أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - إبراهيم جركس - الله: فيروس عقلي مميت [1]















المزيد.....

الله: فيروس عقلي مميت [1]


إبراهيم جركس

الحوار المتمدن-العدد: 3519 - 2011 / 10 / 17 - 22:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تنبيه
قبل أن يشرع أي أحد باستغلال الأفكار الموجودة في هذه المقالة واستخدامها كحجج تدين الإسلام وحده، فليتذكّر جيداً أنّ هذا الكلام ينطبق على كافة الديانات الأخرى، وهي غير مستثناة من ذلك، أمّا سبب كتابتي عن الإسلام فمرجعه لأني كنت مسلماً في الأصل، وما يهمّني هنا هو النظر إلى الإسلام من خلال هذه العدسة. وأملي هنا أن يطبّق كل إنسان هذه التقنيات والنظرات على ديانته الخاصة، عسى أنّه يدرك ذلك الفيروس الذي يختبئ داخل رأسه، ويكون أقدر على معالجته ومن ثمّ مكافحته كل في بيئته الخاصّة.
مقاربة
فكرة "الله" هي بمثابة فيروس عقلي مميت للأشخاص الذين يصابون بعدواها، ومن حسن الحظ أنّه بات هناك علاج ناجع لهذا الفيروس...
هذه المقالة تعتمد بشكل أساسي على كتاب "فيروس الإله: أثر الدين على حياتنا وثقافتنا" لديريل راي The God Virus: How Religion Infects our Lives and Culture. انتهيت منذ فترة قريبة من ترجمة هذا الكتاب، إلا أني لم أوفّق حتى الآن بنشره لعدم وجود أي دار نشر في وطني الحبيب قبلت بنشره. فمنهم من قال بأنه كتاب قد يؤذي مجتمعنا، ومنهم من تعلّل بالوضع الثقافي في البلد، وآخر برّر ذلك بإفلاس دور النشر. بأي حال، سأنشر بعض الفصول على صفحات هذا الموقع فيما بعد.
هناك الكثير من الأمثلة والأفكار التي تملأ أدب الخيال العلمي، حيث يأتي جنس غريب أو مخلوقات فضائية تغزو العقول والأجساد البشرية لتحقيق أهدافها ومصالحها الخاصّة. على سبيل المثال، هناك رواية "خاطفو الأجساد Body Snatchers" لجاك فيني التي تحوّلت إلى عمل سينمائي فيما بعد، وهناك رواية أخرى لا تقلّ شهرةً عن سابقتها تتحدّث عن موضوع غزو الأجساد والأدمغة لروبرت هنلين اسمها "أسياد الدّمى The Puppet Masters" والتي تحوّلت أيضاً إلى فلم سينمائي شهير يحمل نفس الاسم. ممّا دفع مشاهدي هذين الفلمين إلى التساؤل: من أين جاء هؤلاء الكتّاب بمثل هذه الأفكار؟
لكنّ هذا الأدب الذي يسمّى بالخيال العلمي قد لا يكون بعيداً جداً عن الواقع. ففي علم البيولوجيا هناك مجال يطلق عليه اسم Pathogenesis أي علم الأمراض أو مولّدات المرض من طفيليات وفيروسات وجراثيم وأمثلة كثيرة عن هذه الأنواع من ناقلات الأمراض, وقد تمّ اكتشاف أنواع معيّنة من الفيروسات والطفيليات التي بإمكانها فرض السيطرة الكاملة على مضيفها والتحكّم بها _حرفياً_ عن طريق فرض آلية برمجية معيّنة على الخلايا العصبية للضحية، وبرمجتها لتأكيد أعمال أو سلوك طرق معيّنة من التصرّفات لتحقيق الأجندة الخاصّة بالفيروسات أو الطفيليات.
يكتب الفيلسوف الأمريكي دانييل دينيت في كتابه "الدين كظاهرة طبيعية": ((أمامك نملة تتسلّق ساق عشبة، وحينما تكاد تصل إلى القمّة تسقط، ثمّ تعاود رحلة التسلّق المجهدة مرةً أخرى، عللا غرار سيزيف الذي يدحرج صخرة ليصل بها قمّة الجبل، وعندما يصل تفلت منه الصخرة وتتدحرج نحو سفح الجبل، ليعاود كرّته مرةً أخرى وبشكل عبثي إلى الأبد. لماذا تقوم النملة بذلك؟ ما الفائدة من تكرار نفس النشاط بعد فشله أكثر من مرّة؟... هذا سؤال خاطئ، فليس هناك أي غاية أو هدف بيولوجي لصالح النملة. فهي لا تبذل كلّ هذا الجهد للوصول إلى هذا المكان المرتفع كي تتمتّع بالمناظر الطبيعية، أو تحاول العثور على طعام في مثل هذا المكان، أو البحث عن شريك محتمل. الحقيقة هي أنّ هناك من يسيطر على دماغها، ويوجّهها. فهناك طفيلي/ دودة منجلية مسطّحة تدعىDicrucelium dendriticum، مهمّة هذا الطفيلي هو أن يُدخِل نفسه إلى أمعاء إحدى الحيوانات المجترّة _بقرة، جدي_ لتكمل دورتها الحياتية. هذا الطفيلي الصغير هو الذي يسيطر على دماغ النملة ويقودها لتتسلّق ساق العشبة وتتموضع في أعلى نقطة فيها، وذلك لمصلحة سلالتها، وليس لمصلحة النملة أو فائدتها. إلا أنّ هذه الظاهرة ليت غريبة أو فريدة، فهناك طفيليات تصيب الأسماك، الفئران وغيرها من الكائنات الأخرى، هذه الطفيليات المتطفّلة هي السبب وراء سلوك بعض الحيوانات بطريقة غريبة وغير مألوفة، وتكون أحد أشكالها الانتحار، وجميعها تصبّ في مصلحة الطفيلي، وليس المضيف)). وجدير بالذكر هنا الطفيلي الذي يسبب داء المقوّسات Toxoplamosis وأثره على الجملة العصبية للكائن الحي المضيف، ويمكن إيجاد معلومات كافية عنه في الإنترنت _كي لا نطيل الحديث ونبتعد عن موضوعنا الأساسي.
يتساءل بعدها الفيلسوف الأمريكي دينيت عمّا إذا كان من الممكن أن يحدث نفس الشيء بالنسبة للبشر؟ ويجيب بثقة indeed أي "بالتأكيد". فنحن غالباً ما نلاحظ أنّ البشر يضعون أمورهم واهتماماتهم الخاصّة وأولوياتهم وصحّتهم وفرصتهم ليكونوا آباء وأمّهات ويكرّسون حياتهم كلّها من أجل فكرة مجرّدة موجودة داخل عقولهم.
من هذه النقطة ندخل لصلب موضوعنا الأساسي الذي يتمحور حول الفيروسات العقلية التي تسيطر على أدمغة البشر. أحد تلك الفيروسات يطلق عليه اسم "الإسلام"، وكلمة إسلام تعني: تسليم، خضوع. والمسلم المثالي هو الذي يضع حياته تحت تصرّف الإسلام فيؤدّي الصلوات الخمس، يقدّم الزكاة، يصوم شهر رمضان، ويحجّ إلى مكّة ولو مرة واحدة في العمر، وكلّ ذلك في سبيل فكرة "الله". كما أنّ اليهود والمسيحيين يفعلون الشيء نفسه، يكرّسون جلّ حياتهم لنشر كلمة الرب، ويقدّمون تضحيات عظيمة، يواجهون معاناتهم بشجاعة، ويخاطرون بحياتهم في سبيل فكرة مجرّدة. ولا تستثني من حديثنا السيخ والهندوس والبوذيين... إلخ. كما أنّ هناك العديد من العَلمانيين الذين أفنوا حياتهم وضحّوا بها من أجل فكرة الديمقراطية، العدالة، أو حتى فكرة الحقيقة، المعنى هنا أنّ جميع هؤلاء ضحّوا بأنفسهم في سبيل أفكار مجرّدة، ((فهناك الكثير من الأفكار لنموت من أجلها)) يقول دان دينيت. ومن هنا يمكننا الاستنتاج بأنّ عقول المسلمين موبوءة بالفيروسات القاتلة، وأشرسها يتمثّل في فيروس "الله". وكما سبق وذكرت فالطفيليات الفيروسية تبرمج المضيف ليؤدّي سلوك وتصرّفات من شأنها أن تؤدّي مصالحها وأجندتها الخاصّة: كمساعدة الفيروس أو الطفيلي في الانقسام أو التكاثر، أو إكمال دورته الحياتية. وبنفس الشكل، يعمل فيروس "الله" _على وزن فيروس الإيدز_ على تنشيط بعض البرامج في عقل المسلم ممّا يساعده على الانقسام والانتشار، ثمّ نقل عدواه إلى عقول الآخرين. تصرّفات معيّنة يتمّ ابتكارها وبرمجتها لضمان انتقال فيروس "الله" إلى الآخرين، وبشكل خاص إلى الأطفال (هذه البرمجة أمر شائع في كافة الديانات والمذاهب، لكن ليس من الضروري أن تكون قاتلة أو فتّاكة كما هو شأنها في الإسلام)
الاستراتيجية الرئيسية في الإصابة بعدوى فيروس "الله" المميت _أي عملية أسلمة العقل_ تبدأ منذ لحظة الولادة وتستمر حتى نهاية حياة الفرد. عملية غسل الأدمغة هذه من أطول العمليات التي يمكن أن يتعرّض لها الإنسان أبداً. فبعد الولادة مباشرة، يأتي الراشد ويمسك بالمولود الجديد بين يديه ثمّ يهمس في أذنه مردّداً الآذان بشكل مباشر. بهذه الطريقة، يسمع المولود الجديد أسماء الله ومحمد قبل أن يسمع أيّ شيء آخر. وخلال فترة نموّه يسمع ويرى الكثير من الأمور عن القرآن وعادات الإسلام وقصصه: فهو يشاهد الناس وهم يؤدّون الصلاة، ويرى الزخارف والصور والآيات القرآنية التي تزيّن جدران منزله وجدران المساجد. كما أنّه يسمع الآذان بشكل متكرّر خمس مرّات في اليوم الواحد ومن جميع المساجد المحيطة به في المنطقة. لذا يصبح النداء إلى الصلاة هو النداء الذي يسمعه أكثر من غيره. وسرعان ما تعتاد أذناه على سماع التلاوة القرآنية وبشكل مستمر ويومي.
