعا ليس بوصفته الوهابية التكفيرية ولا بالحدة التي يتم فيها التخوين ولا مشكلة فالجميع عليه ان يحترم القانون ومن يريد ان يخترع مظاهرا لاسلام متطرف يلزمه القانون ان لا يتطاول على المجتمع..ويلاحقه و يحكم عليه اذا ما اقترن هذا بالعنصرية التي هي التكفير ولو كان شيوخ الوهابية هنا لزجوا في السجون عند اي شكوى عليهم من شيعي او ملحد او نصراني ..المجتمع بطبيعته متنوع والمصيبة ان تسيطر جماعات اسلامية وهابية واخوانجية لانهم حرامية وتجار دين ومن هنا سيحكم الارهاب كما في افغانستان ومملكة الظلام السعودي لان لا قبول للاخر بل تكفير وقتل وتطبيق حدود شيطانية تناسب كل من يدفع من السي اي ايه الى ال سعود والمخابرات الباكستانية و و و وهذا ايضا اسلوب القومجيين كالقذافي وبشار الاسد فهم يعتبرون من لايساير فسادهم وعائلاتهم خائنا ويشمل ايضا من تحت جناحهم من يسار صوري..قبول الاخر والتعاقبية وتداول السلطة والايمان ان الحقيقة نسبية افضل طريقة لمجتمع متحرر من الخوف الديني والقومجي

-
نتمنى ان تكون نهاية حاكم قطر ومعه مشعوذ العصر القرضاوي وال سعود والصباح و نهيان وخليفة اوسخ من نهاية القذافي وصدام فهؤلاء هم عتاة الاجرام الدولي منذ عينتهم الاستخبارات الانكليزية والامريكية كرأس الافعى لاحتلال العراق وفلسطين ولبنان وافغانستان وكل بقاع الارض

- نهاية القذافي ينبغي ات نكون تهاية لعلي عبدالله صالح وال سعود الانذال وحكام الخليج الخونة من ال نهيان والصباح وثاني و خليفة وعبدالله الثاني فما اقترفوه من جرائم بحق عشرات الملايين من الضحايا في العراق وافغانستان وفلسطين و لبنان ..دون ان ننسى ان تكون نهاية المالكي و مبارك وبشار الاسد وماهر و رفعت ..لعل نهايات هؤلاء اقتربت مع عصابات الناتو في ليبيا ايضا من الصهاينة الذي يمتدحهم الصهيوني سركوزي..جرائم القذافي لا تقاس يما فعله ملوك ال سعود الانذال وعائلة الصباح ونهيان وثاني وخليفة فهؤلاء رأس الحية الامبريالية والصهيونية..كما ينبغي ان تكون نهاية المجرم القرضاوي و قادة عصابات الاخوان المسلمين والوهابية..ولا ننسى ان لايكون قد تم اغتيال القذافي و هو اسير فهذا عمل جبان واجرامي وخسيس..مع التوصية ان تكون نهاية عائلة ال سعود والصباح ومبارك وعبدالله الثاني من على وزنهم بلا رحمة


- تعليقا على اعدام الملالي لملحد بتهمة الالحاد: الاعدام على تهمة الالحاد والرأي انها قمة الانحطاط والاستهتار بأي اله ولو كان حقيرا فماذا يعبد ملالي ايران و شيوخ مملكة الظلمات السعودية و الحكام العرب كبشار الاسد وعلي عبدالله صالح و؟؟ لاشك انهم يعبدون ذاوتهم الحقيرة والكراسي والبترودولارات..سحقا لكم يا شيوخ الاسلام الصهيوني ..سأبول على الهتكم واحدا واحدا من طهران الى الرياض الى دمشق و صنعاء,,

- هذا العدد اليومي من الضحايا.. هذه الاشهر التي تمر على انتفاضة البلاد .. هذا المستوى من القمع المخابراتي واجهزة الارهاب الامني.. هذا الكذب في فبركة الاخبار ..في افعال النظام السوري واليمني والبحريني ..كل ذلك يؤكد بلا اي مجال للشك انها قوى احتلال صهيونية امريكية بوجوه عربية ..من هو المستفيد؟..لاشك انهم صهاينة نيويورك فبشار الاسد يبقى طاقة الشعب السوري الهائلة تحت مجنزرات الدبابات والمدافع فيقمعها لترضى بالانتحار.. وعلي عبدالله صالح يعتبر ذلك يخدم اجندة امريكا والصهاينة في ابقاء اليمن مهمشا معدما فقيرا على باب المندب الاستراتيجي للتجارة الدولية ..اما ملك ضيعة البحرين فعدم امتثاله لارادة الاغلبية الشعبية يثبت انه برغي في مملكة ال سعود المحتلة امريكيا وصهيونيا.
..............................
لييج - بلجيكا
تشرين الاول 2011



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نعيق جريدة- الحياة- على ولي نعمتها..
- قصيدة:غناء عذب
- قصائد:رافلة في دمي..استدارة..تنهضين
- هل وصل النظام الرأسمالي الى حدوده التاريخية بعد اقتصاد الوهم ...
- طاغية اليمن واستشراس في تنفيذ الاجندة الامريكية بابقاء اليمن ...
- ثالوث حكومات البزنس الما فوق قومي والهروب الى الامام
- الذات الالهية ومناخ الارهاب الفكري لتأبيد التخلف وتطويره
- العنصرية عند ال سعود والتكفير كفيل بابادة سكان الكرة الارضية
- محاربة الامبريالية وارصدة زبانية النظام السوري في باريس وسوي ...
- الشهيد البوعزيزي يرمي هداياه على الشعوب العربية؟
- انتفاضة نجد والحجاز لاسقاط حكم العائلة الظلامية السعودية
- شيوخ العورة والعبودية واغتصاب القاصرات والاسلام الصهيوني :نم ...
- استراتيجيات سورية ومخاضات الانتفاضات العربية؟
- مدارس عائلة اسد - مخلوف في الفساد والبلطجة
- كيف تطور فضائية- الجزيرة- التخلف العربي؟
- غوبلز السوري ودنياه الاعلامية
- قصيدة:دفء الحرية
- قصيدة:مسلخ الهول
- يحلمون بشريعة الكفيل وانعدام الحقوق واغتصاب القاصرات والاطفا ...
- قصيدة:شموس على مرايا وجهكِ


المزيد.....




- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - احمد صالح سلوم - مزابل التاريخ هل تضم ال سعود بعد القذافي ومبارك وزين الفاسدين..