وإذا ارتاد ذلك الولد المدرسة الدينية، فإنّه سيتعرّض إلى المزيد من التلقين ومن ثَمّ العدوى. سيتمّ زرع أفكار معيّنة في رأسه وتغذيتها كي تنمو وتسيطر على تفكيره كفكرة الخوف من الله وكره الله الشديد للكفار، وأنّ المسلمين هم خير أمّةٍ أخرجت للناس [آل عمران 110] وأنّ الكافرون وأهل الكتاب هم في نار جهنّم خالدين فيها أبدا وأنّ أولئك هم شرّ البرية [البيّنة 6]، وأفكار أخرى عن الجنّة والنار... وإلى ما هنالك. وتتمّ هذه العمليات بالمرافقة مع حزم من الأفكار غير العقلانية والمنطق الأعوج لجعل الصبي يؤمن أنّ محمداً هو خير الخلق وأنّه أسوة حسنة وأنّ الله خلقه واصطفاه وفضّله على العالمين وأنه لم ولن يخلق من هو أفضل وأحسن منه حتى يوم الدين، وأنّ الله يراقب كلّ مسلم في كلّ خطوة، ويجنّد عملاء ومراقبين له من الملائكة ليراقبوا ويسجّلوا كلّ حسنة أو سيّئة لذلك عليه أنّ يراقب سلوكه وأن يتصرّف ويعيش وفق قواعد وضوابط سلوكية صارمة، وأنّ هذه هي إرادة الله.
إنّ عامل الخوف هنا يلعب دوره ويبدأ عمله وسرعان ما سيتلقى عقل الصبي البريء الرسالة ويصدّق أنّ هناك فعلاً شيء خاص يميّز القرآن، فيبدأ بقراءة القرآن مراراً وتكراراً، حتى أنّه يقرأه لأكثر من مرة واحدة خلال حياته لكن من دون أن يفهمه أو يعي ما يقرأ _يقرأه ولا يقرأ فيه_ ويقبل بالله إلهاً واحداً ودون أن يتيح لنفسه مجالاً أن يستكشف الديانات والمعتقدات الأخرى ليختار من بينها ما يناسبه، أو ليرميها كلّها في سلّة مهملات واحدة.
ما أن يتجاوز الصبيّ مرحلة التلقين حتى يفشل فشلاً ذريعاً على أرض الواقع _إذ يفقد القدرة على التمييز بين الواقعي والحقيقي وبين الوهمي والخيالي, فهو غير قادر على مواجهة الحقيقة والاعتراف بها حتى بينه وبين نفسه، فعقله المريض يؤمن بشكل أعمى ومطلق بالإله الرحيم، القادر على كل شيء، كما أنه يؤمن بأفكار وأمكنة مجرّدة كالجنّة، والجحيم، والحور العين... وما إلى هنالك من أفكار خيالية غريبة. وبشكل تدريجي يصبح الإسلام والله عقاره المهدّئ، وقراءة القليل من القرآن هو الجرعة المناسبة التي قد يصفها له الشيخ المداوي. فبدون الإسلام، يبدو العالم في عينيه أبيض وأسود. أمّا داخل عالم الإسلام المريح، فيبدو العالم عبارة عن عرض بالألوان، ومليء بالدراما والتشويق والمرح والإثارة وقصص الأنبياء والأبطال. الآن بات ذلك الشخص يقبع داخل سجن عقلي يحكمه فيروس خبيث وشرس يطلق عليه "الله". فهو لا يستطيع ببساطة _حتى أنه لا يجرؤ_ على تجاوز الحدود الضيّقة التي وضعها الله له. فقد بات الآن ينظر إلى الأمور والأشياء في هذا العالم من خلال عدسة الإسلام، وسيبقى يقوم بذلك حتى آخر يوم في حياته.
يخلق الفيروس الطفيلي حول نفسه جداراً عازلاً ودفاعات قوية وصلبة ضدّ هجمات الفيروسات الإلهية الأخرى (Sompayarc, 2002, p 14) وعندما يصاب أحدٌ ما بفيروس "الله" (أي أنه يصبح مضيفاً في المعنى البيولوجي للكلمة) فإنّ هذا الفيروس ينتشر ويتفشّى داخل حياته كلّها وفي كافّة نواحيها، فنراه يقسم بالله في كلّ شاردة أو واردة، ولا يقوم بشيء ولا يفعل شيئاً إلا بإذن الله أو إن شاء الله، حتى أنّه يربط وبشكل تلقائي جميع تصرّفاته وعاداته اليومية وجمله الاعتيادية بالله.
عندما يصاب الإنسان بالعدوى، فإنّ الفيروس يبدأ من فوره بخلق دفاعات وإفراز أجسام مضادّة ضدّ الفيروسات الدينية الأخرى. فأي إنكار فعلي لأي مبدأ من المبادئ والمعتقدات الإسلامية يعتبر هرطقة وارتداد. ولذلك سنّت الدول الإسلامية قواعد وقوانين تمنع المسلمين من التحوّل عن الإسلام واعتناق أي ديانة أخرى، وهذه الاستراتيجية شكل من أشكال الدفاعات المضادّة التي أفرزها فيروس الله. وتلك هي تعاليم الله:
{إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ } [آل عمران: 19]
{وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} [آل عمران:85]

{فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا} [النساء:89]
{مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ } [النحل: 106]
الدّفاعات والأجسام المضادّة التي يخلقها فيروس الله تضمن له عدم تحوّل المسلمين والخروج عن دينهم لاعتناق أيّ دين آخر غير الإسلام، والضمانة هنا لابدّ أن تكون مطلقة ونهائية.
يتبع....



#إبراهيم_جركس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قفشات -أمّ المؤمنين-: هنيئاً لكم
- الفكر الحر في العالم الإسلامي ونظرية صراع الحضارات
- قصة جين الحرية: أميل إيماني
- الدين السياسي: بديل عن الدين، أم أنه دين جديد؟
- من هم مؤلفو القرآن (4)
- من هم مؤلفو القرآن (3)
- من هم مؤلفو القرآن (2)
- من هم مؤلّفو القرآن (1)
- فيروس العقل: الفيروسات العقلية الدينية
- تصوّروا عالماً بلا أديان... ريتشارد دوكينز
- ما الله؟... Ali Sina
- الأسباب الجيدة والسيئة للإيمان... ريتشارد دوكينز
- ما الفائدة من الدين؟... ريتشارد دوكينز
- أكذوبة الإصلاح الإسلامي... Ali Sina
- جدال حول القرآن... حوار مع كريستوف لوكسنبرغ
- فلسفة الإلحاد... إيما غولدمان
- هل الإسلام دين أم طائفة؟
- هل تحسّن وضع المرأة في الإسلام؟؟... Ali Sina
- تصوّري!!... Ali Sina
- هل جاء محمد بأية معجزة؟


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي ...
- أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع ...
- الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى ...
- الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي- ...
- استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو ...
- في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف ...
- ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا ...
- فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس
- ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي على النايل سات لمتابعة الأغاني ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - إبراهيم جركس - الله: فيروس عقلي مميت [1]